العنف ضد الرجال في المغرب

يا ودي العنف راه متبادل الرجل يعنف المرأة والعكس صحيح منين الزمان كيقساح واحد ما ك يعرف الاخر الله يدير تأويل وصافي وخير دليل الجرائم التي ارتكبت من طرف نساء في حق أزواجهم ورجال في حق نسائهم

وأين هو العنف الممارس داخل الفضاء العام والخاص من طرف عابرات السبيل والجارات من تسلط وسب وشتم واستفزازات لخلق مشاكل والعنف الممارس عن طريق أطراف ثالثة، أولا أصبح من الشائع أن تسبك امرأة في الشارع وتتهمك بضربها وتصرخ صرختين حتى تجتمع من حولك النساء ويشرعن في ضربك بينما يجدها أشباه الرجال فرصة لاستعراض بطولتهم أمام النساء ويمسكون بتلابيبك ويشرعون في البطش والتنكيل بك قبل استدعاء الشرطة. أنتم تقولون بأن العنف الذي تمارسه النساء مجرد عنف نفسي لكنكم تتجاهلون بأن المرأة تستعمل العنف النفسي تمهيدا للانتقال إلى العنف الجسدي لأن المرأة تمارس العنف بشكل تدريجي يبتدأ بالاستفزاز وينتقل إلى السب والشتم وينتقل إلى درجات متقدمة من الاستفزاز لإثارة رد فعل نتيجة الضغوطات المتكررة لتدعي بعد ذلك أنها ضحية وأنها ضحيتها الحقيقية هو الظالم وتعزز بهتانها بشهود الزور الذين يكونون جيران متفقين ومتواطئين معها وبعد ذلك تستدعي أقاربها لممارسة شرع اليد الذي يمكن أن يلحق بالشخص المستهدف عاهات مستديمة ثم يأتي بعد ذلك الإدلاء بشكاية مزعومة ضد هذا الأخير وينتهي المطاف به في السجن أي عنف مقسم إلى جرعات كالحقن السامة.

في الشارع العام والأحياء السكنية أصبحنا نعيش أجواء من الممارسات التعسفية المرتكبة من طرف النساء التي تنم عن افتقار النساء لشيء إسمه المواطنة والسلوك المدني وهنا يكمن الخطر الذي يهدد النظام والسلم الاجتماعي،أولا المرأة بغريزتها الفطري تحترم المتمردين الذين يخرقون القانون وتخشى بطشهم و لاتحترم من يحترم القانون وتقرنهم بالضعفاء وتسعى لإرهابهم وخلق الأسباب للاستبداد بهم والتخلص منهم بعد ذلك بتلفيق تهم جنائية لهم وإرسالهم إلى السجن.هنا تشجع المرأة على الإجرام وعدم احترام القانون لأن احترام القانون بكل بساطة يعني جعلك عرضة للحكرة والاضطهاد

ثانيا النساء لايحترمن أدوارن في الأماكن العمومية فعندما يكون دورك في ركوب سيارة الأجرة تأتي امرأة في عمر بنتك بعد منك وتسعى لأخذ دورك موبخة إياك بأن الأولوية والأسبقية للنساء علما بأن المساواة التي كان النساء يطالبن بها وحققنها فيها حقوق وواجبات ولاتوجد امتيازات محصورة على فئة معينة بسبب الجنس أو غير ذلك باستثناء العجزة والمعاقين والحوامل والمعايير التي أتكلم بها جاري بها العمل في دول الاتحاد الأوروبي.مايجري الآن هو التسلط والتعسف والظلم في أقبح تجلياته.

النساء الأوروبيات واليهوديات لديهن ترسانات من القوانين التي تحميهن في بلدانهن دون الحديث عن النساء الأسيويات والأمريكيات اللاتينيات المحميات بالعرف قبل القانون ومع ذلك فهن لايتطاولن ولايعتدين على أحد لأن النساء المذكورات تربين على الأخلاق والمواطنة الحقة وروح المسؤولية والرقابة الذاتية والضمير الإنساني بخلاف المغربيات اللواتي طغين في البلاد بالطول والعرض بمجرد ماحققن مكتسبات حقوقية وقانونية كمدونة الأسرة وقانون محارية العنف ضد النساء،لأن الوعي الجمعي النسوي المغربي يقضي بأن القانون ليس آلية للوقاية والحماية من الاضطهاد وإنما حصانة وسلاح في يد النساء للانتقام من أعدائهن وخصومهن الرجال واضطهاد المستصعفين في الأرض تحت طائلة التهديد بالزرواطة وعكاشة.هنا يتبين أن السلطة التشريعية التي تسوغ مثل هذه القوانين هم عبارة عن مترفين لايهتمون بانعكاس قراراتهم التعسفية بشكل سلبي على المواطنين لأنهم لايهمهم سوى خدمة أجندات جهات خارجية وتحقيق مآربهم وأغلبهم يعيشون في فيلات منعزلة ويتنقلون في سيارات فاخرة ولايصادفون النساء في حياتهم اليومية لكي يعرفوا بحق ماأصبحنا نعانيه نحن المواطنون من جراء قراراتهم

واين هو العنف الممارس على الرجل من طرف البوليس والمخازنية والقايد والجدارمية والمقاطعة والجماعة والعمالة وفالسبيطار وجميع الادارات والباطرون ومن طرف مول الكرى والضو والماء والاتصالات والخضار والجزار ومول الحانوت والسويقة والبنكة ..فالرجل معنف من الجميع في هذا البلد السعيد معنفاه الوقت والزمان اما المرا فما هي الا ضحية الجمعيات والشعارت وقلة الوعي فلو كانت تفكر باتزان لفهمت انها والرجل في الهم والغم سواء

إن كيدهن لعظيم..صاحب هذا التعليق و انا كذلك..

هل دخلتم لكل منزل من منازل الأربعين مليون مغربيا تقريبا تبارك الله ؟

ce marier avec une marocaine et l emmener a l,etranger est un suicide

إلى صاحب التعليق رقم 3 المرصد المغربي للعنف ضد الرجال

و اخيرا أقرأ لشخص يقو ل الحقيقة. لم نعد نفقه شيئا في هذا الواقع المنافق,