قالت الصحافة الإسبانية إن الداخلية الإسبانية قد لا تقدم تقريرا عن المساعدة المقدمة للمغرب لمكافحة الهجرة غير الشرعية، مشيرة إلى أن مجلس الشفافية يعتبر أن الكشف عن هذه البيانات يضر بالسلامة العامة والعلاقات الخارجية لإسبانيا، خاصة مع المغرب.
وأرسلت منظمة “Access Info Europe” إلى وزارة الداخلية طلبا، بموجب قانون الشفافية، لتلقي “تقرير وصفي عن استخدام المساعدة للأغراض التي مُنحت من قبل وزارة الداخلية في سفارة إسبانيا بالمملكة المغربية (التي كان ينبغي إصدارها في غضون شهرين بعد انتهاء المساعدة) فيما يتعلق بقرار وزير الداخلية، الذي بموجبه يتم منح مساعدة مباشرة للمملكة المغربية لتمويل الأنشطة المبرمجة ضد الهجرة غير النظامية وتهريب المهاجرين والاتجار بالبشر”.
وتمنح حكومة إسبانيا بشكل دوري مساعدات مالية، وكذلك مادية، للسلطات المغربية لنشر وكلاء ومركبات وأنظمة تكنولوجية على حدودها بهدف اعتراض الأشخاص الذين يحاولون الوصول إلى إسبانيا بشكل غير نظامي، وفي كثير من الحالات القفز على حواجز سبتة ومليلية.
وأرادت المنظمة المتقدمة بالطلب الرجوع إلى تقرير حول استخدام هذه المساعدة في المغرب، فكان رد وزارة الداخلية سلبيا، إذ رفضت الوصول إلى هذه المعلومات، معتبرة أن البيانات التي سيتم الكشف عنها تؤثر على استثناءين ينص عليهما قانون الشفافية لمنع نشر المعلومات العامة، ويتعلقان بالأمن العام والعلاقات الخارجية.
كما تمت الإشارة إلى أن حق الوصول الى المعلومات المطلوبة في هذا الإطار “يمكن تقييده للحفاظ على العلاقات الخارجية مع المغرب”.
ولم يرض رد الوزارة المسؤولين عن منظمة Access Info Europe ، الذين قرروا رفع دعوى إلى مجلس الشفافية والحكم الرشيد بإسبانيا، وجادلوا بأنه بموجب قرار صدر في شتنبر 2019، تمت الموافقة على مساعدة مباشرة بقيمة 32.3 مليون يورو، خصصها المغرب “للنفقات المتأتية من الدوريات والمراقبة البحرية والساحلية، بما في ذلك الوقود، والمصاريف المتعلقة بصيانة وإصلاح السلع ومواد المراقبة والتحكم، ودفع البدلات والحوافز للموظفين”.
وأضافت المنظمة: “في غضون شهرين بعد انتهاء المساعدة، على وزارة الداخلية وسفارة إسبانيا في المملكة المغربية إصدار تقرير وصفي عن استخدام المساعدة للأغراض التي منحت من أجلها “.
ووفقا للداخلية الإسبانية، يمكن أن يتسبب تقديم تلك المعلومات في “إلحاق الضرر بالثقة مع المغرب”. ودافعت الوزارة عن نفسها بالتحذير من “الضرر الذي قد ينجم عن نشر البيانات”، مشيرة إلى أن “المعلومات المطلوبة تجمع بيانات عن عمليات الانتشار العملياتي، وعن أفراد القوات والهيئات الأمنية المغربية والإسبانية، وعن الوسائل المستخدمة في مكافحة الجريمة المنظمة، وشبكات الهجرة غير النظامية، وكذلك التهريب والاتجار بالبشر”.
وتابعت أنه بالإضافة إلى ذلك، ينبغي ألا يغيب عن البال أن نشر التقرير “من شأنه أن يضر بفاعلية السياسة الأمنية لكلا البلدين، لا سيما في مجال مثل مكافحة الشبكات الإجرامية للاتجار بالأشخاص والهجرة غير النظامية، التي يختلف أسلوب عملها باستمرار، من أجل التهرب من عمل القوات والهيئات الأمنية، وفتح طرق جديدة للاتجار غير النظامي بالبشر واستغلال القيود في القدرات العملياتية لسلطات البلدان الثالثة في هذا المجال”.
وفيما يتعلق بالأضرار التي يمكن أن تلحق بالعلاقات الخارجية الإسبانية، حذرت الداخلية الإسبانية من أن “الثقة المتبادلة ستضعف من خلال نشر المعلومات المتعلقة باستخدام المساعدة للأغراض التي منحت من أجلها”، في إشارة إلى إجراءات التعاون العملياتي للقوات المغربية، مضيفة أن “الغرض من هذه المساعدة هو تعزيز قدرات أجهزة الشرطة المغربية في تطوير إجراءات التعاون مع إسبانيا في مكافحة الهجرة غير النظامية وتهريب المهاجرين والاتجار بالبشر”. وأكدت أن “المغرب بلد ذو أهمية استراتيجية، حيث إنه بلد منشأ وعبور رئيسي في طرق المهاجرين غير النظاميين إلى إسبانيا”.
وأوضحت الوزارة ذاتها أن “التقرير المطلوب يتضمن أيضاً ملاحظات في مسألة حساسة تؤثر على أداء وقدرات أجهزة الشرطة المغربية، من شأنها أن تتدخل في العلاقات الخارجية لبلدنا مع المغرب”.
يطلقوا عليها الحريك والمهاجرين حتى تفهم مزيان وتعرف الجهود لي تايدير المغرب .على خاطرها حتى تعترف .
على المغرب ان يطلق العنان الافارقة للعبور للضفة الاخرى….لتاخد اسبانيا درسا لن تنساه ….
عن اي مساعدة تتكلم فهي لا تكفي حتى لاجور حراس السواحل الامنيون الدين يعملون لمحاربة الهجرة و غير دلك فالاتحاد الاوربي هو من يعطي لاسبانيا اما هي ما عندها ما تعطي
لأن المغرب فعلا لا يفعل شيئا لمحاربة الهجرة غير الشرعية و ليست لديه الارادة لمحاربتها فللقضاء على الهجرة غير الشرعية يجب محاربة الفساد و القطع مع الريع الإقتصادي وتوفير تعليم جيد لجميع المغاربة يساهم في دخول سوق الشغل اما غير المراقبة البوليسية فليست حلا
لذا يجب على المغرب فتح الحدود مدة عشرة أيام فقط ولتنظر إسبانيا ماذا سيقع وبذالك ستعترف بالجهود التي يقدمها المغرب لها رغما عن أنفها.
إسبانيا مثل شخص يعاني من مرض الزهايمر مرة تشكر المغرب على محاربت الإرهاب على اراضيها و تصدي للهجرة وارسال معلومات مخابراتية إليها.
وعليه على المغرب التعامل بالمثل معها وفتح الطريق للافارقة للهجرة نحوا اسبانيا.
بعدا هذا ستتوسل إلى المملكة المغربية الشريفة.
إذن فليعطي كبار جنرالات الدرك و القوات المساعدة و البحرية الملكية أوامرهم بإخلاء الشواطئ المغربية من عناصر القوات المسلحة الملكية و سوف تعترف مدريد بجهوذ المغرب في أول أسبوع .
المغرب معزول شرقا بجار السوء و جنوبا بجار منافق و غربا ببحر الظلمات و نقطة الضوء الوحيدة تظل هي الجارة الشمالية. من مصلحتنا إذن التعاون معها بكل الأشكال الممكنة حتى لا نختنق بشكل نهائي.
بالدارجة المغربية :طلقوهم عليهم ثلاثة أيام فقط وسترون كيف سيأتي الاسبان صاغرين مُقَبِّلين الأحذية والسواعد التي تمنع المهاجرين من الانقضاض على اسبانيا وأوروبا بأكملها.
كفى من الصبر والتضحية .
تصريحات إسبانيا متناقضة مع التصريحات السابقة التي ثمن من خلالها المسؤولين الإسبان مجهودات المغرب في محاربة الهجرة السرية..
راه فحال هاكا الكرامة كاتمشي و القيمة كاتهبط ديال المغرب و كايتسمى الإستفزاز و الإحتقار ، داكشي لاش خاصنا نربيهم و نطلقو ليهم المهاجرين و باركة مايبقاو يتمرگنو بينا.
يجب فتح الباب للمهاجرين السريين جنوب الصحراء واغراق مدريد بهم حتى تعلم ماهي المجهودات التي يبذلها المغرب من أجلها خاصة ومن أجل أوروبا عامة كما نقول لأي كان ان المغرب لن يكون دركيا لكم
للمعلقين الذين يقترحون إطلاق الأفارقة على إسبانيا أغلب الحراكة راهم مغاربة وجزائريون ولهذا فإسبانيا ترى أنه يمسك الأفارقة ويطلق عليها أبناءه المستعدين للموت فقط لكي يهجرو بلدهم حيت زوين بزاااااف…
اغلب المهاجرين الذين يقتحمون شواطئ اسبانيا هم مغاربه ونتيجه لذااك اليوم نرى ما يناهز مليون مغربي بين مقيم وحراك وطفل متشرد فوق الاراضي الاسبانيه في مده لا تتجاوز العقدين من الزمان.
اذن والحاله هذه لماذا ستقدم اسبانيا المساعادات من أجل ان تقوم دوله اخرى بحماية الحدود المشتركه . بل العكس هو الصحيح بمعني الدوله التي مواطونها يقتحمون حدود اسبانيا بدون حق هى من عليها ان تأدي الغرامه بسبب إهمال حدودها.
لقيتو اسبانيا نيه. الوكان شي دوله اخرى لقامت بشحن كل من يصل إلى اراضيها بشكل غير قانوني في الساعات الأولى من وصولهم.
لكن كما يقال للصبر حدود .
يجب تسمية الأشياء بمسمياتها، لا إسبانيا ولا أوروبا ولا أية دولة أخرى في العالم سواءا كانت عربية أو إسلامية أو مجوسية تقدم لنا أية مساعدات للمغرب مجانا وفي سبيل الله وشفتا فينا. بل كل شيئ بثمنه
فالمساعدات تكون بدون اي مقابل بينما الذي يحصل عليه المغرب من أموال تحت مسمى “مساعدات” هو مقابل وأجر خدمة مؤدى عنها في مجال الهجرة السيرية، خدمة يقوم بموجبها بمنع المهاجرين السريين من التدفق على أراضيها. وهذه خدمة أمية لها ثمنها في سوق الأمن الدولي، ونحن لا نخجل كما جميع الدول أن نتاجر في أمن الدول الأخرى التي تحتاج خدماتنا الأمنية. فقط يجب التنصيص على أن ما يحصل عليه المغرب ليس صدقات ولا مساعدات وإنما ثمن جهده في استتباب الأمن في إسبانيا.
يعني يجب الحديث مع إسبانيا وغيرها بهذا لمنطق وليس من منطق العاطفة والمسكنة الذي يجاور منطق التسول والخنوع
وبما أننا أصحاب بضاعة استتباب الأمن في إسبانيا فإننا نحن من يجب أن يضع الشروط هذه التجارة وليس إسبانيا
وبما أنها لا تحترم المغرب وتعتبره مجرد حديقتها الخلفية تصرف فيه أزبالها من الخردة التي يستوردها المهاجرين وبلد خزان لليد العاملة الرخيصة فيجب القطع معها..
على اسبانيا ان تفهم بأنها ليست مساعدة وانما أجرة مقابل خدمة والسلام
والله العظيم كيضحكوني هادو للي كيقولو طلقوا المهاجرين على اسبانيا راه المخزن كيخاف احل الحدود ويهربوا المغاربة ويبقى بوحدوا ميلقى شكون ادفع ليه الضراءب ويبقى اتسول المساعدات من الابناك الربوية الدولية واش عارفين فين وصل الدين الخارجي 34 مليار دولار ضو حمر شعل السياسة الخارجية مكتمشاش بالعواطف كاين مصالح متبادلة موازين القوى اتفاقيات….. كلاخ ابن عمي وبزاف .
من الاشياء التي جعلت اوروبا تضرب الف حساب لتركيا هي اغراقها بالمهاجرين غير الشرعيين.
قبل بضعة اسابيع قال بوريطة ان المغرب ليس دركيا و لا بوابا لأوروبا.
وفي الواقع من اكثر الوظائف تقزيما و تحقيرا رغم اهميتها البالغة هي وظيفة حارس امن او كما يطلق عليه المغاربة ( السيكيريتي)
على المغرب ان يطبق حقوق الانسان و يدع اي شخص يريد ان يدهب الى اوروبا ليدهب ولو سباحة..حتى تطلب اسبانيا ( السلة بلا عنب) كما يقول المثل الدارج.
و لنرى هل ستعترف اوروبا انداك بقيمة المغرب الاستراتيجية ام لا.
من السهل ان تفتح فمك على انسان هادئ يفضل الصمت على الصراخ.
لذلك على المغرب ان يكف عن لوك لسانه من الآن فصاعدا…فلسنا معيبة لأحد ولا خدام لأوروبا…
اما ان يعاملونا بإحترام اما ان يتكفلوا بامواج المهاجرين الذين سيغرقونهم عن بكرة ابيهم.
الموضوع يتحدث عن رفض وزارة الداخلية الإسبانية لإعطاء المعلومات إلى منظمة إسبانية لأن ذلك سيضر بالمصالح المغربية الإسبانية لأن المعلومات المطلوبة تحدد عدد الآليات والفرق المستفيدة منها وعدد الجنود والمنطقة التي يتواجدون بها وعدد دوريات البحرية والمعدات ….وجعلها منشورة ومعروفة سيمنح لتجار المخدرات والمتاجرين بالبشر معلومات قيمة عن الأماكن التي يمكن استغلالها والتوقيت المناسب للقيام بعملياتهم وليس كما يقول العنوان أن الرفض جاء بغية عدم الإعتراف الإسباني بمجهودات المغرب
أسبانيا بحكومتها الضعيفة. تحاول الضغط على المغرب بكل الوسائل المتاحة لها. كي يتنازل على الشروط التي قدمها من أجل فتح المعبرين سبته و مليلية. و شروط أخرى. ارجو من الدولة المغربية ان لا تتنازل و ترضخ لهم. الاسبان خطرهم اكثر من الجزائر. يكرهونا كره لا مثيل له و يتمنون لنا الخراب.
le renforcement économique et miliaire du Maroc est impératif…c’est une nécessité…le Maroc doit être fort…il faut se développer dans tout les domaines…sinon on sera bouffer ..on ai entouré de chacals…qui n attendent qu un faux pas du Maroc… éducation santé et sécurité intérieure et extérieure (service militaire obligatoire pour les jeunes non scolarisés)..
لا يجب علينا ان نعمل شرطي لاسبانيا من اراد الذخول الى اسبانيا من المغرب ووجدت منفذ فاليذخل لا يهمنا .
اطلقو عليهم الحراكة و المهاجرين و تهناو منهم
اسبانيا لا تريد الاعتراف بمجهودات المغرب للتصدي للهجرة ودوره الفعال مع اوربا كلها ..وليكن ..فالشمس لا تحجب بغربال ..
والحقيقة يعرفا الكل ..لولا المغرب لغرقت اسبانيا مع جحافل المهاجرين …والاتحاد الاوربي يعترف بذلك وعبره تمر العلاقات مع المغرب ..فعلى اسبانيا ان تعترف بالامر وان تتفهم ان لا مفر لها من التعاون
اسبانية معادلة صعبة للمملكة مغربية يجب تهذئة في هذا الوقت و حل جميع مشاكل و تنازل اذا قتذا امر حتى ننهي مشكل الصحراء لا نريدها داعما للجزائر في حالة الحرب بالاموال و سلاح
على اسبانيا حماية حدودها البرية والبحرية بنفسها اما المغرب فليس لا شرطي ولا دركي لحدودها اما ادا ارادت المساعدة المغربية فعليها دفع المقابل و هدا ليس عيبا او عمل غير قانوني و المقصود هنا بالمقابل هو الدفاع على مصالح المغرب وقضاياه على الساحة الدولية و السعي الدائم لدى اوروبا لتقديم المساعدات المالية و اللوجستية له
في الصباح الدولة المغربية والدولة الاسبانية تصرحان بان العلاقات بينهم بأحسن مايرام.
في المساء. يقولون العكس.تماما .
هذا يقع يوميا يدركه من يتابع الأخبار.
والسبب ان الحصول على المعلومة ضعيف ومنعدم تماما في بلادنا .
بكل بساطة ماعلينا سوى إطلاق المهاجرين على اسبانيا و سنرى كما قال بوريطة ” المغرب ليس شرطي او دركي الهجرة
le maroc ne fait rien pour arrêter l immigration des jeunes marocains qui fuient leur pays par n importe moyen mariage blanc études immigration clandestinement au risque de leur vie et malgré le corona virus mortel..
اغلب معلقين منافقين. يعلمون أن المغرب إذا كان حقا يريد محاربة الهجرة. عليه أن يعطي حقوق لشعب فهذه هي أحسن وسيلة.
أما بالخصوص الذين يقولون غايطلقو عليهم الأفارقة أسئلهم واش حاسب راسك من قارة اروبا ولا راك حتى أنت افريقي كذلك.
و باركا من هاد العنصرية.
ولكن عوة مزيانة نتمناو يفتحو الحدود و ديك ساعة شوف شحال المغاربة لي غايهاجرو.
غايطلقو عليهم الحراكة و هما يرجعو لنا لمغاربة كاملين لي فإسبانيا وديك ساعة غايكون المغرب هو الخاسر الأكبر.
ولكن عارفين أن إسبانيا مغاديرهاشحيت الدولة الحق و لها حقوق الإنسان.
أما بلادنا قول غير الحق غايغبروك.
وصراحة ااحدود واجب الحراسة بلا مقابل فهاذا واجب على الطرفين بدون مناقشة……
كثير من المساعدات التي تقدمها اسبانيا المغرب ملايين الاورو سيارات وغير دلك اين تدخل هده الملايين تقسموها مع بعضكم والسيارات اين هي زيادة على كثرة القصيرين هنا في الشوارع
بموجب قرار صدر في شتنبر 2019، تمت الموافقة على مساعدة مباشرة بقيمة 32.3 مليون يورو، خصصها المغرب “للنفقات المتأتية من الدوريات والمراقبة البحرية والساحلية، بما في ذلك الوقود، والمصاريف المتعلقة بصيانة وإصلاح السلع ومواد المراقبة والتحكم، ودفع البدلات والحوافز للموظفين”.
وتتكلم الدولة المغربية بأداء رواتب الموظفين في عملية حماية اسبانيا من الأفارقة الجائعين.
استعمار يسمونه حماية ويريدون من هذه الحماية أن ترقى إلى العبودية.
الاسبان ناعسين والمغرب اسخر القوة العمومية اعس عليهم
هد الطنز
يعترفوا ولا كع لهلا يعترفوا شكو ن حاشاهاليهم. خرجوا من بلادنا قبل ما تنوض القيامة. ونسيفطوليكم نصف إفريقيا والافغان وآسيا زعما غير الشعوب المقهورين ليمايحلموش بالفيزا
Tous les problemes qui nous vivent comme des marocains c a cause de l’algerie et l’espagne lah yakhod fihom lha9
ا رفضت المحكمة العليا الاستئناف الذي قدمته المنظمتان غير الحكوميتين Acces Info Europe و Andalucía Acoge ، والذي شكك في شرعية المساعدة البالغة 30 مليون يورو الممنوحة للمغرب لوقف الهجرة غير النظامية. كان على المحكمة العليا دراسة ما إذا كان من القانوني استخدام صندوق طوارئ الموازنة ، كما وافق عليه مجلس الوزراء في عام 2019 ، لتمويل حماية الحدود الجنوبية الأوروبية. و لم تدخل الغرفة الخلافية الإدارية لتقييم مزايا هذه المسألة لأنها تعتبر أن المستأنفين يفتقرون إلى الصفة للطعن في الاتفاقية
العنوان غير صحيح. الحكومة الإسبانية هي التي قررت تقديم المساعدة للمغرب والإعتراض كان من طرف المنظمة وجمعية أندلسيا أكوخي
إلى المعلق رقم 19
تبارك الله عليك أخويا, أنت الوحيد الذي قرأت المقال كاملا, أظن أن الأغلبية قرأت فقط العنوان.
عفاكم وليو تقراو المقال عاد علقو عليه. ما ضحكوش علينا العديان.