تواصل محكمة الاستئناف بمدينة أكادير النظر في ملف اختلاس أزيد من 15 مليار سنتيم من أموال وممتلكات مجموعة استثمارية بمنطقة سوس، من طرف مديرتها السابقة التي تلقب بـ”المرأة الحديدية”.
وتتزامن هذه المحاكمة مع رفض النيابة العامة مرات عديدة تمتيع المعنية بالأمر بالسراح المؤقت، في هذا الملف الذي تتابع فيه رفقة موثق شهير بمدينة أكادير، بتهمتي التزوير وخيانة الأمانة، بعد ثبوت تورطهما إلى جانب متابعين آخرين في تزوير توقيع الرئيس التنفيذي للمجموعة الاستثمارية السوسية، قصد السطو على عقارات سكنية وتجارية.
ويرتقب أن ينكشف مآل واحد من الملفات المثيرة للجدل، المتعلقة بقضية سرقة المسؤولة نفسها لوثائق الشركة، التي مازال قاضي التحقيق ينظر فيها منذ أزيد من ثلاث سنوات على تسلمه الملف.
وأكد دفاع الشركة أن “المرأة الحديدية متابعة كذلك بتهمة سرقة أرشيف شركات المجموعة الاقتصادية لإخفاء آثار عمليات السرقة التي قامت بها”، وأن “هذا الملف مازال قيد التحقيق وقد يأخذ أبعادا أخرى بعد ظهور بعض الوثائق المسروقة في شكايات وضعت بالدار البيضاء وأكادير من أجل ابتزاز المستثمر السوسي”.
وكانت محكمة الاستئناف بأكادير أمرت بإيداع موثق ومديرة سابقة بمجموعة عقارية واستثمارية، تلقب بـ”المرأة الحديدية”، السجن المدني آيت ملول، قبل مباشرة الاستنطاق التفصيلي في ملف له علاقة بتزوير نقل ملكية عقارات وتهم أخرى.
وتواصل الفرقة الوطنية تحقيقاتها مع أبناء “المرأة الحديدية”، بشأن تورطهم في عمليات السطو على عقارات، إلى جانب التحقيق في تورط الجميع في عملية الاستيلاء على أموال شركات عن طريق التزوير والتلاعب في الحسابات، بمساعدة أشخاص يقيمون في مدينة أكادير.
المرأة الحديدية هي انجيلا ميركل التي تسير شؤون أقوى دولة في اوروبا.
عادي جدا ستقضي ما أقصاه 5 سنوات خلف جدران السجن و ستخرج و تتمتع ب اموالها المحفوظة فؤ امان خارج و داخل المغرب، ستعيش ملكة داخل السجن
نهايتهم كلهم الموت وإن جمعوا ما جمعوا وسرقوا ما سرقوا
نداء إلى رشيدة… أجي تشوفي
ظننت أن **كل** نساء العالم هن لطيفات لا يمكن أن يؤذين أحدا أو أن يسرقن شيئا
هده هي المشاكل التي ماتزال تعيق تقدم المغرب هده هي المصيبة التي لم يستطيع الحق والقانون والعدالة الانتصار عليها وحدفها بكل عدالة ومحاسبة ومحاكمة لانهم من ترك المغرب يمشي ببطئ وبالخوف لابد من كل ادارات وامن وكل مايملك لمحاربة المفسدين كان كبيرا او صغيرا
ملف القضية يتعلق بالاستثمار، وهو ثلاث سنوات مازال فمرحلة التحقيق، شجعنا الاستثمار بكري، هاد قاضي التحقيق خصو حتى هو التحقيق معه، الحاصول دولة الهبال وصافي، يجب إعادة النظر في إغلاق بويا عمر
مرأة حديدية هيا انجلا ميركل التي تقود اقوى دولة دولة في أروبا
كن سرقة شي سطل من الحمام كن حكمو عليها هذي مدة اما القضية ملي فيها 15 مليار كين غي التاجيل تي نسيو الراي العام او فالاخير تخرج براءة
وانا اقرأ العنوان المعنون “بالمرأة الحديدية”وشعور داخلي يجرني بشوق بألغ أن اطل على هذه المرأة لكي أستمتع بما قامت به من أعمال جليلة للعباد والبلاد وإذا به اصتدم بكونها شفارة ،لصة،سارقة بارعة وخارقة للعادة ،لكن السؤال المطروح بشدة كيف لها أن تراكم وتسرق كل هذا المبلغ بعيدا عن الأنظار والتقارير السنوية أود أن اقول التقارير المالية السنوية ؟هنا يتبادر إلى الذهن أن آليات المراقبة والتتبع تبقى لا جدوى منها. يجب ربط مقاربة المسؤولية بالمحاسبة وإلا ستحل الكارثة قد يستعصى أدراك واحتواء الأزمة.لك الله يا وطني اللصوصية تكالبت عليك طولت وعرضا. فضلا وليس أمرا هسبرس مشكورة انشري تعليقي لتساهمي بدورك في اقتلاع وتجفيف منابع الفساد حبا لهذا الوطن.
كيف لا يكون التلاعب فالامحاكم في ملفات العقار والثغرات القانونية وتفنن القضاة بالتلاعب فيها تقضي على اصحاب الحقوق وتساعد مافيات العقارات لانهم يضعون ايديهم مع بعض القضاة المتلاعبين بالثغرات والمساطر القانونية
هده فقط واحدة من اللصات التي يزخر بهم المغرب و الكثير منهن خارجات على القوانين ولايعترفن بهن لجهلهن أو بطشهن…و المشكل هو أنهم لايتابعون لأن لديهم نفود و أجسام و مال …يغرين بهم كل من يقترب منهم. مثلا هناك في شاطئ التلال بالمحمدية فندق يرمي بفضلاته …في البحر لانه لايتوفر على ربط بمياه ااصرف الصحي …وهدا البحر يستحم فيه الناس و ينشط فيه أصحاب ركوب الامواج ….يقال ان اresort في ملك امرأة. وقد اشتكى الناس و اصحاب المقاهي و راسلوا المسؤولين لكن …لم يتغير اي شيء.
هده امراءة سرفت القو علبها الفبط ورسلوها الى السجن والقضاء تابغ يحقق في السرفة المدكورة .ومادا عن الدبن اتبت في حقهم مجلس الحسابات السرقة في صفوف وزراء وروساء الجمعات المحلية الدبن لم يدخلو الى السجن مثل هده المراة المدكورة
من بين أسباب ضعف إقبال الناس على الاستثمار في المغرب هو الهفوات القانونية الكثيرة التي لا تحمي المستثمر من النصابين
وفي السنوات الأخيرة انضاف كذلك مشكل النصب والسطو في مجال العقارات وأصبحنا نسمع عن الملايير “تتشير فالسما” وأناس ضعفاء كثيرون يحلمون بشقة تبخر كل مايملكون في رمشة عين وأصبحو هم وأسرهم في نقطة الصفر,
وطبعا الارتماء في القضاء يعني سنوات وعقود من الكوابيس والانتظار والتكاليف والنتيجة غير مضمونة