تعليقات الزوار
4
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:19
الرجاء يجلب لحرار ويفاوض الفردوسي
-
13:10
عدد القتلى يلامس 34 ألفا بقطاع غزة
-
12:50
أيت بيهي يروي "ليالي الحجر الصحي"
-
12:18
حقيقة امتداد "بين القصور" لموسم ثان
-
12:14
إسرائيل تقتل عنصرين من "حزب الله"
-
11:42
تحقيق يغلق أكبر منصة للتصيد الاحتيالي
-
11:22
تفكيك عصابة نصب في فاس والصويرة
-
11:09
رونالدو يكسب يوفنتوس في ملف تحكيم
-
10:50
بوركينافاسو تطرد دبلوماسيين فرنسيين
-
10:32
اعتصام ينادي بـ"حق الماء" في أزيلال
-
10:22
اشتغال جزئي لمطار دبي بعد الفيضانات
-
09:49
يونيسف: مقتل قرابة 14 ألف طفل بغزة
ومازال قاليك الحاج.هل ذهب الى الحج لي يعود لي يقتل في النساء ولم تكفيه واحدة أو اثنتين بل ستة وثلاثون.حطم الرقم القياسي.شر البلية ما يضحك وبعض الناس يقولون أين هو الزمن الجميل.هذا هو الزمن الجميل اللذي يتبجحون به الفرق أن في ذلك الوقت ليست هناك انترنيت لتورينا الزمن الجميل والآن أصبحت الأنترنيت في متناول الجميع ومعها علمنا ما حدت من قبل وما يحدت الآن.الحاج قاليك.لا حولة ولا قوة إلا بالله
قد تكون من نسج الخيال ففي هاته المرحلة كان المغاربة يدخنون السبسي لنسيان قساوة الحياة حتى الفقهاء كانوا يدخنون الكيف لكتامية وبالتالي كان الغناء والرقص وكان الخيال واسعا عوض التصدي للمستعمر بالسلاح كان المغاربة يهرعون الىً الكيف
لو كنت رئيس الحكومة لأعلنت هذا الحاج بطلا قوميا ولصنعت له تمثالا في ساحة ماريشال
قصة غريبة
1 حانوت صغيرة دفن فيها 36 جثة !
2 أربع سنوات لم تختفي أي فتاة وبعدها اختفت 13 دفعة واحدة
3 عزم 36 فتاة للعشاء وكل هاته الفتياة خرجت في أصقاع الليل بدون أي مشكل مع عائلتها وهذا سنة 1902, وإلى أين؟ إلى عجوز
ياإخواتي مراكش كانت له أبواب تغلق بعد صلاة المغرب وهدا حتى أواخر الخمسينيات، وكل يصلي العشاء في حومته.
حتى التمانينات كانت الفتياة لاتجرء ان تخرج لوحدها بعد آذان المغرب ومابالك ب 36 فتاة 1902