حل المغرب في المرتبة الـ72 عالمياً من أصل 133 دولة في مؤشر السرية المالية لعام 2020، الصادر عن شبكة العدالة الضريبية.
ويقيس هذا المؤشر العالمي حجم سرية المعاملات المالية في الدول التي يشملها التصنيف، ويشير التقرير إلى أن الدول التي توفر أكبر قدر من السرية تعتبر ملاذات ضريبية آمنة؛ وهو ما يسمح أيضا بانتشار التهرب الضريبي أو إيداع أموال غير شرعية وقذرة..
وعلى الصعيد الإفريقي، تصدرت الجزائر قائمة الدول الإفريقية الأكثر إخفاء للأموال والمعطيات المالية؛ فقد جاءت في المرتبة الـ23 عالمياً بدرجة سرية تبلغ معدل 80 في المائة، يليها كل من كينيا (24 عالميا)، ونيجيريا (34 عالميا)، وأنغولا (35 عالميا)، ومصر (46 عالميا)، وجنوب إفريقيا (58 عالميا) ثم المغرب في الرتبة الـ72 عالميا وتونس في المرتبة الـ78 عالمياً.
ووفقا المعطيات ذاتها، فإن كل من المغرب وتونس تصدرا على الصعيد الإفريقي مجال الشفافية المالية؛ فيما تصدرت “مؤشر السرية المالية 2020” تباعا كل من جزر الكايمن في المرتبة الأولى عالمياً، تلتها أمريكا، ثم سويسرا وهونغ كونغ وسنغافورة.
ويعتمد المؤشر في تصنيف الدول والمناطق على 15 معياراً؛ منها مستوى السرية المصرفية، ومتابعة الدولة لبيانات ملكيات الشركات والكشف العلني عنها، ومطالبة الدولة للشركات بالكشف عن بياناتها الحسابية، وكفاءة النظام الضريبي، وكذلك على مدى تعاون الدولة مع الدول الأخرى بشأن بيانات التدفقات المالية لديها، ومدى الالتزام بالقوانين الدولية للشفافية ومكافحة غسيل الأموال وغيرها من المعايير المتعلقة بالمعاملات المالية.
وقدرت شبكة العدالة الضريبية حجم الثروات المالية الخاصة، التي توجد في بلدان غير خاضعة للضريبة أو تفرض عليها ضرائب أقل، بين 21 إلى 32 مليار دولار حول العالم.
وكان الاتحاد الأوروبي أبقى المغرب ضمن اللائحة الرمادية للملاذات الضريبية، على الرغم من الإصلاحات التي اعتمدها خلال السنة الماضية فيما يخص نظامه الجبائي.
ولدى المغرب مهلة جديدة إلى غاية نهاية السنة الجارية لملاءمة نظامه الضريبي مع معايير الاتحاد الأوروبي للخروج من اللائحة الرمادية، التي يمكن أن تؤدي به إلى التصنيف ضمن اللائحة السوداء للملاذات الضريبية.
وقال بلاغ للاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، إن المغرب يُوجد ضمن الدول التي التزمت بتعديل أو إلغاء أنظمتها الضريبية المُضرة بحلول نهاية سنة 2019؛ لكنها لم تتمكن من القيام بذلك، بسبب المسطرة المتأخرة داخل منتدى منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بخصوص الممارسات الضريبية المُضرة.
السبب في ذلك ان حكام قصر المرادية تركوا كل مشاكل ومصاءب الجزاءر وشعبها وانشغلوا بالمغرب طمعا في تحطيمه، لكن بلدهم هو من تدهورت احوال الاجتماعية والاقتصادية ..
اما المغرب والحمد لله بلا بترول ولا غاز لكن أحوال الاقتصادية افضل بكثير من الجزاءر ،
يكفي لاي كان اليوم ان يقارن البنية التحتية للبلدين ليتأكد من الفرق الشاسع بينهما.
قالها الحسن الثاني رحمه الله. حيت قال الحمد لله بأن بلدنا لا يوجد به بترول.انتهى كلامه .والتنمية البشرية هي الكنز الدائم. فيجب على الحكومة ان تعطيه عناية قصوى
المغرب بداء يسترجع قواه ورجاله ووطنيته لكن هناك اناس ليس لهم ضمير مايزالون يجعلون مهنتهم سلطة فوق القانون وفوق المواطن لابد من التغلب على الصعاب
المال السايب بالجزائر علم الإشتراكيين الوهميين السرقة منذ 57 سنة والدليل هو تبدير ملايير الدولارات على أوهام ما أنزل الله بها من سلطان مثل جمهورية الصحراء الوهمية ومعامل طحكوت الوهمية
الدولة التي تخسر 1000 مليار دولار في ظرف 14 سنة ثم تلجأ إلى طبع ما يفوق 50 مليار دولار لسد خصاص الميزانية لايمكن أن نسميها دولة
ماذا لو صرفت أموال الغاز و البترول في تنمية البلد..كانت الجزائر ستكون في مصاف الدول المتقدمة..ولكن عقلية العسكر لا تفكر سوى في المكائد و المراوغات واختلاق الأعداء..الجيش لا يفهم سوى لغة القوة..أما الاستثمار والتعليم والتنمية فتلك مجرد كماليات لا ترقى لمستوى البندقية و الدبابة..الجزائر تنهار اقتصاديا مع انهيار أسعار الغاز و البترول..وللأسف ليس هناك بديل..فما كان يجب أن يكون ادخارا صرف على عصابة ما تزال تستنزف دماء الجزائر..العسكر في الميدان و ليس في كراسي الحكم..خذوا مثال أمريكا و ستعرفون كيف تسير الأوطان القوية..لا مكان للجيش في السلطة..وإن حكم الجيش فلا مكان للبلد في طريق الازدهار و التقدم..
تشديد السرية على المالية الجزائرية كي لا ينفضح الأمر أمام الشعب الجزائري سببه وجود ميزانية ثانية لدولة وهمية فوق أراض الجزائر بوزراءها وسفراءها وميلشيات مسلحة جنب مخيمات جمعت من فيافي الصحراء في مخيمات تندوف محاصرة من طرف المرتزقة والجيش الجزائري تنتظر المؤونة نهاية كل شهر… ميزانية تحت تصرف الجيش ينهش فيها كما يشاء إدا كشفت تفاصيلها ستسحق سفارة المرتزقة بالعاصمة لا محالة
اتركوهم يهرولون وراء المغرب. قريبا سيفقدون كل الاتجاهات أن شاء الله. بيادقهم البوليساريو أصبحوا احسن منهم .
بومدين اراد ان يضع حصات في حداء المغرب,لاكنه خرب الجزاءر,صبحان الله اسمه بوخروبة.
الناس لي تشفى فالجزائر قريتي مليح التقرير
الدول التي تخضع البنك العالمي هي الدول الاكثر شفافية لانها اول مطالب البنك العالمي
اما الدول الغير خاضعة فهي الاكثر سرية مثل سويسرا
وامريكا
كاليك هدا مغريبي مشا لجزائر ؤ دا معه 400 اورو ملي صرفها عطاوه خنشة ديال دينار هو يفرح ولكن ملي بدا كيشري تصدم كاسكروط ؤكوكا بمليون ههه طلع ليه دم ؤدخل كيسكر فواحد البار , ؤوقف حداه عسكري كلو كرايدgrades ,بقا المغربي كيشوف فيه ؤهو سكران,,هو يكول ليه كتفلعص ؤسير للمغرب ؤالله حتى يصرفوك ؤترجع مردة.
Well that makes me laugh chafafia? Are you sierious ?