واشنطن تشهد الاحتجاجات الأضخم في 2020 تخليدا لذكرى كينغ

واشنطن تشهد الاحتجاجات الأضخم في 2020 تخليدا لذكرى كينغ
الجمعة 28 غشت 2020 - 23:00

في محطة الميترو “بنتاغون سيتي” في مدينة أرلينغتون المحاذية للعاصمة واشنطن يجتمع العشرات من الشباب يرتدون قمصانا كتبت عليها عبارة “حياة السود مهمة”، مع شعارات أخرى تنهل من قاموس العدالة والمساواة الاجتماعية.

وجهة هؤلاء الشباب صباح الجمعة هي النصب التذكاري للرئيس الراحل أبراهام لينكون في العاصمة، حيث يجتمع آلاف المتظاهرين إحياء للذكرى السابعة والخمسين لخطاب “لدي حلم” لزعيم حركة الحقوق المدنية مارتن لوثر كينغ، وهو من الخطابات التاريخية التي سلطت الضوء على معركة السود من أجل المساواة في الولايات المتحدة قبل إصدار قانون إلغاء التفرقة على أساس العرق ستينيات القرن الماضي.

في الطريق نحو واشنطن، لا يبدو “الميترو” ممتلئا عن آخره كما هو الحال خلال الأيام التي تشهد فيها العاصمة مسيرات مليونية، لكن وضع النقل العمومي في الولايات المتحدة أضحى يختلف كثيرا عما كان قبل زمن جائحة كورونا.

مشاركة واسعة

وفي وقت قدرت شبكة العمل الوطنية، التي دعت لهذه المظاهرة، أن أعداد المشاركين ستكون في حدود 50 ألف مشارك، تجاوزت أعداد المتوافدين على النصب التذكاري للمشاركة فيها هذا العدد بكثير.

وعرفت هذه التظاهرة مشاركة القس ريف أل شاربتون، إلى جانب نجل مارتن لوثر كينغ، بالإضافة إلى عائلات عدد من المواطنين السود الذين قتلوا أو أصيبوا بجروح بالغة بسبب تدخلات للشرطة، بمن في ذلك عائلات جورج فلويد وبريانا تايلور وجاكوب بليك.

كما تحدث خلال هذه التظاهرة ثلاثة من أعضاء مجلس النواب، ينتمون جميعهم إلى الحزب الديمقراطي، وهم أيانا بريسلي من ولاية ماساتشوستس، والنائب عن نيويورك، أدريانو إسبيلات، بالإضافة إلى النائبة شيليا جاكسون عن تكساس.

ودعت شيليا إلى التصويت بكثافة خلال انتخابات نوفمبر المقبل، موردة: “نحتاج إلى رئيس يمكن أن يلعب دور الطبيب المعالج. نريد القضاء على الانقسام الذي تعيشه الولايات المتحدة، ووضع حد لتخويف الصحافة..نحتاج إلى رئيس في البيت الأبيض، يتفهم آلام الأمهات السود”.

تحديات أمريكا بعيون كينغ

وفي كلمة اتخذت صبغة عاطفية، تحدث نجل أيقونة حركة الحقوق المدنية، مارتن لوثر كينغ الثالث، عن أبرز التحديات التي تواجه الولايات المتحدة، وأجملها في أربعة تحديات رئيسية.

أول تحد هو استمرار جائحة كورونا، إذ قال كينغ في هذا السياق: “كوفيد 19 أودى بحياة أكثر من 175 ألف أمريكي بشكل مأساوي”، معتبرا أن الأقليات هي الأكثر تضررا من هذا الوباء.

أما التحدي الثاني، يضيف المتحدث، فيتمثل في البطالة، موردا: “أكثر من 30 مليون أمريكي عاطلون مرة أخرى..فهذا الوباء كشف عن أوجه عدم المساواة في الاقتصاد، إذ أضحى عدد كبير من الناس مكبلين بالديون والفقر”.

وتعتبر “وحشية الشرطة والعنف المسلح” التحدي الثالث الذي يواجه البلاد، حسب كينغ، الذي أوضح أن “مسيرة اليوم تضم عائلات الذين قتلوا على أيدي الشرطة”، وأشار إلى أسماء جورج فلويد وبريانا تايلور وغيرهما.

أما التحدي الأخير، يختم نجل مارثن لوثر كينغ، فيتمثل في حقوق التصويت، ودعا الحاضرين إلى التمسك بها بقوله: “يجب أن ندافع بقوة عن حقنا في التصويت لأن دماء كثيرة أهدرت في سبيل ممارسة هذا الحق الدستوري، وحياتنا وحريتنا مرهونة بهذه العملية”.

عائلات تطلب إنهاء الظلم

طالب أفراد من عائلات أمريكيين رحلوا على يد الشرطة بالإنصاف ووضع حد لما أسموه “عنصرية نظامية” في الولايات المتحدة، وإصلاح أجهزة الشرطة.

وفي هذا السياق، حثت شقيقة جورج فلويد، بريدجيت فلويد، الأمريكيين على العمل على إحداث التغييرات اللازمة لوضع حد لما وصفته بـ”الظلم الاجتماعي في الولايات المتحدة”.

وخاطبت المتحدثة المحتجين بالقول: “أريدكم أن تسألوا أنفسهم الآن كيف ستتذكركم كتب التاريخ؟ ما هو إرثكم، هل تتذكركم الأجيال القادمة بسبب تهاونكم وعدم تحرككم؟ أم أنها ستتذكركم بشغفكم لاستئصال الظلم والشر في هذا العالم؟”.

أما أب جاكوب بليك، الذي تعرض لإطلاق النار من قبل الشرطة الأسبوع الماضي في مدينة كينوشا بولاية ويسكونسن، فقال هو الآخر إن “الحضور في هذه المظاهرة واجب”، مستدركا: “لكننا سنقف، وكل شخص أسود في الولايات المتحدة سيقف، فنحن متعبون”.

تاميكا بالمر، والدة الراحلة برايانا تايلور، شددت هي الأخرى على ضرورة المشاركة في الانتخابات المقبلة، وقالت: “كل ما نحتاجه الآن هو التغيير، ونحن في مرحلة يمكننا فيها إحداث هذا التغيير، لكننا يجب أن نقف معا ونقوم بالتصويت”، موجهة الشكر إلى كل الذين تضامنوا مع قضية برايانا.

وبعد انتهاء كلمات المشاركين في هذه المظاهرة، جاب عدد من المحتجين شوارع العاصمة واشنطن، رافعين شعارات تطالب بوضع حد للتمييز على أساس العرق، وبالعدالة الاجتماعية وإصلاح أجهزة الشرطة.

‫تعليقات الزوار

25
  • النرويجي الأسمر
    الجمعة 28 غشت 2020 - 23:15

    مشا فيها الصْغَعْ (شْهَبْ الليغة) ديال ترامب.
    هاذي اللخرة ليه.
    كلشي عارف بلا الديمقراطية و حقوق الإنسان ديال ميريكان حَوْلة و عينيها مزاغْلين، و لكن كاين الحد الأدنى.
    و كلشي عارف بلا البيت الأبيض تحت الرحمة ديال "لوبيات" كثيرة و معروفة، واخا هاكاك، البيت الأبيض خاصو واحد خاتْر و رزين و رجل سياسة من العيار الثقيل، بحال أوباما، ما شي هاذ المهريج و الكْلووونْ ديال ترامب.
    راه الإستقرار ديال البيت الأبيض، فيه إستقرار للعالم كلو.

  • مهاجر
    الجمعة 28 غشت 2020 - 23:20

    أقسم بالله زهقت أنفسنا ومللنا من مواضيع العنصرية والكل يتكلم فقط عن السود كأن السود وحدهم الذين يعانون من العنصرية بحكم عيشي بأمريكا فأنا شاهد يوميا على جرائم السود وتخريبهم للمتلكات وحتى تخريبهم للمتاحف وللتماثيل لشخصيات ساهمت في بناء أمريكا ..فاليساريين يقتاتون من الأقليات مثل السود والمثليين وإدعاء المظلومية فهناك فئات تعاني من العنصرية أكثر من السود كالمسلمين .شكرا هسبريس

  • 2cellios
    الجمعة 28 غشت 2020 - 23:22

    المغاربة السود مهمشهون ومحتقرون في كل المجالات( نسوة ورجال) لا تجدهم في الاشهار التلفزي ولا مقدمون برامج حتى الاذاعية منها أو منشطون او مطربون وفي التمثيل رغم قلتهم ينالون ادوار هامشية ادوار البطولة ممنوعة عليهم .وحتى في مناصب عليا لا تجد السود كمدراء و قس على ذلك
    اغلبية الزيجات تتم بينهم. اغلبية الفتيات يرفضن الزواج من السود المغاربة.
    السود المغاربة تجدهم في كرة القدم وتهيء الشاي في الفنادق المصنفة
    والوقوف بلباس تقليدي أمام ابواب المطاعم التقليدية الخاصة بالسياح.

  • cosmos
    الجمعة 28 غشت 2020 - 23:26

    ا دين العنصرية المقيتة في واشنطن وادعوا الاطراف الى الحوار انتهى زمان سيطرت الجنس الاري وجاءت عاصفة تحقيق العدل ونسرة الاجناس المستظعفة انتهى الكلام

  • الحقيقة المرة
    الجمعة 28 غشت 2020 - 23:27

    الصين رغم حجمها الكبير الا أن وجود السود بها غائب. وهذا مرده إلى كون هذا العرق البشري لا يستطيع التأقلم مع محيط الآخر مما يصنعون لنفسه عنصرية متبادلة منه ومن ذاك الآخر. قد تكون القارة الأفريقية جنوب الصحراء هي البيئة الصالحة لهم وحكام تلك الدول الأنسب لهم لمزاجهم وسلوكياتهم

  • الارادة القوية
    الجمعة 28 غشت 2020 - 23:28

    الديمقراطية في ابهى حلة. شعب و دولة متقدمين ألاف السنوات الضوئية لكنهم يريدون المزيد من التقدم. دولة لا ترضى بالحسن و تسعى الى الحسن جدا او اكثر. هي ثقافة متجدرة نتاج رؤية ذات ابعاد مسطرة و استراتيجية متقونة. لا نسعى الا ان ننوه بالشعب الامريكي الواعي و المؤسسات الامريكية التي يضرب بها الف مثل. الم يحن الوقت ان يتنافس المتنافسون ام اننا سنظل نتفرج على انجازات و نرضى بما نحن عليه؟ الله ولي التوفيق.

  • karim
    الجمعة 28 غشت 2020 - 23:29

    كورونا ستختفي قريبا من امريكا لانها تخاف من الاحتجاجات الضخمة , ونحن كذلك علينا ان نقوم بالاحتجاجات الاضخم في 2020 بالدارالبيضاء ضد اكبر كذبة في القرن21,

  • Kamal
    الجمعة 28 غشت 2020 - 23:34

    خليونا غير هم بلادنا الله ارحم الولدين

  • Observateur
    الجمعة 28 غشت 2020 - 23:44

    تاريخيا أمريكا تختار التغيير في ظل أزمة كبيرة.حدث ذلك بعد الكساد العظيم في 1929 حيث انتخب روزفيلت ضد هوفر سنة 1932.حدث ذلك أيضا بعد فضيحة ووتر جيت سنة 1972 حيث فاز الديموقراطي جيمي كارتر على الجمهوري جيرالد فورد في 1976.في عام 1980 هزم كارتر بدوره أمام الجمهوري رونالد ريغن بعد أزمة الرهائن في طهران سنة 1979. في 2008، ساعدت الأزمة المالية باراك أوباما في الفوز أمام جون ماكيين رغم كون هذا الأخير من قدماء حرب الفييتنام. 2020 سنة أزمات و ليست سنة أزمة واحدة: الوباء، الأزمة الاقتصادية التي عصفت سريعا بمنجزات أوباما و ترامب على السواء زيادة على أزمة عنف سلوك الشرطة و المتظاهرين ضدها. أمريكا في مفترق طرق. هل ستختار صوت الشارع و صوت التغيير التقدميان باللونين الأزرق و الأسود و الألوان الأخرى؛ أم صوت المحافظة باللونين الأحمر و الأبيض؟الكل يدل أن صوت التغيير يرتفع يوما بعد يوم؛ خصوصا أن كمالا هاريس تحمل شيئا من روحي غاندي و مارتن لوثر كينغ. جدها كان من المناضلين من أجل استقلال الهند. أبواها كان من متظاهري الحقوق المدنية في الستينيات. مكملة للمشوار و للإرث.

  • اعمار ولد الشيفور د الكار
    الجمعة 28 غشت 2020 - 23:55

    عندهم احتجاجات سلمية و منظمة و يرأسها اناس مثقفون ولا يظهرون عنصرية لأحد بل يجمعون الشعب الأمريكي. ولا تتحول الى احتجاجات مسلحة و تكسير الممتلكات. وهذه هي التي يستفيد منها الجميع. ولا تترك الاجانب يتدخلون فيها.

  • زكريا
    السبت 29 غشت 2020 - 00:11

    امريكا بلد حي بلدمتنوع الاجناس والثقافات بلد ديمقراطي، المولود هناك محظوظ الانحليزية و الدولار جواز سفر يدخل بدون تاشرة لاي بلد ودولة عظيمة ورأه اذا تعرض لاي شيء.العمل والجد والمثابرة هي المعاير التي يبنى عليها لتقييم الانسان.1

  • تيطانيك
    السبت 29 غشت 2020 - 00:39

    بلادنا أشد عنصريتا وسوادا وفسادا وطغيانا وظلما لو كنا نرفض العنصرية لأقمنا ألاف الاحتجاجات من الاستقلال الى يومنا هدا ولكننا شعب نرضى بالذل.

  • خميس
    السبت 29 غشت 2020 - 00:41

    لو كانت عندنا ديمقراطية حقة.بعد احتجاجات الريف.تاتي انتخابات وينتخب الشعب حكومة تلبي طلباتهم.ويطوى الملف.دون سجن احد..او تدخل العسكر.كما يقع في البلدان العربية. في امريكا لم يطالب الشعب بتنحية ترامب.ولم يطلب تدخل العسكر لسجن ترامب .مادام دلك من مهام صندوق الانتخاب لاغير. سينتخب الامريكيون بايدن.وستتوقف الاحتجاجات

  • Kénitra city
    السبت 29 غشت 2020 - 00:51

    ارجوا من السيد ترامب ان يضع حدا لهذه التصرفات الصبيانية .. فالحرس الوطني و الجنود موجودة و بكثرة فهي الحل لهذا التسيب .. فاغلبية السود هم سبب الجرائم و التخريبات .. لذا فالعصا ثم ارجاعهم لبلدانهم الافريقية ليعيشوا كالسابق في الصحاري القاحلة مع الفقر فأمريكا لا تناسبهم اطلاقا

  • Observateur
    السبت 29 غشت 2020 - 00:56

    في الدول العربية حق التظاهر و الاحتجاج مكفول دستوريا و نظريا؛ إن وجد الدستور أصلا! ولكن عند كل حركة احتجاجية و لو كانت سلمية و اجتماعية يظهر الدستور الحقيقي السري المكتوب بحبر غير مرئي بين سطور الدستور المعلن؛ و في اجتماعات وزراء الداخلية العرب. أمريكا تعطي دروس حقيقية في الديموقراطية و حقوق الإنسان لأنهما أساس وجودها. الأمريكيون الأوائل ذاقوا طعم الظلم الجبائي و السياسي في أمريكا و الديني قبل الهجرة من أوروبا. لذلك يقدسون الحرية و حمل السلاح للدفاع عن أنفسهم فرديا و شخصيا في الحياة الاجتماعية أو سياسيا ضد ظلم و تجاوزات الحكومة. عنف المتظاهرين مجرد شذوذ و انزلاق ناتج عن اختراق المتظاهرين من طرف المخربين و عصابات الشوارع.
    العبودية تركت جروح نفسية جماعية غائرة و مزمنة لدى الضحية؛ و عقدة التفوق العرقي لدى السيد و النخاس القديم. العلاج في ديموقراطية جديدة تعيد الاعتبار لمبدأ حماية الأقلية من طغيان الأغلبية سياسيا؛ و حماية الأغلبية من طغيان الأقلية اقتصاديا.

  • يساري ديمقراطي
    السبت 29 غشت 2020 - 01:07

    لا أتفق مع الآراء التي تتحدث عن احتمال فوز "الديمقراطيين" فهو احتمال ضعيف جدا إلا إذا تمكن "الديمقراطيون" من فرض التصويت عبر البريد و طبقوا خطتهم ههه خصوصا أن المظاهرات في الشهور الأخيرة و أزمة كورونا زادت من سخط الأمريكيين على "الديمقراطيين" لا على ترامب كما يقول البعض لأن الدول هناك (الولايات المتحدة ترجمة ناقصة، الدول المتحدة هي الأقرب) تمتلك صلاحيات حقيقية و بالتالي فإن أية أزمة في أية ولاية (دولة ) يتحملها حاكم تلك الولاية (الدولة ) . و لا أتفق مع تسمية الجمهوريين بالمحافظين و " الديمقراطيين" بالتقدميين لأنها يصعب علي تحديد من هم أكثر تقدما بالنظر إلى أراء الحزبين و بالنظر إلى أن البلاد الأمريكية راكمت على مر القرون تقاليد ليبرالية هامة خصوصاً في مجال الحريات الفردية

  • فواد الحضري
    السبت 29 غشت 2020 - 03:11

    ليست العنصرية حكر على اللون فقط السود و البيض. التمييز منقوع في كل حيثيات المجتمع كاللغة و منها الفوارق الاجتماعية هي كذلك تمييز بين الفئات و الصلاحيات و المقامات و المعاش بحد ذاته من يعث فسادا للتمتع و الاخر مسجون بين لقمة عيش و القهر. ألا يعيش العالم التسلط و الاحتكار و الاحتقار بين هذا و ذاك… ما هدف ابن آدم في الارض؟

  • حسن
    السبت 29 غشت 2020 - 03:27

    على ما يبدو الي
    كورونا لا تصيب المحتجين و المتحزبين

  • alam
    السبت 29 غشت 2020 - 03:43

    ارى من خلال المقال ان هده التظاهرة لم يحضر لها لا كارل لويس ولا مكايل جونسون ولا العدائين التارخيين ولا الملاكمين الزنوج الدين كانت الولايات المتحدة الامريكية تستعملهم للحصول على الميداليات الدهبية خلال منافساتها في الالعاب الالمبية مع المعسكر الشرقي.ربما يعتبرون انفسهم من المحظوظين ولا ينتمون الى 30 مليون عاطل .المشكل في الولايات المتحدة الامريكية لم يعد فيه العنف ضد السود الا وسيلة بل الغاية الكبرى هي كيف يخرجوا من الازمة الحاصلة لهم في سباق مع الصين التي فاقتهم اقتصاديا.

  • خطء ترامب
    السبت 29 غشت 2020 - 06:05

    خطء ترامب يهاجم كل من ينادي بتطويق الشرطة وافراط القوة ضد الاقليات بينما لايتكلم على المليشيات العنصرية kkk التي ترتدي الاسلحة في الشوارع بذريعة حرية ملكية الاسلحة وخصوصا ما وقع في وساكنين بقتل واحد من المليشيات اثنين من السود بذريعة الدفاع عن الممتلكات وهو يمر امام الشرطة ولا واحد تكلم معه لوكان اسود لاتردي قتيلا.ترامب الساعة تدق لرحيله في ديسمبر الناس تعبو كثيرا من المشاكل

  • benha
    السبت 29 غشت 2020 - 08:56

    اذا كانت الولايات المتحدة تشكو من الفقر و البطالة ومن غياب الديمقراطية ، وهي الدولة المتقدمة في كل المجالات بل تعتبر وتعتبر نفسها القدوة والمثال لغيرها في العدل والمساواة وحقوق الانسان ، فماذاسنقوله عن باقي الامم خاصة المتخلفةمنها ؟ ان النظام العالمي ، على هذا الاساس ، يحتاج الى تغيير ، تغيير بالخصوص في ما يتعلق بالنظم التربوية والثقافية ، اذ يظهر من خلال ما يقع ان هناك خلل في هذه النظم ، فمن المفروض ان تؤدي هذه النظم ، التربوية والثقافية ، الى نشر العدالة والمساواة والحقوق بي الناس بدون اي تمييز كيفما كان نوعه ، ولهذا وجب على الجميع اعادة النظر في البرامج التربوية والثقافية بشكل يجعلها تعمل على ترسيخ مباديء الاخوة والتضامن والتعون بين الناس ، عوض التفرقة والصراعات والكراهية وووو ، وبذلك سيعيش البشر في امن وسلام . ولن نحتاج بعد لا الى مظاهرات ولا وقفات .

  • Youssef
    السبت 29 غشت 2020 - 10:52

    To the comment 2. Unfortunately you r in the heart of the event and you know nothing about what s going on there

  • بداية النهاية
    السبت 29 غشت 2020 - 15:33

    العنصرية أينما ظهرت دمرت البلد الذي شعبه يكره الآخر، إنها بداية النهاية للعنصر الأبيض وهو يفني نفسه بنفسه حيث لم يحافظوا على الأسرة وانخفظ تعدادهم بشكل ملفت سيصبحون أقلية فنصف الشباب إما مثلي أو متحول جنسي أو معوق بالسمنة أوعزب مدى الحياة لا يريد مسؤولية البيت الأسري ، والتخمة تورث العجز.

  • Said
    السبت 29 غشت 2020 - 20:16

    مشكلة امريكا في السود أو الأقليات .هنا العنصرية تفوح كل يوم ضد السود ضد الشلوح الدين يتم وصفهم باقدح الاوصاف بل يتم إبادة تقافتهم يوما بعد يوم
    حان الوقت للتغيير باي ثمن

  • Amir
    الإثنين 31 غشت 2020 - 02:55

    امريكا اسرع امبراطورية ضهرت في التاريخ
    ولاكن هشة لانها ليست بامة بل موئسسة مالية
    ليس لها حضارة ولا تاريخ عريق و لاتقافة لهدا ستترااجع وتصبح دولة قوية كباقي الدول او ممكن ان تكون نهايتها ماساوية عكس الامبراطوريات السابقة…
    امريكا الساس تاعها هو الدولار.

    سنة الله في خلقه لا شيء تابت ولاشيء يدوم
    ولكل يداية نهاية وكل شيء هالك الا وجه الكريم.

  • مواطن مغربي
    الجمعة 4 دجنبر 2020 - 20:39

    السود لن يهدا لهم بال حتى يقسموا امريكا وكانت على وشك ان تنقسم الى شطرين في عهد ابراهام لنكلن .
    الانتخابات الامريكية الاخيرة اظهرت انقسام امريكا بين محافضين وليبراليين يساريين .

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 2

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز