دعا خالد آيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، النقابات إلى المشاركة في مشروع قانون الوظيفة العمومية الصحية، الذي أثار الكثير من الجدل.
عبد الرحمان لعميري، عضو المكتب الوطني للنقابة الوطنية للصحة العمومية وعضو اللجنة الموضوعاتية لفئة الممرضين وتقنيي الصحة بالحوار الاجتماعي القطاعي بالصحة، قال: “ننتظر تطبيق ما خلصت إليه اللجان الموضوعاتية على أرض الواقع وعقد اجتماع لجنة القيادة بحضور الوزير والكتاب العامين للمصادقة والمرور إلى تطبيق النقط الأربع ذات الأولوية”.
واعتبر لعميري، ضمن تصريح لهسبريس، “ما تم تداوله مع النقابات التي اختارت المشاركة في جلسة الحوار الأخيرة يظهر أن الوزارة تبحث فقط عن هدر الزمن الاجتماعي ولا تبحث حلول ملموسة”.
وعاد عضو اللجنة الموضوعاتية لفئة الممرضين وتقنيي الصحة بالحوار الاجتماعي القطاعي بالصحة للتعليق على دعوة الحوار السابقة، قائلا: “تجب الإشارة في هذا السياق إلى أن دعوة الوزير إلى الحوار جاءت بعد السخط العارم الذي عبرت عنه الأطر الصحية بكل فئاتها ممثلة أساسا في التنسيق النقابي المكون من النقابة الوطنية للصحة العمومية (ف. د. ش)، النقابة الوطنية للصحة (ك. د. ش)، الجامعة الوطنية للصحة (الاتحاد المغربي للشغل)، والجامعة الوطنية لقطاع الصحة (الاتحاد الوطني الوطني للشغل بالمغرب)”.
وأضاف لعميري أن هذه الهيئات النقابية “وجدت نفسها في هذه الظرفية الاستثنائية التي يعيشها المغرب مضطرة إلى الخروج إلى الشارع والاحتجاج، لا سيما بعد التصريحات الأخيرة للوزير المنتدب في الميزانية وتصريحاته الأخيرة التي أعلن من خلال جاهزية مشروع الوظيفة الصحية والإجراءات المترتبة عنه خصوصا لفئة دون أخرى”.
وأكد المتحدث ذاته أن “هذا المشروع المفروض أن يناقش مسبقا وبشكل مفصل على مستوى مؤسسة الحوار الاجتماعي مع الفرقاء الاجتماعيين كحق الدستوري؛ إلا أن الوزارة نهجت طريقا آخر، بتغييب هذا الحوار وإفراغه من محتواه”.
واعتبر عضو المكتب الوطني للنقابة الوطنية للصحة العمومية أن “الدعوة الأخيرة للوزير هي أكبر مثال”، متسائلا: “كيف يعقل أن توجه الدعوة من أجل الجلوس للحوار في غياب أي تصور وحتى جدول الأعمال كأننا كمؤسسات نبحث عن الحوار من أجل الحوار؛ في حين أنه فقط عبارة عن وسيلة للنقاش والتفاوض الجماعي المرجو منه نتائج ملموسة تنعكس على الوضعية الاجتماعية لموظفي الوزارة بشكل عام”.
من جانبه، قال عادل عوين، عضو المكتب الوطني للجامعة الوطنية للصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب: “كما هو معلوم، فقد التقى وفد من المكتب الوطني للجامعة الوطنية للصحة التابعة للاتحاد العام للشغالين بالمغرب مع وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد آيت الطالب. وأكدنا، خلال هذا اللقاء، على المطالبة بإشراك النقابات في بلورة مشروع قانون الوظيفة العمومية الصحية مع تحديد الجدولة الزمنية للتنزيل دون إغفال الغلاف المالي المخصص لهذا الورش”.
وشدد عوين، ضمن تصريح لهسبريس، على أنه لا بد من التأكيد على عدد من النقاط ضمن هذا المشروع؛ أهمها “ضرورة شمولية القانون لكل الفئات، وعدم قبول الشغيلة الصحية بالتعاقد في القطاع، وعدم الإجهاز على مكتسبات الشغيلة الصحية، والإنصاف فيم يخص التعويض عن الأخطار المهنية”.
عندما يتعلق الأمر بمشكل ما تقوم النقابات عفوا ما يسمى بالنقابات بالدعوة الى الاضرابات والمظاهرات ليس من أجل الطبقة الشغيلة وإنما من أجل الضغط لكي تصل إلى أهدافها الخاصة هناك شيء إسمه حوار ونقاش ما ينقصنا سوى النزاهة والشفافية سنوات مرت على إنشاء النقابات في المغرب ولكن الحصيلة كما يعلمها الجميع كارتية لا زيادات في الاجور لا تغطية صحية التعسفات في تطبيق القوانين لا لا لا
تحية للأطر التمريضية وتحية عالية للنقابة المستقلة للممرضين وتقنيي صحة
ولن نسامح التحالف النقابي
يبدو أن الحكومة الحالية لاتريد التحرك والعمل وكأنها أرنب السباق لصالح حزب العدالة والتنمية الذي صنعها على المقاس حتى يضع التجارب والاختبارات أمام المغاربة ولكي يقدروا البيجيدي حق قدره ويقلصوا من الانتقادات إليه في حال العودة مرة أخرى وفي هذا مرة أخرى استخفاف بالمواطنين مساكن حيث تصنع هذا الحزب ورتب لهزيمته بتلك الطريقة الهيامية في مايشبه مكر البراري المقفرة والحزب ناوي ألى حد كبير رغم تظاهره بالدروشة والتدين حيث يفضل إسقاط نفسه بتلك الطريقة على أن يتولى الأمر شخص “يزعم”أنه العثماني.
النقابات هي سبب تدهور وتقهقر حالة الموظفين عامة والشغيلة الصحية لانهم يغتنون ويسترزقون على حساب مشاكل الموظفين والعمال لأنهم بايعين الماتش ويمثلون عليهم.ولاتنتظروا منهم شئ ولن تحقق مطالبكم ومتمنياتكم .والقادم أقبح وأكفس. الله يكون في عونكم.
التعاقد بطريقة اللف والدوران التعاقد بطريقة المكر والخداع
كان الله في عون ١لمرضى.انا مواطن مغربي قمت بزيارة الى مدينة افران الجميلة كما احب ساكنتها الطيبون.في هاده الزيارة اصابني بردها القار س.ذهبت برفقة رجل من المنطقة اعرفه.ذخلنا المستشفى .وبعد التعرف على الطبيبة.لم يضهر عليها هيئة الطبيبة.لان الطبيب يجب ان تكون له سترته البيضاء وسماعته المعتادة .وبداخل المكتب توجدان امرءتان لم يضهرا عليهما المهنية الطبية .وقفت بالباب.سالتني من المريض مع العلم انني امامها منفردا.انا المريض.حكيت لها ما بي نادت على حارس المركز .كيف يعقل ان حارس المركز يقوم بهاده العملية.بعد ذالك ذخل علي ممرض يرتدي سترة خضراء ويرتدي كمامة بيضاء وبلهجة طلع كمك ناخد لك الطانسيون وانصرف بعدلحضة اتاني وبرفقته طبيبة المركز ومعهم االة فحص نبضات القلب وهما يتحذثان.واثناء خروجهم ناديت على الممرض .كيف وجدت فحصي قال مزيان وبمعاملة لا تعطي التفاؤل للمريض.وختاما المعاملة الطيبة للمرضى غير حاضرة ولا تستدعي او تبشر بالخيرْ الباط رقم واحد في الطب .
النقابة المستقلة للممرضين و تقنيي الصحة هي من فرضت على ايت الطالب الجلوس الى الحوار بعد ان ملأوا شوارع الرباط بحناجرهم الداعية الى تكوين الهيئة للممرضين و تقنيي الصحة و اخراج مصنف الكفاءات و المساوات في الاخطار المهنية بين كل الفئات و التخلي عن التعاقد و الاهم من هدا مناقشة مخرجات الوظيفة الصحية العمومية مع من يهمه الامر.
الحوار غادي يسالي بالتعادل بينا من لون البيادق الي لاعبين بيهم
حداري ثم حداري الوزارة الوصية على القطاع الصحي تتجه نحو فرض نظام التعاقد بقطاع الصحة و خلق الهشاشة و الظلم و الإستبداد و طمس للحقوق و العمل النقابي كما فعلته وزارة التربية الوطنية و التكوين بقطاع التعليم فالغرض من دعوة النقابات هي هك ورا دعوتي للمرضين و الأطباء كونو على بال قبل ما يطيح الفاس فالراس أو مثلما حدث مع الأساتذة و الذين لا زالو يناضلون من أجل إلغاء نظام العقدة المجحف
انا و الله لست بممرض و لا بطبيب
ولكن ما اره و ما اسمعه من اصدقائي الممرضين لا يبشر بالخير للقطاع ولا لمصلحة الشغايلة الصحية
لمادا هدا الحسد و الحقد الدي تمارسونه مع اخوانكم الاطباء بينما كل و اختصاصه؟
الطبيب يسمى طبيب بشهاده و تكوينه و دراسته ووووو
و الممرض كدالك بتكوين و دراسته و شواهده
و ليكون في علمكم انه لا تحلمون باي حق ما دمتم لا تحبونه لأنفسكم و لاخوانك و زملاءك في العمل
لان الوزارة تستغل ضعفكم و جعلكم و حسبكم و خلافات
لدالك نرجو من ممرض او طبيب حسود ان يكون في مستوى مكانه و يدافع عن حقوقه و يترك غيره و شأنه
وشكرا