يشتكي مهنيو سيارات الأجرة بصنفيها الصغيرة والكبيرة بمدينة وجدة وبعض مدن جهة الشرق مما اعتبروا أنه “إغراق للمنطقة بمأذونيات النقل في وقت تعاني من كساد اقتصادي كبير بفعل تراجع مستوى التهريب نتيجة الإجراءات الأمنية المشددة التي يعرفها الشريط الحدودي المغربي الجزائري وغيره من العوامل”.
ويقول عزيز الداووي، الكاتب الجهوي لنقابة مهنيي سيارات الأجرة بجهتي الشرق وفاس مكناس، المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، إن “مدينة وجدة توصلت، على دفعتين، وفي مدة ثلاثة أشهر، بما يزيد عن 37 مأذونية، في حين أن المستفيدين لا تتوفر فيهم الشروط والمعايير المحددة في ظهير 1ـ 63”.
وأكد الداودي، في تصريح لهسبريس، أن “الغريب في الأمر أن المأذونيات الأخيرة تم تحويل العديد منها من مدينة الحسيمة إلى وجدة”، مشيرا إلى أن “لائحة المستفيدين التي جاءت من الحسيمة بينت أنهم من غير المعوزين، وأكثر من ذلك أن أغلبهم شباب، وهو ما ولد غضبا وإحساسا بـ”الحكرة” و”الإقصاء” في صفوف المهنيين”، حسب تعبيره.
وتسبب إغراق مدينة وجدة بمأذونيات النقل في تنظيم مهنيي سيارات الأجرة بوجدة إضرابا بتاريخ 4 أكتوبر الماضي، بالإضافة إلى احتجاجات أخرى عرفتها مدينة بركان للسبب نفسه.
ويصل عدد سيارات الأجرة بصنفيها الأول والثاني بمدينة وجدة إلى أزيد من 1800 سيارة، موزعة على حوالي 500 سيارة “طاكسي كبيرة” وحوالي 1300 سيارة أجرة صغيرة.
تخوفات مهنيي سيارات الأجرة، خصوصا الصغيرة منها، تزداد مع قرب بدء شركة النقل الحضري بوجدة الاشتغال، مع بداية شهر يناير 2017، بأسطول سيغطي الخصاص في النقل الحضري بالمدينة، وبالتالي سيزيد من تعميق أزمتهم.
ومن أجل البحث عن حلول ممكنة للمشاكل التي يعاني منها مهنيو سيارات الأجرة، شهد مقر ولاية جهة الشرق عمالة وجدة أنجاد لقاءين مع نقابات مهنيي النقل، ترأسهما والي الجهة، الذي وعد المهنيين بعدم السماح بدخول مأذونيات جديدة إلى المدينة إلا إذا كانت هناك حاجة إليها.
كما أقر الوالي ذاته في أحد الاجتماعات بمراسلته وزارة الداخلية من أجل وقف إغراق مدينة وجدة بالمأذونيات، نتيجة تراجع الرواج التجاري الذي كانت تعيش على إيقاعه المنطقة.
“من المطالب الأساسية التي يؤكد عليها مهنيو النقل إسقاط نظام الامتياز المسمى بـ”المأذونيات”، الذي يتناقض جملة وتفصيلا مع الوثيقة الدستورية، خصوصا في شقها المتعلق بمبدأ تكافؤ الفرص”، يقول عزيز الداووي، الكاتب الجهوي لمهنيي سيارات الأجرة بجهتي الشرق وفاس مكناس.
ولكون قطاع النقل يعاني فوضى عارمة، تطالب النقابات الممثلة لمهني سيارات الأجرة بـ”ضرورة الإسراع في إخراج قانون ينظم المهنة، يكون مدخلا للإصلاح الشمولي للقطاع، وبموجبه تسري على السائقين المهنيين مقتضيات وبنود قانون الشغل، ما يعني استفادتهم من التغطية الصحية والضمان الاجتماعي والحق في التقاعد والعطل الأسبوعية والسنوية”.
ودعا عزيز الداودي إلى “تحرير قطاع سيارات الأجرة وفق كناش تحملات يروم منح رخص الاستغلال للسائقين المهنيين دون سواهم، والتحفيز على الاستثمار والشغل القار؛ وذلك بهدف الحد من الاحتقان الاجتماعي الذي لن يتأتى إلا بإرساء أسس العدالة الاجتماعية”.
وفي وقت تبقى طريقة الاستفادة من المأذونيات غامضة جدا، باستثناء ما يتم تداوله بخصوص تقديم المواطنين لطلبات في الموضوع إلى الملك من أجل هذا الغرض، أكد عزيز الداووي، الكاتب الجهوي لمهنيي سيارات الأجرة بجهتي الشرق وفاس مكناس، أنه طالب في إحدى الاجتماعات التي كان يترأسها والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة أنجاد، وبحضور مختلف الأجهزة الأمنية، بضرورة فتح تحقيق في مجموعة من المأذونيات التي تحوم حولها الشبهات، وضمنها تلك المسلمة لأفراد ينتمون إلى العائلة نفسها أو يقطنون في الحي نفسه.
وأشار المصدر ذاته إلى أن من الأحياء الوجدية التي تتكرر استفادة عدد كبير من قاطنيها من المأذونيات حي “النكادي” وحي “السلام”.
الشكوى ليس لها مسوغ منطقي لأن المواطن ينتظر أحيانا ساعة ليستقل سيارة أجرة أين هو الاغراق ام الأمر يتعلق بمزايدات فارغة
تكاد لا تجد سيارة طاكسي فارغة من الركاب،نعاني بشكل يومي من قلة الطاكسيات.نقف في الطريق لمدة طويلة لنظفر بمقعد داخل الطاكسي.
كيف يدعي ارباب الطاكسيات انهم يعيشون الكساد؟؟ هذا امر غير معقول!بل تجد الطمع اعمى عيونهم،يحملون اكثر من شخص دون استئذان الراكب الأول.يتعاملون مع الركاب كالسلعة.يسوقون بطريقة جنونية.
نطالب بإجراء اماحانات كفاءة قبل اعطاء رخصة السياقة.كما نطالب بمدينة وجدة بزيادة عدد الطاكسيات حتى نتمكن من قضاء اغراضنا،خاصة اوقات الذروة.
والله عيب ان شباب ياخدو مدونيات ويخسرو فلوسها على الشراب والشيخات … وكاين ناس في حاجة ماسة .. هاد شي حرام
اطلب من الله أن يزيدنا من فضله وزيادة الخير خيرية والمنافسة هي التي تصلح لأصحاب الأمسيات الفراعنة المتضررين الذين لا يحبون إلا أنفسهم
موضوع الكريمات او الاكراميات بذكري بالعصور الوسطى، كفانا من الجهل، مهنة التاكسي كأي مهنة يجب ان تمنح رخصتها على أساس منطقي، حسب حاجة المدينة وتوسع نطاقها.
هل مجرد وصول طلبك للملك كفيل لجعلك ذو أحقية في مأذونية.
وما من دابة في الأرض إلا وعلى الله رزقها،ونفس الشئ ينطبق على البشر،ولا يومن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه،لمذا كل هذا الطمع في التصدي لأرزاق الغير .
هدا هو الريع الدي هدد ويهدد استقرار المغرب سياسة الريع سياسة الحكرة لأن الكرايم يجب ان يستفيد منها المهنيون ليس الناس العاديون
مبدءىيا المأذونة مبنية على باطل . لا تترك المنافسة الشريفة بدفتر التحميلات ، يستفيد المهنيون ماديا والزبناء بالجودة ، والاثمنة المناسبة ، انا كمواطن غيور على وطني ومن باب الإنصاف ، يجب إلغاء هذه الافة . والمعوزون الذين يكافءوون بالماذونيات ولربما لاتصلهم . يجب البحث عن صيغة منصفة لمساعدتهم . هاذه هي الحقيقة ومن لم تعجبه لست له غيرة على و طنه ، ويريد ان تبق البلاد في فوضى ليست لها نهاية .
على كل مسلم أن يستوعب بأن الله تعالى هو وحده مفرق الأرزاق. ولو كان في المدينة كلها 10 سيارات، إن لم يقدر الله للمرء رزقه فسوف يرجع لبيته خاوي الوفاض. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.. ألم يفكر المشتكون كيف كان يعيش اصحاب هذه المأذونيات الجديد قبل الحصول عليها.. أنا متأكدة أنهم كانو يعانون في صمت وربما فيهم من انقطع أولاده عن الدراسة لظروف مادية. اتقوا الله. كنا نعاني من تسلط وظلم الادارة؛ ودابا ولا عندنا شي فئة من المواطنين بداو غير يهترفو.
هادشي لي خايب عندنا فالبلاد .لي حط رجليه فشي بلاصة صافي ولات تاعو و ما لازم حد اخر يقرب ليها ..اول شيء الرزق على الله ماشي على عبدو ثاني شي وجدة ناشي مدينة صغيرة راه تبارك الله من المدن الكبار تاع المغرب و ايضا مازال تاتكبار يعني في حاجة لوسائل نقل اكثر ..هاد مالين الطاكسيات تاهما البارح كانو جداد فالحرفة و لي خلاهم يدخلو لهت هو لي خلا هاد الناس تاهما يفكرو يديروها …اشنو بغاو يبقاو قلال باش يديرو ما بغاو فالناس سعني غايتهم الربح على حساب معانات المواطنين و في الاخير يقولو بلي المسؤولين الكبار فاسدين ووو راه خاص نبداو من انفسنا بعدا باش الهرم يطلع مقادد
كُلُّكُم طاغٍ وكل طاغي يطغو في ميدانه ، الطاكسي في مدينتي يحمل تلاثة أشخاص حسب القانون إلا أن أغلب سائقي الطاكسيات لا يقفون لتلاثة أشخاص إن كانو جماعة بل يحملون لأول و يشغلون العداد وعلى بعد أمتار يحملون الثاني ومرّة أخرى يشغل عدّاد خاص . من الصعب أن يقف الطاكسي لأم مع إبنيها أو تلاثة أشخاص يركبون دفعة واحدة . إغراق المدينة في صالح سكّانها .
أين هو الإغراق حرام عليكم تقطعوا أرزاق الناس بحالكم وانتم تعلمون أن كل واحد منا ورزقه على الله ما هذا الحسد يا عباد الله والكل يعلم انه قد تنتظر في شارع محمد السادس بوجدة أزيد من ساعة ولن يقف عندك أي طاكسي لأن كلشي عامر أما باب سيدي عبدالوهاب فلا تحلم نهاءيا ان تقل من هناك سيارة أجرة اما شارع محمد الخامس فلا تحلم …وإذا كانت في هذه الشوارع الرئيسية مستحيل تاخد ط اكسي بدون انتظار طويل وإلى معاك الزهر، فكيف يكون الخصائص في هذه الوسيلة بالاحياء الشعبية …
نطالب هده المأدونيات الى تازه التى تشكي من الخصاص 348 طاكسي صغير لا تكفى المدينة نطالب 600 طاكسي ان شاء الله
أغلب حوادث السير في وجدة من وراءها سائقو طاكسيات. يعيثون الفوضى في الطرقات وهذا أمر لا ينكره أحد.
Transportation in morocco is nothing more than bad joke.
Poeples waiting like sheep for hours to get home just because the government are concern not to upset medallion owner…shadows owners.
Worldwide taxis are free market …not monopoly between elite class owner who never drive those vehicles and no reason why they should to get free medallion. ..
When it comes to taxis in morocco. ..
Morocco still lives in dark ages…
Free the markets of public transportation. …
يفتقر أرباب طاكسيات الأجرة ص.ك . إلى أخلاق حميدة لا يتعاملون بشكل تروق الزبناء وللأسف الشديد
في آخر زيارة لمدينة وجدة، لاحظت بناء محطة قطار جديدة ، كبيرة و جميلة و عند فتحها ستتوفر على كل المرافق الضرورية لراحة المسافرين، و كأنها مطار، و لكن للأسف لا ينطلق منها إلا أربع قطارات في اليوم، الشيء الذي يعكس الحالة الإقتصادية المزرية التي تعيشها المدينة، توقف التهريب، حي صناعي معظم الشركات التي كانت فيه أغلقت، تبقت فقط بضع شركات يمكن عدها على رؤوس الأصابع، التكنوبول الذي التي تم إحداثه يمكن أن أجزم أنه لم ينجح، صراحة يوجد مغرب منسي و مهمش لا نسمع عنه إلا المشاكل و الفقر و البؤس.
اصحاب سيارات الأجرى في مدينة وجدة من اكبر الفراعنة الذين لا يراعون القانون و يحترمون الزبون وهؤلاء المحتجين يتعاملون بمنطق أنا ومن بعد الطوفان ومدينة وجدة مازالت في حاجة إلى المزيد من سيارات الأجرة والى الصرامة في المراقبة وزجر المخالفين للقانون
وجدة تحتاج لمزيد من الطاكسيات
الملاحظ على وجدة الكل فيها يريد التحكم بالقطاع الذي ينتمي اليه
الناس اصبحت تحترف الانتهازية
المشكل الحقيقي الذي يعاني منه المهنيون في مدينة وجدة هو أن السائقين المأجورين لايستفدون من المأذونيات مع أنهم اشتغلوا سنوات عديدة ويطردون بجرة قلم من طرف أصحاب المأذونيات
اهل القطاع ادرى بكل ذرة لذالك نطالب كمهنيين تحرير القطاع حتى تتحسن ظروفنا وتتحسن ظروف سفر المواطن دون ان ننسى ان مساهمتنا في تطوير القطاع السياحي ولا تفوتني الفرصة لاذكر ان كل الحكومات المتعاقبة عجزت عن اصلاح القطاع فجربت كل شيء الا منح المهنيين حقوقهم وتحرير القطاع لذوي المهنة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،المسؤولين عن مأدونيات هما الاشخاص الوحيدين المسموح لهم حقوق.المهنيين حامل رخصة الأجرة الثقة والبطاقة المهنية لهم حق في مأدونيات
الحسد ياكل الحسنات والحسود لايسود صاحب الجلالة تكرم على من تكرم
والكرم من الله اما هو الا سبب لبعض المقهورين او المعوزين وكل كريمة
يعش منها العديد من سائقين ومن مكرومين ومن اصحاب الشكارة المعلوفين
لنفرض اخدت هده لكرمات من اصحابها المعوزين لاصبح الذين استعملوا
الاضراب عاطلين الناس مقلوبة الضمير والفوضةة العارمة هم النقبات
هناك اناس لايفكرون لاعضائهم الا في الخراب ابتعدوا يناس عن النقابات
ستنقبكم كما تنقب النوارس الحوت من البحر ولكم كامل الاحترام والتقدير
ليس هناك كساد اقتصادي و لا هم يحزنون الداودي و أمثاله يريدون أن يكونوا هم المستفيدون من المأذونيات.
كل متضرر من كثرة سيارات الاجرة سواء السائق او صاحب الرخصة فما عليه الا ان يسلمها للدولة ويبحث عن عمل يناسبه . كل هؤلاء يريدون طحن المواطن . الا تعلم ان سيارة الاجرة مخصصة للطبقة المسحوقة ؟ ام تريد ان يركب معك السيد بنكيران ويسلمك 1000 درهما على مسافة لا تتعدى قيمتها 15 درهما.
لو كانت القناعة و الإيمان بأن الرزق على الله و أن الواحد يطير و ينزل يدي غير اللي قسمل الله لما سمعنا بمثل هته الشكاوي. لماذا لم تشتكي المدن الأخرى اللتي تم تحويل ماذونيات الحسيمة اليها؟ غير أنتما اللي متضررين؟
The majority of taxi drivers in oujda need special training.They don't respect customers,they cheal the meter,they take other passengers without the client consent….these inacceptable behaviours andinfractions ,…. may have an impact on tourism.
la libéralisation du secteur de transport dans un cadre réglementaire ayant pour finalité la satisfaction des besoins du client suivant le moindre coût suivant un CPS qui devrait stipuler que les transporteurs devraient être équipés en voiture de qualité non pas comme celle se trouvant à oujda et qui offraient un meilleur service au client dans un cadre respectable.
مند سنة 2000 كنت أطالب بمادونية لضمان العيش الكريم ولي الحق اﻹستفادة باعتباري اﻷبنة الوحيدة ﻷبي الشهيد الدي استشهد في معركة الشرف وبسبب الواجب الوطني دمرت حياتي ﻷنني عشت بدون أسرة لي وزدة يتيمة اﻷب ولم يترك لي ابي اية وصية لي وﻻ وراث وحرمت من عدة حقوق مشروعة أقسم لكم برب سماوات واﻵرض الدي ﻻ اله اﻻ هو أنني مظلومة وأحسست كأنني لست ابنة هدا الوطن ﻷن عدد شكايات تجاوزت 100شكاية بدون الصافي وحسبي الله ونعم الوكيل
خطأ أخلاقي وقعت فيه هذه النقابة …الماذونية حلال علي وحرام على الآخرين .أما الإغراق فتلك حجة باطلة ما دام الله هو من يفرق الأرزاق والا ماذا يقول أصحاب المحلات التجارية الثابتة والمتلاصقة و نفس البضاعة والكل يتسلم رزقه وبحمد الله انه الحسد وهذا ما يمنع الرزق
اكبر اشكال ومشكلة في المغرب هو ريع سيارات الاجرة . فمثلا المدينتين الجارتين الرباط وسلا يعيشان مشكلة الازدحام والفوضى لكثرة سيارات الاجرة حتى يتخايل للانسان ان طرقاتنا اصبحت مستعمرة من طرف سائقي سيارات الاجرة الكبيرة والصغيرة مما يشوه العاصمة من كثرة سيارات اجرة ملوثة للبيئة ووسيلة للنقل غير حضارية
اﻵاﻻاف من المادونبات وزعت في هدا البلد وكامتالي الدين لهم اﻻسبقية بكل صراحة صدمت وتالمت حينما نشرة وزارة النقل بعض ﻷحة المستفدين اما اﻷخرى تم اختفاءها لكن الجميع يعلم ما يجري هنا وهناك.
لﻷسف لم أسمع في هدا البلد غني لديه مال ومشاريع أن يستطيع أن يتنازل عن كريمة ويسلمها للمحتاجين لكن من لديه واحدة يتمنى الكثير الجميع يهتم بنفسه وأبناءه ومصلحته اما باعتباري من ضحايا حرب الصحراء المغربية ﻻ أحد يسأل عني فما عشته في هدا الوطن ﻻ يقبله الله ورسوله وانا لله وانا اليه راجعون وحسبي الله ونعم الوكيل
صيفطو لينا اخوتي شي حاجة منهم راه حنى كنعنيو قلة الطكسيات في الجديدة عندنا حنى كيتخيرو إلى كنتي انت اوليداتك ميوقفوش ليك إلا القليل أما في الصيف خلاص وآلله العضيم إلى كنتسانى طاكسي ساعة وما يزيد
c est crucial et c est triste de voir des bons cadres bien salariés mise en retraite ou des retraités de l étrangers qui possèdent des agréments nombreux petit taxi grand taxi et d autres possédant des agréments de mer chalutiers et des grands bateaux hercules de pèches et les minis miséreux souffrent dans la pauvreté ne possédant même une carte inaache watani alors il est temps juste de bien réviser le nombre des recensements des agréments attribués dans des circonstances de la monarchie anarchique et rectifier ce grand dérèglement des fraudes pour subvenir aux besoin nécessaire des pauvres citoyens ou pauvres retraités méritants et ré fonder les attributions sur des bases bien assainies juste légale de démocratie citoyen
باراكاو من الحقد والحسد واش باغيين تخدموا غي وحدكم راه الرزق فرقوا ربي في السماء السابعة وانتم قاعدين تحاسدوا على لبلايص ..انتم ناس مكلخين والوطن ما يعول عليكم في لا شيء ..هادوك ماشي مغاربة ما ياكلوش الخبز ..انتم اصحاب الطاكسيات الكبيرة والصغيرة دائما ضد المصلحة الخادمة للمواطن ..ضد زيادة الطاكسيات..ضد احداث خطوط الباس ..ضد الضراىب ..ضد التنظيم ..ضد كل شيء ..شنو انتم واش بنادم ولا من اية طينة خلقتم
الارزاق بيد الله.كل واحد يتخذ اسباب الكسب بالطريقة التي تناسبه والباقي على الله.يقال.الحوانت مطصفة والاىزاق مختلفة.كل طكيي ياتي له الله بالرزق.اخلصوا النية واياكم والحسد.وعليكم بالعمل الجدي والاجتهاد.وفق الله الجميع للخير.
يجب تحرير الوق كلنا مغاربة مواصفات غير معجزة وتوكل على الله والي مقدرش ينسحب هده الطريقة المتبعة فيها تمييز بين المغاربة والاصح تحرير السوق وبمواصفات معقولة راه كاين اليوم الي راه جادم مملوك عند صاحب المئدونية حرام كلنا مغاربة سواسية علاش تجعلونا عبيد الله ياخد الحق
كنغول ل هادوك لي كيستناو طاكسي ب سوايع وجدة مدينة تنام باكرا و اوقات الدروة ضروري متلقاش الطاكسي خصوصا نهار الاثنين اما باقي الايام عادي و سبت ا الاحد كيدورو خاويين نهار كامل طاكسي مشكل ف العالم كامل ماشي غي المغرب الساءق ف المغرب مهمش مين يكبر شكون يصرف عليه الله يهديكون مكتعرفو والو علا الطاكسي غير تهدرو
Libérer le secteur des agréments petit taxi aux concurrents libres privés qui veulent travailler dynamiser la mobilité des actifs des mobilisations et bons circulations par des prix convenables et par un bon suffisant nombre des taxis en décas des satisfactions des villes comme à paris France les secteurs privés travaillent mieux avec bon prix légitime légale au poche du citoyen que les autres agréments d état
libérer immédiatement le secteur de concurrence en vue dynamiser et activer le marche en nombre suffisant par des voitures haute qualités et laisser les gens dévoués fidèles qui ont des valeurs justes humains servir le peuple et travailler les besoins transports des citoyens par bon prix ca suffit de monarchie abusée que tous la plupart des agréments petit taxi ou grand revient aux propriétaires khouddamo dimohramiyato et de ceux ayant mis en retraites gonflés des parlementaires et des hauts salartiés
il serait triste il est crucial est très impardonnable que les agréments petits taxis sont dévorer gruger absorber totalement par les bons filous riches qui possèdent plus de 3 à 5 agréments en ses propriétés personnels des quotas revenus journaliers. et un noble fidèle dévoué citoyen ayant servi plus de 37 ans services nuits noires des gardes 24/24 sortant 000 zéro de retraite en décas de misère ne trouve de quoi satisfaire ses besoins nécessaires ni oreilles écoutants. toutes les portes sont fermés que je t adore mon beau excellent filou gradé qui m a grugé vaut mieux au moins libérer le secteur transport au privé qu on fasse nous débrouiller
quand est ce que le gouvernement en prendra conscience et décide de libérer juste laisser aux privés les quotas des transports tous agréments petit et grands .terre mer. qui sont sauf réservés a ceux qui dupent le peuple par des faux dérèglement anarchiques khouddamo tahramiyato en vue favoriser le bon commerce de transports et absorber le chômage
Comment une grande métropole comme Oujda souffre d'un excédent en petits taxis, alors qu'on passe souvent plus de 30 à 45 minutes à attendre un taxi. C'est vraiment lamentable n
Plus de taxis plus de travail pour les autres et moins d'attente pour les citoyens.