لا تزال تفاعلات قضية مقتل واغتصاب الراحلة حنان بطريقة وحشية مستمرة، إذ خرج عشرات المواطنين لتنظيم وقفة احتجاجية أمام البرلمان رافعين شعارات مناهضة لطرق تعامل الحكومة مع قضايا العنف ضد النساء، والسكوت عن مثل هذه الحالات.
ورفع المواطنون شعارات من قبيل: “يا حنان يا محرومة حق كبير على الحكومة”، “القتيلة كل نهار والنساء في خطر”، “الدستور قالو زين والحكرة فالقوانين”، “النساء جثث والوزيرة في سبات”، “سمعي سمعي يا دولة القتيلة ولات عنوة”.
منية بلعافية، الصحافية والكاتبة المغربية المقيمة بفرنسا، والتي شاركت بالوقفة قالت إن الاغتصاب واقع، إذ إن آلاف من النساء تغتصبن فيما “القانون لا يحمي النساء بشكل كاف وعدم عقاب الجناة يشجع على تكرار هذه الممارسة”.
وانتقدت بلعافية انتشار منظومة من العنف الممارس ضد هذه النساء، مشددة على وجوب إعادة النظر في القوانين المغربية.
من جانبها، قالت فاطمة مطرب، واحدة من النساء المشاركات بالوقفة: “جئت لأوصل صوتي كامرأة وكأخت وأم وزوجة وجارة للتنديد بالأوضاع التي تعيشها النساء”.
وأضافت مطرب: “لا أدري ما هي هذه العصا السحرية التي من شأنها حل هذا الإجرام”، محملة المسؤولية للحكومة والمجتمع.
وسبق أن أعلنت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بالرباط أن الفيديو، الذي تم تداوله عبر شبكات التواصل الاجتماعي والذي يوثق لمقتل واغتصاب حنان بطريقة بشعة، يهم سيدة سبق أن عثر عليها وهي تحمل إصابات جسدية خطيرة، بأحد أزقة المدينة العتيقة بالرباط بتاريخ 08 يونيو من السنة الجارية، قبل أن توافيها المنية بعد ذلك نتيجة مضاعفات إصاباتها الجسدية.
وجرى إيقاف ثمانية مشتبه فيهم آخرين، تتراوح أعمارهم بين 33 و61 سنة، للاشتباه في ارتكابهم أفعالا إجرامية تتعلق بعدم التبليغ عن جناية، وعدم تقديم المساعدة لشخص في حالة خطر؛ ومن بين هؤلاء من حضر واقعة الاعتداء على الهالكة دون تقديم المساعدة الواجبة لها، ومنهم من توصل بمقطع “الفيديو”، وكان على علم بملابساته، دون إشعار السلطات المختصة بخصوصه.
اصل البلاء هي المخدرات بكل انواعها و خصوصا عقاقير الهلوسة
Ces crimes atroces qui sont commises à travers le pays sont la preuve de la faillite d’un État et de toutes ses structures tels que le système judiciaire,la sécurité des citoyens et de leurs biens Le système éducatif !!
Bizarre le comportement du gouvernement par son indifférence devant ces violences qui se prolifèrent dans le pays on dirait que c’est voulu tant que la classe dominante n’est pas touchée
الله يرحمها .. نتمناو لبنات ياخدوها عبرة و يديرو عقلهم و يبعدو من الشماكرية
الموضوع لا يهم المرأة فقط، بل يتعلق الأمر بالإجرام، لهذا يجب إسكات الأصوات التي تطالب بإلغاء عقوبة الإعدام.
الإعدام وتطبيقه في حق أولئك المجرمين.
بكلمة واحدة منه ينتهي الاجرام بالمغرب
و لاكن…
أبشع جريمة يستحق الإعدام لمرتين لو كان بالإمكان لأنه ارحم مما فعله بها . الله ياخذ الحق فيه يمهل و لا يهمل
سامحينا ياحنان نحن شعب الجبناء لم نستطع حتى الخروج للتنديد بما صدر في حقك من ظلم. لن يغفر التاريخ جبننا وخدلاننا. أنا أسف جدا. رحمك الله ياحنان
اقسم برب الكعبه ان الاعدام رميا بالرصاص في ساحه عامه كافيه لردع اي شخص يقتل بغير حق. و اصحاب لا لعقوبه الاعدام اقول لهم يا ليتها تصيب فردا من عائلتك ( أعوذ بالله لا يجوز أن نتمنى ما صار ليا انسان)
القانون المغربي لايحمي أحد من النساء والأطفال …يعني حقوق الإنسان معدومة مع عدم الأمن لأن المسؤولين يريدون ان تظل الحالة على هدا الشكل والمشكل العفو على المجرمين والقطاعين الطرق مايزيد خطورة على هدا الوطن
ما نحصده اليوم من جرائم القتل والاغتصاب والسرقة بالأسلحة البيضاء والخطف نتيجة عدم تطبيق القانون رغم أننا بلاد إسلامية ولدينا دليل قاطع أنزله الله علي المسلمين للاتبات الحق ونصرة الضعفاء والمساكين كل شيء موجود في القرآن كتاب الله لكن مع للأسف ابتعدنا عن العمل بما جاء به كتاب الله والعكس بلاد النصارى يحكمون بما أنزل الله ينصرون الضعيف يحاكمون المجرم علي فعله لذلك الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة حنا لا عدل لا دين لا ملة الله يحفض ما نراه اليوم في المغرب من جرائم كأننا في غابة لا يحكمها قانون السؤال هل الدولة هي من تبحت عن متل هذه الفوضى لكي يصبح المواطن يلحت فقط عن للأمن ولا يبحت عن أشياء أخرى ربما كل شيء ممكن لكن حذاري من أن ينقلب السحر علي الساحر للأمن جزء من بقاء الدولة الي ولات السيبة ذهبت هيبة الدولة ممكن في رمشة عين ان يهتز الإستقرار حذاري من الاستخفاف مما يحصل ليس في مصلحة السياحة
نتاءج العفو بداءت تعطي تمارها فهنيءا علي من يقف وراءه و الى المزيد من التشرمل
هدشي ماشي معقول ..
يجب وضع قانون الإعدام ضمن التطبيق لردع مرتكبي جرائم القتل والاغتصاب في حق أطفالنا ونسائنا .
هادو امالين الوقفات كاين غير النفاق
مرة ايخرجو للتنديد بالاحكام الغير الكافية
مرة ايخرجو لالغاء عقوبة الاعدام
مرة ايخرجو للحق في المثلية
مرة ايخرجو للمساوات في الارث
كيخرجو غير للمشاكيل والبلبلة
اتجي اتحلل اتلف
التربية تبدا من البيت اولا تم المدرسة والكل يتحمل المسؤولية
نسال الله المغفرة وتقبل الشهادة لضحية المسكينة الفقيرة حنان..
ونرجوا من هذا المنبر النزيه الحر ان يصل صوتنا لسلطات لتطبيق اقصى عقوبات التعديب على هذا الحيوان الذي ليست فيه اية ذرة من الانسانية على هاته اليتيمة التي لاحول لها ولا قوة كيفما كانت شخصيتها فتبقى امراة انسانة ..ويظهر من الفيديو بانها استنجدته بكل انواع الترغيب لا هو ولا تلك الكوكبة من المتسكعين الذين معه لكن ساديته اجبرته على غرار ذالك …
ومن خلال اراء الجيران وام الضحية حنان تبين بان المسكينة شخصية مسالمة عفوية يحبها الجميع ارادت عندما دخل هدا الحيوان الوحش السجن ان تخرج من براثنه وتكون اسرة
وعند خروجه ومعرفته بذالك مارس عليه ساديته بشتى انواع التعديب التي يندى الجبين حتى لذكرها…
المهم ان يمارس على هذا الوحش الحيواني اسوا عقوبات التعديب لتجرده من الانسانية ورميه للحيوانات المفترسة اوحرقه ليكون عبرة لشرذمة من طينته..
وغفر الله لليتيمة حنان واسكنها الجنات العلا.
وانا لله وانا اليه راجعون
اﻹعدام من طرف اﻷجهزة المختصة و بالقانون هو الحل….و بالرصاص و أمام مرأى كل القنوات الوطنية و الدولية…هؤﻻء أكثر من وحوش…هؤﻻء عديموا الروح…حسابهم عند الله أعظم….حسبي الله و نعم الوكيل ….
رأيي ان الدولة وهؤلاء الجمعيات لا يهمهم أمر المواطن في شيء. الدولة في سبات مهتمة بالمهراجانات و الزواق الخاوي و الشفوي مند ازيد من 60 عاما والجمعيات تتظاهر من أجل حصد الاموال من الخارج. النساء يمتن يوميا امام أبواب المستشفيات و في منازلهن في القرى و في المعابر الحدودية و الرجال كذلك في بحار العار و مناجم الذل و في طرقات الموت و على ايدي الخارجين عن القانون و لا يتحرك احد من أجلهم.
الاجرام اصبح في المغرب في مرحلة لاتثاق.الناس ينتابهم الهلع والخوف في اية لحظة .فلا يصدق احدا مدي خطورة الوضع الاجرامي في بلدنا.نتساءل اين يكمن الخلل في الوقت الذي نتباهي بعناصر الامن تحت قيادة مديرها السيد الحموشي .هل الامتيازات التي يتلقاها المجرمون في السجن من حقوق او العفو الملكي هي تتركهم يتمادوا في اجرامهم ؟هل تاثير المخدرات خاصة القرقوبي له دور في استفحال كل هذه الجراءم؟هل الدولة بطريقة او باخري لها يد في تفشي الاجرام بين الطبقات الشعبية فالملاحظ فالطبقة البورجواية تنعم بالامن والسكينة .تمت تساوءلات عدة تندر بانفجار الوضع حتما ان لم تعالج هذه الفءة قبل فوات الاوان.
سلام عليكم سيتم نسيان هذا الفيديو كما نسي فيديو الاستاذ المعنف بورزازات و فيديوهات عديدة للأسف الشديد لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ماتت حنان رحمة الله تعالى عليها وعلى جميع من اعتدي عليه جسديا و ان لله وان اليه راجعون
المغرب يحتاج فعلا إلى ثورة ثقافية تحقق للمرأة خاصة وللإنسان المغربي عامة الكرامة كاملة… الحماية القانونية لا تكفي إذا لم ينخرط المجتمع بكامل أطيافه وقناعاته في هذه العملية. النجاح في هذا الأمر يمر عبر أرضية إجماع وطني بعيد عن التسييس والتجاذب المؤدلج… الخطاب السائد لدى بعض الأوساط التي تعتقد أنه من السهل نسخ الخطاب "الفرنكفونوي" بحذافيره واستعماله لضحد خطاب الأوساط "المحافظ" لا يؤدي إلا إلى تشرذم الجهود وتشتتها وتأخير الثورة الثقافية التواقة إلى وسطية تحفظ كرامة الإنسان وتنميها دون أن تضرب بعرض الحائط كل القيم التقليدية الاختيارية. A bon entendeur
مع الشكر لهسبريس
الحل واضح الاغتصاب يساوي الحكم على المغتصب بالإعدام وتنفيذه و انتهى الكلام
الإعدام هو الحل ولا شيء غيره واتمنى من هده الجمعيات التى تدعي أنها تدافع على حقوق الإنسان فاباء وأمهات الدين اغتصبوا ودبحوا وعدبوا في انتظار من يقف بجانبهم لتهدا نفوسهم مما يعيشون .
للأسف مزالت الوحوش البشرية في مغربنا الحبيب. … والله حزنت كثيرا الراحلة حنان اللهم ارحها الجنة. ..
أما المجرم الإعدام ثم الإعدام نطالب بإعدامه بواسطة القنينتين
الدولة تتحمل المسؤولية الكاملة لانها لا توفر الامن لمواطينيها و سبب ذلك:
-تفشي ظاهرة القرقوبي: هاذه الاقراص تحول بني ادم الى مجنون في تصرفاته يعني يرفع عليه القلم بعد تنوالها…الدولة لا تريد او لا تحارب القرقوبي بما فيه الكفاية
-الجهل: التعليم لم يصبح في متناول الجميع وبالتالي تخلف الشعب عدم مساهمته في التطور الاقتصادي
-الفوارق الاجتماعية: فقدان الامل و ما يصاحب ذلك من الاضطرابات النفسية
-عدم تأطير الشباب: لا مكتبات لا دور الشباب لا رياضة لا والو يعني دولة لا تستمر في اوقات فراغ الشباب فيذهبون الى المخدرات…
لماذا تخلت الدولة عن فترات التعذيب في حق المجرمين؟؟!!ولماذا تدافع جمعيات حقوق الانسان عن هؤلاء السفلة الذين لا يحترمون حق غيرهم في الحياة. ألا يستحقون الإعدام علنا هم بارونات المخدرات وموزعيها؟؟!!
لهذا السبب افكر في الهجرة من هذه البلاد التي لم توفر لنا الامن الذي هو أبسط حق من حقوق الإنسان و كإمراة انا اشعر بعدم الأمن يوميا عند خروجي من المنزل
هاته الجريمة ستبقى عار على جبين كل الجمعيات الحقوقية التي تدعي الدفاع عن الحقوق و تطالب بالغاء الاعدام و حق الحياة لوحوش لا يستحقون و لو ذرة واحدة من التعاطف او الرحمة جريمة بشعة بكل المقاييس و ستبقى عار هلى جبين الدولة هي و كل الجرائم الشنيعة لانه نتاج عن منظومة معطوبة بكاملها فلو كان السجن مكان للتاذيب مثل ما كان زمان حين كان يدخله الرجال اصحاء و يخرجون مهدودين و لا يفكرون بالرجوع اليه مرة اخرى و ليس مثل اليوم كل شيء متوفر و اصبح مكان للتكوين لاستخراج اعتى المجرمين و كل شيء تحت دريعة حقوق الانسان الاعدام لا يجب ان يبقى مجرد حبر على ورق بل يجب ان يطبق على هؤلاء الوحوش اليوم قبل الغد
يارب تخفضنا يارب ياكريم وتحفظ جميع الفتياة من اىذئاب البشرية والله الامة ناعسة و في سبات عميق غير مهتمه نطلب الله السلامة و الا يتخلى عن عباده والله لو كان الامر بيدي لأخصي كل من قان بهذا الامر البشع سأدمر حياته للأبد كما دمرها للفتاة ولكن هما اصلا باغيين هادشي يكون وميوضعوش حلول.
انا غير عودو ليا على الفيديو مرضت فراسي والله وا عباد الله والاعدام
الجريمة تسائل الضمير الإنساني المغيب. تجتمع المنظمات النسائية لتنتقذ الحكومة وتطالب بسن قوانين أكثر صرامة ومواجهة العنف بالعقوبة المشددة ونتناسى أسباب هذه الجرائم وهي الفقر وانتشار المخدرات الكيميائية الخطيرة والتفكك الأسري وانتشار الأمية الأخلاقية بين صفوف شريحة تعاني الهشاشة والتهميش . ونسائل المؤسسة السجنية التي كثيرا ما يخرج النزيل ليعود للسجن بسبب جريمة أكثر بشاعة من سابقتها. الضحية حنان وطفل مكناس الذي تعرض للاغتصاب والتعذيب والقتل البشع كلاهما يعيش اوضاع الفقر داخل محيط هش والمجرم مدمن مخذرات وصاحب سوابق وله تاريخ اجرامي.
يجب الوقاية من هذه الجرائم التي تمس أمن الوطن ككل بتظافر وتنسيق جهود مختلف القطاعات لتأهيل وتربية المواطن وتوفير فرص الشغل ومحاربة المخذرات والبطالة ومحاسبة صارمة لكل مرتكب لجرم في حق الطفولة والمرأة بأشد العقوبات.فالتنمية البشرية رهان يتحقق بوعي الجميع بالحقوق والواجبات.
الطريقة الوحشية التي تعرضت لها المرحومة يستنكرها كل المغاربة .و حصر الموضوع في كونه
عنف ضد النساء هو اختزال للقضية. العنف في مجتمعنا متناني و متعدد المظاهر. ضد المرأة و الرجل و الطفل و الشابة… يجب مواجهة العنف و التصدي له بكل الوسائل
التحقت هذا الصباح لتلبية النداء الوقفة الاحتجاجية لاصدم من الحضور الباهت للمراءة المغربية كأن الشيء لا يعنينا نمت و كلي أمل للالتحاق بامهات، طالبات، عاملات …. نمت و كلي أمل في التغير .لأجد حفنة نساء جفت أصواتهن من الصراخ و رفع الشعارات ….. المجتمع المدني ليس فقط الجمعيات الحقوقية المجتمع المدني انتن سيداتي فكفاكن سلبية ….
الاعدام الفوري لقتلة حنان و المتواطئين في هده الجريمة التي لاتقل بشاعة عن جريمة شمهروش و لانعرق ماسبب التغطية الباهتة لهذه الجريمة خصوصا و ان الامن يتحمل المسؤولية غير المباشرة في تفشي هكذا جرائم و لولا الفيديو الذي اننشر لكانت طمست ابعاد الجريمة و المتواطئين فيها بعد مرور شهر و اقتصار التهمة على متهم واحد بمسمى القتل العمد و كفى و هذا ماجاء في بلاغ المديرية العامة للامن !!؟؟
الحبس . السجن . . اصبحنا نرى عددا من السجناء عندما ينهون فترة احكمهم ويخرجون الى الشارع يعودون اكثر وحشية وعنفا كانهم تلقوا تدريبا على العنف والاجرام . ولذا ننادي جميعا بتنزيل اقصى العقوبات على هؤلاء المجرمين والقتلة والاعدام امام الملأ حتى يرتدع كل من سولت له نفسه ارتكاب جريمة كيفما كانت .
صراحة المغرب اصبح مخيف والواحد يفكر في ترك كل مابناه في هدا الوطن والبحت عن وطن امن هدا الجيل اصبح جيل خطير جدا بسبب انتشار المخدرات
يجب على الدولة ردع المجرمين بشدة..(المجرم لا يعترف إلا بالقوة)..أصبحنا نرى مجرمين في الشوارع لا يخشون رجال الشرطة .. و بالأخرى المواطن العادي…نفرض أن بنت هددها شخص و ذهبت عند الشرطة ..في أغلب الاحيان لا يحركون ساكن..هذا واقع..و هذا يدفع بالمجرم الى التمادي…ولكي لا نترك الفرص لجمعيات تحقيق أجندات معينة على حساب قضية اخرى..
نحن ندين مثل هذه السلوكات الإجرامية التي لا تمت للإنسانية بصلة ونتبرأ من هذه الجرائم ونطالب بعقوبة الإعدام في حق أصحابها أو بمعاقبتهم بنفس الطرق التي مارسوها على ضحاياهم حتى الموت وهذه القضية هي قضية عنف ضد الإنسانية عموما وضد المواطن المغربي على وجه الخصوص وليست قضية عنف ضد النساء فقط…بعض التافهات يستغلن مثل هذه الفرص للتلاعب بعاطفة المرأة المغربية وجعلها تالب بالمساواة في الحقوق وفي الإرث وما إلى ذلك مما لا يحق لها أن تطالب به "المرأة على راسنا وعينينا حيت فيها أمنا وختنا وبنتنا.. ولكن ماتعطيوش فرصة لبحال دوك لي كيسميو راسهم "حقوقيات" يتلاعبولكن بعقولكن" والدليل أنهن عوض أن يرفعوا لافتات فيها لا للعنف…لا للاغتصاب…لا للكريساج…اكتفوا برفع لافتات تندد بالكف عن ممارسة العنف ضد المرأة، خلاصة التعليق أن القضية قضية المواطن المغربي وليس المرأة المغربية فقط.
حان الوقت ليستفيق الرأي العام لتصدي الجريمة بجميع اشكالها ويجب محاربتها واقتلاعها من جدورها وتغيير فصول القوانيين التي يبني عليها القاضي احكامه لان لم تعد تتماشى مع تطور الجريمة. الوضع اصبح كاريثيا في المغرب لدرجة اصبح اخطر من الارهاب . ونطالب العدالة المغربية التي نثق في مصداقيتها القصاص القصاص القصاص .كما نطالب ابعاد السجون من المدن ونقلها الى الصحراء واستخدام السجناء في بناء طرق والاعمال الشاقة لهم
أكبر خطر يواجهه المغاربة هو جمعيات الاسترزاق والبهرجة كل ما طال منها دالك، هده الجمعيات المخزنية هي واجهة فقط، هده الجمعيات لا تتمتع بأدنى مصداقية مثل كل المؤسسات الصورية، هده اا جمعيات همها الوحيد التطبيل للنضام المخزني فقط، الواقع الدي يعيشه المواطن البسيط مثل هده الضحية وغيرها كثيرون سببها سياسة النضام الحاكم انهيار تام، جرائم، فساد، الرشوة، نهب الثروات، الانحالال والتفسخ الاءجتماعي، الحكرة، القمع، الافالات من العقاب وغياب المحاسبة بدء من رأس هرم السلطة إلى آخر موضف، من يتحمل مسؤولية هده الجرائم ضد الفقراء والمهمشين هو النضام ومؤسساته.
الإعدام لمثل هؤلاء الوحوش ليكونوا عبرة لمن يعتبر
علاش هاد المسوؤلين يتلددون في تعديبنا هكدا لمادا لا يرجمون الشعب كي يرحمهم الله اصبح الكل يعيش في رعب و لا يامن على نفسه من يتفرج من بعيد لكن تدكروا ان الله مع الصابرين و سينتقم من الضالمين كيف ما كانوا
نصيحة لكل نساء المغرب بالمغادرة من بلد يعتبر فيه ثمن البصل اغلى بكثير من قيمتكن
ادعوكن للتقدم بطلب اللجوء من الاظطهاد الجنسى الاظطهاد المبنى على النوع ولااعتقد انسانيا ان اى دولة سترفض استقبالكن اشرحن لهم انكن تتعرضن للقتل للدبح لان الله خلقكن نساءا
ادهبن لاى مكان من بقاع العالم ان شاء الله الهند او السند تجدن فيه راحتكن وتجدن فيه التقدير والاحترام والاهم من دلك الامن والامان
غادرن وارحلن باقصى سرعة
اما من ارادت ان تعاند وتركب دماغها وترفض الهجرة بدعوى ان لها حق بهده الارض وتملك كل حقوق المواطنة فما عليها الا ان تنتظر دورها القادم لامحالة فى ان تكون بطلة لشريط يحمل صورا مروعة لابشع جريمة ستحدث معها شريطا سيجول العالم شرقا وغربا شمالا وجنوبا شريطا ستكون فيه اما قتيلة او معاقة
ادن استوعبن جيدا ان المغرب ليس لكن بل للرجال المغاربة فقط استوعبن انه لامكان لكن بينهم استوعبن ان جرائمهم اتجاهكن ليس الا تعبير عن حقدهم وكرههم لكن استوعبن انهم لايريدونكن بينهم فانتن لستن سوى نساء يجوز فيكن القتل حتى بدون سبب لان دمكن ارخص من دم الرجل لكل هده الاسباب لم يبق امامكن سوى الرحيل ابيتن ام كرهتن
حسب ما سمعت و الله اعلم فقد كانت الضحية متعودة على الدهاب عنده بعلم والدتها و بعد ان دخل السجن و خرج منه اراد الانتقام لسبب ما
و لكن ما اقدم عليه الوحش الادمي ليس عنده تبريرات حتى و ان كان تشرميل او عنف
حسب رايي على الدولة ان تشدد الخناق على المجرمين و هم معروفون و ان استدعى الامر استدعاؤهم لمخفر الشرطة من حين لاخر حتى يحسوا بانهم مراقبين اما من تاب و اصبح عنده عمل فطبعا لن يكون موضوع مساءلة ما دام مشغولا حتى يثبت العكس ادا كان العمل مجرد تغطية
انا احمل المسؤولية الكاملة وراء تفشي هدا النوع من الإجرام و العنف إلى المخدرات بكل أنواعها إنها رأس المصائب و القائمين على تدفقها إلى بلادي ااااه لو كان الأمر بيدي لما تركت ذرة منها على أرض الوطن أما المجرمين أمثال هدا المغتصب و القاتل فالقصاص ثم القصاص ثم القصاص و لا تأخذ بهم رأفة أو رحمة ليكونوا عبرة لمن تسول له نفسه أذية أي إنسان بدأ من الضعفاء من الأطفال و النساء و الشيوخ ثم الرجال كيف ما كان العنف. انا فتاة و اعتذر منك الأخت حنان لم أستطع أن أفعل لك شيئا اغفري لي. رحمك الله. ياااا رب أصلح حال بلادي
سبب هلاك هذه الأمة هي البعد عن ديننا الحنيف عدم القصص و تطبيق الأحكام الربانية كثرة الهرج و المرج الخمر و الأقراص المهلوسة قريبا ستياع في الصيدليات بالاضافة الى الاعلام الماجن بالتأكيد سيمنحنا مثل هذه الحالات الشاذة.
ما هذه المصائب لا حول و لا قوة الا بالله. من المسؤول المباشر و الغير المباشر عن حالة التسيب هاته التي أصبح يعيش فيها المغرب. الإعدام لهاته الوحوش. شكرا هسبريس.
المثير للضحك والسخط أن كل هذه الضجة ستهدأ وأن المجرمين لن ينالوا عقابهم وإن تمت محاكمتهم فسيخرجون مجرمين آخرين ليحلوا محلهم إلى أن يرتكبوا جرما آحر أكبر ويبدأ التنديد مرة أخرى بلا فائدة الله يرحمك يا الحسن الثاني الله يرحمك يا البصري ذهب الأمن برحيلكم
ماحدث للسائحتين اقام الدنيا واقعدها وكان التدخل من داخل الوطن وخارجها فانصفهما الله والقانون وانا اتق بقرار ملكنا لانه مسؤول وراع في شعبه وهده من شعبه فارجو ان ينصفها لانه ينصف المرأة المضطهدة الضعيفة والتي لا حول لها ولا قوة وان يضرب على يد كل ضالم زين له الشيطان افعاله وكفانا هضما لحقوق المرأة التي كرمها الله وشرفها من فوق سبع سموات لك الله يا حنان
تخويف و زرع الرعب بين الناس والظلم عقابه شديد …إنها مسألة وقت
كان المواطن المغربي يتضامن مع الضحية فيتدخل لحمايتها بكل الامكانيات. فيرهب المجرمين ويعنفهم .والان عاجز وجبان ينتظروصول الامن.
المغرب بلد تنعدم فيه الرجولة لايستقوون سوى على النساء والاطفال رحم الله حنان والطفل رضى
نعم انها الخدرات. وا البارح اعباد الله البنت واقفا مع الدري امام الملأ وكاتنتر معاه من واحد الجوان. هادي غدا ولا بعدو يوقع ليها بحال ختنا حنان الله يرحمها
rétablir jamaa el fna et quiconque attente a la vie y passe. trop de laxisme et trop de droits tuent le droit et perdent la justice.
سبحان الله هذه الجمعيات تخرج من جحورها فقط عندما يتعلق الامر بالعاهرات،انا لا انكر ان الجاني يحيب محاكمته و ان الطريقة الي قتلت بها الضحية طريقة و حشية و لكن لماذا لا نرى هذه الجمعيات خرجت تندد بمقتل و اغتصاب الطفل رضى بمكناس لماذا لا نراها خرجت تندد بمقتل تلك المواطنة التى ارادت الهروب من جحيم المغرب … لماذا لا نراها تناثر المواطنات الشربفات ،حنان رحمها الله كانت على علاقة بالجاني و تشتغل في الدعارة ان هو تشجيه هى ذلك؟؟؟؟؟؟
البطالة الأمية التهميش التشبع بالفمر الظلامي يعطي الإنحراف و الانحراف يعطي الجريمة…أضف على هذا الشلل التام لمؤسسات في القيام بظورها في نشر القيم و مبادئ المواطنة ..كدور الشباب و المساجد التي يبلغ عددها الٱن أكثر من 53ألف عبر ربوع المملكة !!! فالدين ليس صلاة فقط بل نشر فكر التسامح و الإحترام و النهي عن إرتكاب الكبائر….يجب على اللقضاءأن يكون صارما مع كل من سولت له نفسه بإغتصاب طفل أو مرأة
المشكلة هي في القضاء …كيف لقاض شاهد الفيديو ولم يحكم بالإعدام …والسبب هو هؤولاء الحقوقيون من يطالب بإلغاء عقوبة الإعدام لماذا نستمع للغرب …فأمريكا لا تستمع لهم في موضوع الإعدام …نحن مع الإعدام كل من اغتصب أو قتل وخان البلد له الإعدام ….هذا هو الحل …وكل من حمل سلاحا أبيضا يحكم عليه ب 10 سنوات فما فوق …بهذا تأمن البلاد والعباد
العنف لا يولد إلا العنف سواء كان صادرا من الاشخاص او المؤسسات مشاكلنا مشكل قيم ومنظومة تربوية
إلغاء عقوبة الإعدام…حلل وناقش ..سؤال قدييييييم..
الدولة لي كثر فيها الفساد ولي كيتعطى فيها العفو للبدوفيليين وللمشرملين ولقطاع الطرق ماعمرها غادي تزيد القدام وبلا ما تستناو منها شي حاجة كتفرح وكلنا غادي يجي علينا الدور واحد بواحد وغادي نذوقو من نفس الكاس شئنا ام ابينا المهم كل واحد منا فين يتطحن وبطريقة او باخرى.
لا عصى سحرية و لا شيء. الحل سهل جدا. أي واحد من هؤلاء المجرمين حينما يقع في يد العدالة يجب أن يرمى به في صحراء الكركرات وفي الحدود المغربية تحت حرارة الشمس الحارقة ثم إلى التجنيد و الخدمة العسكرية حتى يترجلوا و يصبحوا رجالا يعول عليهم. هذا فقط لمن يصلح لذلك و أما الذين لا يصلحون فالإعدام أولى لهم. و الله بعدها لن تروا مجرما أبدا.
La peine de mort ne veut rien dire; Ce genre doit être amputé de ts ses doigts (mains; pieds) et de ses testicules; le faire circuler sur une charrette avec une grande bande relatant son crime; les mains et les pieds amputés des doigts et a découvert pour donner leçon et exemple à ts ceux qui peuvent avoir un germe de ce genre de crime; publier ds les journaux télévisés ces séances; ma conviction est la réussite de l'objectif de sécurité. Le contribuable en a marre de payer la prison de ces criminels. leur incarcération ne doit pas dépasser 6 mois;puis les jeter ds la rue affaiblis et handicapés et tt le monde doit connaitre son sort s il agresse;tue;vol avec violence; agression sexuelle ;viol exct
والله لشئ يحز في النفس….أصبح الاجرام سلوكا يوميا على مرأى ومسمع …ولا ندري ماذا يدور في رأس السلطات …أتذكر أن إحدى القنوات الفضائية اليمنية بتت صورة لمجرم اغتصب فتاة صغيرة وقتلها فأتوا به إلى ساحة عمومية أمام الملأ ليتم قراءة نص الإعدام وتم رميه بالرصاص وتعليق جثثه في رافعة …فانطلقت زغاريد الأم لتشفي غليلها في هذا المجرم ليكون عبرة لمن يعتبر وصدق الله العظيم إذ يقول ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب….اللهم احفظنا واحفظ أبناءنا وبناتنا وأهلنا من الجرائم في الحال والاستقبال.
نتنى الحكمة تنزل عقوبة الاعدام وتعامل المجرمين المساهمين دون استثناء احد منهم فهاد الجريمة المروعة بعقوبة بحال
المجرمين قاتلي الفتاتان السويدية و الدانماركية
الا اذا كان الدم المغربي رخيص جدا فسنرى عقوبات 3 و 5 سنوات
ما يحز في النفس أنه أصبحت لدينا مشاكل اجتماعية واقتصادية وثقافية وسياسية وبنيوية نتيجة غياب الديمقراطية
عدم تطبيق الاعدام في حق هذه الوحوش البشرية يعني انهم يقبعون في السجن و التمتع بحقوق لم يتمتع بها خارج جدرانه من مأكل و تطبيب وووووو
و استنزاف لميزانية الدولة في السجون
كما انهم فيما بعد يتمتعون بعفو و تجده خارج اسوار السجن والقيام بجرائم اكبر من الاولى
لو ان الدستور يطبق مافي كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام ، كان الواحد يفكر مليون مرة قبل مايسوي شيء ، لاكن انتم تبغون الإنفتاح لذلك تحملوا النتائج .
بلد المغرب أصبحت سمعته سيئة جدا من جراء كثرة الاجرام بقساوة التي
راجت في المجتمع المغربي يجب أخذ التدابير اللازمة والامنية وتطبيق عقوبة الاعدام في أقرب وقت تتخذه هيئة الحكم القضائي في حق المجرمين الذين
تجاوزوا حدودهم بحدة حول ارتكابهم جرائم القتل البشعة واغتصاب الاطفال
الابرياء ، يا صاحب الجلالة والمهابة محمد السادس نصرك الله وأيدك اتخذ حكما
قضائيا صارما في حق المجرمين لحماية وطننا الحبيب .
الى ليومة سكتت الحكومة على هد الجرائم وما ناصفت حتى واحد وماخدات حق تواحد غدة قريب هد مجرمين غيوصلولكم ياحكومة
ره لي يتتعدة على نساءوعلى اطفال وحتى رجال
غدة غيتعداو عليكم وداك شعب مسكين درويش مات
ستصبح دولة اجرامية واول بلاصة ينفد فيها اجرام هي رؤساء وهد نهار قريبببب
ربي ره كبير مكينسا حتى دبابة فمابالك ب مضلومة
يجب الحكم باعدام وحتى اعدام لايكفي في هدا مجرم الوحش