اختار الفنان التشكيلي المغربي سلمان الزموري كسر الطوق الذي فرضته جائحة “كورونا” على المجال الفني، بتنظيم معرض بين أحضان الطبيعي في مدينة إيدي وسط هولندا، انطلق مطلع شهر شتنبر الجاري ويستمر طيلة شهري أكتوبر ونونبر المقبلين.
الفنان التشكيلي المغربي، المتحدر من مدينة تطوان والمقيم في هولندا، ارتأى كسر قاعدة تنظيم المعارض بين جدران صالات العرض، وكسر القيود التي فرضتها جائحة “كورونا”، وسافر بلوحاته بين أحضان الطبيعة وسط البراري الهولندية.
المعرض التشكيلي الجديد لسلمان الزموري، والذي افتتحه هيستر فيلتمان مستشار الفن والثقافة في مدينة إيدي بمشاركة الشاعرة لاريسا فيرهوف، يتمحور حول تيمة الحرية، وقد أبدع التشكيلي المغربي لوحاته على قطع الحديد والقصدير مركزا.
واتخذ الزموري مقولة للمهاتما غاندي تقول “الحرية لا تستحق العناء إذا لم تمنح الحرية في الحركة” شعاراً للمعرض الذي حضر حفل افتتاحه مائة من المدعوين وجهت إليهم الدعوات الخاصة بسبب إجراءات جائحة “كورونا”، فيما تجمهر عدد كبير من محبي الطبيعة قريبا ينتظرون دورهم للدخول إلى فضاء المعرض.
وتدور مواضيع اللوحات حول الحرية بشكل عام، وآثار الحروب، وقمع النساء، والحركات النسوية، وكراهية المثليين، والمحرقة.. وكان الفنان سلمان الزموري طلب من شعراء مدينتي إيدي وفاغننغن المساهمة في هذا المعرض بكتابة قصائد ضمن موضوع الحرية قام الفنان بإخراجها تشكيليا.
مرة أخرى لكن بعد الشكر وهد ا واجب يطير بنا المنبر الى بلد الفن قلت بلد الفن اي الناس الدين يعرفون قيمة التشكيل فهو بمثابة كنز ولما لا فهناك اللوحة التي لاتقدر بثمن بسبب السحر المعطرة به من جميع جوانبها رسمت بأتقان جيد وغير مامرة قلنا بأن التشكيل فرض وجوده برا وبحرا وجوا رسم صورا عن الطبيعة البرية ورسم صورا عن الطبيعة البحرية ورسم صورا عن الطبيعة الجوية ونقصد ومن باب التوضيح هده لاخيرة سحاب غمام شمس قمر نجوم بلغة اختصار التشكيل المغربي خطى ويخطوا خطوات مهمة فهو في البلد البعيد والقريب لازالت لنا كلمة فالمساحة أمام اعيننا محدودة والكلام طويل فالحرف يجر والكلمة تجر وهكد ا فاتحية للفنان التشكيلي ولبلد الفن وهد ا أعتزاز وفخر للمملكة وأكرر نحن لازلنا ننتظر من سيدنا الملك حفظه الله التفاتة رغم هده المحنة التي شغلت هد ا وداك فنحن لسنا خارج المملكة بل داخل المملكة حفظها الله بما حفظ به عباده الصالحين أصحاب النيات الحسنة