منذ متم شهر أكتوبر 2018، وجه رئيس الحكومة منشورا حكوميا إلى وزراء حكومته، وإلى كتاب الدولة والمندوبين السامين، بشأن إلزامية استعمال اللغة العربية أو اللغة الأمازيغية في جميع الإدارات العمومية والجماعات الترابية والمؤسسات العمومية بجميع مرافقها، لكن قطاعات حكومية مازالت “متمردة” على منشوره.
ورغم أن العثماني حث المسؤولين المعنيين على الاستجابة بشكل استعجالي لأمره باستعمال اللغتين الرسميتين في المراسلات الإدارية، فإن منشوره مازال حبرا على ورق في تعامل قطاعات وزارية، وفي مقدمتها وزارة الصحة ووزارة الداخلية، اللتان مازالتا تعتمدان اللغة الفرنسية في مراسلاتهما الإدارية.
ويظهر ذلك من خلال المراسلات الإدارية المتعلقة بتدبير أزمة جائحة فيروس كورونا، إذ تصر وزارة الصحة على كتابة جميع دورياتها الموجهة إلى المسؤولين الجهويين عن الصحة باللغة الفرنسية، وكذلك وزارة الداخلية، وآخر هذه الدوريات وُجهت إلى الولاة والعمال وإلى المديرين الجهويين للصحة، يوم 28 دجنبر الماضي، موقعة من طرف كل من وزيريْ الصحة والداخلية.
ويعزو البعض استعمال وزارة الصحة اللغة الفرنسية في مراسلاتها الإدارية إلى كونها تتضمن مصطلحات علمية وطبية تصعب ترجمتها على نحو دقيق إلى اللغة العربية، وإلى كون العاملين في قطاع الصحة أغلبهم لديهم تكوين فرنسي. غير أن هذا المبرر “غير مقنع”، حسب موسى الشامي، رئيس الجمعية المغربية الفرانكفونية للدفاع عن اللغة العربية.
وقال الشامي في تصريح لهسبريس: “هؤلاء المسؤولون يكتبون باللغة الفرنسية لأنهم تكوّنوا بها، وليس لأن اللغة العربية أو الأمازيغية غير قابلتين لأن تُكتب بهما المراسلات الإدارية كيفما كان نوعها”، لافتا إلى أن تفعيل منشور الحكومة المتعلق بإلزامية استعمال اللغتين الرسميّتين “يحتاج إلى إرادة حقيقية”.
وتابع الشامي قائلا: “إذا كانت لرئيس الحكومة سلطة فعليه أن يُلزم الوزراء والمسؤولين المعنيين بتفعيل ما جاء في منشوره، وإذا كان خائفا من جهة ما فلديه القدوة الحسنة في جلالة الملك، الذي لا يخاطب الشعب إلا باللغة العربية الفصيحة”، مضيفا: “إذا أردنا أن نكون مغاربة فعلينا أن نستعمل لغاتنا الوطنية أولا”.
ورغم أن دستور المملكة نص على أن اللغتين العربية والأمازيغية هما اللغتان الرسميتان للدولة، فإن بعض مرافق الدولة لم تستجب بعد للدستور المغربي الذي يحدد العربية والأمازيغية لغتين رسميتين للبلاد، كما جاء في منشور رئيس الحكومة.
وعلاوة على الجانب المعنوي فإن عدم استعمال اللغتين الرسميتين في المراسلات الإدارية يكبّد الدولة خسائر مادية كبيرة، وهو ما أكده رئيس الحكومة في منشوره بإشارته إلى أن إبطال بعض الأحكام القضائية لوثائق وقرارات إدارية محررة بلغة أجنبية “يكلف الدولة خسائر مالية، ناهيك عما قد يترتب عن ذلك من خلل في التواصل بين الإدارة والمرتفقين”.
وفيما مازال منشور إلزام القطاعات الحكومية والمؤسسات العمومية باستعمال اللغتين الرسميتين غير مفعّل لدى عدد من الجهات المعنيّة، قال الشامي: “إذا كانت لرئيس الحكومة سلطة فعليه أن يطبق هذا القرار”، مضيفا: “الفرنسيون أنفسهم يضحكون علينا، وينظرون إلينا كأمة بلا لغة وبلا شخصية”.
رغم انني عربي أقول ألحق. اللغة العربية غير مؤهلة للمراسلات الأدارية لكونها لا تستطيع ترجمة مصطلحات علمية , تقنية و مالية. هل تريدون أن تغادرنا الشركات أم ماذا? أنا اشتغل في منصب حاولنا و حاول غيرنا إستعمال العربية لكن الكل فشل. سياسة التعريب دمرت المغرب إقتصاديا, علميا, إجتماعيا من قبل شردمة من السياسيين الانتهازيين ألدين يرسلون اولادهم إلى البعثات الفرنسية . اتركوا هذا البلد يتقدم. العربية مكانها الكتاتب القرأنية
حينما تتصل هاتفيا باي عيادة طبية. او اي مؤسسةاو اي إدارة يكون الرد باللغة الفرنسية.
وادا تكلمت بالعربية لم يعطى لك اي اهتمام.
ويحكم عليك بأنك متخلف.
بعد زيارتي لعديد من الدول في اوروبا الغربية والوسطى و الشرقية و كذا آسيا تأكدت ان المغرب عبارة عن مستعمرة فرنسية، استعمار في الأذهان اكثر من الواقع، و ان المشكل ليس في التعريب لان العربية ليس لديها مشكل مع الحداثة، بل المشكل الحقيقي هو مفرنسوا المغرب الذين يقرنون اللغات الأجنبية بالتقدم، و يقرنون العربية بالقرون الوسطى، و الاهم مع كل هذا هو ان المغاربة لايتقنون الفرنسية، لان التكلم مع السائح لا تعطيك اتقان اللغة للدراسة بها، و الدليل على ذالك هو شرط اجتياز اختبار الفرنسية لاتمام الدراسة في فرنسا للمغاربة، و ملاحظتي لاغلب خريجي التكوين المهني انهم حافظون اكثر من انهم فاهمون، ببساطة لانهم لا يتقنون اللغة التي يدرسون بها، و حتى بعض الأساتذة منهم…و لمن يدافع عن اللغات الأجنبية على حساب اللغة العربية فل يقنع ايسلندا التي تعتمد على لغتها من الروض الى الدكتوراه أولا… و شكرا.
اطلب من الله العلي القدير أن يحمي ملك المغرب من كل مكروه .سياسي عظيم و له رؤية سياسية مستقبلية .اللهم احفظه واحفظ اسرته الشريفة.
سئمنا من لغة المستعمر الفرنسي. حان الوقت بعد اللغة العربية اعتماد اللغة الانجليزية في تعليمنا من الابتدائي الى الجامعي.
طبعا لأنهم لا يتقنون اللغة العربية ، يجب على الدولة إعطاؤهم دورة تكوينية في لغتهم الأصلية. ومع الأسف كون أنه ليس للعرب تطبيقات بالعربية تسهل الترجمة وتصحيح الأخطاء يلجؤ الأغلبية للفرنسة كون Google يصحح أخطاءهم.
شحاجة كضحك فالمغرب ناس كيدويو العربية والتعاملات تاعهم بالفرنسية الي فهم شي حاجة افهمني متلا فرنسا كتلقا جميع التعاملات بالفرنسية حتا الا كان ساكن فجبل غيفهم اش واقع لمغاربة كيفهمو غير ناس الي كبرو وترباو مع لفرنسيس يعني الثقافة الفرنسية اما المغربي القح دبارصو
هذا حال من نسي فطرته و هويته، بخلاف الموضوع أعلاه نرى الآن أن الأجيال الجديدة نسيت فطرتها و عقيدتها و تناست هويتها للأسف، من الجيد أن تتعلم لغات جديدة و لكن ليس على حساب فطرتك و هويتك، فتصبح في النهاية من أتباع قطيع النظام العالمي الجديد.
يقول الفرنسيون يضحكون علينا لاننا نستعمل الفرنسية ز لا نستعمل التربية ، و انا اقول أن الفرنسيين و العالم كله يضحك علينا لاننا نستعمل العربية و لا نستعمل الامازيغية ، و لا يضحك علينا لضرورة استعمالنا الفرنسية او الانجليزية في الميادين العلمية الضرورية لانهنا لغتان عالميتان.
اصبحنا واللغة الفرنسية في علاقة العبد والسيد، صحيح ان اللغة العربية غير مؤهلة للترجمة العلمية، لكن هدا وان طورت الدولة فيها اصبحت و بإمتياز افظل من اللغة الفرنسية الظعيفة. اللغة الغرنسية ليست لغة العلم ولا السياحة ولا الإدارة بل لغة العطور والملابس. شأن اللغة الفرنسية كشان التلميد الكسول، اللدي ينتظر اللتلميد المجتهد حتى يبحت و يجد ( اللغة الإنجليزية و الألمانية، والصينية) و ياتي الكسول ويسرق بحته ومجهوده.
المتفرنسين متغلغلين في مفاصل الدولة!
وهذه حقيقة كل الشعب يعرفها.
لكن عندما يتكلم الدستور بصراحة عن تطبيق اللغة العربية والأمازيغية للمراسلات, فيجب على الجميع الامتثال, أليس هذا هو الدستور…
أم الدستور يطبق على مستويات معينة فقط!
وهنا يُطرح السؤال:
هل المغربي الحقيقي يتكلم بغير لغتيه الأم, )العربية والأمازيغية(؟
وليس هؤلاء فقط؛ بل نجد كثيرا من الشركات التي تراسل المغاربة باللغة الفرنسية, أو تعقد معهم عقودا باللغة الفرنسية, فهل كل المغاربة يقرأون الفرنسية بالشكل المطلوب حتى يعلموا ما يعقدون عليه أو يوقعون عليه؟
نتمنى من المخلصين لبلدهم المغرب أن يتصدوا لهؤلاء المتفرنسين, ويعيدوا اللغة الرسمية للمغرب لوضعها الطبيعي في المراسلات والتخاطب في جميع الإدارات والمؤسسات التي تخدم المواطن المغربي.
اللغة العربية مغيبة في المراسلات الإدارية بل حتى في لقاءات التوظيف في القطاع الخاص وكأننا في فرنسا …
جميل ان نتعلم اللغات ولكن اللغة العربية هي الأصل ثم نتعلم الانجليزية لغة العلم والعالم
عودوا الى اصلكم ولغتكم
التقليد الأعمى والتعمية هماالسبب ،بعض المسؤولين يرون أن مخاطبة الناس بمايجهلون امتياز وهو لعمري ضعف في الشخصية واحتقار للذات والهوية.
استعمال الفرنسية ضرورة ملحة للتعامل مع الشركات الاجنبية…بل ان بعض الشركات أصبحت تشترط اثقان الانجليزية…لذلك لا داعي للوم .
لاأدري لماذا كل رأيت صورة هذا الشخص تحولت طاقتي من إيجابية الى سلبية، رغم إجازتي في علم الإجتماع، لا أقدر ولااستطيع التحكم في مشاعري، إرحل من حيث جئت الله يخليك
مراسلات ومذكرات جامعة سيدي محمد بن عبد الله وكلياتها، خصوصا كلية الآداب ظهر المهراز، تتم باللغة الفرنسية فقط. وحتى جزء كبير من الاجتماعات يكون باللغة الفرنسية. بقي فقط أن يرفع علم فرنسا وسنكون في فرنسا قدوة المسؤولين ومثلهم الأعلى.
لا أظن أنه يسمح في فرنسا بأن تتم المراسلات بلغة غير الفرنسية . فلماذا نحن ؟ أليس عندنا دولة ذات سيادة ودستور ؟
هل هؤلاء اللقطاء الذين يفرضون لغة غير دستورية في المؤسسات الرسمية خارج سلطة الدولة؟
نريد أن نفهم فقط.
من الافضل ان نكون داءما على الالمام باللغات الاجنبية حتى لا نكون اميين بين سكان العالم و ابقاء المراسلات باللغة الفرنسية او الانجليزية في صالح معارفنا بهاته اللغات التعريب لن يجدي
هادي سميتها عقدة النقص !
لا تقدم بدون الرجوع الى الهوية المغربية، امازيغية وعربية ..
ولغة العلم هي الانجليزية.
اما اذا كانت البيانات كاتجي بالفرنسية هاداك موضوع آخر و الفاهم يفهم
عندما فتحت جامعة السوربون بباريس سنة 1257ظلت تدرس الطب باللغة العربية لمدة 400 سنة ويأتيك لكع بن لكع لا هوية له ضحية من ضحايا غزو الهوية ليقول لك بأن اللغة العربية لا تصلح للعلوم الحديثة لست هنالك لفة عاجزة بل هناك اهل لغة عاجزون. تذكر أن كل الدول المتقدمة تدرس بلغتها وليس بلغة احتلال وليثها كانت لغة علمية او عالمية اللغة الفرنسية لا تصلح لنا هي من بقايا الإستخراب
المغرب مستعمرة فرنسية لا غير و لكم في معاهدة إيكس ليبان الذي سلم بموجبها الإستقلال العسكري خير مثال لكن السؤال : متى سنستقل إقتصاديا و سياسيا و اجتماعيا و ثقافيا و روحيا وووووو هذا هو أساس الكلام ..
الحقيقة أن الذين عربوا البرامج التعليمية اذنبوا في حق المواطن المغربي. وباتت نواياهم مفضوحة. درسوا أبناءهم بالفرنسية والإنجليزية وأبناء العامة (الفقراء) دمروهم ببرنامج معربة، حتى لا ينافسوا أبناءهم في المدارس العليا. فكفاكم من الشماتة. اوقفوا حملاتكم المغرضة. نريد أن يتعامل ابناؤنا بلغة العصر . انكشفت اللعبة. عقنا بكم.
للأسف الشديد لغة العلم ولغة القرآن الكريم،وهذايكفيها شرفا،شرفها الله على بقية اللغات،قال تعالى (إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون)،ولكن ما يحزنني ويؤسفني أن بني جلدتنا يهمشون لغتهم ويفظلون اللغة الفرنسية عليها مع ان هذه الأخيرة لغة ميتة،لأنهاالأن تصنف ضمن اللهجات،هل الفرنسيون يستعملون اللغة العربية في المراسلات بل حتى الكلام؟الجواب:لا،
ولكنا أمرنا مضحك،في أحد الأيام الماضية دخل أحد الزبائن إلى أحد البنوك،فتكلمت معه إحدى الموظفات باللغة الفرنسية فأجابها باللغة الأنجليزية فلم تفهم شيئا،فبدأت تدرج معه،فقال لها:كان عليكي أن تفعلي هذا أول الحديث.
يظنون أن التحدث بالفرنسية تقدم بل هو تخلف واستعمار.
العبودية و النقص من الذات ، لقد نجح الاستعمار في جعلنا أمة منقطعة مع ماضيها الكبير و المهيب، في فرنسا يحاربون جهرا اللغة العربية و الناس في المغرب يتحدثون بلغة جلادهم رغم توفرهم على لغة اروع و اغنى، اللغة الفرنسية و الإسبانية و البرتغالية مكونة من آلاف الكلمات العربية، شعب طمس تاريخه و هويته و هيبته.
اصلا الإدارات شادينهم صحاب حزب الاستقلال والاشتراكيين منذ عقود وكيدخلوا من يواليهم، إذن عادي يتمردوا على العثماني وحتى موالو العثماني بخبيزتهم حيت حنا مزال موصلنا للوطنية باقين حاضين بعضنا وشي كيهرس فشي. أنا رغم أنني درست باللغة الإنجليزية واثقن الفرنسية ولغة أخرى إلا انني احب اللغة العربية واريد كذلك تعلم الأمازيغية، واللي هضرت معاه بالعربية وجاوب بالفرنسية كنوريه الفرق بين حافظ وقاري.
شرق اسيا باليابان والصين و كوريا كستعملو اللغة ديالهم في المعاملات لانهم مستقلين بذاتهم ولكن بلا منكذبو على راسنا حنا منقدروش لان عدنا التبعية واش تقدر تسيفط طلب عمل للقطاع الخاص بالعربية او تدوز مقابلة عمل بالعربية اكيد غادي اضحكو عليك
انها تبعية لاذناب الاستعمار من يرى قنواتنا العمومية يظن أنه في فرنسا ولسنا مستقلين عنها
وهل الدولة الفرنسية تقدم إلى المغاربة القاطنين هناك أخبارا وبرامج التلفزيونية باللغة العربية ؟
وهل الدولة الفرنسية تخاطب وتراسل مواطنيها.باللغة الأجنبية غير الفرنسية؟
لماذا.لا نعتز.بهويننا وديننا ولغتنا.؟
العالم لا يمكن أن يحترمنا مالم نعتز. بثقافتنا ولغتنا.
la langue arabe a fait faillite depuis belle lurette ! une langue juste pour la poesie, le lyrisme et l envoutement !une langue etrangere telle que la langue francaise doit etre imposee car la politique de l Istiqlal qui a arabise aveuglement a commis une erreur monumentale ,les generations qui ont subi cette anerie souffre a present de ne maitriser ni l arabe dialectal ni la classique et encore moins le francais !!!!meme les enseignants qui sont senses inculquer le savoir sont trois fois nuls !
العربية لسادة العرب بمصر والشام والعراق. وقد قرأت سابقا ان مفكر مغاربي اي من احدى دول المغرب العربي قال حين نزل بارض مصر: عندما انزل بارض مصر احس اني عربي.
لا يمكن استعمال اللغة العربية في المجال التقني والإلكتروني والصناعي بحكم تجربتي في شركة كبرى في مجال الهندسة الكهربائية والطاقات وكل ما هو صناعي لا يمكن أن نتراسل باللغة العربية لأن ليس لدينا معجم مصطلحات تقنية باللغة العربية ولا نعرفها لأننا درسنا باللغة الفرنسية .
اول من اجهز على العربية هو الحزب الذي يدعي المرجعية الإسلامية حين ادار ظهره بالامتناع عن التصويت عن قانون الإطار في حين ان اللغة العربية كانت في حاجة لمن يدافع عنها ضد الفرنسية ( الخزي و العار لمن باع القضية و باع الدين).
الإدارة هي الداخلية ايلا ما طبقاتش الداخلية المذكرة باقي القطاعات ما غاديش يطبقوها لان الداخلية هي نقطة التقاء كل القطاعات و منا و اليها كتجي المراسلات . و الداخلية خارج سلطة العثماني .يعني مستحيل تطبق هاذ القضية في الوقت الراهن الا اذا جاء قرار من جهات عليا
هذا هو المجتمع الوحيد في العالم الذي يبصق على لغته و هويته و حضارته صباح مساء.
اتفق تماما مع صاحب التعليق رقم 1 – عربي غيور – انه علق بمنطق الواقع.للاسف الشديد منطق النفاق طغى على الحقيقة….آلاف حاملي الشهادات العالية بالعربية افنوا عمرهم في الاحتجاج للمطالبة بتوظيفهم…ولا زالوا على حالهم.اتحدى ان يتقدم احد المدافعين عن العربية او الامازيغية لطلب وظيفة بشهادة عالية في العربية في اية شركة ولو كانت لصناعة الكرتون ويتم قبوله بها…..انا مغربي واقولها بكل صدق العربية والامازيغية لن تفيد المواطن في شيء. والمراسلات بالفرنسية اكثر وضوحا ودقة من العربية.اما الامازيغية فذلك شان آخر .السؤال هو الى اين بكل هاته العراقل ؟ البلاد في تدهور مستمر والعالم المتحضر وصل الى مستويات عالية من التقدم بفضل التكنولوجيا الحديثة التي لا تعرف العربية او الامازيغية.انه الواقع وكفى من النوم والعيش في الاوهام …..هذا تفكير سيؤدي لا محالة بالبلاد الى الهاوية. ويكفي ان يسأل هؤلاء عن اولادهم اين يتعلمون.وباية لغة يتعلمون ؟….
عفوا سيدي ( سيدتي) إن مشكلتنا مع لغتنا الثرية الجميلة الرائعةِ والْمُتَنَوِّعَةِ معانيها والثريةِ بغزارة معجمها هو عقدة النقص التي زرعها فينا الاس)
المنشور يجب ان يكون بالعربية و الامازيغية و ليس او.
و الا فكتابتها بالفرنسية كذلك قانوني
من تكلم معك بالفرنسية تكلم معه بأي لغة أخرى إنجليزية أو ألمانية أو هولندية أو حتى تركية
وإن قال لك عفوا لم أفهم قل له أنا كذلك لم أفهمك
وبالتالي يتعودون للغتكم الأم
..
..
طبعا
اللغة المغربية (نعم اللغة المغربية)
مراسلات ومذكرات جامعة سيدي محمد بن عبد الله، وخصوصا كلية الآداب ظهر المهراز، تتم باللغة الفرنسية فقط. وحتى جزء كبير من الاجتماعات يكون باللغة الفرنسية.
بقي أن يرفع علم فرنسا فوق مؤسساتنا وسنكون في فرنسا قدوة المسؤولين ومثلهم الأعلى؟
لا أظن أنه يسمح في فرنسا بأن تتم المراسلات بلغة غير الفرنسية؟ فلماذا نحن؟
ألسنا دولة ذات سيادة ودستور؟
وهل هؤلاء اللقطاء الذين يفرضون لغة غير دستورية خارج سلطة الدولة؟
نريد أن نفهم فقط.
كتابة، ولفظا، حتى إذا تكلمت مع احد أو جماعة، تكون من هذه الناحية واثق من نفسك لأنك لم تفعل اي خطأ. -مع معرفة الكلمات الغير المستعملة; البعض يلعب عليها- الخصم: … ينتقدك وفي الآخر يقلدك.
لن أنسى معروف العربية، بها تعلمت لغة أخرى، يعني: ضعف في فهم لغتك يعني ضعف في لغة أخرى ولعكس صحيح مع من يريد تعلم أي اللغة.
شكرا عربية
اكتب باللغة الفرنسية لان الكتابة بالعربية على تطبيق word ليست بالامر الهين.
كفانا ذلا وإستعمارا .كيف يعقل في دولة كبيرة ولها سيادة يخاطب أبناء شعبها بلغة أجنبية لا يفهمها أغلبية الشعب وحتى لو فهمناها خاطبونا بلغة أجدادنا وديننا وتاريخنا .
ومن جهة أخرى فرنسا تحارب بشدة تدريس اللغة العربية بالمدارس الفرنسية لأبناء الجالية المغاربية وتعدها باب من أبواب التطرف الديني.
ما فهمتش هاد القضية … الأطر الصحية تكونوا باللغة الفرنسية فقط في الجامعة يعني راهم قراو العربية من الإبتدائي حتى الثانوي أو قراو العلوم الطبيعية بالعربية يعني فكرة ما كفهموش العربية كذب في كذب، المشكل عندنا هو عقدة التفوق بإستعمال الفرنسية
هل يتوقف نمو وتقدم المغرب على لغة التواصل بين الإدارات أم كيفية التواصل ؟ يا السي العثماني مشكلتنا هي افتقار الإدارات الحكومية إلى الوضوح والنزاهة في التسيير وتدبير الميزانيات المخصصة لها . إنزعجت لأن بعض الإدارات لم تستجب لأوامرك ولَم تنزعج لما وقع في المغرب وخصوصا الدار البيضاء ، لم تنزعج للبيوت التي سقطت على سكانها ولَم تنزعج للناس الذين ينامون في الشارع تحت رحمة البرد والشتاء . هل اللغة هي التي ستصلح الطرقات والقناطر والمستشفيات والمدارس ؟ لا تلمهم على عدم استعمالهم اللغة العربية أو الأمازيغية بل حاسبهم على عدم نزاهتهم ، إسألهم لماذا لم تهترئ الطرقات والقناطر في دول ضربها تسونامي وزلازل ، لماذا تساقطات مطرية ليوم واحد خربت بلدنا ؟ إتقوا الله فينا وفِي أنفسكم .
الأولوية في جميع دول العالم تعطى للغات الوطنية، و ذلك نوع من فرض شخصية الدولة حتى لا تذوب بشكل كامل في الدول الغربية، فتصبح كليا بدون شخصية. و إذا كان لا بد من استعمال اللغة الأجنبية، فعلى الأقل يجب استخدام الإنجليزية اللغة العالمية التي يستطيع جميع سكان العالم التواصل بها، لا لغة المستعمر التي تصبح بلا أية قيمة بمجرد مغادرة المغرب أو فرنسا أو بعض الدول القليلة المعدودة.
المغرب يفتقر إلى قوته كاملة غير منقوصة و التي تكمن في استرجاع هويته و وحدته واستكمالها وإتمامها، باسترجاع الأرض و اللغة و الساعة لا زاءدة ولا منقوصة
إلى صاحب التعليق رقم: 1
من خلال أسلوبك في الكتابة يتضح جليا بأن المشكل يكمن فيك وليس في اللغة العربية، فهذه الأخيرة ولله الحمد قادرة على تسيير كل إدارات البلاد من أعلاها إلى أبسطها، والدليل على ذلك هو الجانب القانوني الذي تأقلمت معه لغة الضاد بكل سلاسة ويسر، حتى صارت المحاكم كلها معربة إلى جانب المحامين ومعظم الموثقين، مما أدى إلى تيسيير حياة المواطنين إلى أبعد حد، لذا فالإشكالية ليست إشكالية لغة بل إشكالية أشخاص ذوي مستوى منحط في اللغة العربية، وبدلا من أن يعترفوا بحقيقة مستواهم الهزيل لغويا فإنهم يلومون اللغة العربية، مثلهم مثل الصياد الهاوي الذي لا يتقن فن الصيد ويلوم الأسماك بدلا من أن يلوم نفسه!!
الم تقل دراسات عديدة محلية و ليست أجنبية ان ثلثي المغاربة يعانون مشاكل نفسية و من بينها الانفصام؟ ليعام أولئك الفرنكفونيون ان حتى الفرنسيون يحتقرون من يتحدث بالفرنسيه عوض لفته الوطنية! شخصيا اشتغل بالانجليزية، الإسبانية و الألمانية كأدوات أجنبية. العربية لغة رائعة و في قمة الجمالية… بشهادة الأجنبي!
انه فشل الحكومة التي لا تمثل ارادة الشعب المغربي، ويتعذر عليها تطبيق القانون في ما يخص اللغة الرسمية.
و الدولة التي تخرق قوانينها، لا تحترم من طرف الآخرين و لن يكون لها وزن و لا تأثير.
و الفرنسية بالخصوص، انتهى زمنها و انتهت صلاحيتها!!
و السلام
اليابان والصين …… تقدمتا بلغتيهما الاصلية فيجب على المغرب ترجمة الطب والهندسة باللغة العربية لتواكب النهضة الاقتصادية .(ماعرفنا واش نقراو بالفرنسية اولا العربية تلعنا مكلخين )
ليس التعريب مسالة اقتصادية او علمية كما يدعي البعض في تعليقاتهم الواردة بل التعريب يضمن عدم تشردم المجتمع في اقطاب متعددة ومن تم اختراقه باسم الانفتاح او العلم وما الى دلك فالغرب كان يضع لنا اكثر من حساب عندما كان اجدادنا لا يتكلمون الا لغة واحدة اما اليوم فحسب المنطق الدي يعلل به هؤلاء المعلقين فقد نصبح توابع .ومن لا يفهم مثل هدا الكلام احيله الى بعض رؤساء الحكومات الغربية الدين لا يعرفون الا لغتهم التي يتكلمون بها في بلدانهم وادا ما سافروا الى دولة تتكلم لغة اخرى يلتجؤون الى مترجمين الدين يرافقونهم
لي بغيت نفهم هذ الاختلاف كامل على اللهجة البربرية
أنت حيث أمازيغي باغي دير الشلحة لغة رسمية راها لهجة واللهجات تختلف آسي العثماني،راه السوسية ماشي هي الخنيفرية أو الريفية،الرجوع لله،واخا المدير العام دكالي عربي والنائب شاوي سطاتي والموظف سوسي كتب لهم تقرير بالأمازيغية،يدير ليها الترجمة في غوغل،الرجوع لله،واش غير لي أخذ شي منصب سامي وهو أمازيغي يبدأ بالكلام عن جعل الأمازيغية لغة رسمية،مثلا طبقت هذا هنا في الدنيا،الرسول صلى الله عليه وسلم قال لغة أهل الجنة هي العربية لغة القرآن،وأين هي لهجتك مع احترامي الشديد لجميع الأمازيغ أحبهم كثيرا كثيرا أناس طيبون.رجاء انشري هسبريس.
نعم ، لغاتنا الرسمية هي الأمازيغية والعربية ، لكن الحقيقة هي أن لغاتنا الوطنية هي أربع لغات: تمازغيت ، والعبرية ، والعربية ، والفرنسية … يجب أن يكون المشهد اللغوي شاملاً … ولا ينبغي لأحد أن يشعر بالغربة … اللغات (الأمازيغية والعبرية والعربية والفرنسية). يجب تقنين اللغات القومية الأربع وجعلها دستورية بشكل متساوٍ.
Les études en français, la formation en français. La technologie importés est en langues étrangères notamment en français donc de quelle arabe vous parlez.
Une vraie hypocrisie .
عرفتو علاش ماطبقوش مراسلة السيد رءيس الحكومة حيت كاينا الفوضى فالبلاد الناس ماكطبقش القانون كدلك حيت مكاينش زجر ومتابعات وعقاب لدلك ماكاينش خوف او ماكاين غير الله جل جلاله
استقالة الحكومة الهولندية بسبب خطا اداري اهيا المنشور اي غاب تطبيقو
نستعمل العربية ولا نستعمل الأمازيغية لان أغلب المغاربة فيهم دماء عربية الأمازيغية ولأن العربية جد قوية وجد غنية بالمقارنة مع الأمازيغية وحتى أنها اكثر قوة من اللغة الفرنسية…فكيف تريدون ان نتعامل بالفرنسية؟لازم تفهم بأن المغاربة الأحرار عندهم قوة الشخصية وعزة النفس ويفتخرون بأن لغتهم الرسمية هي اللغة العظيمة والغنية ألا وهي اللغة العربية المجيدة…
البقاء للافيد و الافضل ……..
النجاعة هي المبتغى
دنوب الأمازيغية ههه
لغة الام او الاصل هي الامازيغية وبعدها العربية لكن هايات اللغتان لا تجديان نفعا في السوق الولية ولا حتى في الادترة الوطنية ارى من الافضل التعامل بالانجليزية فهي لغة العصر .
يالاه الحافدين والعنصريين شبعوني الديس لايك ههه
يا ريث لو كانت الفرنسية لغة العلم فهي من اللغات المتخلفة التي لن تنفع متحديثها خارج اطار جغرافي صغير في فرنسا وجزء من بليجكا. هذا في اوربا كلها. وكيبك في كندا. ما عدا هذا متكلمها لن تنفعه في شيء
“هؤلاء المسؤولون يكتبون باللغة الفرنسية لأنهم تكوّنوا بها، وليس لأن اللغة العربية أو الأمازيغية غير قابلتين لأن تُكتب بهما المراسلات الإدارية كيفما كان نوعها”.
كيف توظف الوزارة اشخاص لا يتقنون اللغة العربية اللغة الرسمية للبلد ؟؟؟؟؟
التخلف الكبير حتى في ابسط الاشياء .
اتقان اللغة العربية شرط اساسي للترشح لمنصب او وظيفة عمومية.
الحل بسيط جدا.
وذلك إن دل على شيء فإنما يدل على أن الدولة المغربية مازالت محكومة من طرف فرنسا اللعينة الإستعمارية.
السلام عليكم سي رشيد تربت يداك. أنت الوحيد الذي أجاب بطريقة عملية منطقية، تعتبر عصارة ما وصل إليه العلم، سواء في علم الأعصاب التربوي أو علم النفس اللغوي. وهي أن الدماغ يتلقى ويحلل ويستوعب لغات أخرى بسهولة متناهية، شريطة أن يكون قد أتقن لغة تخاطب إنسانية يستند عليها في إتقان اللغات الأخرى. المحصلة هي أنك لا يمكنك أن تتقن لغة ما إذا كنت لا تتقن أية لغة. أما بخصوص التعلم باللغات الأجنبية، منذ التعليم الأولي، لإتقانها وترصيد المعارف العلمية بها، فخير جواب على هذه المسلمة المغلوطة هو أن كثيرا من المغاربة يتابعون دراساتهم العليا في الخارج ولا يحتاجون سوى 6 أشهر أو سنة، لإتقان لغات جديدة كالروسية أو الأكرانية أو الرومانية أو الصينية مثلا، ليتخرجوا في نهاية دراساتهم بميزات التفوق والشرف…
أحييك مرة أخرى سي رشيد.
سوف ارد بآية من سورة الكهف ، قال تعالى “قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل ان تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا”
صدق الله العظيم.
The excuses given by some that the Arabic language lacks technical vocabulary is to hide their incompetence and laziness.
God’s words are in Arabic.
خاصة الأبناك الذين يستعملون اللغة الفرنسية( هذه اللغة الميتة) في العقود لتمرير عدة أشياء لا يعرفها إلا من كان فرنسيا، و يبقى الزبون المغلوب على أمره يوقع على أشياء لا يعرفها و في غالب الأحيان تكون ن في غير صالحه. على الأقل أن تكون بنسختين واحدة عربية وأخرى (فرنسية!!!!!)
سلام،بالنسبة للغة،الدول التي لها سيادة كاملة تحترم لغتها الأم، انظروا إلى هولندا،إسرائيل ،البرتغال…إلخ دول تحترم لغتها،ولكن مع الأسف العرب لازالوا يحتقرون لغتهم الأم، ولقد حان الوقت للاهتمام باللغة العربية وترجمة المصطلحات العلمية والتقنية وغيرها باللغة العربية،ولقد كنت اشتغل في ميدان تقني بالمغرب،وكنت استعمل اللغة العربية وأضع بين قوسين المصطلحات التقنية،أما بالنسبة الدول العربية التي تستعمل اللغة الفرنسية فعليها استبدالها بالانجليزية لأن الفرنسية بدأت في الانخفاض، ويتعين على المغرب الإعتماد على لغته الأم العربية وجعل الإنجليزية اللغة الثانية،وإذا بقي هكذا بدون تخطيط للاعتماد على لغته الأم ومشتتا مابين الفرنسية والإسبانية فقل على المغرب السلام.
لنقطع مع هذه الشرذمة يجب وضع قانون يجرم استعمال اللغة الاجنبية في المراسلات بين الادارات من جهة وبين الادارة والاشخاص من جهة ثانية
للأسف من سلبيات التكنولوجا أنها تعطي للأميين والتافهين والرعاع من الذباب الإلكتروني فرصة كتابة آرائهم الملوثة والمدنسة ليدسوا بها في أمور تهم مستقبل الأجيال. الآراء القليلة المحشورة في هذا الموضوع ومن بينها التعليق الأول خير مثال. ومثل هؤلاء لا يستحقون الرد. أولا نقول اللغة الفرنسية ليست لغة علم والدليل هو أن الفرنسية اليوم لا تمكنك من فهم تطبيقات التكنولوجا ولا من معرفة آخر مستجدات العلوم ولذلك أغلب الطلب اليوم في العالم هجروا الجامعات الفرنسية. واليوم في عالم الأنترنت اللغتين الوحيدتين اللتين تمكنك من العمل والربح بواسطة الأنترنت هما الانجليزية والعرلبية فقط. أما الذي لا يعرف غير الفرنسية فهو لا يستطيع أن يفهم أو يدخل عالم الأعمال التكنولوجي. الفرنسية مفروضة ليست لأنها لغة العلم بل لأنها تمثل مصلحة فئة قليلة لا تتكلم العربية. وهاهم اليوم فرنسوا كل مواد التعليم بالفرنسية، السؤال هو هل تقدم تعليمنا بفرنسة الرياضيات والفزياء والعلوم؟؟ اليوم أصبح أغلب التلاميذ يعانون من عدم فهم الرياضيات بالفرنسية وبعدما كانوا يحصلون على نقط جيدة هاهم اليوم يحصلون على نقط متدنية ويعانون من عدم الفهم .