فور عودته من عطلته بمنطقة البحر الكاريبي، بادر وزير مالية مقاطعة أونتاريو، رود فيليبس، إلى تجديد اعتذاره للكنديين لكن هذه المرة مرفقا باستقالته من منصبه الوزاري، قائلا في بيان أصدره أمس الخميس: “اليوم قدمت استقالتي من منصب وزير المالية في أونتاريو، كان السفر خلال العطلات قرارا خاطئا وأقدم مرة أخرى اعتذاري”، وأضاف أنه خيب آمال الكثير من الناس وأنه لم يشعر بخيبة أكثر مما يشعر بها من نفسه الآن.
وبعدها أكد دوج فورد، رئيس وزراء حكومة أونتاريو، خبر الاستقالة في بيان له جاء فيه “في الوقت الذي ضحى فيه سكان أونتاريو بالكثير، فإن استقالة اليوم هي دليل على أن حكومتنا تأخذ على محمل الجد التزامنا بالوفاء بأعلى معايير الحذر”.
وحفاظا على السير العادي للعمل الحكومي، وضمانا للاستقرار الاقتصادي في الشهور المقبلة، وكذلك من أجل إتمام عمل تقديم ميزانية حكومة أونتاريو برسم سنة 2021، طلب رئيس الوزراء من رئيس مجلس الخزانة بأونتاريو خلافة الوزير المستقيل وتولي كرسي المالية بحكومته.
وكان الوزير رود فيليبس قد خرق التعليمات بتجنب السفر غير الضروري خلال عطل أعياد الميلاد التي عرفت انتشارا ملحوظا لفيروس كورونا المستجد، بحيث سافر مع زوجته لقضاء عطلته بسانت بارتليمي أواسط دجنبر على الرغم من الإغلاق الذي تعرفه أونتاريو وكامل كندا، ما أثار العديد من ردود الفعل الرافضة لذلك.
vous êtes là nos ministres ???????????????
الله اهدي دياولنا وينقلو هههه مزيان باش حتى هما يفيقو ويعيقو واخا لامجال للمقارنة وشتان بين الجنسين الكندي والمغربي نهار يحسو ديالنا بحس وبثقل المسؤولية نتقدمو مزيان مع الخير والنعم لي حبانا بها سيدي ربي
عندما أسمع مثل هذا أصاب بالحمى القلاعية. رغم صغر مخالفته قدم استقالته. نحن في بلدنا العزيز لم أسمع قط استقالة أي مسؤول حتى لو كان برلمانيا ، رغم فداحات مخالافاتهم: هناك من يسرق، من يزور من يستولي من يتحايل من يرتشي من ومن ومن. كل مرة يخرج علينا تمساحا يبرر ويحمي. يحمون بعضهم بعض.
علاش زعما العالم تقريبا كامل عندهم بحال هاد العقليات الا حنا العرب
والدول الاسلامية تقريبا2
اتساؤل هل سنرى يوما ما وزير من وزراؤنا يقدم استقالته بعد ان يقوم بخطأ ما ، وفي تلك الحالة سنحترمه و نقدره.
أين نحن من هذه النماذج التي تقيم العدل وتطبقه على نفسها يعترفون بغلطتهم ويعتذرون وهذا هو السبب الذي جعلهم في المقدمة إعتبروا ياأولي الألباب
السلام عليكم و كل عام و أنتم بخير.
نعم أسيادي هنا في كندا لا فرق بين مسؤول سياسي و مواطن عادي، القانون يطبق على الجميع.
لو كان محقا ما سفر اصلا قوم النفاق
اسمعوا يا اولاءك الوزراء الذين لم تأدوا مستحقات CNSS لمستخدميكم وبحثتم عن مختلف التبريرات
أما نحن فبرلماني رئيس حزب عتيق سرق مال الدولة و سافر الى تركيا و أخد الجنسية التركية و مكت في ألمانيا شهور و أجرته لم تنقطع .و هاهو الآن في في بلده يحاول إعادة اللعبة بدون حرج و لا من يحاسبه .اللهم إن هذا لمنكر
سعداة هاذ الشعب الكندي بهاذ المستوى ديال الديمقراطية و الشهامة ديال ممثليهم السياسيين. واقلة بلا ما نتكلم على دياولنا، الفرق راه باين…
…
هذا ما يجري في كل البلدان التي يحترم فيها المواطن أما في بلدي العزيز رغم الأخطاء الجسيمة التي يرتكبها بعض وزراءنا يتمسكون بكراسيهم ولن يفكروا قط في تقديم اعتذاراتهم الاعتذار لا يوجد في قاموسهم بل إن بعض أخطائهم تستوجب المتابعة القانونية بالاظافة إلى إقالتهم .
أما وزراء المغرب يسرقون البلاد والعباد،،ويخرقون القانون، بل يحسبون أنفسهم فوق القانون، ويعملون شبه المستحيل ليبقوا أكثر وقت في السلطة،وزير الحجر والشجر وووو قال المغاربة يحتاجون إلى التربية ومع ذلك لا أحد يحاسبه،
وزير مغربي يهرب ويهرب لفلوس ويرجع الكرسي وجه قاصح .حتى واحد ما يحسبو. لأن لي غادي يحسبوه سراق أكثر منو
ملي كنسمع بحال هاد الاخبار كشدني السخانة .والله مكرهت نمشي لهاد البلاد نهديهم روحي في سبيل المصداقية الي فيهم
استقالة هذا الرجل رغم بساطة ما ارتكب هي خير دليل على استقامته ونزاهته واحترامه لقانون بلده وثقة شعبه. فهل لدينا من يحدو حدوه?
مستحيل.
“كنتم خير أمة اخرجت الى الناس.”
الله الله حنا ديلنا كيحصلو في فضائح جنسية والله ما يتقلعو من الكرسي.
حزب العدالة والتنمية عندنا شاطو عليه الفلوس .باش ابني شي وزين اخدمو فيه الناس . ناض كيبني المقر ديالو ب 4 دالمليار . والحماق هدا تحماق ومتفهم والو هدي البداية ديال العام الجديد .
حتى في بلادنا كاينين وزراء يخرقون القانون يخرقبقون يختلسون ويسافرون بكل حرية ولما يعودون يقتسمون الحلوى ولا يمكنهم ان يستقيلوا ابدا ابدا مهما كان
هذه هي تعاليم الاسلام ولو لم ينطق هذا الكندي الشهادتين….المواطنون في الدول الديمقراطية ككندا في كفة واحدة مع مسؤوليهم..من اخطا يبرر الخطا ويحاسب عليه… ..لا درجات بين المواطنين… حبذا لو تعلم مسؤولونا بحميع رتبهم من هذا السلوك لوزير كندي… ولكن مستحيل يقدم اي مسؤول مغربي علي تقديم استقالته رغم الزلات التي يرتكبها..لانه متشبث بالكرسي وعاشق للامتيازات والرواتب الشهرية الضخمة… والمواطنون عندهم لا قيمة لهم.. وهم اخر ما يتفكرونهم وبالمناسبات…!!
إنها الدول الديمقراطية كل شيء متوفر في جميع المجالات والإتقان في العمل اما دول العربية فقد قرأت عليهم الفاتحة اعطيكم مثل أي دولة عربية ستجد عدد المساجد أكثر من المدارس فقط ليتكليخ الشعب وان يحمد الله رغم انهم يموتون بالجوع والعطش اما ا لسياسيين يستغلون الدين في السياسة او استغلال السياسة لي مصالحهم الشخصية ولااكثر
الناس ليكتحتارم راسها ماشي بحال القوم لي عندنا…
سلام: گالك العتماني كيهدد بالاستقالة بحالي حزبو هو الرزاق .
الماء والشطابة حتى ندخلوكم لمقركم الجديد اونسيديو بابو عليكم.
شوفو هد. مشي اسلامي اوعتدر اوقدم استيقالة راه فرق كبير مبين السماء والارض
* الإعلام (و ما أخطره) ، يصور لنا أن كندا ، بلد الديموقراطية ،
و التحضر ، و إحترام الحريات و القوانين ، و لا يتساهل مع
المخالفين مهما كانت درجتهم .
* إذا كان الأمر كذلك ، هذا الوزير يبدو أن أجداده هاجروا إلى
كندا منذ قرون ، فأصبح من الكنديين الأصليين ، و مارس السياسة ،
و يعلم بكل قوانين بلاده . و لما إرتكب تلك المخالفة ، هلا كان لا يعلم
بعواقب فعلته ؟ هل كان ينتظر جائزة ؟
* إنه ليس دخيلاً و ليس مهاجراً و لا أميّاً و لا جاهلاً بقوانين بلده ،
و بالخصوص يتقلد المسؤولية . أنا لم أعرف لماذا ؟ هل ذلك دعاية
لكندا التي هي في غنى عنها ؟
واش فيها الا سافر؟ كل شي زاد فيه بهاد الفيروس. وا لاواه. دابا السفر ولا جريمة؟ لاباقيش تفرجوا في التلفزيون بزاف
منين تشوف رئيس برلمان تسيني مع إسرائيل او هو ما حاملش، قال ان المغرب لن يطبع هاد شهرين و ما استقلش عرف انه غا ادير اي حاجة باش ابقى متشبت فالمنصب ديالو تاخر ساعة. ما كاين لا اديولوجية لا والو مكا ين غير فليسات ادخلو ، الوقت و الزمان. تفكير لا يليق بسياسيين. الله المستعان
هنا في كندا لاتوجد ملائكة لكن توجد صحافة استقصاء قوية قادرة على فضح المسؤولين والقادة السياسيون. عند افتصاح امر شخص ما, تكون هناك ضغوط إعلامية قوية على الحكومة لدرجة تدفع المسؤول على الاستقالة. كل هذا مبني عاى مبدأ المحاسبة!!!!! اتمنى ان تتغير الامور الى الاحسن في مغربنا الحبيب!!
في وقت جائحة اربعة ووزراء عاملوا مغاربة بقرارات مفجعة البعض ترك عمله والبعض مات والبعض تشرد والبعض عاش بعيدا عن ابناءه رغم انفه والا يومنا هذا لم نرى أي أحد منهم يقدم استقالته او ينعزل لتخفيف عن ذنوب التي ارتكبوا في حق ضعفاء حسبي الله ونعم الوكيل فيهم في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلى
كما قال احد المعلقين فان هذا الامر ربما مفتعل من اجل سمعة البلاد ، هذا من جهة ومن جهة ثانية فان استقالته لم تاتي من محض ارادته وانما الشعب هو الذي ارغمه على ذلك ، وهنا يظهر دور الشعب الواعي الذي يفرض ارادته ولو بالقوة ، اما عندنا فننتظر من المسؤول ان يستقيل من تلقاء نفسه ، وهذا غير وارد ، لانه يعلم مسبقا انه ليست هناك قوة قاهرة له ، فالشعب مغلوب على امره لا يستطيع فرض ارادته ،فادنا سلطة تقهره ، لان اعتبار المواطن وتقديره لازال ضعيفا لدينا بسبب تفشي الامية والجهل بيننا ، ومن المؤسف ان نجد الجهل متفش حتى بين من نعتبرهم متعلمين واصحاب شواهد عليا لانهم لم يتلقوا العلوم الحقة والمكونة للفكر النقدي لديهم والذي يمكنهم من تمييز الاشياء ، تمييز ما هو صالح مما هو طالح ، ماهو في صالح الجميع وما يضر بهم ، فتجدهم يتشبثون بمصالح ضيقة لها فواءد قد تكون ظرفية فقط ، وليست في المستوى الذي من شانه ان يفيد الجميع ، وهذا هو ما ينقصنا الى حد الان .
.وهذا مشا غير عطلة فما بالك لو اختلس و سرق أموال الدولة ماذا كان سيكون مصيره بدولة الحق والقانون واحسن بلد بالعالم كندا.