وزارة التربية تستعين بأطر الدعم الاجتماعي ضد ظواهر مدرسية سلبية

وزارة التربية تستعين بأطر الدعم الاجتماعي ضد ظواهر مدرسية سلبية
صورة: أرشيف
الأربعاء 23 يونيو 2021 - 12:00

في تجربة هي الأولى من نوعها في قطاع التربية الوطنية، سيباشر أطر الدعم الاجتماعي عملهم، ابتداء من الموسم الدراسي المقبل، بعد سنوات طويلة من انتظار تفعيل مهامهم، التي أُدرجت منذ مرحلة الميثاق الوطني للتربية والتكوين، لكنها ظلت على الرفوف ولم يتمّ تنزيل العمل بها.

وستنطلق التجربة الأولى لعمل أطر الدعم الاجتماعي في قطاع التربية الوطنية خلال الموسم الدراسي المقبل. وسيُمكّن العمل الذي ستقوم به هذه الأطر من توسيع الجوانب التي تُؤخذ بعين الاعتبار في علاقة التلميذ بالمؤسسة التعليمية وحاجياته الأساسية، لتشمل الجانب الشخصي، بدل التركيز فقط على المعارف التي سيتعلمها.

وستعمل أطر الدعم الاجتماعي على مساعدة التلاميذ على تجاوز المشاكل الاجتماعية والنفسية التي يواجهونها، بعد أن كانت هذه العملية في السابق تتم من طرف بعض الأساتذة بمبادرة فردية وبشكل شخصي، دون التوفر على أدوات ومهارات خاصة، ما يجعل أثرها محدودا.

واعتبر حسن خيي، المكوّن والمنسق لأطر الدعم الاجتماعي بمراكش، أن العمل الذي ستقوم به هذه الفئة مهم جدا، موضحا أنها ستواكب بالأساس التلاميذ في وضعية هشة، والتلاميذ ذوي المشاكل التي تحُول دون اندماجهم في الفضاء المدرسي، إضافة إلى تزويد التلاميذ بنصائح لتوسيع ثقافتهم في المجال الصحي.

وأوضح المتحدث ذاته، في تصريح لهسبريس، أن عددا من السلوكيات غير السوية التي يشهدها الفضاء المدرسي، مثل تعاطي المخدرات، والعنف، وما يعاني منه بعض التلاميذ من مشاكل نفسية واجتماعية، تعالجها المدرسة في الغالب بطرق “تقنوية” أو ضبطية، في حين أن معالجة هذه الظاهرة تحتاج إلى أدوات تشخيص علمية.

وحسب المعلومات التي أفاد بها خيي فإن مهمة أطر الدعم الاجتماعي تربوية وليست علاجية، إذ سيتواصلون مع التلاميذ ومع أسرهم، وفي حال اقتضت الضرورة سيتم توجيههم لزيارة طبيب اختصاصي، موضحا أن الاستماع إلى التلاميذ سيتم بشكل علمي.

وسيواكب أطر الدعم الاجتماعي التلاميذ من أجل محاربة الظواهر والسلوكيات السلبية، وتحفيزهم على الاستمرار في الدراسة من أجل محاربة الهدر المدرسي، كما سيتمّ اعتماد المعطيات التي يجمعونها لتقديم توصيات إلى الجهات المعنية حول المشاكل التي يعاني منها التلاميذ.

وقبل مباشرة عملهم، يسود تخوف في أوساط أطر الدعم الاجتماعي، الذين تخرَّجت أولى دفعاتهم من مراكز التكوين هذه السنة، وتتكون من 2000 إطار، من أن يتمّ تكليفهم بمهامَّ إدارية، وأنْ يتمّ إبعادهم عن مجال تخصصهم، غير أن حسن خيي اعتبر أنّ مبادرة تفعيل دور أطر الدعم الاجتماعي في تجربة أولى من نوعها هذه السنة “إيجابية رغم كل شيء”.

‫تعليقات الزوار

28
  • غريب
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 12:09

    العلم و جودة التعليم هي اساس تقدم الأمم ،يا مسؤولين اهتموا بالتعليم الجيد للأجيال و ستحصودون نتائج باهرة في جميع المجالات في المستقبل ان شاء الله.

  • محمد مزوز
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 12:15

    أعتقد أنها مبادرة حسنة من طرف وزارة التربية والتعليم الوطنية،وأتمنى التوفيق والنجاح الجميع.

  • تربوي
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 12:17

    هذا الإطار تم التنصيص عليه في مرسوم 2003.ولم يتم تفعيله ولكن رغم ذلك سيقومون بعمل إداري مثل الملحق التربوي ويتم تذويبهم وابعادهم عن اختصاصاتهم .لانه ليس من صلاحياتهم الاستماع إلى التلاميذ وليسوا اطباء نفسانيين وليس لهم الحق في استقبال الآباء لان هذا من اختصاص الحارس العام للخارجية .الوزارة تتخبط وتدور في حلقة مفرغة تستنبط الحلول ولكنها فاشلة لاتؤتي نتائج
    حسنة…

  • معلق
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 12:25

    أنا إطار متدرب تخصص الملحقين الاجتماعيين وأقول أن هذا الإطار الجديد كانت المؤسسات التعليمية في حاجة ماسة إليه وربما تأخرنا كثيرا في تنزيله ولكن التساؤل المطروح هو ما مدى حرص الوزارة على الأجرأة الفعلية للأدوار والمهام التي جاءت في المقرر الوزاري الخاص بهذه الفئة فنحن كلنا أمل وعزيمة بأن يكون لنا دور فعال داخل المؤسسات التعليمية إذا ما توفرت لنا الشروط والظروف لمزاولة هذا العمل النبيل، ( كنا في مرحلة تدريب ولاحظنا تجاوب كبير من طرف التلميذات والتلاميذ الكل يريد من ينصت له ويقدم له ما يمكن أن يقدمه من دعم وتوجيه ومواكبة) لذلك نريد أن نشتغل بمنطق آخر غير منطق الرتابة الذي يطبع جل المؤسسات التعليمية….

  • متتبعة
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 12:31

    الطفل ليس غبيا فهو يعي جيدا أن معظم ما يدرسه لا نفع فيه ، من العار أن تبقى مدارسنا بلا أنترنت وبلا حواسيب ، الابتدائي الذي هو الأساس فكارثة في مقرراته ومدارسه وبنياته لا إعلاميات لا قاعات لا مكتبات لا ملاعب ، خاصة بالعالم القروي ، لا فرق بين المدارس العمومية وبين الكواري ديال الدجاج للأسف ، كيف سيضبط الطفل نفسه في ظروف كهذه

  • محمد الكاسمي
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 12:39

    بصفتنا أول فوج سنعمل بجهد كبير على تقدم الدعم النفسي والاجتماعي المدرسي لكل تلاميذ في وضعية صعبة، من خلال المهام المنصوص عليها في قرار الوزاري المنظم لمهام أطر الدعم النفسي والاجتماعي المدرسي، وذلك من خلال أدوات علمية مرتبطة بإستشارة النفسية والاجتماعية عبر تفعيل خلية الإنصات، ذلك لمصاحبة التلاميذ وتكوين الشخصية السوية والمتوازنة والمساعدة على بناء المشروع الشخصي للمتعلم لتحقيق الأهداف المنشودة.

  • إطار اجتماعي جديد
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 12:41

    المؤسسة في حاجة ماسة لمثل هذه الفئة من الأطر، ولكن الطامة الكبرى تبقى حبيس سلطة مدير تربوي لا يفقه شيئا في التربية ومستواه متدني كثيراً، ما يعاب على الوزارة الوصية هو إدراج هذه الفئة ضمن الإدارة التربوية ،يجب إعادة النظر في تدرج المسؤولية او اجراة جهازة خاص بالموازاة مع جهاز الإدارة التربوية…. اتكلم عن تجربة ليس من فراغ

  • واحد من لمداويخ
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 12:41

    المشكل ليس في الأطفال بل في البيت ((العائلة))

    لأن العائلة خربت من برامج التلفزيون وزاد خراب الأطفال برامج التعليم الهادفة للخراب

    قال المرحوم الدكتور المهدي المنجرة : إذا أردت أن تهدم حضارة أمة فهناك وسائل ثلاث

    1/اهدم الأسرة
    2/اهدم التعليم.
    3/ إسقاط القدوات والمرجعيات.

    لكي تهدم اﻷسرة : عليك بتغييب دور (اﻷم) اجعلها تخجل من وصفها ب”ربة بيت”

    ولكي تهدم التعليم: عليك ب(المعلم) لا تجعل له أهمية في المجتمع وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه.

    ولكي تسقط القدوات عليك ب (العلماء) اطعن فيهم ، شكك فيهم، قلل من شأنهم، حتى لا يسمع لهم ولا يقتدي بهم أحد.

    فإذا اختفت (اﻷم الواعية) واختفى (المعلم المخلص) وسقطت (القدوة والمرجعية) فمن يربي النشء على القيم؟؟؟

  • محمد بن الطالب
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 12:46

    بصفتنا أول دفعة لأطر الدعم الاجتماعي وطنيا نعي جيدا حجم المسؤولية التي سنصطدم بها، ونحن على أتم الاستعداد معرفيا، علميا وعمليا لتقديم الدعم النفسي الإجتماعي الصحي المدرسي للمتعلمين/ات، سعيا منا لإنجاح هذه التجربة داخل المؤسسات التعليمية.
    المهام الإدارية لها أهلها من الطاقم الإداري المحترم، أما أطر الدعم النفسي الإجتماعي فتكويننا المعرفي الأكاديمي بالجامعة وداخل مراكز التكوين حاليا لن يتجاوز الفلسفة الكبرى التي جاءت بهذا الإطار خصوصا القرار 0714/20، لكل اختصاصاته ومهامه كما هو معلوم.
    نتمنى أن تكون التعبئة بشكل كاف حول أهمية أطر الدعم الاجتماعي لكل الهياكل داخل المؤسسة التعليمية وينخرط الجميع بشكل تشاركي في سبيل الرقي بمحور العملية التعليمية “المتعلم(ة).

  • الهروشي التطواني
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 12:47

    يجب تأطير الأسرة المغربية واخضاعها لدورات تكوينية في تربية الابناء وسحب الابناء من حضانتها لتنشئتها في اصلاحيات ان ثبت عجزها وعدم تتبع أبنائها ، اما المدرسة يبقى دورها تكميلي محض وينتهي بمجرد خروج التلميذ الى خارج اسوارها .

  • السلام عليكم
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 12:48

    منذ زمان ونحن نطالب بأن يتم تزويد المؤسسات التعليمية بمؤطرين تربويين ومساعدين اجتماعيين لانه لا يمكن أن يكون الاستاذ مدرسا ومربيا وشرطيا ومحللا نفسيا.لقد ضيعنا الكثير من الوقت واهدرنا الملايير في مشاريع وبرامج تجريبية فاشلة افقدت مصداقية المدرسة العمومية وانتجت جيلا فاشلا عنيفا وغير مسؤول

  • تعليق
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 12:54

    لا اعتقد ان هذا الاطار سيكون له مفعول ايجابي مثله مثل مايسمى بالامن المدرسي حيث تم جلب مسنين للقيام بهذه العملية براتب لايتعدى 1800دفكانت النتيجة لا الأمن تحقق لان نسبة كبيرة تترك هذه المهمة بدون سابق انذار ولا النظام استتب في ابواب المؤسسات التربوية

  • نادية حيار
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 13:11

    بصفتنا أطر الدعم الاجتماعي والنفسي والصحي نعي جيدا الدور الذي سنقوم به من أجل المساهمة الفعالة وذلك بتقديم الدعم النفسي والإجتماعي للمتعلمين في إطار تشاركي من أجل الرقي بالعملية التعليمية التي محورها المتعلم مواطن الغد و أساس المجتمع ، ما نأمله حقا هو أن تكون هناك تعبئة ووعي جيد بمهمة إطار الدعم الإجتماعي والنفسي ودوره الفعال داخل المؤسسة التعليمية بعيدا عما يتم تداوله من مغالطات .

  • براغماتي
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 13:15

    إلى المتتبعة التعليق رقم 5 لو طرحك صحيح لما كنت قادرة على كتابة رأيك في هذا الموقع، لذلك مهما كانت جودة التعليم فهو ضروري والجميع يسعى إليه رغم كل عيوبه.

  • نوال تباري
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 13:18

    تعاني المدرسة المغربية من مشاكل عدة منها ما هو اجتماعي و اقتصادي و نفسي أيضا وسيلعب أطر الدعم الاحتماعي على اختلاف تكويناتهم الاكاديمية و المهنية دورا مهما في المساهمة من الحد من بعض الظواهر التي تؤثر سلبا على العملية التعليمية التعلمية بشكل عام.
    سيتدخل إطار الدعم الاحتماعي على ثلات مستويات
    – البعد النفسي و الاجتماعي و الصحي
    – البعد التواصلي و التدبيري
    -الحياة المدرسية
    التدخل أيضا سيكون على المستوى الاسري و ذلك بالقيام بدور الوساطة و التواصل و التحسيس و التوعية ثم التعبئة حول المدرسة المغربية كما جاء في المذكرات الوزارية.

  • عبدالحق فاس
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 13:56

    هذه بادرة طيبة لإحداث هذه الاطر في المؤسسات وقد يرتبط نجاحها باشتغالها مباشرة مع مكتب جمعية الآباء لتسهيل التواصل وردم الهوة بين أسر التلاميذ والمؤسسة . لان جل القوانين الداخلية لهذه الجمعية تنص من بين اهدافها الدعم الاجتماعي والدعم التربوي وستساهم هذه الاطر في ترشيد دعم الجمعية لتادية الدور الذي انشات من اجله بطريقة علمية وبشفافية

  • بالاك
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 14:23

    من الاحسن ان تتفق وزارة التربية الوطنية مع محلل كفء له تجربة في الميدان لمدة تفوق 36 سنة وهو السيد مامون مبارك الدريبي من اجل ان يجدوا طريقة في التاطير لان المسالة تتجاوز الكوتشينغ الدي لا يمس الا القشرة في حين ان المشاكل التي يعاني منها النشيء تبقى بنيوية وصعبة حتى على الفهم فما بالكم بايجاد حلول لها.ان المشكل البنيوي له جدور يبدء في حالات كثيرة من بنيوية تكوين اولياء التلاميد واجدادهم وكل البيئة المحيطة بهم .والمحلل الدي يريد ان يجد الحلول في سلوكات مباشرة من اجل تليينها كانه يضع مهدئا للضرر ولا يصل لاجتتاث الداء

  • الضمير الغاىب
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 14:30

    المظاهر السلبية تتجلى في غياب الضمير عند الشغيلة التعليمية بجميع مكوناتها من الابتدائي الى الجامعي مع بعض الاستثناءات القليلة والقليلة جدا والطامة الكبرى المتعاقدون المتقاعسون مستواهم متدني واضرلباتهم لا تنتهي في غياب المسؤولين وتعطيل الاقتطاعات والتستر على المضربين من قبل اشباه المديرين.

  • ملاحظة
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 16:03

    الذكاء الاجتماعي لدينا أصبح في حاجة ماسة إلى اهتمام المدرسة المغربية به. وهذا هو الذي ينبغي أن يكون موضوع عمل أطر الدعم التربوي.

  • متسول
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 16:06

    هذه تعتبر ضربة وصفها قوية لرجل التعليم والاستاذبصفة عامة فماهو دور الاستاذ اذا كان الملحق الاجتماعي هو الذي يحلل المشاكل النفسية والاجتماعية اين هم أساتذة الفلسفة والاجتماعية والتربية الإسلامية حتى يتدخل الملحق الاجتماعي بالتعليم يعاني سابقا من فئة الملحقين التربويين. المساعدين التقنيين الذين كانوا في السابق يسمونهم الاعوان وكانوا يقومون بالنظافة الان اسندت لهم مهام الحراسة والمشاركة في الامتحانات اضافة إلى ما يسمى بالامن المدرسي والمنظمات والان الملحقين الاجتماعيين قتلى اين تريد هذه الوزارة أن تذهب بالتعليم الفوارق شاسعة بين المدرسين وهذه الفئات التي لا تميز بين التعليم والتربية في اي شيء؟

  • محمد
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 16:25

    لا بد من الاشارة بأن تعيين أطر الدعم الاجتماعي بالمؤسسات التعليمية سيسد فراغا كبيرا ‘ وأنه سيلبي حاجة تربوية ملحة ستفضي بلا شك الى محاربة كثير من السلوكات السلبية بما يرمي الى توثيق عرى التلميذ بمؤسسته وتمتين علاقته بها على النحو الذي يزيد حظ التلميذ من التكوين العلمي المنشود والتعديل السلوكي المأمول.

  • وجهة نظر
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 16:30

    المواكبة والدعم والتاطير وتقديم المساعدة وووووو راه خصهم يكونو اولا ماديين يعني اقتصاديا للوالدين باش يوجدولينا وليدات ناضجين ويسهرو على التربية ديالهم واكيد غيكون عندنا مجتمع متكامل ! بلااااا منوصلو لهاد الازمات المعقدة لحنا فيها ،

  • طنسيون
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 17:23

    النظام التعليمي المغربي يعاني من منظور تقليدي متخلف يرتكز على مواد ودروس ومقررات تلقينية تعتمد الحشو والتحفيظ عوض التحفيز والتفكير ومعالجة المسائل التعليمية التعلمية التي تساعد المتعلمين على التغلب على مشكلات التعلم ومعيقاتها. كل مبادرات الإصلاح تدوب في ظل هذا المنظور الذي يعيق التنمية والتطور ويقلص من جودة التعليم والتكوين للمواطن المبتكر والخلاق الذي تطمح إليه المنظومة التعليمية في الاندماج ومقاومة الجهل والفقر والبطالة. التغيير هو الحل.

  • متجول
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 18:44

    كيف ستقوم باصلاح اعوجاج وانت تعاني من الاعوجاج واغاني من ظروف مادية بسيطة واعاني من عدة عوامل نفسية كيف ستقوم بالتاكيد وانت لا تعرف معنى التاطير اين دور الأساتذة والإداريين الذين فقدوا السيطرة وفقدوا الهيبة حتى المدير فقد هيبته ولا يهمه سوى المردودية بكل الطرق اين جمعية الآباء التي كانت لها دورها في تتبع التحصيل لا يهمها الآن سوى تحصيل المداخيل وتتكون من اناس لا علاقة لهم بالتعليم ولا بالتدريس والمشاكل المعلمين ما يهمها سوى جني الأموال في بداية السنة اصرفها في الاكل في اخر السنة على الموظفين الذين يتقاضون اجورهم اين تدخل المجتمع المدني والسلطات لمراقبة الامتحانات والاكلات على ما تقوم به هذه اللوبيات للقضاء على التعليم …الخ

  • فاعل جمعوي غيور.
    الأربعاء 23 يونيو 2021 - 21:09

    الفقر المدقع هو السبب الرئسي للهدر المدرسي,أضف الى ذلك عدم وجود الكفاءات في المجال الصحي.اللهم غير حالنا يارب العالمين.

  • عبد الله
    الخميس 24 يونيو 2021 - 10:02

    الى المسمى اطار اجتماعي جديد.
    من خلال تعليقك تبدو شخصا أجوفا.
    أولا ولحد الآن لم تمارس مهمتك بشكل رسمي ولو ليوم واحد.
    ثانيا المرسوم الوزاري حدد مهام اطر الدعم الإجتماعي بوضوح.
    ثالثا تهجمك اللفظي على شخص المدير تهجم مجاني يبرهن على انك شخصا حقودا لا تستحق ان تكون في هذه المهمة.

  • abdelatif.fatihi2019
    الخميس 24 يونيو 2021 - 10:53

    كم ثمنينا مثل هذه المبادرة إلى جانب تزويد المؤسسات بفضاء النشطة الموازية خاصة في المستوى الابتدائي حيت تنعدم مثل هذه الأنشطة اللهم بعض المبادرات الفردية للأساتذة . وهذا ما يخلق نوع من الرتابة في الحياة المدرسية باعتبارها فضاء لتكوين الطفل من جميع الجوانب الحياتية بدل الاقتصار على الجانب المعرفي المحض .كما يجب اصلاح الإدارة باعتبارها القاطرة بدل الاقتصار على الجانب الإداري

  • متتبع
    الخميس 24 يونيو 2021 - 12:56

    توجذ فئة اخرى من الاجراء تعرف سلوكيات واوضاع التلاميذ خارج المدرسة وداخلها … وبامكانها تقديم يد المساعدة فحبدا لو تم الالتفات لهمومها تحت قانون الاجر مقابل العمل فهل عرفت من هم يا استاذ خيي اما الحراس العامون كاع متيخرجو للساحة اومكيعرفش حتى التلاميذ ديال المؤسسة…..

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات