كشف عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، عن تفاصيل انتصار مشروع القانون التنظيمي لمجلس النواب للنساء في اللائحة الوطنية، بتخصيصه ثلثي الترشيحات للنساء في اللوائح الجهوية المتنافس حولها والذي أبعد الشباب عن المؤسسة البرلمانية.
وأكد لفتيت، ضمن اجتماع لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة بمجلس النواب الأربعاء لتقديم مشاريع القوانين المتعلقة بالانتخابات استعدادا لاستحقاقات 2021، أن الوزارة لم تخير النساء على الشباب، بالقول: “دعمنا النساء ولكن ليس ضد الشباب؛ لأن الهدف هو الرفع من مشاركة النساء”.
وقال وزير الداخلية “إن ما جاء في المشروع الحكومي هو استجابة للمطالب المطروح من طرف الأحزاب السياسية”، مضيفا: “لسنا ضد الشباب أو المرأة بل هي بضاعتكم ردت إليكم، ولكم واسع النظر”.
وأكد لفتيت أن من حق البرلمان أن يعدل ما يراه مناسبا؛ لكن مع احترام العديد من المبادئ الدستورية، ومنها السعي نحو المناصفة باعتباره غاية، مشيرا إلى أن “مطلب رفع التمثيلية للنساء والشباب والأطر والكفاءات ومغاربة العالم يجعلنا أمام معادلة رياضية يصعب حلها، خصوصا أنه لا يمكن الرفع من عدد النواب”.
ودعا المسؤول الحكومي من يتوفر على حل أن يقدمه إلى الوزارة؛ لأنه “زيد الما زيد الدقيق”، معتبرا أن “هذا ليس مبررا لعدم البحث عن حلول متوافق عليها لضمان تمثيلية أكبر عدد من الفئات، وهو ما يتطلب عملا مشتركا يراعي الأولويات”.
وأكد لفتيت أن الهدف في الانتخابات المقبلة من كل هذه الإجراءات هو الوصول إلى 25 في المائة كتمثيلية للنساء، وهو ما يعتبر بعيدا عن المناصفة، متسائلا بخصوص الشباب إن كانت 40 سنة تعتبر شبابا، لأن “30 في المائة من البرلمانيين اليوم أقل من 45 سنة”.
ونص المشروع الحكومي على أنه “يجب أن تشمل كل لائحة ترشيح مقدمة برسم الدوائر الانتخابية الجهوية أسماء مترشحات لا يقل عددهن عن ثلثي عدد المقاعد الواجب ملؤها في كل دائرة انتخابية جهوية”، و”تخصص المرتبتان الأولى والثانية في كل لائحة ترشيح حصريا للنساء”.
وفي الوقت الذي أعلن فيه مشروع القانون أن اللائحة الجهوية لا تحول دون حق النساء في الترشح برسم المقاعد المحددة للدوائر الانتخابية المحلية، اشترط أن تكون مرشحتا اللوائح الجهوية الأوليتان من النساء، ما سيجعل من وصول الشباب إلى البرلمان أمر صعبا إن لم يكن مستحيلا.
وجاء في مشروع القانون الحكومي أن مجلس النواب يتألف “من 395 عضوا، منهم 90 عضوا ينتخبون على صعيد الدوائر الانتخابية الجهوية”، محددا للدار البيضاء 12 مقعدا، و10 مقاعد لكل من فاس مكناس والرباط سلا ومراكش أسفي، و8 مقاعد لطنجة تطوان، و7 مقاعد لكل من الشرق وبني ملال وسوس، و6 مقاعد لدرعة، و5 مقاعد لكلميم والعيون، و3 مقاعد للداخلة.
تقول داخلات للحمام، لا ننتظر منهم شيئا…
ويستمر مسلسل تخريب وتفكيك الشعوب العربية والإسلامية تحت عدة مسميات منها المساواة والانصاف الدمقرطة الحداثة فتعمق المخزن في هده المهزلة حتى أصبح للعنصر النسوي سلطة القوانين كلها في صالحه وتخدمه وتخدم الشواد الحاكمين مهما كان خاطئ والرجل أصبح في هدا البلد لاقيمة له مدلول ومعطل حقوقه كلها مسحوقة
لا بهمنا لا نساء و لا رجال جيبو حتى الأطفال ،المهم من يخدم مصالح المواطنين و ليس من يخدم مصالحه
مسيروش حتى الرجال بقاو غير هاذ لعيلات لكيجيو غير أيجمعوا و يلعبوا في تلفونات. هذا هو الضحك على الذقون. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
وزارة الداخلية تعرف جيدا ان الشباب المغربي يقاطعون الانتخابات منذ زمن لانهم فشلوا في اقناعهم و لان الشباب لا يرون اي فائدة من التصويت, ولهذا بدؤوا يغيرون استراتيجتهم و بدؤوا يحاولون التلاعب و استدراج النساء و اليهود والقاصرين الى هذه الانتخابات لرفع نسبة التصويت بعد فضيحة الانتخابات السابقة التي عرفت مشاركة قليلة.
انا كإمراة حرة ساقاطع هذه الانتخابات
جابوا ليكم النساء كي يتم التحضير لمشروع تساوي الأرت ومشاريع أخرى تهم غطرسة المراء على الرجل. ولما لا تغيير الدستور والتصويت على قوانين تعارض المبادىء الإسلامية. وتحضر للتحكم على المغاربة من طرف البنوك ومن طرف حكومة العالم المخفية . قبل أن يهاجمني الدبب الإلكتروني فكر ان لست وحيدا من سيعاني بل ابناوكم ايضا من بعدكم
توقعوا من سينادي غدا بتعديل في دستور المملكة يطالب الملك بثوريت الملك لإحدى بناته. إنه الحق في المناصفة. وبعد غد سيأتي من سيعاتب الله سبحانه ويقول له لماذا لم تجعل المناصفة في الرسل والأنبياء وجعلتهم كلهم ذكورا؟أين حظ النساء في الرسل؟ . إنه الحق في المناصفة. وبعده سيأتي من يقول: لقد حكم الذكور الدنيا منذ الأزل والآن جاء دور النساء ليحكموا. فيحكم النساء والرجال يقعدون في البيوت.فتنقلب نواميس الكون وتطلع الشمس من مغربها ثم تنتهي الحكاية.
الدولة العميقة لا تريد صداع الراس باغا غي تبقى الأحوال كما هي عليه والنساء راه من السهل ترويضهن
هاد العمل بالكوتا…هو عبت بمصالح وإزدهار البلاد…..ترشيح النواب أو أي منصب لازم يكون بمعيار الكفاءة وليس الجنس …..هده إساءة للتحضر والتنمية . كان من الإحسن ترشيح الشباب وحسب كفاءتهم
بند آخر :منع تنصيب العائلة و الفاميلة. مثلا الحاج و الحاجة و وولدهم أو بنتهم العائلة البرلمانية
لا يهمنا سن أو جنس الثمتيلية البرلمانية ، الأهم هو المردودية، الاهتمام بالشكليات مضيعة للوقت والمال ، كلنا من نفس الوطن ، و المرأة والرجل في المكان المناسب هو فاتحة الخير.
ماقدو فيل زدوه فيلة، مكاين لا لائحة الشباب ولا الكباب، طفىوه بعدا اكبار، الشباب او الشبيبة تتبع كل منها حزبها ولا علاقة لهم باابرلمان وتلك الاموال هي أموال الشعب ويجب أن تحاسب الاحزاب المرقاوبة والمنسباتية على كل فلس يصرف وما فائدة هاته الاحزاب، لقد خربوا المدن والقرى بحيت أصبحوا مقابر للاسمنت والبناء العشوائي والأسواق العشوائية والفراشا و الفوضى وبنية تحتية مهترئة والقضاء على الأراضي الزراعية و الغابات والحدائق ،يجب إسناد تسيير المدن والقرى لوزارة الداخلية ومحاسبتها في كل صغيرة وكبيرة وتحت إشراف مجلس تابع للملك
حقيبة او محفظة المرأة.
تقريبا كل النساء يحملن حقائب او محفظات لكن بعضهن يحملن صاك ديال بالصح فيه الكلينيكس والفوطة العادية والصحية وباببي جينك والريحة والمرايا والمسكة والهاتف والبزطام.
كلما كبرت محفظة المرأة كلما كانت تثير الاشمئزاز.
اما ان ترافع بها محامية او برلمانية او صحافيية فإنها نهاية التاريخ.
واش هذا النسا داخلين الى الحمام ولا خارجين منو . ياك الحمامات مازالة مغلقة . ولا طلقوا لهم يخدموا !!!
1 – الخلل كل الخلل موجود في الاحزاب السياسية التي تسيطر عليها منذ عقود كائنات تفرض ترشيح من يليق بها اما من الاقارب او اصحاب المال.
2- الديمقراطية لا يتم تصنيعها بالقوانين. من النفروض ان يصل لمجلس النواب اي مواطن ومواطنة بواسطة النصال داخل احزاب تسود فيها الديمقراطية.
3- تخصيص مناصب لفئات معينة مجرد ريع يتم منحه لاشخاص محظوظين دون غيرهم.
هذا هو الإنصاف المطلوب انتخاب النساء عبر الجهات منصف للجميع .والمطلوب من المسؤلين عدم إجراء الانتخابات أيام الجمعة لأن هذا اليوم يعتبر يوم عيد المؤمنين. على أن تجرى الانتخابات أيام الأحد لفتح المجال أمام الجميع للمشاركة .
يقول المثل الشعبي المتداول في الشمال “بدل لحمار بأغيور” تفسيره هنا: تتغير الأسماء والريع واحد
الملك هو الذي يحكم, البرلمان مجرد واجهة لا فائدة منه سوى كسب الإمتيازات و إهدار المال العام.
هن الآن يمثلن الثلثين بقوة القانون ،وفي الولاية المقبلة لن يتنازلن على النصف إن لم أقول ثلاثة أرباع. وهكذا يشرعن لانفسهن ضدا على الرجال الذكور وما على الحكومة آنذاك إلا أن تنفذ ،نريد حكومة بيروقراطية لا لون لها ولا انتماء من غير الانتماء الوطني والمواطني وإلغاء الغرفتين لتستقيم الأمور افقيا وعموديا تحت الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس والأسرة العلوية ، ومن أراد أن يقول ديكتاتورية فليقل ماشاء ،هي حريته في التعبير وليس في الفعل. وأول ما يلجان إليه هؤلاء النسوة هو اباحية العلاقات الرضاءية،ودسترة واباحية الإجهاض والدفاع عن المثلية والتساوي في الارث والزج بالذكور في السجون وتشجيع الجمعيات النساءية المفككة للاسر ،هذا جزء من برنامجهن وارتقبوا إني من المرتقبين،
نسأل الله اللطف في قضاءه وليس الرد له.
الكوطا و اللائحة الوطنية دعارة سياسية، فهي تمكن من لا يستحق منصبه و من لا يختاره المغاربة و من لم يصوت له أحد من تمثيل المغاربة. يجب إلغاء اللائحة الوطنية و إلغاء كل أنواع الكوطا و ترك المجال مفتوحا للأحزاب ليرشحوا من يريدون، و ليتركوا الباب مفتوحا للناخبين ليختاروا من يمثلهم.
البرلمان مسؤولية عظيمة، و ليست لعبة أطفال ليقال للكفاءات الحزبية مثلما تقول الأم لطفلها البكر “دع أختك الصغرى تربحك في لعبة الفيديو لأنها لا تتوقف عن البكاء”.
نترك 25% من المقاعد لمن هب و دب و لمن لم يبرز ما يكفي من الكفاءة حتى يختاره المغاربة، لدي فكرة أفضل، لنترك 25% من محلات ميكانيكيي السيارات لأشخاص عديمي الكفاءة لا يختارهم الزبناء أبدا لقلة معرفتهم بالسيارات و لكثرة أخطائهم، و ليصلحوا سيارات من يطبلون للكوطا، أم أن سياراتكم أهم عندكم من مصلحة الوطن.
كلها مناورات حزبية ترمي الى هدف واحد …الفوز باكبر عدد من المقاعد وبكل الطرق. قلت سابقا بان البرلمان والجماعات المحلية سائرة في طريقها الى مؤسسات ” عائلية “. الى حد الآن وانا اناهز ال75 لم اتمكن من ادراك ما معنى ” لائحة الشباب ” و ” لائحة النساء ” ولائحة ” الجالية ” وغذا لوائح اخرى الله اعلم بها.هي انتخابات على كل من توفرت فيه الشروط ان يترشح لها وصناديق الاقتراع هي الحد الفاصل للفوز من عدمه… كلها امور تجري والشعب يتفرج فقط والحرب دائرة بين الاحزاب . وزارة الداخلية تحاول الخروج من المعركة بسلام وهذا لا يعني استسلامها للعبث القائم.ولها سلطة الردع اذا ارادت ذلك علما بانها مدعمة من طرف غالبية المواطنتين.هي وحدها بقيت في الميدان .
هذا ما سيجعل البيجيدي يكتسح البرلمان مرة أخرى، الديموقراطية مافيها لانساء ولا رجال ولا أطفال ماكاينش كوطا، فيها الانتخاب واختيار الأصلح
لي مقترح اتمنى أن تأخذه الوزارة بعين الاعتبار لان فيه خير البلاد
نضع تمثلية 50 بالمائة من حاملي شهادة الدكتوراة فما فوق
يقترحهم جلالة الملك و سنرى بلدا اخر ان شاء الله
مبروك علينا مغرب المطلقات والعانسات اصبحنا نعيش في مغرب انتوي .خطة محكمة لتدمير الاسرة المغربية .
هذا أمر خطير للغاية ،،المناصب توزع بالكوطا وكاني بهم يعينون من يفوز ومن يخسر وليس الصندوق هو المتحكم في النتائج ،
هذا أمر خطير رغم اننا نعرفه من قبل لكن التصريح به من طرف مسؤول كبير هو تحدي للشعب
القضية اصبحت تخضع للمساومة وليست للكفاءة ،،نحن كمغاربة لا يهمنا ان كان البرلمان كله من النساء او كله من الذكور ما دام انهم من ذوي الكفاءات ،ان اردتم منح مشاركة المرأة في المجال السياسي امنحوها مزيدا من التعليم في القرى والارياف وارفعوا مستوى التعليم لتقتحم المرأة المجال السياسي تلقائيا ،،ام ان تذهب وتأخذ اي امرأة وتضعها على قائمة المترشحين وهي لا تفقه قوعو من بوعو ،،فهذا انتحار وانتهاك للديمقراطية ،،لكننا نعلم ان تعليم المرأة وخروجها من قوقعتها يشكل خطرا عليكم لذلك وضعتم كوطا فبدل الكفاءة اخترتم الجنس كمعيار ،فماذا يحدث لو كان كل نواب المجلس من النساء على أساس الكفاءة والكفاءة فقط لان الذكور حتى لا اقول الرجال لانهم اندثروا مع عبد الكريم الخطابي ليس لهم اي مستوى سياسي وليست لهم اية وطنية فهم يوافقون وفقط والدليل توقيع العثماني على التطبيع دون علم على ما وقع ونفس الشيئ بالنسبة للانضمام لافريقيا
نريد انتخابات ديمقراطية ياك الجمعيات النسوية يطالبن بالمساواة خاص المساواة تخص كذلك الانتخابات يدخلن لمعركة الإنتخابات بحال الرجال باش تكون الشفافية
بصحة تحمحيمة فين داخلين صالون وما تعطلوش على برلمان راه كي سد بكري صباغة دفران حتى ندخو القاعة برلمان عندنا الوقت ما تابعنا والو
البرلمانيات نوعان النوع الذي يظهر في الصورة والنوع الذي يشبه زعيمة الحزب اليساري وكلاهما يلتقيان في الغباء السياسي والجهل بدواليب الحكم والعلاقات الدولية والواقع المحلي.لا تنتظروا شيئا من هؤلاء الدمى
التصويت باللائحة غير مناسب وأرى انه سبب العزوف عن الانتخابات. مثلا أريد فلانا في اللائحة و لكن بداية اللائحة تتضمن اسما اعرفه انتهازيا ولا أحب أن اختاره الا انه مفروض باللائحة و بالتالي لا أشارك في الانتخابات. ارجعوا إلى التصويت بالورقة الفردية و من حاول شراء صوتك خذ منه مالا ولا تصوت عليه ليعرف ان المغربي لا يشترى.
صافى كملات يله العيلات خرجو من بيوتكم
أية فائدة تحققت؟:
أية فائدة تحققت من تخصيص لائحة خاصة بنون النسوة؟هاهي أنجلينا ميركل وقلبها تاتشر وماي وانديرا غاندي وكثيرات ممن تبوأن مناصب المسؤولية في بلدانهن بدون الاتكاء على الريع السياسي…رأيي أن لائحة النساء وتوسيعها ما هو إلا ريع يصب في صالح النخبة الحزبية المتعفنة والتي ستتاح لها الفرصة لايصال زوجاتهم وبناتهم وأخواتهم وامهاتهم وغيرهم لشغل منصب ريعي/انتخابي..ومهما قال ويقول المسؤول عن أم الوزارات التي تدير اللعبة الانتخابية فإن دار لقمان هي هي،وقد يؤدي هذا الريع إلى تكريس العزوف عن التصويت،وانا ممن اختار المقاطعة لانني مقتنع بل ومتيقن يقينا تاما بأن جل مؤسساتنا”المنتخبة” والمعينة لا تملك القرار،فالمتتبع العاقل لا بد له أن يقتنع بصحة ما يصرح به الصحفي المخضرم خالد الجامعي واستاذ الاقتصاد السيد نجيب أقصبي ومعهما الصحفي المهداوي وغيرهم من كون الحكومة لا تعدو كونها أداة لتنفيذ التعليمات والأوامر ليس إلا وتمسح فيها اخطاء الآخرين الذين تنسب إليهم الايجابيات.وأعتقد أنه ما لم يتم الاشراف على الانتخابات من طرف هيأة مستقلة فإن”ديموقراطية الديكور”ستظل مستمرة،سيرمى المصباح كما رمي سبقوه
هاد القانون أو مشروع القانون فالحين في اختيار غير الجنس والسن اما المستوى التعليمي والثقافي والمعرفي والكفاءة و القدرة على خلق أفكار مشاريع والوقوف على التصديق عليها وتطبيقها فيما بعد على أرض الواقع ، الناس لي قادرة تنظم وقتها وتوقف على الصغيرة والكبيرة ، الناس لي يهمها الصالح العام قبل المصالح الشخصية و و و و هاد الاجتهاد صعيب عليهم والمغرب بان لهم ما فيه على من تعتمد من غير لي شادين الكراسي ومبرعين فالامتيازات تيقلبوا على شي ضلعة عوجة يتكؤون عليها تساندهم في تخريب هذا الوطن وقهر المواطن أكثر ما هو مقهور ماديا ومعنويا واجتماعيا ونفسيا
هذا الشي كله غي اللعب والسياسة ديال التخريبق ، وملي كنبداو نهندسو تمثيلية البرلمان كنوليو كنلعبوا بالسياسة والتمثيلية الحقيقية للشعب . الاصل ان تفتح الترشيحات في وجه الكل رجال ونساء وشباب والمواطن يصوت . واختيار المواطن هو من يحدد ان شاء الله يكون البرلمان كله نساء او كله شباب او نصفه شباب والنصف الاخر نساء او العكس .. المهم التشكيلة يجب ان يفرزها التصويت فقط. اما هذا اللعب فالخريطة الانتخابية فليست له أية علاقة بالديموقراطية التي يتبجح بها البعض . واذا تركنا اصوات الناخبين هي التي تشكل البرلمان لن نقع في هذه الصعوبات التي يتحدث عنها وزير الداخلية . هذا اللعب بعينه . لا افهم كيف تُدار السياسة في هذا البلد ؟ السياسة بالتعيين ، ما سمعت هذا ابدا
المغرب يمتلك طاقات نساءية جد مهمة . و الآن لاتستغربوا بأن الكثير منهم من يسير في الخفاء و يعطي و يجتهد. المشكل هو النساء العيانات…الدين جهلوا و لم يتربوا على العلم والمعرفة والتكنلوجيا و العالمية و الرياضة…وبقوا محصورين في ثقافة الدرب او التلفزة و هؤلاء يساهمون في تأخر المغرب وخلق التفاهات و تضييع الوقت … لكي تصبح الفتاة ناضجة و سعيدة وثثق في نفسها وقدراتها صعب للغاية. أكثر من الرجال… الكل يتربص بها. ولهدا عليها بدل مزيد من الجهد للافلات بنفسها و تطوير قدراتها في ضل مجتمع قاسي يفرض عليها أشياء لاتطاق و يتدخل في أنوثتها و يحطمها… أما بالمخدرات أو الحانات أو المأكولات الخفيفة السامة أو بالمال المتسخ…لاننسى أن هناك نساء فاتهم القطار شغلهم هو التربص بالفتيات و عرضهم على أصحاب الشكاير… الهدف هو إسكات صوت المرأة الحرة العقلانية المتواضعة و الدفع بالمرضى إلى خلق البوز. صادفت يوما أجنبيا تزوج بمغربية و الله ضننت انه مغربي لانه أصبح يفعل تماما كالمغاربة في سلوكياته و كلامه …ضايخ و يشتكي …في بلدنا نريد من المرأة أن تصبح رجل …و ان تبتعد عن الحب. وهده هي جهنم.
ارى ان كل المعلقين يقترحون أفكارا قد تكون عملية وواقعية وأخرى مجرد كلام بدون علم ولا خبرة ومجرد استهزاء وهاك من يرفض العملية الانتخابية جملة وتفصيلا وكان الدولة في حاجة إلى صوته لتأسيس برلمان ونسي أن البرلمان سيتاسس بصوته أو بدون صوته لكن قوانين دلك البرلمان ستفرض عليه وتطبق عليه أحب ام كره المهم التغيير المرجو لن يتأتى بالتعليقات والاقتراحات ولو كانت جادة وتخدم العملية الانتخابية والديموقراطية في هذا البلد بل تاتي بالضغط ومزيدا من الضغط ولا أقصد بالضغط هو رفع عصا العصيان في وجه الدولة بالعنف والمواجهة لأن الدولة من السهل عليها التصدي لأي احتجاج عنيف كيفما كانت قوته وحجمه وما يخيف الدولة ويضعها في مركز ضعف هو الاحتجاج السلمي المدروس والواضحة مقاصده والمعلومة لأن الاحتجاج العنيف يعطي للدولة الحق عالميا بمواجهته بالعنف والقوة المشروعة فرفع مطلب المقاطعة حتى تطبق متطلبات الشعب هو أكبر سلاح يجب على الطبقة المسحوقة رفعه والصمود لتطبيقه واقعا كونوا متيقنين ان المقاطعة هي أخطر سلاح ديموقراطي يمكن رفعه في وجه مقترحات الأحزاب والدولة وهو ما يخيفها ويضعها في مواجهة العالم
اراك دابا للتبنضيد و التعنتيت و الفشور و اللي دوا ياكل الدوا ، و الفساد و العهر والرذيلة بالعلالي و زيد للقدام ،
الخقيقة و الواقع يقول ان انه لا للنساء و لا للرجال الكل سواسية امام صناديق الاقتراع دون اية كوطة تذكر من له كفاءة و.مشروع واقعي فليتقدم ، كيف يعقل ان تكون كوطة للنساء ، يعني انهن سيربحن رغم عدم كفاءتهن و رغم ان لا احد صوت لها ، اذن هذه فقط تخربيقة …. كما كان سابقا
نفس الشيء الام بذل الابن ……نفس الوجوه ستطل علينا …..ونفس الموسيقا…….الارادة لازالت بعيدة من أجل مغرب ربط المسؤلية بالمحاسبة انداك فقط الرجال الحقيقيون هم من يتقدموا للانتخابات من أجل مصلحة الوطن……
جمعة مباركة لكل من امن بأني مقترح اغلاق الحدود قبل دخول كورونا ومقترح صناعة اجهزة التنفس والاسرة الطبية وخروج المروحيات للاسعاف على الطرق واعادة تدوير الازبال والمقاولات التشاركية للحرفيين وخريجي التكوين والتوجيه المباشر للفلاح والاولي للتلميذ ومقترح العدلاوية للقضاء نهائيا على الفقر والبطالة
غيولي مجلس الطيبات …… هادوك لتكونو فالحمامات
دبا كتفصلو اوتقطعو كيف بغيتو، صحة النساء ادخلو للبرلمان،، الديمقراطية تقتضي الترشح اولي بغاوه دوك لي غادي ايسوطو غادي ينقض عائلتو وعائلة نسابو،، شكون قال هاد البرلمان ايولي كلو عيلات،، علاش لا،، لماذا نفرض لهن كوطا مسبقا؟؟؟ المهم هدر المال العام،، تسلطو على هاد لبلاد الله ياخذ فيكوم لحق.. لا الرجال ولا لعيالات ولا شباب حتى حد ما ايفرح.. على الاقل ما نلقاوش البرلماني او مرتو او بنتو ولا ولدو غير هوما لي فاهمين السياسة، او داخلين البرلمان!!!! العبث في ابهى حلله.. والله كون سيدنا ايقرر ايخفض التعويضات الى الادنى وحدف الامتيازات، وتحديد الماستر كشهادة الترشح للبرلمان، وساعتها سنرى المعقول.. أما دبا راحنا غير قصارين بهبرة ديال لفلوس والتعويضات والامتيازات.. المهم كولو وشربت كيف ما يحلو لكم.. المال السايب …..
ياك بغاو مناصفة اوا صيفطو 50% نساء الى الجدار الرملي للحراسة
او بغاو مناصفة غير في الادارات؟
حكم النساء خطر على المجتمع كيمارسو التمييز وخير المثال عرض العمل الذي نشرته انابيك في القنيطرة هادشي ولا علني وما خفي اعظم
مجلس النواب اصبح مثل الحمام ، انظروا الصورة اعلاه، ههههه
و فيـــــــــــن
شفت آلتصويرة آللي حطين مع آلمقال نصحابهم غير عيالات داخلين للحمام
يقولون لينا راها لوائح نسوية و صافي لأنه لا يصعب تصور حصول أي لائحة جهوية على أكثر من مقعدين
و بما أن المرتبة الأولى و الثانية مخصصة للنساء فلن يكون هناك منتخبون عن هذه اللوائح من غير النساء
وبما أن عدد المقاعد المخصصة للدوائر الجهوية هو 90 و عدد مقاعد مجلس النواب هو 395 فهذا يمثل 22.78 بالمئة هي مقاعد مخصصة للنساء حصرا عن طريق تمييز قانوني
واش حلوا الحمام؟ ههههه, مع احترامي لهته الأخوات البرلمانية ولكن تيبانوا ليا فحال لي جايين لحمام هههههه آوو جايين لحمام بلا سطولة؟, واش مودا جديدة هذي؟ هههههه.