في إطار التعبئة الجماعية للأطر الصحية على الصعيد الوطني لضمان نجاح عملية التلقيح ضد “كوفيد-19″، قامت أطر التمريض بالجماعة الترابية أموكر بإقليم ميدلت، بالتنقل إلى بيوت من تعذر عليهم الحضور إلى المراكز الصحية.
هذه المبادرة، التي تتم بتنسيق مع قائد قيادة أموكر، جاءت بعد تسجيل عدم التحاق عدد من المواطنين للاستفادة من التلقيح، حيث تم التأكد أن العجز عن التنقل الى المستوصف هو السبب الوحيد أمام هذا التعثر.
وعبرت الممرضات المشاركات في المبادرة عن سعادتهن بالحفاوة التي تلقينها والتفاعل الإيجابي مع مبادرتهن من طرف ساكنة المنطقة.
تحية تقدير واحترام على مساعدتكم الدراوش
كل الشكر والتقدير للسلطة المحلية لدائرة املشيل على المجهودات الجبارة التي تقوم بها إزاء الساكنة من أجل التلقيح ضد الوباء اللعين. ……..
هذه ميزة الحمد لله تتميز بها . في الظروف الصعبة تتم التفاعل بإبجابية من طرف الجميع .
فالشكر والتقدير موصول لجميع من يحمل هم العمل بإيجابية وطنية عالية في جميع الظروف وخاصة في ظروف هذه الجاءحة قد نتغلب عليها بتظافر جهود الجميع في المقدمة طاحب الجلالة نصره الله وكذا الحكومة والإدارة الترابية وجميع المغاربة بدون ٱستثناء كل من موقعه وكل من ٱعمل ٱستطاع إلى شيء ما إيجابي سبيلا.
فمزيدا من الصبر يا أطر الطبية ومزيدا من التدبير الجيد للإدارة الترابية ومزيدا من الإيجابية من كافة الشعب.
ونسأل الله السلامة ويحد من هذه الجاءحة وينصرنا عليها.
مبادرة نبيلة لا يمكن إلا التنويه بها، ممرضات و قائد في خدمة المجتمع، هادا هو المغرب الدي نريده، يجب تعميمها على مناطق أخرى بالمملكة
سكان أموكر في حاجة إلى تقريب الخدمات إلى مستشفى إلى طريق في المستوى إلى مدارس في المستوى إلى جامعة في تنغير لطبلتهم وقبل ذلك إلى العمل في مناطقهم عوض الهجرة إلى مناطق بعيدة
باركا من تنويم الحوالة
اموكر تعد من اصعب المناطق في جبال الاطلس الكبير .حيث تبعد عن المناطق الشبه الحضرية بعدة كيلومترات ك كلميمة و الريش.اعرف بلادك ايها المغربي.
مناطق أيت حديدو وأيت مرغاد من أروع المناطق بالمغرب من حيث الموروث الاجتماعي و حسن العيش الجماعيي والتضامن بين الناس وحسن ضيافة واستقبال الوافدين لديهم,
أكاد أتمم 30 سنة من العمل بأحد المدن الكبرى وأنتظر بفارغ الصبر بلوغ التقاعد للعودة إلى أموكر لقضاء ما تبقى من العمر هناك