قدم محمد النيفاوي، مراقب عام بالمكتب المركزي للأبحاث القضائية، أرقاما حول الجهود التي بذلها المغرب في محاربة ظاهرة الإرهاب، وتفاصيل عن المغاربة الذين التحقوا ببؤر التوتر، وذلك خلال ندوة وطنية بمناسبة الذكرى الثامنة عشرة لأحداث 16 ماي تحت عنوان: “التهديدات.. الأداء والإنجازات”، نظمها المرصد المغربي حول التطرف والعنف.
النيفاوي قال في عرضه حول موضوع الندوة إن عملية تتبع المقاتلين المغاربة الملتحقين بالساحة السورية العراقية، أظهرت وجود أزيد من 1659 مقاتلا مغربيا ببؤر التوتر، منهم 225 من ذوي السوابق في قضايا الإرهاب، فيما بلغ عدد العائدين إلى أرض الوطن 270 شخصا، ولقي أكثر من 745 مقاتلا حتفهم، أغلبهم عن طريق تنفيذ عمليات انتحارية.
أما عدد النساء المغربيات في كل من سوريا والعراق فقد بلغ 288، عادت من بينهن 99 امرأة إلى حد الساعة، مع وجود 391 طفلا، عاد من بينهم 82 فقط.
وأكد النيفاوي أنه منذ سنة 2002، قام المغرب بتفكيك 210 خلايا إرهابية وتوقيف ما يزيد عن 4304 أشخاص، منها 88 خلية على ارتباط وطيد بالمجموعات الإرهابية بالساحة السورية العراقية، لا سيما تنظيم “داعش”، تم تفكيكها منذ سنة 2013، واحباط ما يزيد عن 500 مشروع تخريبي.
وفيما يهم المكتب المركزي للأبحاث القضائية، قال المتحدث إنه فكك منذ إنشائه 83 خلية إرهابية، منها 77 مرتبطة بـ”داعش”، مبرزا أنه في عام 2015 تم تفكيك 21 خلية إرهابية، وفي سنة 2016 تم تفكيك 19 خلية، وتسع خلايا سنة 2017، و11 سنة 2018، و14 خلية عام 2019، و8 خلايا سنة 2021، وخلية واحدة خلال السنة الجارية.
وأبرز النيفاوي أنه تم أيضا توقيف 1347 شخصا في إطار قضايا الإرهاب، منهم 54 شخصا من ذوي السوابق القضائية، و14 امرأة، و34 قاصرا. كما تمت معالجة 137 حالة من حالات العائدين من بؤر التوتر، منهم 115 من سوريا والعراق، و14 من ليبيا، و8 أشخاص تمت إعادتهم من سوريا بتنسيق مع الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشار المتحدث إلى أن “يوم 16 ماي تاريخ لا ينسى، لأنها المرة الأولى التي يعرف فيها المغرب أحداثا إرهابية دموية استهدفت خمسة مواقع في مدينة الدار البيضاء، وبالتالي أضحت المملكة المغربية واعية بأنه لا يوجد أي بلد بمنأى عن هذه الظاهرة المدمرة”.
وأوضح النيفاوي أنه بعدها باشرت المملكة تعزيز أمنها باعتماد مقاربة أمنية شاملة ومندمجة ومتعددة الأبعاد، ارتكزت على تقوية الترسانة القانونية وتقوية الآليات الأمنية من أجل مواجهة المخاطر الأمنية التي تهدد كافة التراب الوطني، موردا أنها مقاربة مدعومة بتشريعات قانونية موازية كانت حصيلتها تفكيك خلايا إرهابية عدة، وإجهاض عمليات تخريبية عديدة، خاصة بعد ظهور “داعش”.
ونبه المتحدث إلى أن التحديات كبيرة جدا وتستدعي المزيد من اليقظة لمواجهة التهديدات التي ما تزال قائمة رغم الهزائم التي تلقاها التنظيم في معقله، وعودة مقاتليه إلى بلدانهم، باعتبارهم أشخاصا تلقوا تدريبات عسكرية وقتالية ميدانية.
وأفاد بأنه “بعد تضييق الخناق على النشطاء الإرهابيين والضربات الاستباقية للأجهزة الأمنية، عملت التنظيمات الإرهابية على تطوير تقنيات التواصل. وأمام الصعوبات التي يفرضها النشاط الإرهابي الالكتروني، أصبح من الضروري الانخراط في الجهود الدولية لتجفيف منابع التطرف والإرهاب”.
خاص المغرب يحارب المسؤولين ويحسابهم لي سرقوا ثروات لبلاد الأخطبوط والعصابة لي فقروا الشعب وخلاوه يرمي راسوا بالبحر حيث معندوش ماياكل لي خلا دراري صغار ونساء بولادهم يغامروا بحياتهم واش الدولة فكرات توفر ليهم شي حاجة بطبيعة الحال لا حيث لي عايش الرفاهية ماشي فحال الدرويش
…وماذا عن محارب. الارهابيين المغاربة اليهود المتشددين المنتمين الى تنظيم الدولة الصهيونية اليهودية المجرم الذين يقتلون البشر ويدمرالشجر والحجر من الشعب الفلسطيني الاعزل . ومتابعة كل مواطن مغربي يحمل الفكر الصهيوني المتواجدين داخل المغرب والدين يقدمون كل الدعم الى التنضيم الصهيوني في فلسطين . ومقاضاة كل مواطن مغربي يهودي يدخل مايسمى “اسراءيل ” لانه يعتبر داعما للعصابات الصهيونية .
هادي ارقام و احصائيات و مجهودات جبارة جديرة بالتنويه لقد ابان نساء و رجال الامن عن حنكتهم في متابعة كل الاشكال الارهابية و محاربتها و استباق مخططاتها و قد جلبوا الاعترافات الدولية دمتم متميزين و دام لكم العز
المغرب ليس في حاجة إلى هؤلاء القتلة الدمويين ليس من شيمة المغاربة الأحرار اعتناق عقيدة القتل،أقترح تسليمهم للجهات التي اقترفوا فيها أعمالهم الوحشية .
المغرب يحارب الإرهاب و لكنه عاجز أن يحارب الإجرام شيء متناقض و غير مفهوم.
ان انجع الطرق لمحاربة الدواعش والفكر المتطرف عموما، هو حفظ كرامة المواطن . وذلك بالقضاء على الفوارق الطبقية ، بناء المدارس والجامعات، تدريس المواد النافعة الحقة و إربعاد المواد المغذية للتنافر و كراهية الآخر. بناء المستشفيات، القضاء على البطالة . وبهذا سيتم القضاء على الدواعش و الجريمة المنظمة وغير المنظمة.
(الى بغيتو)
إذا كان الارهاب المسلح يقتل شخصا او شخصين. فهناك ارهاب يقتل الالاف ويدمر الاسر ويزرع الرعب في المجتمع. ألا وهو ارهاب ترويج للمخدرات والحبوب المهلوسة..
اي واحد كاي استفزو لباس لعيالات ولا لبنات او باغي طبق عليهم شرع ليد ولا يكون متافق مع شرع ليد ف زنقة ولا يكون ضد واحد كاي ياكل ف رمضان، ولا ماي حتارمش حرية المعتقد، راه بحالو بحال الدواعش، الفرق ان الدواعش جاتهم فرصة طبقو داك شي لي كاي أمنو بيه، ولي ما مشاوش ممكن يمشيو ف اي وقت من هنا لقدام لا بانت شي جماعة (جهادية)، داعش ما جاتش من لخوا، ما كاينش شي دخان بلا عافيا.
فلسطين تموت تحت القصف و المغاربة يموتون في عرض البحر
فلسطين ضحية الهاينة
المغرب ضحية اصحاب كروش الحرام ناهبي اموال الشعب..
المرجو حل الحكومة و طرح انتخابات مبكرة .
المغرب وجب عليه أن يسمي الاشياء باسمائها اذا نظر الساهرين على أمر بلادنا جحافل الأطفال والنساء اامتجهين الى البحر فسوف يلقى الجواب المغرب ليس لديه لا دواعش ولا قواعد ولا هم بحزنون المغرب له مخزون كبير من الشباب من دون عمل ولا تعليم فكفى من اهدار الملايير في شتى الوسائل لمحاربة الإرهاب انه أكذوبة القرن فعوض أن تستغل هذه الأموال في تشغيل الشباب الضالع نبذرها في المؤتمرات والنجمعات والوساىل اللوجستية والتي لا فائدة منها.جاء الوقت للقول باراكا من استحمار الناس فالكل فاق وعاق
تمخض الجبل فولد فأر الشعب المغربي عاق بالمسرحيات تكلموا عن مهربي ثروات الشعب من فسفاط و ذهب و و و أيها النيفاوي هو نسيت تصريحات ادريس البصري حول هذا الموضوع ؟ لقد قال انها مدبرة و محمد حاجب المعتقل السياسي السابق في لايف فضح كل شيء بأدلة دامغة. أنشر ياهسبريس
الإرهاب الحقيقى هم الذين نهبو ثروات الشعب ويقدمونها قربا نا للاستعمار الفرنسى والغرب وال آخره وتركو الشعب يموت بعل حفلة القفة الرمضانية.المذلولة والعار.لوتسترو عليها لكان افضل بل فضعو أنفسهم واضحه الإعلام.بثور والتلفزيون يا له من عار…
اليس الارهاب هو ان ترهب الناس؟
لماذا نسمع ان المغرب امسك ارهابيا في عقر بيته وهو يستعد و يخطط لجريمة باستعمال طنجرة الضغط(الكوكوت ) و التوابل العطرية هههههه
وهذا الامن لا يرى المشرملين بالسيوف في وضح النهار وهم يرهبون العباد بل وعندهم حتى صفحات فايس بوك في اهانة ما بعدها اهانة للامن وهم في صور امام سيارات الامن بالسيوف، اين الهيبة يا وهيبة؟
اصبح الكثير يشك ان المشرملين بمباركة الامن
أين ماذهبت تجد مغربيا أمامك , في داعش أو في غزة او نازا ,
مما يعني أن المغاربة رجال أشداء دووا بأس وليسوا كجيراننا المتبجحين بالرجولة النعزية .
إن هاءلاء الدواعش سيهبون لنصرة الوطن اذا ما تعرض لسوء أو اعتداء , إنما هم الجيش الثالث ساند الضهر والكل يعلم ذالك .
يجب على كل من يحمل سيفا ويضرب به المواطنين وويكون سبب هلعهم ويلعن الله سبحانه وتعالى بان يسمى ارهابي ايضا ويعامل نفس المعامله وشكرا للامن المغربي الذي يحمي الشعب المغربي.
لماذا لا تستطيعون فك شبكة حمزة مون بيبي
لماذا لا تستطيعون فك شبكة حمزة مون بيبي
اص المغرب يحارب المسؤولين بل الارهابيين ويحسابهم لي سرقوا ثروات لبلاد الأخطبوط والعصابة لي فقروا الشعب ودفعو به في البحر السؤال لمادا الشباب يهرب ؟
المشكل الكبير هو الفقر الفقر الفقر لازم نحاربو الفقر .باش الانسان يحس بروحو انسان و يبدا يفكر فالمستقبل باش نقضيو على الياس. ثم نعاود نقولها حاربو الفقر و الزلطة و اللصوص الكبيرة راكم عارفين
من الضروري والجيد محاربة الارهاب ، لكن بالنسبة للمواطن المغلوب على امره الذي يقطن مع الطبقات الوسطى والشعبية الارهاب الحقيقي الذي يعيشه يوميا هو مع المجرمين من حملة السيوف الذين يهددونه وعائلته ويعتدون على ممتلكاته دون أن يجد من ينصفه منهم،حتى أصبح غالبية الموظفين يفكرون في الهجرة ولو أنهم يتلقون رواتب كافية فقط لكي ينعمون بالامن ويستنشقون نسيم الحرية دون خوف لا من الدواعش الحقيقيين ولا من الدولة إن عبروا عن موقف مزعج لها. نحب وطننا لكن المجرمين من حملة السيوف الذين يتناولون حبوب الهلوسة المتاحة لهم يرهبوننا يوميا ليل نهار.
اللهم ان هذا لمنكر عظيم