أفادت السلطات المحلية لإقليم الناظور بأن مجموعة من المهاجرين غير القانونين المنحدرين من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء أقدمت، صباح اليوم الجمعة، على عملية اقتحام لمدينة مليلية المحتلة من خلال محاولة تسلق السياج الحديدي بين مدينتي الناظور ومليلية.
وأثناء تدخل القوات العمومية لإحباط هذه العملية التي عرفت استعمال المقتحمين لأساليب جد عنيفة، أورد المصدر ذاته، تم تسجيل إصابة 140 من أفراد هذه القوات بجروح متفاوتة الخطورة؛ من بينهم 5 إصابات خطيرة. كما جرى تعداد إصابة 76 من المقتحمين؛ من بينهم 13 إصابة بليغة. كما سجل خلال هذه العملية مصرع 5 من بين المقتحمين جراء تدافعهم وسقوط بعضهم من أعلى السياج.
وقد جرى نقل كافة المصابين، سواء في صفوف القوات العمومية أو من بين المقتحمين، صوب مستشفى الحسني بمدينة الناظور والمركز الاستشفائي الجامعي بمدينة وجدة لتلقي الإسعافات والعلاجات اللازمة.
يا لطيف. لقد اصبحت حرب وليست هجرة.
اكيد هناك شيء ما وقع !!! هاهي الكوارث امام العالم بدأت تتلاحق بسياسة خليه يدخل صار الوضع خطير في جميع الحواضر وصارت مليشيات ترهب السكان في بعض شوارع المدن !!
بعد سنين من الهجرة ماذا ربح البلد !!؟؟
فكيف ستتم الإجابة على الكارثة امام المجتمع الدولي وهناك من سيستغل هذا الحدث !!
حسبنا الله ونعم الوكيل
إلا بغيتو تحبسوهم بصح را في حدود الجزاير وترجعو لي كاينين هنا لبلادهم، من غير هادشي را هي تمثيل
وأثناء تدخل القوات العمومية لإحباط هذه العملية التي عرفت استعمال المقتحمين لأساليب جد عنيفة
علاش مستعملتوش الرصاص او هو خاص ضد المغاربة ؟؟؟
سبتة تطردهم حتى و إن دخلوا اما مليلية بغات تفهم حتى جابتها فراسها
الحل هو إرجاع الثغرين للمغرب و سيرتاح الجميع
كان الاسبان يربحون من التهريب اما الان فعندهم خسارة اما عملية مرحبا فاغلبية البواخر للمسافرين إسبانية و سيربحون في جميع الأحوال
المغرب لا يمكنه لعب دور الشرطي إلى الأبد ، يجب على الاتحاد الأوروبي أن يدفع المزيد وعلى المغرب قبل مواجهة المهاجرين في باب مليلية أو باب سبتة أن يمنعهم من الوصول والتجمع هناك عوض تعريض القوات العمومية للخسائر من أجل مكاسب سياسية مهما كانت
يحدث هذا للمرة الثانية على التوالي في ضرف أسبوع اذا على الإدارة العامة تزويد القوات المساعدة بأسلحة نارية للحد من هذه التجاوزات إلى متى المغرب قام بما يمكن القيام به لكن للصبر حدود ..
ياك المغرب لي كي سمح ليهم ادخلوا المغرب
باك المغرب كباخد ملايين اورو علي ضهر الافارقه
ياك المغرب خلاهم اتخباو في مناطق الشمال باش احاولو اهربو الخارج
حكومه مطوره طولانطيه و الان كيقتلو فيهم برافو عليكم برافو السلطان الاسبانيه
على اسبان ان يغادروا سبة و مليلية من أفريقيا وإسبانيا لا يمكن أن تكون افريقية
هؤلاء ان لم تصدر السلطات العليا أمرا بطردهم. فسوف يشكلون في المستقبل خطرا على الأمن القومي للبلاد..
على المغرب ان يمنع دخولهم لمليلية و لو باستخدام العنف لأن نجاحهم و وصولهم لاوربا عبر البوابة سيشجع عددا كثيرا من الأفارقة للقدوم عندنا عبر الحدود الجزائرية اما لو عرفوا بالتشديد فسيقصدون دولا أخرى
انا ضد فكرة خليهم يدخلو باش نرتاحو منهم و لكن ماذا بعد عندما يصبح المغرب وجهة مفضلة للحراكة
هذه اصبحت حربا و لم تعد هجرة…فهل الهجرة هي اختلااق الحدود بلا قانون؟ من قبل اي في سنوات ال 60 كان كل من اخترق الحدود الا و يطلق عليه الرصاص…كانت الامور واضحة…اليوم باي حق لاي كان ان يدخل بلدا ما او منزلا او محلا بلا قانون؟ انه الجنون و الحمق و كل يريد الفرار من افريقيا و كل يريد الهروب و الفرار بجلده نحو البلدان الغربية الديموقراطية…الكل يريد الهرب ليس فقط الفقراء و العاطلين بل ايضا الاغنياء و الجنرالات الفاسدين و الاطباء و المهندسين و الاساتذة الخ…لسؤال هو “علاش”؟ لم لم تخلق ظروف العيش في بلدان افريقيا و لم ليس فيها السلم و الامن و الامان و سيداة القانون و لم تنعد فيها قيم المساواة و العدل و التراحم و التساكن و الحب و التعاون و التسامح؟؟ اين الثقافة و الدين و الاعراف؟ و هل اوربا قادرة على استقبال كل مهاجري العالم ام ماذا؟
منضمات حقوق الإنسان قد تطالب بالفيديو المسجل من كاميرات مراقبة الحدود
أفريقيا هي أكبر قارة من ناحية المساحة وثاني قارة من ناحية السكان. الأرض والانسان هما مقومات القوة ولكن عندما يجد الإنسان الإطار الذي يمده بمقومات المعرفة والحرية والكرامة و هذا مع الأسف هو المفقود في كل دول القارة بمستويات مختلفة
بدل من إصابة أفراد القوات العمومية الذين يؤدون واجبهم والذين ذنبهم انهم اختاروا هذه المهنة المهينة والذين من الواجب حمايتهم كونهم سد منيع لهؤلاء المقتحمين الشرسين الذين غلب عليهم طابع الهمجية والوحشية
فاولى هو مد أفراد القوات العمومية بسلاح مرخص يحميهم ويحفظهم من شر هؤلاء المجرمين
كان عندنا مثل دارجي يقول الهاجم يموت شرعا
أوروبا منعت السوريين والعراقيين وغيرهم وحاربتهم بشتى الوسائل التهديديه والعنفية في اليونان وبولاندا وفي قبرص اليونانية واستعملت الضرب والرصاص والأسلاك الكهرباءية لمنع المهاجرين من الاقتراب أو الدخول الى أوروبا وكذلك استأجرت تركيا بعشرات الملايير من الدولارات لوقف تدفق المهاجرين إليها ولم يحاسبها احد ولم يحتج عليها أحد والآن المغرب خاءف من المنظمات الحقوقية ومن ردود الفعل للمنتظم الدولي لماذا لم يطلب من أوروبا ما طلبته تركيا لإرجاع هؤلاء المهاجرين إلى بلدانهم أو إنشاء مخيمات لهم في الغابة وتمويلهم يكون على حساب أوروبا والهيئات الدولية الإنسانية أو ارجاعهم من أين دخلوا إلى المغرب فيجب عليه أن يكون حازماً وصارما أمام هذا الملف الشائك لأن الأيام القادمة ستكون صعبة للغاية خاصة أمام هذه المتغيرات الاقتصادية والسياسية الدولية.
الشفاء العاجل لجميع افراد القوات المساعدة و كافة الأجهزة الأمنية الأخرى
لولا الفقر ،لولا الحاجة،لولا الحروب والمجاعة لما فكروا في الهجرة او بالاحرى في الانتحار.اكيد تيقولو اللهم نحاول نحرك لأروبا ونعيش ولا نموت حتى ولو كان موتا على الأسلاك أو دهسا تحت الأقدام.انه الفقر ياسادة.
اسبانيا والاتحاد الاوروبي هما الخاسرين وعلى المغرب الضغط من أجل مضاعفة المبلغ المالي المخصص لمحاربة للهجرة وعليه التراخي في حالة التقصير ماليا لان المدينتين مغربيتين وعلى اسبانيا التضحية ماديا من أجل السيادة عليهما فغير ذلك فعليها الانسحاب .لااظن ان اسبانيا والاتحاد الاوروبي سيتشبتان بالمدينتين على المدى البعيد ويستخليان عنهما للمغرب بدون طلب من هذا الاخير ففي ذلك ربح لاسبانيا التي لا ترضى حاليا التخلي عنهما فانا اذهب الى مليلية فهي الان مجرد مدينة شبح بدون التهريب .
الحل الوحيد مع هؤلاء الهمج هو الترحيل والترحيل تم الترحيل من المغرب وغلق الحدود نهئيا في وجه المهاجرين الاجانب افارقة وعرب ومنين ما بغاو يكونو يعطيونا التيساع المرجو سجن من قبض عليه بسبب تعريضهم للقوات العمومية للخطر والحكم عليهم باقصى العقوبات
الله ياخد الحق فالمجلس الوطني لحقوق الانسان وفاي جمعية او حزب يدافع عنهم وفي كل من يتعاطف معهم
كيف أمكن لكل هذا العدد الاقتراب من السياج دون أن ينتبه له أحد. هذا العدد يشبه مظاهرة! المفروض ان يتم الانتباه على بعد كيلومترات و ليس التدخل في آخر لحظة عند الاقتراب من المركز الحدودي.
ان ما يقع هو من حق اي افريقي ان يدخل بلده فهذه ارض المغرب والمغرب افريقي وافريقيا الأفارقة ونحن مغاربة وافارقة وليس علينا أن نتكلف بحماية احد من لا يقدر على حماية حدوده عليه ان يتركها لاصحابها فنحن قادرين على حماية ارضنا وارض اجدادنا وما نقوله على شبابنا في اراضي البلقان الذين يعانون من القهر والتعديب نقوله في حق مغربنا ليس من حق الجيش المغربي استعمال القوة اتجاه الاجانب المارين لاوروبا كما اننا لسنا خدام احد فمن يريد ان نخدمه عليه ان يكون سخيا في عطائه هذه دول وليست خيريات