دعت جميلة المصلي، وزيرة التضامن والتنمية الاجتماعية والمساواة والأسرة، إلى تعزيز الجهود الرامية إلى حثّ الأسَر المغربية على التكفّل بالأطفال المحرومين من الأسرة، وتحفيز قيمة التضامن التي يتميز بها المجتمع المغربي من أجل تمكين هؤلاء الأطفال من العيش في فضاء أسري يكفل لهم حياة طبيعية.
وأكدت المصلي، في يوم دراسي حول النهوض بكفالة الأطفال، صباح الخميس، أن وجود عدد من الأطفال غير المتكفل بهم “يجعلنا بحاجة إلى القيام بجهود لحثّ الأسَر على الانخراط في كفالة هؤلاء الأطفال”، معتبرة أن هذا الخيار هو الملاذ الأخير لضمان حقوق الأطفال المحرومين من الأسرة.
وأضافت الوزيرة أن الأسرة هي المحضن الطبيعي للأطفال، لاعتبارات عديدة؛ منها أن ترعرع الطفل في كنَف أسرة يؤهله للاندماج بشكل طبيعي في المجتمع، داعية إلى ترصيد المكتسبات المحققة في هذا المجال والاستفادة من التجارب المقارنة بهدف تشجيع الأسر على الإقبال على كفالة الأطفال.
وشددت المصلي على أن المغرب يتوفر على أرضية مجتمعية صلبة تشجع على إنجاح ورش التكفل بالأطفال، نظرا إلى ما يزخر به المجتمع المغربي من قيم دينية واجتماعية توفر شروط الإدماج الجيد داخل الأسرة، “وهذا صمّام أمام لضمان حياة مستقرة للأطفال واندماجهم في المجتمع”.
ويهدف اليوم الدراسي الذي نظمته وزارة التضامن والتنمية الاجتماعية والمساواة والأسرة، بمشاركة عدد من القطاعات الوزارية والمؤسسات الوطنية المعنية وجمعيات المجتمع المدني، إلى تحليل الوضعية المتعلقة بحماية الأطفال بالمغرب وأيضا تحديد مداخل برنامج وطني مندمج للنهوض بكفالتهم.
وأشارت الوزير المصلي إلى أن المغرب تمكن من قطع خطوات مهمة على درب توفير الحماية الملائمة لجميع الأطفال، خاصة منهم المعرضين للمخاطر الناجمة عن الهشاشة أو العنف أو الإهمال، حيث كانت المملكة من أوائل الدول التي صادقت على اتفاقية حقوق الطفل، وتعززت الحقوق المكفولة للطفولة ببلادنا بعد تطبيق مدونة الأسرة، ثم دستور 2011، وإصدار قوانين تتعلق بالحماية من الاستغلال، والتسجيل في الحالة المدنية، إضافة إلى اعتماد سياسة مندمجة لحماية الطفولة.
وبالرغم من الجهود المبذولة، فإن شريحة من الأطفال في المغرب، تضيف المصلي، تواجه تحديات كثيرة بسبب فقدانها للحماية الاجتماعية والرعاية الأسرية؛ مما يعرضها لمجموعة من المخاطر التي يكون لها تأثير على هذه الشريحة، سواء في مرحلة الطفولة أو بعد بلوغ سن الرشد.
وأردفت المسؤولة الحكومية نفسها، في هذا الإطار، أنّ الوزارة تعمل على تعزيز وتقوية الخدمات المقدمة للأطفال المحرومين من الأسرة؛ عبر توفير إسعافات متنقلة، وتحسين جودة التكفل بهم في مؤسسات الرعاية الاجتماعية، ومواكبة الأطفال والشباب المغادرين لدور الرعاية الاجتماعية بعد بلوغ سن 18 سنة، مشيرة إلى أن اليوم الدراسي الذي نظمته الوزارة اليوم يرمي إلى الخروج بخارطة طريق لتكثيف جهود حماية الأطفال المحرومين من الرعاية الأسرية.
التكفل بالأطفال اليتامى والمتخلى عنهم من طرف الأسر شيء جميل وله اجر وتواب من الله تعالى لكن السؤال المطروح ماهو دور الوزارة التي تتلقى ميزانية من أجل ذلك؟
نعم ،في اطار التضامن من الواجب المساهمة في هذه المبادرة و لكن اين دور الحكومة ؟ الاسر المغربية ممكفياش حتى ولادها و تجي تقول الاواء و تحمل المسؤولية امام الله و الدولة
لماذا لا يوجد في المغرب يمنح المواطنين حق التبني ؟
نتمنى من الجمعيات التي تدعو الى تحرر المرأة و العلاقات الرضائية التكفل بالأطفال من دون أُسَر.
ام فقط زرع الرذيلة و الانحلال في المجتمع و توهيم المرأة المغربية العفيفة.
السلام عليكم
نعم الرسول وصى على كفالة اليتيم وهدا جيد.
لاكن لنقلب وللنظر للواجهة الأخرى للموضوع.
الدستور يتحدث عن مكفولي الأمة!
أطفال الشوارع من سيتبناهم إن لم تتبناهم الدولة؟
المختلون عقليا بالألاف، المشردون رجال ونساء…
كان على الدولة أن تقوم بواجبها أمام هؤلاء، ليقوم المواطن بدوره.
إن لم يكن هؤلاء تتكفل بهم الوزارة والحكومة، فعلى وطننا السلام.
زعما المغاربة ماكانوش عارفين عاد غادي يتسناو الوزارة توصيهم هههههه دهشي موروث من اجدادنا واباءنا فعل الخير وكفل اليتيم و…..وكل عمل جمعوي انساني .الوزارة يلا بغات تكمل خيرها تقدم الدعم الكافي والائق
أنا من المتشوقين لفعل هذا الخير لكن المساطر القضاءية جد معقدة بحكم اقامتي في فرنسا حيث هنا التبني أما في المغرب فليس كذالك المرجو من المشرع المغربي مراجعة هذا الأمر أو التأقلم مع قوانين بعض الدولفي بعض الحالات مع العلم ان التبني لايجوز شرعا
بسم الله نبدو بك نتي الأولى يا الوزيرة او جميع الوزراء، زيد عليهم البرلمان او كل من هوا في رأس ماله فوق مليار، أنشأ الله ملقو تا واحد مزال كدور في زنقة او نضمنو ليهم أسرة و مسقبل زاهر.
او فيكم غير الهدرة.
Un peu de courage pour ….. pour une loi qui facilite l’adoption.
madame le ministre marocaine de la Famille, de la Solidarité, de l’Egalité et du Développement social peut tu nous donnés l’exemple du Désir d’accueillir un enfant pour l’aimer, s’en occuper, lui transmettre une histoire familiale, des valeurs, l’accompagner dans ses apprentissages et l’aider à devenir grand ou pas.
نعم بادرة حميدة لكن مساطر التكفل بالأطفال المهملين تطرق لها المشرع في مدونة الأسرة بشكل مفصل، المشكل والعائق أمام هذه المبادرة هو طول الإجراءات والأبحاث القضائية حول الكفيل وربما في بعض الأحيان يرفض طلب التكفل من طرف قاضي الأسرة نظرا لعدم توفر مجموعة من الشروط خصوصا المادية.
لمشكيل ملي كيبغي شي حد اتكفل كيلقى بزاف ديال العراقيل او كثرة الأوراق كنعرف شحال من واحد بدا فالاجراءات او مكملش
كل التعاطف والتضامن مع كل من حرم من أب أو أم أو أسرة لكن لا تشجعوا من ناحية الزنا ثم بعد ذلك تأتون لتقولوا تضامنوا بالتكفل بالأطفال . حقا يجب التكفل ودعم الأطفال المحرومين أكانو أبناء زنى أم متخلى عنهم لأنهم ضحايا . لكن يجب أن لايفلت من شردهم أو تخلى عنهم في تحمل مسؤولياته فكيف أتحمل عواقب عمل شخص آخر .
وشكرا للخيريات ومراكز التكفل بالأطفال .
أعرف أحد أبناء الخيرية عن قرب رغم تكفل إمرأة به بعد خروجه من الخيرية وتتبعه للدراسة وأحسست كيف أنه ينقصحه الحنان كثييرا كثيرا وهو في عقله غير سوي . لا يفكر في المستقبل . قبل عامين وجدته بالصدفة قرب محطة ولاد زيان يتصكع هناك فقلت لاحول ولا قوة إلا بالله .
Je suis d’accord et je suis prête à le faire dis nous comment et avec qui nous discuterons. Aussi j’aimerai aussi que vous qui travaillent dans cette ministère de donner l’exemple en adoptant des enfants aussi. Merci
مكاين محسن من جميع الوزاره والكتاب العموم والاحزاب والبرامانيين والمنتخبين يتخلاو على الاجور والتعويضات من اجل احدات صندوق التكافل بالايتام والمحرومين ودوا الاحتياجات الخاصة
ووارجاع الدعم الدي تمنحه الدولة الاحزاب ومصاريف الانتخابات ومصاريف الحملات الانتخابية
ياك ترشحو باش يخدمو الوطن يعني بدون اجر والله يجعلوا حسنات في ميزانهم
يجب تشجيع عبر منحة شهرية لأي أسرة تكفلت بالطفل متل البلدان الأوربية و منحة الدخول المدرسي و تغطية صحية. يعني على الدولة التكفل بالطفل ماديا.
تحية للوعظ والارشاد
أعتقد أن اول شخص يجب أن تتوجه إليه السيدة الوزيرة المحترمة في شأن التكفل بالاطفال المحرومين من الأسرة هو صاحب سبعون الف درهم شهريا ثم أصحاب” التقاعد “المريح الذي لم يشاهدوا في صندوق ولو بسنتين واحد .
وزارة التضامن تشجع الأسر للتكفل بالأطفال المحرومين من الأسرة.واين دور هذه الوزارة في مثل هذه الحالات واين تذهب ميزانياتها.
وما هو دوركم ؟ ولماذا انشءت هذه الوزارة؟ أين تذهب الميزانية التي تمنحها لكم الحكومة اقسم بالله لو قمتم وصرفتم 10% من الميزانية الممنوحة لكم وأصبحنا احسن من ألمانيا نفس الرسالة موجهة لجميع القطاعات
ولماذا لن تتكفل بهؤلاء الأطفال الدولة المغربية؟ هناك أطفال متشردين وأطفال نتيجة للرضى الجنسي وأطفال نتيجة الفقر. لماذا دائما نطالب المحسنين عوض مطالبة الناهبين كي يسترجعون الأموال المسروقة الضخمة
من رأيي الشخصي أرى أن مراكز حماية الطفولة غير صالحة لتنشئة الأيتام لأن الكفالة هي من واجب المواطنين “العائلات” وليس من واجب الدولة أو حتى المجتمع المدني، نقول أن المجتمع المدني لديه حس بالمسؤولية الاجتماعية ومتفوق إلى حد كبير في المجال التنمية البشرية والاجتماعية والمستدامة لكنه ليس كفوئا في تدبير كفالة الأيتام.
اليتيم لاتصلح له الخيرية فالتغذية سيئة والدراسة سيئة والمنظومة التأطيرية والتربوية أشد سوءا وأما العائلة فهي توفر ظروفا مثالية لتنشئة اليتيم وأنا أرى أنه من الأفضل حل الخيريات وتوفير أموال الدعم المرصودة لها دعم العائلات الكفيلة.
وهذا لايعني أن العائلات المغربية ملائكة الرحمان فأنا أعرف عائلة فاسية تتبنى يتيما من قريتي بإيموزار كندر وحكى لي هذا الطفل بالأمازيغية أن صاحبة البيت عندما تريد معاقبة بناتها وإبنها من صلبها تأمر الخادمات بإحضاره ونزع حذائه وجواربه وإمساك رجليه وتحضر عصا وتعمل له فلقة أمام أبنائها لكي يخافوا ويرتدعوا منها فهم فقط تبنوا ذلك الطفل اليتيم لكي يتباهوا على أصدقائهم الفرنسيين لأن التبني أصبح موضة العصر وقد بدأت هذه الظاهرة عند النصارى ولاسيما الأوروبيين.
كفالة الأطفال المتخلى عنهم تخضع للمساطر القانونية ولتشجيع الأسر على ذلك يجب تبسيط المساطر القانونية ومنها كذلك أن يحمل الطفل المكفول أسم الكفيل حتى لايتعرض في حياته لمشاكل اجتماعية ونفسية جراء اصطدامه بالواقع ليجد نفسه في دوامة لامخرج منها،
الأطفال المتخلى عنهم سببه الدولة الفاشلة التي أزمت المواطن وتركته عرضة للشارع وجعلته عبدا لدى الراسماليين الحاكمين ، المغرب يزخر بالخيرات من مناجم معذنية هائلة تدر آلاف المليارات من الدراهم على مالكها والمستفيذ من هذه المداخيل هي الأبناك الغربية وأما الدولة فتفرس العامل المقهور بضريبة دخل مرتفعة دون أدنى حقوق .
شكرا لمن حرم التبني
أحسن حاجة دارها هي تحريم التبني
و نظرة فقط لدول الكفار ما عندهمش هاذ المشكل. كتلقا زوجين ربما غير قادرين على الإنجاب أو فقط باغين يتبناو أطفال كتلقا عندهم عدة أطفال من التبني بكامل الحقوق. و أحسن مثال أنجلينا جولي.
أين الأموال المرصودة لهذا المجال خاصة وانكم أمضيتم 10 سنوات من الحكم عهد بسيمة الحقاوي وعهدك انت المصلي فلم نر اي تضامن خرج للوجود بل استفحل الفقر والتهميش ترتب عنه الطلاق وبالتالي أطفال الشوارع الذين أصبحوا عرضة للمخدرات والاستغلال الجنسي ( عطيتنا الشفوي عمرتو جيوبكم وخليتو الشعب جيبو خاوي )
المعلق رقم 4 انا معك تجي هدوك الجمعيات والاصوات التي تنادي بالعلاقات الرضاءيه وتطبيع الزنا تتكلف بما سيأتي من اطفال واتقوا الله في وطننا واعطوهم الدعم لي هو من حقهم راكم ولفتو السعايه والهريف على جيوب الضعفاء ايو حدتو لهم ضريبه التكفل والتبني حسبنا الله
السلام عليكم ‘ أنا أريد أن اتكفل بولد أو بنت من هذا اليتامى ولكن لا اعرف كيف أبدأ ولا ماذا أفعل دلوني من فضلكم
التكفل باليتامى والمتخلى عنهم من الاطفال وحتى الراشدين ثقافة متجدرة في المجتمع المغربي مند قرون حتى قبل ان توجد ما يسمى وزارة ,,,,,,,,,,,,,ولو ان الحكومة وحتى الدولة لم تتدخل في حياة الناس لتشتتهم وتخلق الفتنة بينهم لكي تسود لما وجد أصلا أطفال مشردين ومتخلى عنهم ولما أنشئت مقابر الاحياء المسماة دار العجزة ودار المشردين ,لكن كل مآسي الناس سببها السياسات الفاشلة للحكومات المتعاقبة ,التي تنظر الى المخلوقات المحكومة كفرائس ولا غير ,
الإقدام على التكفل بالأطفال شيئ رائع وأخلاقي رفيع ويحث عليه ديننا الحنيف لكن يجب على الدولة مواكبة ومساعدة الأسر المتكفلة وكذلك تتبع حال ووضعية الطفل المتكفل به بين الفينة والأخرى للإطمئنان على حاله وسحبه من الأسرة المتكفلة في حالة الإضرار به وبحقوقه,
إذا التكفل ليس عملية تنتهي بانتقال الطفل إلى الأسرة المستقبلة بل الاستقبال ليس سوى الخطوة الأولى وهناك مسار لسنوات عديدة يتطلب متابعة من الجهات المسؤولة على حماية الطفولة,
الخيرية الاسلامية كانت ولا تزال تخدم هذه الشريحة من الاطفال المتخلى عنهم وهذه الخــــدمة لها اثرها في تخليق الحياة لهؤلاء الايتام وتمكينهم من فرص العيش الكريم الا اننا في حياتنا السياسية نحمل وزارة التضامن والاسرة والرعاية الاجتماعية مغبة الحادث في حين نجد الحالة العائلية لكثير من الاسر لا تتـــــكهن المستقبل الزاهر لاطفالها مما يعرضهم الى الضياع والبحث عن اسباب العيش بشتى الوسائل ولو كلفهم الامر الغش والمناورة في تدبير حياتهم اليومية الا اننا والحمد لله نحسن الظن بالله وان الله جعل الخلق واعطى لكل قدره….اما البخث عن مشروع اخلاقي يعمل لصيانة هذه الشرائح المحرومة فربما صعب على بلادنا ولانه في متناول البلدان الغنية والتي تهتم بالفرد وتوليه التقدير.
ارغب في التكفل بطفلة المرجو تسهيل المسطرة القانونية لذلك و حث الجمعيات على تسهيل الامر للراغبين في ذلك
الحل بسيط تسهيل المساطر كل أسرة تتكفل بطفل يعطيهم الدعم ديال 1500 درهم باش داك طفل يقرا وكمل الدراسة ديالو في أعلى مستوى يكون مواطن صالح
السيده الوزيرة ترمي بمسوولياتها على عاتق المواطنين. التكفل بهؤلاء الاطفال هي و قبل كل شيء مسووليه الدولة. لكل مواطن الحق في. حياة كريمة تضمن الاكل والشرب, السكن, التعليم و التطبيب بمن فيهم الاطفال. و اذا كانت الدوله غير قادره على توفير هاته الاساسيات فما الفاىده من وجودها (الدوله) اصلا؟
انا في عائلتي نتكفل بثلاث بنات الأخت منذ وفاة والديهم منذ أزيد من عشر سنوات وهن يعشن في كنف الأسرة بدون عامل نقص والحمد لله
ولان شجعت أو تشجع أو ستشجع الحكومة الشعب للتكفل بالمتخلى عنهم فلاسباب سياسية خالصة سواء لاهداف داخلية او خارجية ,
هناك مساطر جد معقدة للتكفل بالاطفال سواء من قبل المواطنين او الاجانب ,
الدولة والحكومة ترى الامور بمنظار كله ريبة وشك وتضع شروطا معقدة لايصال رسائل مشفرة الى الكل ,
التكفل بالاطفال يكون واجبا أخلاقيا وانسانيا ودينيا ,لكن سيكون هناك من سيقدم على التكفل لاسباب مادية خالصة ,كما هو معمول به في الدول الغربية ستطبقه حكومة الرباط حيث سيتلقى المتكفل دعما ماديا من الحكومة ,وهدا هو مبتغى الحكومة .افهم ترحم .
لابد من الدولة ان تقدم دعما للمتكفلين فهذا دورها
العاءلات ذوي الدخل المحدود كيف لهم ان يتكفلوا بالأطفال مع العلم كل شيء باهظ الثمن من اكل وملابس وزيد زيد او الدولة تملصت من مسؤوليتها وتركت كل شيء للمحسنين فالكل يناديهم اليوم لانهم فقدوا الأمل في الدولة
و كدلك ممكن ان تقع مشاكل في التبني فواحدة تركت ابنتها في خيرية و انصرفت و بقيت تراقب من بعيد و عندما عرفت بان اسرة ثرية تبنتها انتظرت ستة اشهر و رجعت للخيرية تطالب بابنتها و اعطوها عنوان الاسرة و عندما دهبت عندها اصبحت تبتزهم في الاموال و تاتي عندها من حين لاخر و الاسرة فكرت ادا ارجعتها امها ستعيش البنت الحرمان و في الاخير اشترت للام شقة و تعهدت بمنحها اجرة شهرية شرط ان تلتزم بعدم مضايقتهم داءما و طبعا الالتزام موثق
تحريم التبني في الاسلام هو الذي نتج عن التخلي عن الاطفال. انها كارثة
شكراً التعليق 4-Mounir
أصبت، وقليل من يصيب هاته الاوقات
هذا هو الواقع
وطني
الخيرية الإسلامية خيرية بالإسم فقط وفالواقع راها دايرة بحال تازمامارت كلشي ديال الله وماكاين حتى شي غرام ديال الموشكيل.
لما تخلينا عن شرع رب العالمين وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم رأينا المصائب والكوارث تنزل علينا تبعا في جميع الأصعدة الفقر والأمراض و تفكك الأسرة والغلاء الخ..
بل مازال بعض المغاربة مصريين على التمرد على شرع الله وحكمه بالمطالبة بالانحلال الخلقي
بإباحة الزنا والشذوذ الجنسي وعدم معاقبة الخيانة الزوجية اترون اين وصل بنا الحال يا مغاربة.
مجرد تساؤل.
إلى صاحب التعليق رقم 4
لقد كفيت و وفيت. رد جميل وفي محله، سأحوله إلى التساؤل التالي:
أين دور وزارة التضامن في التكفل بهؤلاء الأطفال ودور الجمعيات والشخصيات السياسية والحقوقية التي تدعو إلى تحرر المرأة و العلاقات الرضائية والعفو عن الزناة !!!؟؟؟
مرحبا على راس والعين
ولكن واش اتوفرو لهذه الاسرة الكفيلة شي مبلغ شهري ؟؟!!!لانه الاسر مبقاوش قادين اهزو تا ولادهم !!!! يكما بغيتو تسدو الخيريات ؟؟!!! لك الله يا وطني
اريد ان افهم. ما الفرق بين تبني و تكفل.
كفالة ومعها مبلغ مالي شهريا للدي تكفل بالصبي وربما يكون انفاد على الفتيات اكتر من الدكور….والحاضن سيكون من الفتيات الدين بلغ سنهم اكتر من 55 سنة وغير متزوجات….امشا عليهم قطار البوراق وربما هده الصبية حين ماتكبر تعيتها على المعيشة اليومية او تصبخ متلها ؟؟؟؟،
نعم شيء جميل التكفل بالاطفال ولكن بين قوسين إن اردت ذالك في المغرب يفرضون عليك قوانين صارمة إقرؤا مدونة الاسرة لتعرفو ولتكتشفو مضمونها .
Les conditions légales pour l’adoption des enfants sont très dures au Maroc.
اعطيوهوم لهادوك اللي بغاو يسقطوا القانون490.
أم تريدون تشجيع العلاقات الرضائية خارج إطار الزواج وفي المقابل نتكفلوا ليهوم باللُّقطاء
من رأيي أن تدمج هذه الوزارة مع وزارة التعليم و التربية الوطنية .
بهذا نوفر به ما يمكن من تربية وتدريس الشعب المغربي ، بدون تعليم ولا تربية لا يمكن أن يكون هناك تضامن !!.
لا تعطيني سمكة بل علمني كيف اصطاد !!!
الطفل ملاذه هي أسرته البيولوجية أو أحسن تعبير هي أمه وأبيه اللذان وضعاه وعلى هذه الوزارة ودولتها مساعدة هذه الاسر المعوزة والتي تعرف تمزق بسبب الطلاق والمشاكل العائلية نعم على الدولة التحمل والتكفل والتضامن والسهر على لم الاسر في بيوتها ومتابعتها إجتماعيا بواسطة إختصاصيين في هذا الميدان أما الطريقة التي تدعو لها هذه الوزارة غير مجدية ولن تؤتي أكلها، الأسرة والعائلة هي المجتمع السليم أيتها الوزارة وليس تشتيت الأطفال بين البيوت. ولكم جزيل الشكر
يجب توجيه طلب ” التكفّل بالأطفال المحرومين من الأسرة” لمن يطالبون بالغاء الفصل 490
الى السيدة وزيرة التضامن
التكفل بالأطفال اليوم مكلف ماديا ، ما رأيكم ان تدفعوا حافز مادي شهري للاسر التي تتكفل بطفل او اكثر كباقي الدول، أو غير تعمار الشوارج
تحريم التبني منذ 1400 عام قد حرم ملايين اليتامى والمعذبين ، من نعمة الحنان العائلي وكرس الحيرة والقلق والعذاب والحرمان وتهديم الغوائل التي لا تنجب أطفال ، وكل هذا لأجل أن يتزوج زينب بنت جحش بعدما رأها عارية حيث قال سبحان مقلب القلوب … إنها مجزرة الخطايا بحق ملايين ألمعذبين من اليتامى والمحرومين من نعمة الإنجاب .
كلام جميل حبذا لو سمعته من اي كان فهو كلام رائع أما بصفتك سيدة وزيرة فالكلام ناقص وهذه تتمته : وسوف تمنح منحة قدرها.. لكل شخص تكفل بمتخلئ عنه.
انه مقترح جيد يتماشى مع قيم ديننا الحنيف هناك ميسورين كثيرين يستطعون التكفل بهم كما ان هناك ازواج لديهم عقم باستطاعتهم كدالك تكفلهم ملاحضة اوجهها لكثير من المعلقين هو انهم ينتقدون الحكومة في كل شيء حتى الاشياء الايجابية التي تقدمها لهم ويعتقدون ان الكل شفار وفاسد اقول لهؤلاء ان في هده الحكومة اناس مخلصون ووطنيون ادكر منهم السيد بوريطا ووزير الصناعة وغيرهم ولمن يتهمهم بسرقة اموال الشعب فلياتي بدلاءل