بين الفينة والأخرى، تخرج وزارة الصحة المغربية لتعبر عن قلقها من الوضعية الوبائية المتردية وتحذر من انتكاسة وبائية، في غياب اتخاذ أي إجراءات من شأنها الحد من انتشار الفيروس التاجي.
ومع توالي ارتفاع حالات الإصابة بالفيروس والمرشحة للارتفاع في الأسابيع المقبلة كما يؤكد ذلك المهنيون والمختصون، فإن عدم اتخاذ أي إجراءات يزيد من المخاوف لدى الأسر المغربية الملتزمة بالتدابير الصحية.
وتواجه سياسة وزارة الصحة ومعها السلطات العمومية انتقادات من لدن المختصين، باكتفائها بالتحذير أمام غياب إجراءات عملية وخطوات تحسيسية مكثفة من شأنها المساهمة في الحد من خطورة الوباء وتقليل مخاطر العودة إلى نقطة الصفر وتطبيق حجر صحي.
وفي هذا الصدد، يؤكد علي لطفي، رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة، أن الوزارة المعنية بالقطاع “تكتفي بإصدار بلاغات فضفاضة تتحدث عن انتكاسة وبائية، وبتصريحات أصبحت مملة ومكرورة ولا تحقق أهدافها في توعية المواطن من أجل الالتزام بالإجراءات الاحترازية”.
ولفت الكاتب الوطني للمنظمة الديمقراطية للشغل إلى أن الأرقام التي تقدمها وزارة الصحة تستعملها لخلق حالة الهلع والخوف بدل توعية المواطنين.
وأوضح الفاعل في القطاع الصحي، ضمن تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن المسؤولين من حكومة ووزارة الصحة يتحملون المسؤولية الأكبر في هذا الوضع الوبائي، إذ إن تصريحاتهم وخطاباتهم تعاكس ما هو بالواقع، حيث تكتفي الحكومة برمي الكرة على المواطن وتحميله المسؤولية.
وشدد علي لطفي على أن الحكومة ملزمة بمراقبة المعامل التي تشغل مئات منهم في ظروف غير صحية، وكذا مراقبة الأسواق والمسابح والشواطئ، بدل الاكتفاء ببلاغات يتيمة وبتصريحات فضفاضة، وفق تعبيره.
وأكد المتحدث نفسه أن الحكومة مطالبة أيضا بإعادة النظر في الإستراتيجية الوطنية لمواجهة هذه الفيروسات، وخصوصا المتحور دلتا، مشيرا إلى أن تدبيرها لهذا الملف يتسم بالغموض.
واعتبر رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة أن مواجهة هذه الجائحة لا يجب أن تكون باتباع إجراءات احترازية هاجسها أمني وإنما إشراك المواطنين وتحسيسهم بخطورة الوضع عبر الوصلات الإشهارية والخروج للحديث إلى الرأي العام عبر وسائل الإعلام.
من جهته، حذر الدكتور مصطفى الناجي، الخبير وعضو اللجنة العلمية، من ارتفاع متوقع في عدد الإصابات في الأسابيع المقبلة، مشددا على ضرورة اتخاذ جميع الاحتياطات والتدابير لتفادي الإصابة.
ولفت الخبير في علم الفيروسات بكلية الطب في الدار البيضاء، ضمن تصريحه لجريدة هسبريس، إلى أن المطلوب اليوم “أن يعي الجميع خطورة الوضع، وأن يتم الالتزام من لدن الكل باتخاذ التدابير الصحية إلى حين انتهاء عملية التلقيح”.
وشدد الناجي على أن الهيئة المكلفة بتتبع الحالة الوبائية، إذا ما تبين لها استمرار ارتفاع حالات الإصابة بالوباء، فقد تتخذ إجراءات للحد من هذا الوضع، على الرغم من أن المواطنين تضرروا من جميع المناحي الصحية والاجتماعية والاقتصادية.
انتكاسة الفقر و التشرد و إلي فقد عمله من اكثر من سنة هل الحكومة لم تهتم لهذا الجانب عكس كل يوم خبر الوباء الوباء و المواطن يعاني المر مخالفة و بطالة و مرض نفسي
لا يمكن تحميل الدولة كل المسؤولية، الشعب مابغاش يوعى.
pour le port des ceintures de sécurités,le gouvernement n a pas averti les marocains par des communiqués,mais par des amendes,il faut qu elle fasse la meme chose.
لماذا بعض الدول تعيش بشكل شبه عادي .لانها احترمت التدابير قبل . و اثناء و … الفتح مع احترام التدابير .احسن من الاغلاق بدون احترام .
لا توجد أي اجراءات إحترازية الحياة عادية الأسواق ممتلئة والحدائق والمقاهي والمساجد هي الوحيدة التي تطبق الإجراءات
كان من المفروض الغاء عيد الاضحى ,سنصل مابعده الى 5000 حالة اواكثر , وهكذا سنرجع الى نقطة الصفر تضامنا مع الفلاح ومع المواطن المبطون
لي بغى العسل يصبر على قرص النحل حتى يفوت الحريق.
اخترنا الفلوس ديال الجالية الله يحسن اعوانهم ومع الأسف كانت السلطات بين نارين او ثلاتة وهم الجالية والاقتصاد والكوفيد.
ما علينا الا ان نتحمل الكارثة ونواجهها بعقلانية والصبر حتى تفوت انشاء الله.
غادي تكون مدة حرجة بعد العطلة الصيفية ولا داعي للبكاء لان الشعب ديالنا الله يهديه لا يرحم عقلية طلع تاكل التفاح شكون لي قالها ليك لانه منين تا يطيح الفاس فوق الراس جميع الأصوات التي كانت تندد وتبكي يا اما تختفي او تنقلب على رايها.
غير وجدو راسكم راه العالم كله يعاني وعلينا تخدام العقل وليس هناك حل آخر الا الوقاية والتباعد.
لا أعرف لماذا لا نرى وجوه وزراء كورونا ؟؟؟ ولا نرى وجوه أعضاء اللجنة العلمية والتقنية ؟؟ وإذا كانت الحكومة تتخد قرارتها بناء على توصيات اللحنة فمن قرر فتح الحدود؟ ؟؟
من يقرر في هذه البلاد ؟؟؟ الحكومة ام اللجنة ام عفريت العلبة ؟؟وهل اللجنة متخصصة فقط في الحجر على الناس ؟؟
هذه بلاد العجائب…. راينا نهائي كأس اروبا والجماهير الكبيرة تتزاحم بدون كمامات ونتساءل مع لجنة الأشباح: ألا تخاف دول اروبا على مواطنيها كما تخاف حكومتنا الرشيدة؟ ؟؟
زأينا نجم النجوم رئيس الحكومة يستقبل زعيم حركة حماس بدوووون كمامات: فهل يطبق القانون فقط على الفقراء…؟؟؟؟
رأينا الكثير في بلدنا … ولكن لم نر مسؤولا واحدا يخاطب المواطنين بلسان الحب والتقدير والاحترام… راينا فقط برلمانا كالسيرك يوافق الحكومة على القرارات المضرة طبعا… ويتوحد اليمين واليسار ضد مصالح الناس… ثم يختلفون في قرارات اخرى…
المغاربة واعون بخطورة المرض والإعداد قليلة بالمقارنة مع عدد السكان … ولكن الخطير هو تهالك وزارة الصحة ومستشفياتها…هذا هو الحق…
يا ايها السيد الفاضل (الحق في صحة والحق في الحياة)
انظر الى التعلقيات السابقة بشوف تجد ان اغلبية الناس يعتبرون انها مئامرة كي لا يصلو صلاة العيد
هل ناتج عن قلة الوعي لذا ناس
اين نحن من تبعاد والكمامات ومن مسافات الامان
نتمنى ان لا نصل الى الكارتة كما وصلت لها تونس والهند واندونسيا وعدة دول الان شعبها لا يجد الاكسجين لكي يتنفس
وخصوصا مع المتحور دلتا والمتحورد لامبدا
انا لا ادافع عن الحكومة فهبا مسئولة 100 في المية عن تكليخ الشعب
اخواني من بعتقد انها مئامرة من الحكومة فل يتقي الله نفسه من المرض وفي اهله
ماذا تنتظر من مسؤولي وزارة الصحة غير التحذير والمصحف.
المسؤوليه يتحملها المواطن الذي لا يلتزم بهذه الإجراءات البسيطة بل ويؤمن بعدم وجود كورونا .
اما تدخل الدولة فسيكون هو الاغلاق آنذاك سيبكي المواطن
كيما درتي وجلة ماشعب لا يريد ان يتمدن ويتحضر
من قال أن الدول الاوروبية تعيش مع كورونا بشكل عادي فهو كاذب ، الحقيقة أن العالم بأسره يتخذ خطوات واجراءات للتخفيف لانقاذ ما أفسدته كورونا، لكن لم يقل فل احد أن التخفيف يعني أن الوباء قد انتهى، التخفيف يعني أن غرف العناية المركزة بدأت تخلو من المرضى، حين ترتفع أعداد الإصابات يقع الضغط على المستشفيات فتشدد الاجراءات.. وهكذا، هل يعلم المغاربة ماذا قال رئيس الوزراء الهولندي هذا الأسبوع؟ قال بالحرف:” أعتذر للشعب الهولندي عن سوء التقدير في سرعة اتخاذ قرار تخفيف الاجراءات ”
والذي لا يصدق فقط يبحث في غوغل، متحورة دلتا مخيفة وسريعة الانتشار وانا ممن فقد أحد اقاربه، رحمها الله وجميع المسلمين، التزموا بالاجراءات الوقاية حفظكم الله، هذا وباء وليس قصة من قصص جحا.
يبقى المبتغى إن شاء الله هو التسريع من وثيرة التلقيح وخصوصا أن يكون إلزامي للفءات الهشة حتى الأعمار التي تخلفت عن المواعيد المحددة
واش زعما المغرب حسن من الدول ديال العالم كامل، راه كلشي تطلا بهاد الوباء، هذي حاجة خاصنة نتعايشو معاها، الواحد احترم ويدير الاحتياطات ديالو ولكن في نفس للوقت راه المواطن او الاقتصاد المغربي راه ميقدرش ازيد اوقف،راه الغالب الله
المساواة هدا الفيروس جعل بني آدم في العالم متساو في هذه الجاءحة كل فطرة من الزمن تبرز جهة أو جهات لتاخد الاحتياطات اللازمة التقليل من الحالات الحرجة وتقلص من التداول الاقتصادي . وتبقى الأفضلية للدول التي لقحت اكثر الناس من مواطنيها
اغلبية البشر يميلون الى رفض النصيحة و الاستهتار بالخطر و لا يخشون الا ما يرونه و يلمسونه، و في هذه الحالة فحملات التوعية لا تنفع في شيء بل يكون لها مفعول عكسي ولا تنفع الا سياسة الثواب و العقاب كما هو الحال مع الاطفال الصغار
جاء.كوفيد.19..20..21..!.ليقظي..على..المجتمعات..المتخلفة
التي.ينتشر.فيها.الفقر.الجهل.اى: ك.المداويخ
الفيروس..يتكاتر. يتحور…في..بومباي..بسبب
الازدحام.الاوساخ..كما.نرى.هنا..
بلاغات.الصحة.هدفها..تحميل.المداويخ
كارتة..قادمة..بعد..التظحية..وربما..تعطى
فيروس.ماروكان..لا..يستجيب.للقاحات.الحالية.
الوصول إلى اكثر من 5000 حالة و ربما 10000 حالة هي مسألة الوقت فقط…كل المؤشرات تدل على دلك،عدد الحالات اليومية …عدد الأشخاص في حالة خطيرة…وكل المؤشرات……r0 في حوالي1,7…..المتحور الدلتا أصبح يهيمن على البريطاني الفا،بمعنى زيادة سرعة الانتشار…..عدد الملقحون 27% من عدد السكان،غير كافي للسيطرة على سرعة الانتشار…اغلب الناس يفكرون في بولفاف اكثر من تفكيرهم في الوقاية،ازدحام في الأسواق في الطرقات….مئات الالاف المغاربة سيسافرون خلال هاد الأسبوع يعني الكل سيلتقي بالكل…هادا ليس خطاب تشاؤم بل واقع يجب التعامل معه
ويبقى للمواطن المساهمة في حماية نفسه أولا وبحرصه على حماية نفسه يحمي غيره.
من أين يدخل الفيروس لجسم الإنسان؟؟
خوتي المغاربة الفيروس يدخل ما درسته عن علماء من مختلف الدول الغربية أساسا عبر:
1 الأنف ثم يصل لبقية الأعضاء خاصة الرئة…
2 عبر العيون.
لذا عليكم بغسل اليدين ثم الاستنشاق والاستنثار من الأنف والفم لأنهما يؤديان معا القصبة الهوائية ثم الرئة.
حاليا نسمع فقط التحذيرات وبعد بيع اضحية العيد سوف نسمع قرارات 12 ليلا
هاد الوباء غيبقى دايما وغا يكترو الحروف اليونانية ديالو alpha, beta,,,,ولكن الا تلقحات الفيءة الهشة ماشي مشكل ،غادي ينقصو الحالات السريرية وهدا هو المهم.
كان يجب إلغاء عيد الاضحي
أولا رأفة بالمواطنين المعوزين
وثانياً للحد من التنقلات والتجمعات
اما ترك الحابل على النابل سيسبب انتكاسة كبرى
بالنسبة للفلاح فهناك الأعراس والمناسبات والمطاعم قادرة على تعويضه
لانه لا يمكن ان نبيع الوطن وصحته على حساب الأغنام
من يريد الرجوع الى الحجر ليشاهد المشاهد القادمة من جنوب افريقيا .اللي ابغا الحجر ايسد اعليه افداروا .الناس راها صافي وصلات قربات اتقول ابق في العالم كامل.ابريطانيا راها غادي اتحل انهار 19 حيت صافي ما ابقا ليها ما تعطي للناس .ما بالك بدول لا تقدم لشعبها سوى القرنبي.المغرب قام بالخيار الصحيح باعتماده اللقاح الصيني فهو لقحاح تقليدي يحمي من جميع المتغيرات كما قال دلك لبروفيسور راوول البارحة ادا على لا داعي لترويع الشعب الامور راهي اظيا مزيان .
يجب على كل مواطنة ومواطن التقيد بالإجراءات الاحترازية: من تباعد جسدي، وكمامة، ونظافة، وتعقيم.. تجنبا للإصابة بالفيروس
استهتار كبير بالاحترازات الواجب اتخاذها للحماية من عدوى كوفيد؛ الاسواق مملوءة الشواطىء مملوءة المسابح مملوءة الشوارع مملوءة الاغلبية من المواطنين لا يرتدون الكمامات ولا يحترمون التباعد ؛ وبكل موضوعية ولا قدر الله ؛ انا شخصيا غير مطمءن والحالة الوباءية التي سيطرنا عليها قد تعود بنا الى ما لا تحمد عقباه والسبب هو المواطن ؛ وقد نندم حيث لا ينفع الندم !!!
ما عسى أن تفعل وزارة الصحة غير إصدار النصائح والتذكير بإجراءات الوقاية والسلامة ؟
تقريبا عامين هادي والفيروس كا يقتل المواطنين ومع ذالك لا زال (الهيشر) يحتاج لمن يذكره بضرورة احترام اجراءات الوقاية والسلامة !!
وعندما تكثر الإصابات والوفايات نفس (الهيشر) يحمل المسؤولية للدولة لأنها لم توفر عدد الأسرّة لاستيعاب الآلاف الحالات لتي تتكدس في ممرات المستشفيات
ونفس (الهيشر) الذي لا يحترم إجراءات السلام والحماية ولا يلبس الكمامات ويتدافع في الأسواق ويقيم حفلات ومآتم وصلوات جماعية في السر هو نفسه (الهيشر) لذي يشكوا وينتقد الإغلاق وفرض الحضر والجوع ؟
وكل هذا في الوقت الذي يوجد فيه حل واحد وبسيط وسهل جدا لكي لا نصل الى درجة يموت فيها الآلاف يوميا وتغلق فيه الحياة كلها، ألا وهو حـل :
التباعــــــــد
لبــــس الكمامـــة
النظافــــــة وتعقيم اليدين
ولو كل واحد منا احترم هذا الإجراء لمدة شهر لقطعنا الطريق الذي ينتقل منه الفيروس بين شخص وآخر على العلم أن مدة حياة الفيروس لا تتعدى 14 يوم، وإذا لم ينتقل فيها الى إنسان اخر لكي يتوالد ويتكاثر فيه فإنه سيموت وسيقضى عليه
العدمي الغبي يلصق كل شيئ في الدولة
سبيطارات في تونس مابقاوش قادين يستقبلو مرضى كورونا…
رغم الكوارث لي وقعو في الهند وإندونيسيا وميريكان ووو…
رغم كلشي عدد كبير من المداويخ يكوليك الهدف هو منع صلاة التراويح…
يعني الكلام مضيعة للوقت، الحل الوحيد هو الحجر وفرض القانون بالعقا ب من طرف السلطات.
ان ما نعاينه من اكتضاض في الأسواق الخاصة بالماشية والأدوات الخاصة بعيد الاضحي كالسكاكين والفحم إلخ ليدعو الى القلق
فكيف نترك الامر عشوائيا هناك ولما تلج إدارة عمومية يلزموك بارتداء الكمامة رغم البعد الجسدي والنظافة وقلة المواطنين
هدا الصباح قمت بجولة بباب سيدي عبد الوهاب بوجدة فوضى عارمة للباعة وتكدس خطير
أسواق عشوائية للغنم في كل مكان
اما اللصوصية. فحدث ولا حرج
وأنا اتصفح اليوتيوب وجدت ذلك الشريط الدي يوثق لهجوم المواطنين على شاحنات من اجل سرقة المواشي صور مبكية
اي عيد وأي احتفال
تضحي بخروف مسروق
يجب الضرب بيد من حديد مع السرقات
فوضى في الأسواق وفي محطات الحافلات جشع. نهب
اي عيد
مافائدة الاجراءات الفيرةس ينتقل ب ولا بدون اجراءات حتى امريكا وانجلترا تخلو عن الاجراءات والناس تطلع بدون كمام فما فائدة الاغلاق غير المضرة بالاقتصاد وبالفئات الهشه
في المستقبل بعض الدول الأوروبية الكبرى مغتبقاش تعتمد على هاد الارقام المخيفة، غادي تعتمد غير على شحال من واحد دخل المستشفى بسبب الوباء و كدلك واش كان ملقح ام لا ،لان هاد الارقام هي الاحباط بعينيه
لا يوجد وباء بقدر ما يوجد غباء منقطع النظير الم تستيقظوا بعد من مخططات تجار الادوية واللقاحات الذين اعلنوا الحرب على الشعوب تحت ذريعة اكذوبة كورونا الذين جنوا من الملايير على حساب صحة الشعوب لقمع حرية الناس والتقليل من عدد السكان من يصدق اكاذيب حكام العالم والحكومات التابعين للماسونييين فهو مازال في دار غفلون
انظروا بعيون قلوبكم في الاول كورونا قالوا ستنتهي في ظرف سنة والتلقيح سيرفع الجاءحة والان التلقيح لا يمنع الاصابة والمتحور الجديد لا ينفع معه التلقيح والموجة الثالثة قادمة وتلقيح جديد وهكذا تستمر المهازل واهلاك الناس بالسموم ونهب ثرواتها وارزاقهم تحت ذريعة الاغلاق واغلاق الى مالانهاية حتى يصلوا الى مبتغاهم الا لعنة الله على الكاذبين والممافقين والمطبلين .
أحد معارفي من الذين يعتبرون كورونا مؤامرة، و أرقام وزارة الصحة فقط لمنع صلاة العيد، كلما التقاني و أنا أضع الكمامة يتهكم مني. مؤخرا أصيب بالفيروس هو و زوجته و أخته و أخوه و زوجة أخيه و والدته. هذه الأخيرة توجد في الإنعاش في حالة حرجة. هذه نتيجة حتمية للتهور و قوة الفهامات و سوء النية. شفاهم الله و جميع المرضى.
لقد تحذثنا في هاد الموضع عدات وعدات ولاكن لا نجد اذان صاغية.والذولة لا تتحمل هاد العبء الثقيل.وحتى المواطنين لا يهمهم هاد الامر.ومع اقتراب العيد.والله خير حفضا.
الكل مسؤول المواطن والحكومة إلا أن الواجب هو التقنين في الامور المشتركة التباعد وخاصة في أماكن التجمعات البحر السوق المعامل وهدا بديهي لا يحتاج الى التوعية لانها تقافة اصلا
السلام عليكم
المواطن. المغربي لم يصل بعد إلى درجة تمثل خطورة هذا الوباء ، هناك تراخي مخجل في صفوف المواطنين .
تحية وسلام لرواد المسجد الذين أبانوا عن وطنية صادقة باحترامهم للتدابير الإحترازبة المطلوبة .
التباعد او عدم الاكتضاض هو الحل الوحيد وهنا انوه بالدوري المغربي والرياضة عامة
لم نعد نفهم ماذا يريد البعض. حين تتعامل الدولة بصرامة يشتكون و حين تخفف الإجراءات يشتكون كذلك.
واباراكا من هذه المسرحية الخاوية؛ كورونا مؤامرة برعاية المافيا العالمية؛ لو كنتم تحبون المواطنين حاربوا أو بعبارة أصح توقفوا عن إنتاج المخذرات للسيطرة على البشر ومن ضمنها الخمور؛ الله يراكم وسيأخذ حق الضعفاء منكم يا مجرمين٠
المرجو من المسؤولين خاصة اللجنة العلمية أن تعطي نسبة العدوى بالنسبة لسكان المغرب وداخل هذه النسبة من هي نسبة العدوى و الأمانة بالنسبة للملقحين وغير الملقحين حتى تعطي أهمية التلقيح وكذا نسبة المناعة لذى الملقحين وغير الملقحين والحالات الحرجة هل هم ملقحين ام لا،المرجو إحصائيات دقيقة لأنكم علميين في تكوينكم كفى من البلاغات الأدبية.
شعب يستحق زيااار والحزم بصراااحه… حتى سلطات تتهاون بشكل كبير لازم الردع مع هاد شعب بصراحه..
المسؤولون اختارو توجيه اللوم واتهام المواطنين بالاستهتار والتراخي متنصلة بذالك من مسؤولياتها تجاههم ,لا اعتقد ان الكمامات وحدها تكفي لتجنب الانتكاسة ,علئ السلطات والاعلام ان يسترجعوا زخم الايام الاولئ من هذه الجائحة ويكثفوا تحركاتهم ملزمين الناس بالتزام المطلوب عبر تطبيق القوانين بجدية وحزم,السلطات عنذنا تاتخرج غير لقمع اي تجمهر للمطالرة بحع ما ,اما فرض النظام فيما يخص كورونا فقد تراخت الئ حد الجمود والتكاسل
Si la pandémie se propage c’est la faute aux contrôleurs des hôtels cafés supers marchés et autres. la propagation vient de ces lieux . Exemple a la label vie de Khenifra le port du masque n’est pas obligatoire c’est un lieu à sensibiliser par les autorité.
الأرقام بدأت تترتفع وتتكلم عن نفسها ويجب إعادة الإجراءات المتخدة في السابق قبل فوات الأوان، صحة المواطنين والوطن اولا واخيرا
سبب اعادة انتشار الفيروس هو عدم التزام المواطنين بالوقاية
مجرد تساؤل.
إما وإما وإما !!!؟؟؟
عدد سكان المغرب حوالي 40 مليون.
عدد المعنيين باللقاح حوالي 20 مليون.
عدد الملقحين بالجرعتين حوالي 10 ملايين أي نسبة 50% من المعنيين.
حسب هذه المعطيات يكون المغرب قريب من المناعة الجماعية غير أن عدد الإصابات والوفيات في تزايد.
مما يستنتج:
– إما اللقاحات المستوردة منتهية الصلاحية وبدون فاعلية.
– إما تضخيم في عدد اللقاحات المستوردة لنهب الأموال.
– إما تضخيم في عدد الملقحين ليتوافق مع العدد الغير الحقيقي للقاحات المستوردة أو لتستر عن عدم فاعلية اللقاح.
يوم الانتخابات ستنقؤض كورونا ،كونو مرتاحين ،كورونا تأتي فقط ايام المناسبات الدينية
ماتسناو حتى نطيحو فشي لا قدر الله ديرو اللازم راه كنسمعو تونس وكنخلفو اللهم عافينا يارحيم
ونحن كمواطنين نعبر عن قلقنا من تقرير لجنة مجلس النواب بخصوص الاختلالات الكارثية في صفقات مديرية الادوية بوزارة قلة الصحة.ونتمنى وهذا مستبعد ان يستقيل كل مسؤول بتلك الوزارة صراحة لاتشرف احدا.واذا جاء تقرير امريكي ستتعالى اصوات النشاز معللة ان الشأن داخلي.
فاين ربط المسؤولية بالمحاسبة وهناك دلائل واضحة على الفساد في اقصى تجلياته بل تحاسبون المواطن البسيط على خطا ربما لم يقم به اصلا.
خلاصة القول تلك الوزارة لا تمثلني وقراراتها تفتقد للمصدقاقية اصلا
اللقاح سبب السلالات و كورونا لن تختفي يا عباد الله هذا لقاح تجريبي افهموها كل من لقح سيصاب بالكورونا بكل أنواعها
الصراحة الوزارة التي انتمي إليها غير قادرة على تدبير الشأن الصحي بالشكل المطلوب فلا هي استطاعت تحسين الخدمات الصحية عموما ولا هي اهتمت بأطرها و النتيجة انها أخفقت في تدبير الجائحة لذلك تعلق فشلها على المواطنين
مع عيد الاضحى والتهاون في اتخاذ الاحتياطات غي الله احظر السلامة لانه يكثر الاكتظاظ والازدحام واللامبالات والمثل يقول لقد اعذر من انذر
وايلي شي باس ما كاين الحياة عادية الفيروس ما يستاهل كولشي هاد التخربيق ديال الوزارة ما عندنا والو اللي ليها ليها خلي الشعب يتبرع ليا مع راسو
بعض الحمقى لا زالو يعتقدون بكون الفيروس مؤامرة او هدف بيع الادوية او منع الصلاة او او
هذه غباوة وجهل لان ما خسرته الدولة والدول بصفة عامة جراء الوباء او من اجل الحد من انتشار الوباء
يفوق بكثير كل الحسابات الفارغة والشكوك والظنون الفارغة بسبب انهم لا يقدرون الخسائر الناجمة على الحجر وعلى الاغلاق لان الدولة او الدول تتكفل بالمصاريف الزائدة التي هي في غنا عنها.
ولكن كان من الاولى منع الاحتفال بعيد الاضحى للتخفيف من الازدحامات والتخفيف على الفقراء ايضا من مصاريف العيد المرتفعة هذه السنة.
الحل هو عودة للحجر الصحي اما تدابير وقائية غير قلة قليلة لي ملتازمين بيها … هبطو للسوق ولقهاوي وشوفو زحام وبنادم بلا كمامة .. خاصهم زيار باش يحسو بخطورة الوضع .. بنادم مزال تيقولك مكايناش كورونا .. راه جهل وقلة لوعي هو لي غيوصلنا لكارثة والعودة لنقطة صفر
كاليك ” يزيد المخاوف لدى الاسر المغربية” … اي اسر؟ لا علم لنا بهادا. المخاوف الموجودة هي مخاوف من المنع و الحجر و ..و..
علاش ميفرضوش الكمامة في كل وسائل النقل والمحلات التجارية والاسواق… مثل في الإدارات…. البلاغات لا تكفي… يجب زجر المواطنين خصوصا في المدن التي فيها بؤر كبيرة…. إلزامية وضع الكمامة في الحافلات والكيران والطرام. والقطار ثم المراقبة والااستمرارية… وعدم التسامح… مع المخالفين
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم فقط الكلام لابد من إجراءات لضبط انتشار الكوفيد 19 لأن الأرقام بدأت ترتفع الأن ما بالك بأيام العيد الله يستر ويرفع عنا هادا الوباء
و هل تلقيح 80% من المواطنين من شأنه أن يحد من انتشار الوباء؟