خلافات بين الليبيين تعرقل الجولة الثانية من "مفاوضات بوزنيقة"

خلافات بين الليبيين تعرقل الجولة الثانية من "مفاوضات بوزنيقة"
الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:00

خلافاً لما كان متوقعاً، لن تعقد الجولة الثانية من المفاوضات بين الفرقاء الليبيين التي كانت متوقعة اليوم الخميس في مدينة بوزنيقة لتوقيع اتفاق مكتوب حول التفاهمات التي جرت في الجولة الأولى بشأن كيفية التعيين في المناصب السيادية.

وبرزت خلافات بين البرلمان الليبي ومجلس الأعلى للدولة في ليبيا بسبب تغيير أعضاء وفد الأخير في الجولة الثانية من المفاوضات، والتي كان من المرتقب أن يحضرها عقيلة صالح وخالد المشري؛ وهو ما تسبب في تأجيل جديد للمشاورات التي يتابعها عن كثب الإعلام الدولي.

وأكدت مصادر جريدة هسبريس الإلكترونية أن البرلمان الليبي رفض تغيير مجلس الأعلى للدولة لوفده المفاوض في مدينة بوزنيقة، خصوصا أنه جرى في اللقاء السابق الاتفاق على مواصلة الوفود نفسها للمفاوضات بعد مراكمتها لتفاهمات وصفت حينها بالقوية.

وهددت مصادر من البرلمان الليبي بالانسحاب من “حوار بوزنيقة” في حالة عدم التزام المجلس الأعلى للدولة بالشروط المسبقة؛ فيما أكد المتحدث باسم المجلس الأعلى للدولة في ليبيا مواصلة الحوار في المغرب، بعد التوافق بشأن النقاط الخلافية.

وأضاف المصدر ذاته أن ذهاب خالد المشري، رئيس المجلس الأعلى للدولة، إلى المغرب يتوقف على التوصل إلى صيغة توافقية بين الأطراف المتحاورة من أجل التوقيع عليها.

ولم تستبعد مصادر هسبريس وجود ضغوطات على بعض أطراف الأزمة الليبية من أجل إفشال الجولة الثانية من مفاوضات بوزنيقة، بعد نجاح الجولة الأولى التي لاقت إشادات دولية واسعة.

وفي ظل تكتم شديد على مجريات الجولة الثانية وعدم تسرب أي أخبار رسمية حول مصيرها وتوقيتها، أكد ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أن نتائج الحوار الليبي، الذي عقد مؤخرا في بوزنيقة بالمغرب، تمثل خطوة مهمة من شأنها أن تحوّل الجمود الذي دام سنوات عديدة إلى زخم حقيقي.

وقال بوريطة، في حوار نشره معهد الدراسات الأمنية الموجود مقره في مدينة بريتوريا عاصمة جنوب إفريقيا، إن “الخطوة الكبيرة إلى الأمام في محادثات بوزنيقة تمثلت في رغبة والتزام الليبيين بالجلوس معا ومناقشة سبل الخروج من المأزق السياسي الحالي”.

وأضاف الوزير أن “الإنجاز الإضافي هو شكل هذه المحادثات؛ لأنها كانت مناسبة وبقيادة ليبية”، مشيرا إلى أن المباحثات جرت بين ممثلي مؤسسات تستمد شرعيتها من اتفاق الصخيرات لعام 2015، والذي يظل “إطار عمل ليبيًا صالحًا يمكن لممثلي البلاد تحديثه وتكييفه وتعديله”.

وأكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج أن الوفدين الليبيين اتفقا على مواصلة هذا الحوار واستئناف الاجتماعات من أجل استكمال الإجراءات اللازمة التي تضمن تطبيق وتفعيل هذا الاتفاق، مبرزا أن “المسار السياسي هو حقا مفتوح ويتيح، كما نأمل، حلا سياسيا شاملا للصراع الليبي”.

وشدد في هذا الصدد على أنه يمكن تجاوز المأزق الحالي “إذا توقفت فورا التدخلات الخارجية في الأزمة الليبية، خاصة ما يتعلق بتدفقات الأسلحة التي تذكي النزاع، بما يهدد أمن كامل منطقة الساحل والمغرب العربي”.

‫تعليقات الزوار

53
  • الوجدي
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:15

    اتفق العرب على الا يتفقوا وتفرقوا لئلا يجتمعوا

  • مغربي قح
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:16

    كنت على يقين انه عندما طالبت الجزائر الاسبوع الماضي بحل سياسي للقضية الليبية دون تدخل اي دولة اجنبية سوف يتم عرقلة كل ما وصل اليه المغرب من تقدم في الصلح بين الليبيين بالمغرب…

  • متطوع في المسيرة الخضراء
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:16

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ادفع بالتي هي أحسن فإذا الدي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ومآيلقيها إلا الدين صبروا ومآيلقأها إلا دو حظ عظيم صدق الله العظيم
    ايها الاخوة الأعزاء اتقوا الله في وطنكم وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان

  • Mounir
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:16

    العقلية الليبية يغلب عليهاطابع البداوة,هذا ماقاله لنا استاذ في مادة التاريخ اثناء الدراسة منذ وقت طويل. اذن لا داعي لتضييع الوقت معهم

  • منير
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:17

    الليبيون لن يتفقوا أبجا و لو اجتمعوا ألف سنة لأن سوء النوايا و التذخلات الخارجية و تضارب المصالح الخاصة و النفعية تمزقهم

  • ait baha
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:19

    je sens la main de l'algerie dans cette affaire

  • موحى
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:22

    ليس خلافات الليبيين ولكن توغل الجزائر و ضغوطاتها على أطراف النزاع من أجل افشال اتفاق بوزنيقة.الكل يعلم أن الجزائر لن تقبل ان ينجح المغرب في حل خلاف الاخوة اللبيين.الجزائر لا هم لها سوى محاربة المغرب.زيارة وزير خارجية الجزائر الى تونس مؤخرا كانت لأجل افشال محاولات المغرب.ونفس السيناريو سيواجه مساعي المغرب في مالي كسابقه.

  • جبلي
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:23

    هناك تدخلات خارجية لخلق التفرقة بين الفرقاء الاخوة الليبيين لعدم التفاهم و يستمر القتل و الدمار فالكل له مصالح و الضحايا هم المدنيين الابرياء اتفق العرب أن لايتفقا

  • rado
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:23

    لدي إحساس أن الضغوطات التي يقصدها الكاتب هي ضغوطات جزائرية، وأأكد أن هدا الإحساس صحييييح، لأن نجاحات المغرب في أي مجال يقلقهم كتيرا إلى درجة لا يعلمها إلا الله، أنصح جنرالات الجزائر إعادة الأراضي التي تطالب بها ليبيا والتي اقتطعها الإستعمار من اراضيهم إن فعلا أرادوا السلام للمنطقة. م ن هيسبريس

  • جبلي
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:23

    هناك تدخلات خارجية لخلق التفرقة بين الفرقاء الاخوة الليبيين لعدم التفاهم و يستمر القتل و الدمار فالكل له مصالح و الضحايا هم المدنيين الابرياء اتفق العرب أن لايتفقا

  • PR. Antoine HARIRI
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:27

    c'est tout à Fait Vrai que l'ALGERIE et l'EGYPTE et même la France sont Derrière ces Blocages : pour 3 raisons fondamentales : 1. comment digérer que le conflit Libyen précurseur d'une instabilité Politico Militaire dans toute l'Afrique du Nord, soit Résolu et liquider au Maroc le grand ennemi 2. l'Algérie qui n'a pas cessé de pousser pour héberger les Discutions chez elle, avec un Refus Catégorique des Libyens n'a pas digéré cette Raclée, de la part d'un Grand Voisin et concurrent exportateur de pétrole et richissime 3. la France se doit toujours la guerre pour Commercialiser ces Armes et tirer le Maximum de Profit en vendant les Solutions Militaires surtout dans cette Période de Covid19 avec les caisse d'Etat Vidées 4.L'Egypte poussé par les EAU et l'Arabie Saoudite Fait tout son possible pour Affaiblir le Maroc et sa Diplomatie, pour le contraindre à Renier les relations et sortir du Clan du Qatar : Mais Attention vous êtes devant des Stratèges Marocains qui savent ce qu'ils Font

  • العرب
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:27

    إتفق العرب على أن لا يتفقوا هدا هو شعار الأمم العربية مند ما يسميه الاسلام عصر الجاهلية ولا أظن أنه كان هناك عصر للجاهلية قبل الاسلام

  • مغربي
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:30

    الضغوطات من خارج ليبيا الله يهدي ما خلق
    لأن بعد الدول ليست في مصلحتها الإتفاق الليبي و تحاول ترتيب اوراقها من جديد و اعادة الوضع الى نقطة الصفر .

  • موغرابي
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:31

    مسألة عادية لأن القضية فيها توزيع الكعكة و هذا حال العرب و كل الدول المتخلفة المهم كل ما يمكن فعله هو الدعاء إلى الله ان يصلح احوالنا

  • الإدريسي
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:31

    هكذا نحن العرب،الفكر القبلي بكل تجلياته يغيب ثقافة الوطن الأم ويستحضر الانقسام والاقتتال بين أبناء الوطن.
    مؤسف أن يضيع زماننا دوما في المصالحة التي لا تتم عوض الارتقاء باوضاع البلاد والعباد….!!!

  • الفيتوري
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:33

    اتفق العرب على ان يتفقوا على ان لا يتفقوا !
    نقص في النضج و الرؤيا ، يريدونها كاملة اولا شيء ، بذلا من البداية بخطوة أولى بنية صافية ، هناك لا شيء ، و بعد ذلك نخسر الكثير !
    ليبيا كل يوم يمر هو مضيعة للوقت و للبلد و الشعب .
    ليبيا تكفي لاربعين مليون نسمة و ليس فقط لسبع ملايين نسمة و في الاخر الكل محمد و منهار !
    لقاء بوزنيقةًمان بين الليبيين و ليس فيه لا امارات و لا تركيا و لا المغرب !
    خدوا العبر من بلد صغير اسمه بلجيكا ، اليوم اسسسو حكومة برنامج و بعد ذلك تاتي المناصب .
    اما عندنا في بلداننا العربي هو اقتسام كعكعت المناصب و البرنامج ياتي بعد ذلك !
    ولهذا فشلنا في كل شيء !
    العالم العربي في انهيار !

  • ولد حميدو
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:35

    ادا لم يتفاهموا فداك شانهم اما ادا كانت جهات محرضة فهي من ستكتوي مستقبلا من دلك عندما يعود النزاع اما المغرب فمجرد مكان للصلج ادا كانت عندهم رغبة في دلك و مول النية يربح

    اظن تركيا من جهة و دول من جهة هي من تعرقل ايجاد حل توافقي و خصوصا ادا ابرمت اتفاقيات مع حكومة الوفاق او مجلس النواب
    ما كاين غير الطماع لخوه

  • الصميدع
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:36

    لا يحل قضية ليبيا الى اليبين انفسهم ودول الجوار الليبي هم المعنين بحكم الحدود مصر السودان تشاد الجزائر تونس امن ليبيا من امنهم امة الدول الباقية كلها لها اجندات

  • فرق تسود
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:47

    اليد الخارجية ،ما تكون الا الجزائر ، التي تسبح في الماء العكر ،على كل حال ؛المغرب قام بواجه حيال الاخوة الليبين ، فلا لوم عليه٠

  • مغربي بالمانيا
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:54

    اول بلد سيعرقل ويتدخل لافساد هذا الاتفاق هي الجزائر لان هدا البلد الحاقد على المغرب همه الوحيد ان لا يكون المغرب طرفا في حل النزاعات وانني كنت واثقا بان الجولة الثانية ستفشل و خاصة كان هناك اتصال هاتفي بين تبون والسراج

  • Ali
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 13:54

    لا تنتظر شيء جميلا و إيجابيا في منطقة توجد بها دولة تسمى الجزائر. منطقة مستقبلها الشتات و الدمار.

  • no dout
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:05

    je sens bien que ça va marcher, et les libyens vont sortir gagnants dans cette affaire.
    le renseignement algérien va en être malade.
    espérant un sort clément aux maliens amis et frères
    si ça marche l'Algérie va manger son chapeau ;

  • مواطن حر
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:07

    يبدو أن هناك.ضغوطات على بعض المشاركين في لقاء بوزنيقة الأول. لأن الاتفاق ورجع المياه إلى مجاريها واقامة دولة ونظام مدني منتخب عليه في ليبيا لايروق ولا يصب في مصلحة البعض.(وأشيآ هنا إلى الأنظمة العسكرية.المجاورة لليبيا في المنطقة.والذين يؤيدون ويساندون حفتر.
    ولكن إذا تجاوز الأعضاء المشاركون في اللقاء الخلافات بينهم سوف ينجحون في أمورهم. أما المغرب .فانه فعل كلما في وسعه لانجاح هذا الملتقى. وهذا هو المهم.

  • رضوان
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:08

    المغرب لا يلام..دخل بخيط ابيض..وجمع الاشقاء الاعداء بحسن نية. لن يخسر المغرب اي شيء ولكن الشعب الليبي هو الذي سيظل خاسرا ومشتتا اذا لم تعي قياداته بان الجهات الخارجية لا تبحث سوى عن مصالحها.

  • karim
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:08

    ا لجزائر هي التي عرقلت الجولة الثاانية وكنت متوقعا بان الشيطان الجزائري يفعل كل شيئ ضد الوساطة المغربية,

  • Lisez l'histoire
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:10

    Les arabes c'est toujours comme ca : ils se mettent d'accord pour ne jamais etre d'accord ! Des gens immatures , loin du sacrifice pour le bien de leur peuple; toujours attachés à leurs interets personnels ! Ils ne comprendront jamais , et c'est un peuple qui vie avec la guerre : lisez l'histoire des arabes vous allez comprender ! c'est un héritage dont ils sont fiers

  • Mohamed
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:12

    ان الجزاءر اذا تدخلت بحكم الجار الى ليبيا او مالي اما اما المغرب بحكم الشتات والعبث او بحكم ماذا انتم تساعدكم السنيقال في التدخلات بحكم الجار الله يهديكم الى الصواب قولوا امين

  • ahmed
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:14

    سبب المشاكل في ليبيل هو الجزائر
    انقلاب في مالي هو الجزائر، الجيش لعمل الانقلاب تدرب و تخرج من المدارس العسكرية الجزائرية، الفنادق في المالي سكننهم جزائرين كلهم دبلوماسي ، اكثر من 70 دبلوماسي في المالي، الجزائر متحكمة في المالي في كل شيئ، سوؤل للمعلقين قدرين تعملو شي حاجة للجزائر ولا فيكم غير الهدرة والله غير هم لمتحكمين في أفريقيا و الايام بيننا

  • M.ESSETTE
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:15

    من الواضح ان الخطأ و العيب يكمن في الليبيين و في العقلية الليبية التي لازالت التقاليد القبلية و الافكار الرجعية تنخر مختلف مجالات الحياة و الثقافة في هذا البلد الشقيق و لا زالت عقلية المصلحة الشخصية و الجاه و المال و التباهي هي اساس الوجود .
    كل شخص لا يتوفر على الروح الوطنية و لا يضع امام عينيه مصلحة البلاد و الشعب و ينساق وراء التيارات الاجنبية التي لا تمت باي صلة للوحدة الليبية و الشعب الليبي فهو خائن و لا يصلح لاي شيئ و لا جدوى من التعامل معه.

  • مراد
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:15

    إلى متطوع في المسيرة الخضراء.حتى نتعاون نحن على البر والتقوى وبعدها أطلب من الآخرين فعل ذلك.الا ترى ما آل إليه وضع المغاربة مما تتحفنا به الجرائد الالكترونية وغير الالكترونية كل يوم عن فظائحنا التي لا تنتهي والتي يندي لها الجبين حتى صرنا تستحي أن نقول أننا مغاربة.الثلث منا عنصري وحقود يكره الخير لغيره والثلث الثاني مجرم ويقوم بجميع أنواع إلاجرام والثلث الأخير مغتصب يغتصب كل ما يجده أمامه حتى الحيوان لم يسلم من اغتصابه إلا من رحم ربي.يجب أن ننظف أنفسنا أولا بهذه التقوى وبعدها أطلب من الآخرين فعل ذلك

  • أبو بكر
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:30

    ليست لديهم الرغبة و الارادة لخدمة ليبيا الشعب ، بل كل فرقة تريد تحقيق مصالحها .
    كالاطفال يلعبون و يتحدون و بعد يتفرقون قبل انتهاء اللعبة .
    لما يصبحوا راشدين و يتخلصوا من رغباتهم الصبيانية التي تحكمها غريزة الامتلاك أنذاك سيجتمعون في ليبيا و دون وسيط و دون اعتبار لضغوط خارجية و سيعرفون أنهم يعملون لمصلحة ليبيا الابناء و الاحفاد .
    و سيتفقون . أما الان فلارأي لهم سوى ما يراه غيرهم لهم.

  • med
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:31

    الجزائر لا تعرف لا جار ولا هم يحزنون تتدخل دائما وبسرية في شؤون الدول وتعرقل وتشيطن وتقول هي دولة لا تتدخل في شؤون الدول

  • Amine
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:32

    اللهم أجمع شملهم وشمل المغرب الكبير وأصلح دات بينهم . واللهم بتدبيرك نجهم من كيد الكائدين أعداء الوحدة والدين يا لطيف ياخبير .

  • gan gan
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:35

    يتصلح ولا ما يتصلحوش هداك شغلهم اما انا فعيش فالمغرب بلا الخير و الخمير بلاد سلم و راحت البال عاش الملك

  • ماسف
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:37

    حلو هاد المشكل بسرعة توجد مشاكل اخرى تحتاج حلها الله اهديكم خدمو بلادكم بصدق ليبيا تحتاج من يبنها وليس من يخرب فيها شي يحز في نفس بلاد لديه كل مقومات التقدم وينخبط في مشاكل مفتعلة فقط من اجل اطماع ومناصب ليبيا لها الله.

  • ABC
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 14:59

    الآن الإمتحان الصعب على المغرب أن يكون أكثر حكمة ويلطف الأجواء بين الفرقاء وإذا علمنا السبب الحقيقي سنجده تافه ، يجب على الخبرة المغربية في رد الصدع بين الفرقاء اللبيين ، لأن هناك أيادي تريد المزيد من إراقة الدماء بين المسلمين والأخوة وهذه الآيادي لا تعلاف معنى الأخوة والجار ، كل ما يهمها هو تشتيت الأسر وزرع الحقد والكرهاية بين الأخوة ، على الدبلوماسية المغربية أن تعمل في صمت ودون تسريب أي لقاء أو زيارة من وإلى ، وإذا فرجت يتم الإعلان الرسمي وكل الفرقاء في المغرب لتكون صدمة ودرس لمن يفرق بين الأخ والأخ . بصراحة ننتظر من حكماء المغرب أن يفاجئوا هؤلاء دون سابق علم بوجودهم في المغرب . كم أتمنى أن يحصل هذا الخبر.

  • مشكلة دولية
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 15:01

    كان متوقعا انهم أن يفقوا لانهم أصلا لا يمثلون الشعب اليبيا وقرراتهم لا ياخد بها هم فقط كراكيز .فمشكلة ليبيا تتنازع فيها اطراف عدة دولية لتوزيع الثروة والغنيمة البيترولية ورم الفتات لهؤلاء.

  • أستاذة وطنية
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 15:08

    ألم نسمع البارحة او نقرأ ما قاله تبون ان لا اتفاق غير ذلك الذي تم في الجزائر وتونس يعني دخول الفيروسات على الخط لن يكمل اي اتفاق عربي سواء في ليبيا او العراق او اليمن لان هؤلاء الحتالات يريدون ان يبقى الوضع على ما هو عليه لأنهم يصطادون في الماء العكر

  • اطلنتكي
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 15:15

    دخول جهات خارجية على الخط؛ لن يفضي الى اي اتفاق لان مصالح الخارج تتجلى في تقسيم ليبيا زد على ذلك العناد بين الاخوة الاعداء وعدم تنازل اي طرف ان يردي لنتيجة

  • ولد حميدو
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 15:47

    فعلا الجزاءر ضد الحوار في المغرب و لكن لم يعد عندها وزن كما كان ايام البحبوحة حتى تؤثر على الاطراف الليبية فكل ما هناك جهات خارجية تجري وراء مصالحها اما المغرب و الجزاءر طالقين الشبكة اما الحل فعند امريكا عندما تقرر دلك

  • عدي
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 15:56

    خلافات تعرقل ووو…ألم تقولون أن محاورات بوزنيقة كانت انتصار كبير وتم التفاهم بين الفرقاء اللبيين أو عوتاني العودة الى المربع الأول يعني ولا شيئ حقق وهذه المشاورات الا مضيعة للوقت وللأموال كما توقعنا…سياسة العام الزين في كل المجالات لهذا لن نتقدم أبدا

  • عبد الرحيم
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 15:58

    هدوك لي جاو داك النهار غير دراري صغار معندهوم عقل داكشي علاش ما كين اتفاق خليهم يتبعوا مصر و الجزائر و تركيا و روسيا حتى يوليو بحال سوريا.

  • عزيز
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 16:33

    سينجح الاتفاق بادن الله. ربما مناورات جزائرية مصرية اماراتية هم الذين يضغطون على الموالون اليهم قصد تعطيل او الغاء الاتفاق خصوصا وان المغرب نجح في جمع شمل الليبين. والان يريدون تعطيله قصد المستطاع. حتى الافشال والعودة الى الحرب. لكن الجزائر ولامساندوها لن يفلحوا الديكتاتوريات في جل الانظمة تحاول الابتزاز والظهور بمظهر المشرف.

  • راه داݣ ليهم الشوكة القذافي
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 18:25

    هاذو راه ما جايبهم لا إتفاق ولا عبو الݣايزي هاذو راه ما جايبهم غير ازرود والتبراع و التفطاح و اتسنتير و تضييع الوقت ، على المغرب ان يبذل جهده و إن لم يوفق بسبب عناد البدو يفضها سيرة كما يقول الاخوة المصريين، و فاليوم الأخير يفطرهم بالحرشة و الزبدة الرومية و اتاي ويقول ليهم يالله وريونا صفايح رجليكم ،

  • احمد
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 18:26

    عندما تم الإعلان عن زيارة حفتر صحبة عقيلة صالح الى مصر في الآونة الأخيرة قبل موعد بوزنيقة الثاني
    أيقنت أن موعد بوزنيقة سيفشل بسبب شروط هده الدول الأجنبية وتدخلها السفر في شؤون ليبية
    يبقى دايما والحمد لله المغرب سيدهم في الحياد ورءب الصدع للأخوة الليبيين.

  • Massinissa
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 18:26

    Au numéro 38
    يا أستاذة ألا تعرفين أن الجزائر هي رب المقلة تع إفريقيا يجب على برويطة حل مشاكل مراركة متواجدين في سلونات الجزائر بعد أن دخلوا حراقين إلى الجزائر قبل أن يحشر أنفه في ملف ثقيل جدا جدا عليه أيقرقور

  • الصقرديوس
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 18:28

    إذا كانت هناك يد خارجية، فلأنها وجدت شخصا مثل حفتر لا يؤمن بالسلام ولا يراعي الدم الليبي ومستعد لكل شيء من أجل الحكم. إذا اعتقل حفتر وحوكم لجرائمه، ستسير ليبيا على الطريق الصحيح.

  • Amaghrabi
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 18:55

    صراحة الحل الجيد هو ما توصل اليه اخواننا الليبيين في المغرب بمباركة جلالة الملك حفظه الله,ولكن مع الاسف اولائك الليبيين المختارون من اجل التفاض والاتفاق ليس في يدهم شيئ ,وانما عليهم ان يحملوا النتائج التي توصلوا اليها الى زعمائهم المدنيين والعسكريين والزعماء انفسهم يتشاورون مع المتدخلين من الدول الاجنبية التي لها ذراع طويل في قول نعم للاتفاق او لا للاتفاق,وبالتالي فالصعوبة تكمن ان السراج ليس قزة على جيشه المشكل من الاسلاميين وانما الجيش هو من يقود السراج والمدنيين بصفة عامةوهؤلاء الاسلاميين اصبحوا تابعين مباشرة للدولة التركية,اذن رئيس بدون سلطة على جيشه,وفي الغرب لهم جيش تحت سلطة حفتر ولكن حفتر تحت سلطة الدول الاجنبية مصر السعودية الامارات فرنسا روسيا ووو ,فهذه الحالة المعقدة اعتقد ولا اتمناها لاخواني الليبيين انها ستصل الامور الى تقسيم ليبيا لان الامر والقرار ليس في ايدي الليبيين شرقا وغربا .

  • عادل
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 19:00

    عدم الاتفاق ليس مفاجئا فهذا حال العرب بل المفاجأة الحقيقية هي اذا اتفقوا بالفعل و الله يهدي الجميع فإضاعة الوقت يدفع ثمنه الليبيون

  • ها...لي قلنا !
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 20:04

    قلنا أن هناك جيهات معروفة التي لا تريد أي اتفاق بدونها ؟ تريد جهات تساندها سياسيا من أجل معاكسة ما يقوم به المغرب و لو حتى كان فيه خيرا لبلدانهم…؟
    الآن على الأخوة الليبيين أن يختاروا من يريد جمعهم و من يريد تشتيتهم …و أن لا يتركوا التدخل في شؤون بلادهم و أن يتراضون بعضهم البعض لقطع الطريق على الأشرار !

  • الى ...46
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 20:39

    Massinissa.
    الا تعلم أن منظومة المعسكر السوفياتي التي كانت تعتمد عليها الجزائر وتستعين بها ضد المغرب قد تفككت و أفل نجمها منذ سقوط جدار برلين سنة 1989؟.
    وأن النظام العسكري الجزائري فقد شرعيته منذ ان انتفض ضده الشعب في اكتوبر 1988 .
    ثم فقد الإحترام الدولي لما تسبب في حرب أهلية دامت 10 سنوات.
    ثم صار لا يساوي شيئا في المحافل الدولية بعد ان انتفض ضده الشعب الجزائري من جديد سنة 2019.

  • Mohamed
    الخميس 1 أكتوبر 2020 - 23:04

    لا يمكن للعسكر في الجزائر هضم نجاح الوساطة المغربية وبالتالي فتحركاتهم الأخيرة خاصة باتجاه تونس توحي بأن شيئا ما دبر بالليل لإفشال هذه الجولة.

  • علال
    الجمعة 2 أكتوبر 2020 - 07:27

    رقم 51
    صحيح ما تقول الجزائر اصبحت دون وزن والا كيف نفسر استقبالها في ثلاثة ايام وزيري دفاع اقوى دولتين في العالم ووزير الدفاع التركي ينتظر الاذن عند الباب.

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 7

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب