مدير قناة العيون الجهوية يغادر إلى دار البقاء

إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك

إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم غفر له ورحمه

الراحل الاغضف رحمه الله توفي في الهند وهو ينتظر دوره لكي يزرع رءة جديدة.. ولا تدري نفس ماذا تكسب غدا و ما تدري نفس باي ارض تموت.. تعازينا الحارة لاسرته الصغيرة و اسرته الاعلامية الكبيرة في الصحراء المغربية و في قناة العيون الجهوية و في كل المغرب.. لقد اجتاز في فترة عمله العواصف الهوجاء نظرا لان الناس الكبار في تلك المنطقة لم يكونوا متعودين على النقد.. فتصدى للسهام من الداخل و من البوليساريو التي كانت تعتبره عدوها الاعلامي الاول.. وهذه مناسبة لنقول ان احسن تكريم لروحه هي الزيادة في ميزانية القناة و الاهتمام اكثر بمواردها البشرية التي تقوم بعمل صعب في مناخ صعب و ظرفية صعبة لكنهم يربحون الرهان بامكانيات قليلة.. رحم الله الاغضف وغفر لنا وله ولجميع المسلمين.. وانا لله وانا اليه راجعون..

ان لله وان اليه راجعون اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناته

إنا لله وإنا إليه راجعون
البقاء لله

ان لله وانا واليه راجعون رحمه الله كما رحم الاذاعة والتلفزة المغربية منذ زمان.

اللهم ارحمه واغفر له .واجعل الجنة مثواه يا أرحم الراحمين ويارب العالمين

انا لله و انا اليه راجعون الله ارحموا و إوسع عليه …

انا لله وانا اليه راجعون.اللهم اغفر له وارحمه واكرم نزله ووسع مدخله واجعل قبره روضا من رياض الجنة.امين.

تغمضه الله بواسع رحمته انا لله وانا اليه راجعون

إن لله و إنا اليه راجعون
قناة العيون تبث برامجها بالتقنية الرقمية عالية الجودة و تقدم برامج علمية رائعة حول ما تزخر به الطبيعة الخلابة في الصحراء المغربية. المشكل ليس في الموارد التقنية بل في الموارد البشرية
لماذا لا تتعاون كل القنوات فيما بينها

الله يرحمه ويغفر له ويصبر اهله و إن لله وإن إليه راجعون

تغمد الله الفقيد برحمته و أسكنه فسيح جناته.
كان لي شرف مُجالسته ذات يوم في زيارة لقناة العيون رفقة صديق.
إستقبلنا الراحل بآبتسامة و ترحاب كبيرين.
زرت قناة العيون و تحسرت جدا على الظروف السيئة التي يشتغل بها الموظفون حينها
و شهدتُ معاناتهم مع قلة الإمكانيات.
يجب على الدولة أن تمنح تلك القناة ما يكفي من الإمكانات المادية و البشرية
و توفير ظروف إشتغال مُرضية لطواقمها للرُّقي بصناعتها الإعلامية.

حروب اليوم هي إعلامية بآمتياز و تُقام على الفضائيات
لتصحيح المُغالطات و صناعة الرأي العام
و هذا لا يمكن أن يتحقق بإمكانات ضعيفة.

رحم الله الفقيد