عبر باعة الجرائد والمجلات الورقية عن تخوفهم من الآثار السلبية التي ستنجم عن تشديد الإجراءات الاحترازية الليلة في شهر رمضان على مبيعاتهم.
واعتبر حميد حضري، عضو الجمعية البيضاوية لبائعي الصحف والمجلات، أن تشديد الإجراءات الليلية التي أقرتها الحكومة، ومن ضمنها إغلاق المقاهي، ستؤثر بشكل كبير على مداخيل المهنيين العاملين في هذا المجال.
وقال حضري في تصريح لهسبريس إن “المبيعات تراجعت أصلا بنسبة 80 في المائة منذ بداية جائحة كورونا، وإغلاق المقاهي سيزيد من تعميق الأزمة؛ إذ ستتراجع المبيعات بنسبة إضافية تقدر بنحو 70 في المائة على الأقل، ذلك أن نسبة كبيرة من مبيعاتنا توجه إلى هذه المرافق التي تستقطب عددا كبيرا من الزبائن” الذين يفضلون تصفح الجرائد وهم يحتسون مشروباتهم المفضلة.
وأضاف عضو الجمعية البيضاوية لبائعي الصحف والمجلات، في التصريح ذاته، أن “باعة الصحف فقدوا فئة عريضة من الزبائن المؤسساتيين، نتيجة توقف الفنادق والأبناك عن اقتناء الجرائد بسبب تطبيقها لإجراءات احترازية صارمة داخل مقراتها، وفق ما تقتضي الظرفية الصحية التي يمر منها المغرب”.
وأفاد حضري بأن “المهنيين راسلوا الحكومة من أجل اتخاذ اللازم لفتح المجال أمام باعة الصحف والاستفادة من الدعم، قصد مساعدتهم على مواجهة التبعات المالية السلبية الناجمة عن جائحة كورونا، التي تسببت بشكل مباشر في تخفيض مداخيلهم المالية بنسبة تجاوزت 90 في المائة، منذ شهر مارس من العام الماضي، لكن بدون جدوى”.
السلام عليكم ورحمة الله.
لانلصق بجائحة كورونا ما تتبرأ هي منه. أسباب إعراض المواطنين عن قراءة الصحف كثيرة : أولها، نحن أمة لا نقرأ كثيرا؛ وإذا حصل فقلة القلة. ثانيا؛ القراءة تربية. فهل تربينا على ذلك؟ لا. ثالثا، أكثر من 85 % من المغاربة فقراء؛ فكيف لهم بشراء جريدة وترك رغيف خبز؟ رابعا وهو الأهم : الدولة تحارب الصحفيين والصحف الحرة. لم يبق في المغرب أقلام حرة تفضح الظلم والإضطهاد ونهب المال العام بدون محاسبة.
والله ما فاقمت الأزمة إلا حكومة العتماني بقادة الدولة العميقة بسياستها القمعية التي اجهزت على الشغيلة بالقطاعين والتجار
أزمة الصحف والجرائد لا علاقة لها بالوباء. بدأت قبل كورونا بسبب التطور التكنولوجي وانتشار الجرائد الإلكترونية وكذلك غياب الشغف بالقراءة لدى أغلب الناس.
أزمة الصحافة الورقية لا علاقة لها بكورونا. انتهى العصر الحجري و البرونزي و الورقي و نحن الآن منخرطون في العصر الإلكتروني. شخصيا أقتني جريدة مرة في الشهر تقريبا لملء شبكة الكلمات المسهمة فقط.
الصحافة توفيت مند زمان إلا في مقالات نادرة في بعض المجلات دو الثمن المرتفع. هناك فقط شعودة صحافية و تجهيل وطمس للهوية…و تضليل و تزييف و كدب. يمكن ان تقراء صحيفة بكاملها دون أن تجد أي معلومة صحيحة أو جديدة أو تخص عالمنا الدي نعيش فيه و يتطور بسرعة فاءقة. هناك دائما أحداث درامية تقع في بعض الأماكن المعلومة..لكن تسيسها هو الكارثة… و اهم شيء هو أن كاتب المقال يبدء داءما و ابدا بإعطاء رأيه و كأنه ملزم عليه التشويش على إدراكك…و صرد الواقعة تكون مقصة على حسب فهمه و طاقته الاستيعابية و تحزبه… كلنا نعلم أن الحقيقة أصبحت أكثر من الخيال و لهدا نصيحتي لهؤلاء الصحفيين أن يكتبوا في مجلات الكرتونية فهي أنسب لمخيلتهم من صرد وقاءع مفبركة او مشبوهة ولايعلمون عن حدوثها إلا القشرة الخارجية و التي لاتفيد في شيء سوى زرع الخ لنبينا و. الصحافة لها دور مهم جدا في توعية الشعب و نشر المعرفة و فضح لبانضية.
أزمة الجرائد والمجلات تعود إلى ما قبل جاءحة كورونا وذلك لسببين الأول الانترنت الذي ساهم بشكل كبير في هذه الأزمة والثاني تفاهة المواضيع وصور التبرج لدرجة أن المواطن لم يعد يصطحب معه جريدة إلى منزله خجلا من أسرته والمواضيع السياسية ذا الطابع التحيزي لدرجة أصبح المواطن يصف بعض الصحافة بالمرتزقة
ازمة باعة الصحف خاصة والمقاولات التي تصدرها ليست وليدة اليوم ولا وليدة كورونا التي فضحت هده الازمة وعرتها. التحليل والتشخيص يجب ان ينصب على جوانب اخرى كالمصداقية وتطور وساءل التواصل…
80 في المائة من المغاربة اميين فكيف تريد أن يشتري الصحف والمثال موجود في البرلمان المغربي هناك كثير من البرلمانيين اميين والشباب عندهم شواهد وليس لهم العمل لكي يشتري الجرائد زيادة على هدا فالاخبار التي تراها في الجرائد أغلبية زائفة الا ثمن الجريدة لهو صحيح