شيوخ ينادون بتفعيل دور الزوايا الصوفية أمام الفوضى السائدة بالعالم

شيوخ ينادون بتفعيل دور الزوايا الصوفية أمام الفوضى السائدة بالعالم
الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:00

دعا علي الريسوني، شيخ الزاوية الريسونية، ممثل الزوايا بشفشاون إلى تفعيل عمل الزوايا الصوفية بقيادة أمير المؤمنين محمد السادس. وأضاف في كلمته بالجلسة الافتتاحية للمنتدى العالمي الأول للتصوّف، التي انعقدت الخميس بمدينة شفشاون، أن الزوايا أعطت في الماضي عطاء لا يمكن حصره وخدمت المغرب والعالَم.

ودعا الريسوني المشاركين في المنتدى العالمي للتصوّف إلى الخروج بنتيجة ملموسة من أجل المجتمع المغربي والدولة والأمة، بعيدا عن المشاكل التي فككت الشعوب وأظهرت الإسلام بمظهر مخالف لما هو عليه حقيقة، مذكّرا في هذا السياق بأن التصوّف جزء لا يتجزأ من الإسلام، وبأنّ من أقصوه وأقصوا رجال الإحسان أبعدوا إرث النبوة، وذِكر الله، والتوجه إليه بقلب متعلق به مشتاق إلى الجنة والنعيم.

ووصف شيخ الزاوية الريسونية التصوّف بـ”قلب المغرب”، مضيفا أن الزوايا كان لها دور وطني في المقاومة، وأنها كانت تُخرّج أولياء الله الصالحين. وشدّد على ضرورة رجوع الزوايا للقيام بهذا الدور، بعيدا عن “الإسلام اليابس الذي ليست له نكهة صوفية”.

وذكر علي الريسوني أن المغرب يوجد، اليوم، في وضع ينبغي أن يجنَّبَ فيه الفوضى السائدة في العالم، وهو ما ينبغي معه مناقشة عطاء الزوايا في عالم يشهد تطرّفا دينيّا ولا دينيّا، خصوصا أن المغرب “يقدم أحسن نموذج في تدبير الدين الإسلامي، والجمع بين العقيدة والإحسان، والعقل والقلب، والأصالة والمعاصرة، والحاضر والماضي”.

بدوره، فسّر محمد بن تحايكت، رئيس المجلس العلمي المحلي بمدينة شفشاون، انخراطَ علماء المغرب في مذهب التصوف بإيمانهم بشرعيته. وزاد متحدّثا عما يبدو من تمسّك أهل المغرب بأهل التربية والإصلاح والسلوك.

ويرى رئيس المجلس العلمي المحلّي بشفشاون أن التصوف المغربي يكاد ينحصر في ثلاث مدارس تنهج المذهب السني الأخلاقي في التربية والسلوك الذي وضعه الإمام الجنيد، هي: التصوف القادري، نسبة إلى عبد القادر الجيلاني، ومن فروعه الطريقة القادرية البودشيشية، وكذا التصوف الشاذلي، نسبة إلى أبي الحسن الشاذلي؛ وهو أصل كثير من الطرق مثل الدرقاوية والجازولية والناصرية والصديقية والعيساوية. إضافة إلى التصوف التيجاني، نسبة إلى الشيخ أبي العباس أحمد التيجاني.

وذكّر محمد بن تحايكت بتميّز مدينة شفشاون منذ تأسيسها باقتفاءِ أهلِها أهلَ التصوف والصّلاح، مشيرا إلى أنه ليس هناك بيت بالمدينة يخلو من الانتماء إلى طريقة صوفية. وزاد قائلا: “في يوم الجمعة، لكل زوايا شفشاون رُوّادُها وحلقات ذكرهم وصلاتهم وسلامهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم”، وهو ما يعدّ “من خصائص الأمة المغربية ومن أهمّ الأسس التي ضمنت تمتّع أهله بالوحدة والأمان والانسجام”.

وأشار محمد بن تحايكت إلى أن التصوف المغربي هو إحدى ركائز التدين المغربي، مضيفا أن للتصوّف ارتباطا وثيقا بالشرع الحنيف، وأنه عمل على تحفيز روح القيام بالشعائر الدينية والاقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلّم، والصّحبة الصالحة من أجل التربية والسلوك، لقيامه على الحرص على واجبات الدين والابتعاد عن الشبهات، وترتيب أوراد فردية وجماعية تقوم على الاستغفار وكلمة التوحيد. وأوضح أن مجمل أوراد التصوف تخليةٌ للنّفس عن التعلق بالرّذائل من أجل تَحلِيَتِها بالفضائل والمحمودِ من القول والعمل، وأن قصدَ الاهتمام بالتصوف هو تحقيق كمال الدين والانتقال بالعبادة إلى مقام المشاهدة والمراقبة، الذي ورد ذكره في حديث جبريل.

من جهته، قال عبد الله السعيدي، رئيس المجلس العلمي بسيدي إفني، إن منطقة سوس، شأنها شأن كل ربوع المغرب، منطقة صوفية سنية بامتياز، ويُستشعَرُ بامتياز حضورها، وانخراطها قلبا وقلبا في المنتدى العالمي الأول للتصوّف.

وتحدّث السعيدي عما أسماه “المفهوم العميق الشامل للتصوف، بوصفه بعدا ثالثا للدين تختزنه قيم الإحسان والإتقان”، مضيفا أن هناك مفهوما واسعا للعبادة يعتمد قراءة الكتب الثلاثة والعمل بمضامينها، وهي الكتب التي حصرها في: الكتاب المسطور الذي هو القرآن، والكتاب المنظور، والكتاب الكنز المسطور المتجلّي في عمل الإنسان.

وقال السعيدي إن التصوف يبني شخصية المؤمن في بعدها المادي والروحي والاستخلافيّ في الأرض، بمنهجية وُرثت خلفا عن سلف. وزاد مبيّنا أن التصوف مفهوم يتحقّق به معنى الأمانة والاستخلاف، وتتحقق به المكانة والخيرية والوسطية للأمة، ووصف في هذا السياق الملك محمد السادس بـ”أمير المؤمنين راعي الصوفية والصوفيين”.

‫تعليقات الزوار

58
  • علال كبور
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:11

    الزوايا مجرد مواقع للتخدير الممنهج ومن مخلفات العصور الوسطى !! وغريب ان العالم في القرن الواحد والعشرين والبعض لا زال يدعو لتشبث بالزوايا وبصفة رسمية !!
    انه العبث !!

  • السلاوي
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:11

    بلادنا ليست بحاجة حاليا لا لزوايا ولا لاضرحة ولا لمساجد . بلادنا يجب ان تفكر ان المستقبل للشعوب التي تهتم بالعلوم والتكنلوجيا واللغات وتحقيق كرامة المواطن . ما عدا ذلك فالشعوب التي تضيع وقتها في "الخوا الخاوي" محكوم عليها بالانقراض والتبعية وربما الفناء

  • Sbaai
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:19

    كل حزب بما لديهم فرحون،شيوخ التواكل،شيوخ الزرود والناي والعود وكثرة الوعود،يرون باعينهم كيف تهتك الاعراض وكيف انه لم يبق من الاسلام الا اسمه ومن القران الا اسمه ،فحش زنا لواط وووو،لكن عندهم الدين الزردة وليالي التمايل بدعوة الذكر،اصبحنا كالشيعة ضلالة

  • طولبي
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:28

    الفوضى اصلا سببها تواطئ هذه الزوايا مع مرضى الحكم و التحكم . اسند لها دور اقناع الناس بضرورة الانصياغ لفئة من البشر بحجة الدين و……
    كفا كن الاستحمار ….

  • yass
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:36

    المنهج الذي يمكنه ان ينقذ أهل الارض من مصيرهم هو منهج رسول الله وصحابته والخلفاء الراشدين …وليست مناهج الإفراط …..وليست مناهج التفريط

  • غريب في بلادي
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:37

    مادورها اذا كانت ترى المنكر وتسكت ترى ناهبي ثروات البلاد وتسكت ترى موزين تصرف عليها اموال وتسكت بئسا لزاويا تعلمنا الغنوع والسكوت …. لان الكريم سبحانه لايرضى لنا ان نرى المنكر ونسكت وانتم ياشيوخ ويا من تنتسبون للعلماء تتنعمون بالعطايا وحلق السماع ولا تقولون ولا تدافعون عن هذه الامة الله الله

  • تازي
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:42

    إستغفر ربك فإنما الزوايا بدعوالصوفية فيها كثير من الشرك.
    اعبدوا الله كما أمركم واتركوا ما هو مهلككم
    هداني الله وإياكم ووقانا من المحدثات.
    من مات فقد انتهى عمله .فاسألوا الله سبحانه ولا تسألوا الأموات.

  • Tariq Laayoune
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:44

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني واخواتي في الله.
    الزوايا كما هو معروف تحتاج للمصروف، وما تعانيه من المحن تتضرع من أجل تجنيببنا القلاقل والفتن. اللهم اتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ان أجله لقريب ما بقات غار صوفية، التعليم مشا، الصحة ورحمة الله، ………..لا شيء يذكر اللهم اخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها.

  • Salah zitouni
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:45

    لا حول ولا قوة الا بالله .يا اخي انت صوفي تكلم عن نفسك لماذا تعمم أن المغاربة صوفيين

  • كمال
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:45

    الزوايا أعطت في الماضي عطاء لا يمكن حصره وخدمت المغرب والعالَم.هههههههههههههه أي عطاء ؟ عطاء الشطيح والرقص والشرك بالله عز وجل

  • محمد سعيد KSA
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:50

    السلام عليكم

    لا حول ولا قوة إلا بالله

    زوايا الشرك والبدع.

    هل فعل رسول الله وصحابته ومن أتى بعدهم زوايا وأخذوا يشركون بالله فيها وينطون ويقفزون ؟

    اللهم عافينا.

  • رضوان
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:53

    نعم للتصوف السني نعم للزوايا التي جاهدت الإستعمار و خرجت الاف من العلماء الربانيين و أئمة و قراء و لا و ألف لا للتصوف البدعي : الرقص و الشطيح و الزرود و لفلوس و الشرك بالله…

  • الصوفي
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:53

    بِسْم الله الرحمات الرحيم لم يبقى من التصوف سوى الاسم هذا ملتقى لتدبير الأموال و السيد علي الريسوني بالبارحة كان وهابيا و الْيَوْمَ صوفيا لانه رأى في تنظيم هذه الملتقيات ريعا و تسيبا و ملجأ للاسترزاق و هذه الفئة هي من تضر طريق الرجال عِوَض اصلاح على ماهو فيه من تسيب و خروج عن المنهاج و هناك الكثير ما يقال

  • Maroc
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:56

    المسلمون يعرفون العلم على خلاف جميع البشر !! عندهم العلم من أنقد البشرية من الجوع و الأمراض و مشقة السفر و سهل التواصل.. و عندنا العلم حكايات الأولين ! هؤلاء المجتمعون و الصوفيون و الاسلاميون و ما أكثر مسمياتهم بماذا ينفعون البشرية ؟؟؟

  • مواطنة 1
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:56

    جميل أن يعبد الإنسان ربه ويقيم شعائره الدينية ، لكن ما دور هذه الزوايا في التقدم العلمي للبشرية ؟ هل هذه الزوايا ساعدت في اكتشافات علمية أو عملت على إنتاج إنسان مخترع مكتشف ؟ هل سيستمر الحال بالمسلمين أنه كلما خسفت الشمس ركعوا خوفا أن تنطفئ وقدموا قرابينا حتى تظهر من جديد ؟ من هم أحسن أخلاقا العرب المسلمين أم الغرب ؟ هل تجولت يا سيدي الريسوني في دول الغرب لترى نظافتها وازدهارها وحسن معاشرة أهلها ؟ هل رأيت كيف يكفلون بعضهم البعض ؟ لم يطلب منهم ذلك دينهم ولكن عقلهم من يميز بين الشر والخير . في الشارع الذي أقطن فيه هناك زاوية بودشيشية يقصدها خواص بسياراتهم الفاهرة ، نساؤهم تأتي نهارا والرجال ليلا ، طقوس غريبة في العبادة ، صراخ وبكاء وعويل ، هل هذا هو المظهر المشرف الذي يجب أن يقدم الإسلام للغرب ؟ سيدي ، لقد انتهى عهد التنويم المغناطيسي ، وبفضل تكنولوجيا التواصل أصبح الناس على علم بما يجري فوق هذا الكوكب وحتى فوق كواكب أخرى . أصبح الناس يرون أن التصوف والتزهد في الدين هروب من الواقع ودعوة لقبول ما فرض على الناس من فقر . الكل يعرف أن هذه الزوايا تمول من أجل تنويم الناس …

  • الحسن العبد بن محمد الحياني
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:57

    الله عزوجل هو الذي علم الانسان ما لم يعلم،بالوحي وبغير الوحي،وإن كان العلم الذي جاء به الوحي هو علم العلم؛﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ – سورة البقرة 282؛لذلك فالعبد المسلم العابد ينادي بتنزيل كتاب الله بالطريقة المحمدية وحدها ولا طريقة معها ،هي طريقة الإستقامة وكفى والصلاة على النبي المصطفى ،فعلى نهج النبوة باتباع الرسول سيد ولد آدم بكل فخر ،لتقرأ قصيدة زجل روحية:" الطريقة المحمدية الحسن العبد "؛وفقكم الله لما يحب ويرضاه ؛:"وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيّاً عَزِيزاً"-سورة الأحزاب،الآية 25.

  • Tétouani
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:58

    أهل بدع وضلالة وشرك العياذ بالله تشجعون الرذيلة وتحاربون الفضيلة تشجعون المنكر وتشجبون المعروف تحبون اللهو والبذخ وتكرهون الإنفاق في سبيل الله حقت عليكم الساعة وسترون عذاب الله تعالى

  • amaghrabi
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:59

    بسم الله الرحمان الرحيم.دور الزوايا قد انتهى دور اكل عليه الدهر وشرب واصبح في خبر كانلانه يكرس السذاجة والعبودية والتوكل على السخافات.شباب اليوم بكل تأكيد لا يهتم بهذه الطقوسات التي ليس له وقت لممارستها او بالأحرى التفكير فيها,وبالتالي فاحياؤها اليوم سيقتصر على من بقي حيا وادرك منها شيئا فيما مضى.اعتقد ان الشباب اليوم حتى الطقوس الدينية المفروضة يغادرها افواجا لان الطقوس التي لا تنتج المبادئ السامية والأخلاق الفاضلة تسيئ الى الإسلام وتجعل منه دينا اجوف.الشباب اليوم استولت عليه التقنيات العالمية والأفكار المعاصرة والحداثة التي فرضت نفسها على البشرية جمعاء اما مثل هذه الطقوس الجوفاء فهي صرخة في واد وزحنين الى الماضي المتخلف الذي يكرس الجهل والعبودية

  • محمد بلحسن
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 08:59

    أتمنى أن يتفرع عن ذلك الجمع الميمون فريق من الشيوخ المهندسون المتخصصون في بناء و صيانة الطرق لينادوا, من قلب بلدة دار أقــــــــوبــــــع الواقعة بجوار الطريق الوطنية رقم 2 بين مدينتي شفشاون و تطوان, بتفعيل دور الزوايا الصوفية أمام الفوضى السائدة في قطاع البناء و الأشغال العمومية بالمملكة المغربية. هذا ما أتمناه بعد مرور 3 شهور على زيارة وزير التجهيز و النقل و اللوجستيك و الماء لتلك المنطقة المحبوبة عند جميع المغاربة كللت ببلاغ نشر على البوابة الرسمية لتلك المؤسسة الوزارية ها مقطع منها: "على إثر الزيارة الميدانية التفقدية التي قام بها السيد وزير التجهيز والنقل واللوجيستيك والماء يوم 18 يناير 2019 إلى الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين شفشاون وتطوان والتي تعرف تثنية على طول 55 كلم، وتبعا لملاحظات السيد الوزير على وضعية المحور الطرقي الرابط بين دار أقوبع وشفشاون الذي تم انتهاء الأشغال به وفتحه لحركة المرور مؤخرا، والذي ظهرت به عدة عيوب، طلب السيد الوزير من المختبر العمومي للتجارب والدراسات LPEE القيام بخبرة تقنية للتأكد من حجم ومصدر العيوب التي اعترت هذا المحور الطرقي الهام".

  • عبد الحميد
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 09:01

    الزوايا الصوفية لعبت أدوارًا رائدة في مواجهة المد الاستعماري في شقه الثقافي والعقدي، ولكنها قبل ذلك وبعده ساهمت في تفريق صفوف المسلمين وشرذمتهم وتقسيمهم إلى شيع بلغت كما تنبأ رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أكثر من سبعين فرقة، كل منها يغني على ليلاه، وتنمّر أتباع بعض الزوايا حتى سمعنا مَن ينسب إلى مؤسس الطريقة قوله "إنه أكبر منزلة من الأنبياء" نسأل الله السلامة والعافية.
    المصيبة أن أغلب أتباع الزوايا يتنوّع هذا الخرف لديهم حتى وصل ببعضهم إلى شرك خفي من جراء إسباغه صفات غير إنسانية بل ربانية على شيخه ومولاه…
    هذا لا يهمنا في شيء، وإنما يهم المصابين به… لكن ما يهمنا أكثر، هو حال التشيّع الذي يميّز تعدد الطرائق واختلاف أورادها و"طقوسها"، ولا أقول "شعائرها" لأن الشعائر لله وحده يضعها ويفرضها كيف يشاء…
    زيادة على ذلك، الريع المهول الذي تحققه زوايا دون أخرى، والنفوذ الذي تكتسبه دزن غيرها، مما يعمق الهوة فيما بينها… زد على ذلك طقوسا اختفالية ما أنزل الله بها من سلطان… والبقية يعرفها الخاص والعام…
    فرجاءً، كفانا تخلفًا وتفرّقا وكفانا بِدَعًا… والله يستر!!!

  • Tombokto
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 09:01

    قمة التخلف.الاتجار بالدين.كأننا نعيش في عصر الكنيسة التي صخرة الدين ……………

  • انتربولوك
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 09:07

    الزوايا كانو في القديم يقومون بدور سياسي بمثابة الأحزاب السياسية الحالية فلا يمكن للزوايا ان تلعب أي دور في هذه الألفية لان الجيل الحالي لا يوءمن بالزوايا

  • عبد الله
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 09:10

    التصوف بدعة و ضلالة وزندقة كما،ذكر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية و شيخ الأمة محمد ابن الوهاب،توبوا إلى الله وارجعوا منه إلى الطاعات و الفرائض،وليس الذكر الخالي من العبادات وأمهاتهم الصلاة في المسجد و البعد عن الموسيقى الكافرة وإرتداء لباس السلف الصالح و إسدال اللحية والنقاب للآمة و الزوجة و الجهاد ضد الكفار،هذا هو ديننا أما الصوفية و غيرهم فهم في ضلال إلى يوم الدين،واتقوا عذاب القبر،فلا ذكر بدون قوة العمل و الطاعة،والله المستعان

  • الله غالب ..
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 09:10

    و انا اطالب بهدم اوكار الخرافات تلك! الدين عند الله الاسلام! و الاسلام واحد! ليس هناك اسلام وهابي و لا اسلام معتدل و لا اسلام متشدد و لا اسلام بودشيشي و لا اسلام درقاوي او عيساوي !
    هذه كلها مجرد خرافات، و الاخطر هنا هو انه تصرف الملايير من الدراهم سنويا على هذه الزوايا ، و النتيجة نشر الجهل و الشرك بالله!
    هذا كله لم يكن في عهد الرسول صلى الله عليه و سلم! الرقص و القفز و الجدبة و ذبح الاضاحي لغير الله و التبرّك بالموتى !!!

  • imad
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 09:18

    اللهم الفوضى في العالم و لا التصوف و الشرك بالله العظيم

  • Houssam
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 09:24

    تشجيع الزوايا هو تشجيع للجهل المقدس حتىى يتمكنوا من تدجين المواطن البسيط و تعطيل الفكر لديه و جعله مسلوبا و مستسلما .شجعوا على تلقي العلوم الحقة و البحث العلمي و طالبوا بتوفير التعليم و الصحة للجميع لجعل الفرد قادرا على الإبداع و التمرد على كل من ينشر التخلف .

  • hicham
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 09:29

    لم أعد أفهم أي شيئ في الأديان ، لسبب بسيط ألا هو تضارب التوجهات والمقاصد وما يزيدني إقتناعا يوما بعد يوم إن الأديان لعبت وتلعب دورا مهما في التفرقة
    بدل توحيد الأمم،والمحير في الأمر أن كل دين يدعي أن هو من يمتلك الحقيقة المثلى ومن دونه في ضلال . وأكثر هذه المقاربة تجدها في الدين الواحد وهنا الخطورة القاتلة ، هذا كاتوليكي وهذا بروستانتي .هذا شيعي وهذا سني بل أبعد من ذلك حتى في المذهب الواحد تجد هذا التضارب ،وعلى سبيل المثال ،لو سألت أي سلفي عن التصوف لما تردد عن وصفه بالبدعة أو الشرك ونعت مورديه بالقبوريين ،والعكس صحيح وسيوصف السلفي بالتكفيري والمتشدد ،وبالغلو.بالله عليكم أرشدونا وذلونا وقولوا لنا ما هو الدين أو المذهب الصحيح ؟الأمة ممزقة مشتتة مقهورة شبابنا غزاه تسونامي الإلحاد ،لأنه ببساطة كل مذهب أو توجه لا يزكي إلا نفسه سواء كان سلفي إخواني صوفي شيعي وهذه التزكية تنعكس إلى التعصب للغير وهذا سبب البلاوي والشتاة ،والسد الذي تتحطم على جدرانه كل إرادة وعزيمة للخروج من مستنقع الخلاف والتفرقة . لن أنادي هنا ملكنا بمقولة أمير المؤمنين بل سأناديه بأميرالإخوةالمتسامحين المتعايشين .

  • تاوناتي
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 09:47

    هذا الشعب له ما يكفي من المخدرات،القرقوبي ،الكيف،الكوكايين،الحشيش..الخ .فلا بأس أن نضيف الزوايا والتصوف.
    لكن المطلوب فقط ان لا تفعلوا كما فعل البيجيدي وتقودوا قطيعكم إلى صناديق الاقتراع،فتنزل على كل الشعب المغربي لعنة بن كيران وجماعته.

  • Fifi
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 10:00

    انا كمغربية لا أعرف الصوفية اعرف الله فقط واتبع منهجه فهو واضح الصدق الامانة العدل صلة الرحم الزكاة الصلاة عدم اكل الربا اجتناب الزنا…واهم شيء النهي عن المنكر وما اراه منكر كنت في مكناس ودخلت ضريح ليس لشي وانما لارتاح من الشمس الحارقة والناس تقبل الضريح انه الشرك بعينه

  • عبد ربه
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 10:15

    إن العلاقة بين المريد وشيخه مريبة وقد تذهب في بعض الأحيان إلى فرض أوامر لاعلاقة لها بما ينص عليه كتاب الله تتمثل في المساهمات المادية التي تثقل المريدين وزيارات الشيخ أنما حل وارتحل دون الأخذ بعين الاعتبار لحالة المريدالمادية وهنا أتكلم عن الطريقة البودشيشية.

  • باحث عن الحقيقة
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 10:17

    حينما نروم الى ابعاد المجتمع وخصوصا شبابه عن العمل والاجتهاد والحركية والتفاعل .. فإننا ننادي بالتصوف . التصوف كان عبر التاريخ الاسلامي وخصوصا تاريخ طغيان الحكام وفساد الاوضاع واستئساد الرويبضة كان اسلوبا للهروب من هذا الواقع وتعبيرا من فئة المتصوفة على الرفض المطلق لهذا الواقع الفاسد لعدم قدرتهم على التغيير . ففضلوا الصعود الى صومعة الزهد والركون فيها مرددين الاذكار والاناشيد رافضين الحياة المادية . ولذلك فالتصوف لم يكن ابدا جزءا من الاسلام كما جاء في التقرير لان الاسلام يدين الرهبانية والانزوائية والابتعاد عن التفاعل المجتمعي الايجابي . فرجاء الابتعاد عن تزييف الحقائق وتغليفها بثوب المواطنة والجهاد . ومن اراد التحقق فليعد الى التاريخ وكتب التاريخ فهي حكم ووسط بيننا جميعا
    انشري هسبرس من فضلك

  • حمد
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 10:18

    التصوف شعاره: ما لله لله وما لقيصر لقيصر. اخشوشنوا في عيشكم وملبسكم. وتقوقعوا حول أنفسكم، واحنوا رؤؤسكم، وغضوا أبصارهم، وكمموا ألسنتكم… مع تغليف ذلك بالتواضع والخمول وكثرة الذكر. والسلام.
    وكل ذلك لا ينفع لا الفرد ولا المجتمع ولا الإسلام، خصوصا في هذا الزمان.
    هذا رأيى الخاص، ولكل وجهة هو موليها.

  • مغربي ساكن فالمغرب
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 10:23

    بغض النظر عن مدى زيف ادعاءات المتدخلين في المنتدى عند مقارنتها بالشرع الحنيف، أطرح التساؤلات التالية :

    لماذا ﺍﻟﻤﺎﺳﻮﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍلتي ﺗﺤﺮﻛﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﺳﻮﻧﻴﺔ في ﺍﻟﺨﻔﺎﺀ ﺗﺪﻋﻢ ﺍﻟﺼﻮﻓﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﺼﻮﻑ ﻭﺗﻨﺸﺮﻩ ﻭﺗﺤﻘﻖ ﺗﺮﺍﺛﻪ ﻭﺗﻔﺘﺢ أﻗﺴﺎﻡ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻭﻧﺤﻮﻫﺎ ﻋﻦ الإﺳﻼﻡ ﻭﻣﺎهي ﻋﻦ الإﺳﻼﻡ ﻭإﻧﻤﺎ هي ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺼﻮﻑ ؟!

    لماذا ﻋﻘﺪ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻓﻲ ﻣﺮﻛﺰ ﻧﻴﻜﺴﻮﻥ سنة 2003 ﻣﺆﺗﻤﺮﺍً ﻻﺳﺘﻜﺸﺎﻑ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﻪ ﺍﻟﺘﺼﻮﻑ ﺿﻤﻦ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﺔ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ‏؟!

    لماذا نشرت مؤسسة راند -وهي من أجنحة ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ- سنة 2007 تقريرا يوصي بدعم الصوفية لمواجهة المد السلفي ؟!

    لماذا ﺭﻋﺖ ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺎ سنة 2009 ﺇﻧﺸﺎﺀ ‏"ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﺼﻮﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ" ﻓﻲ ﻟﻨﺪﻥ، ﺑﺘﺮﺧﻴﺺ ﺑﺮﻳﻄﺎﻧﻲ ﻣﻌﺘﻤَﺪ ﻣﻦ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺔ ؟!

    لماذا هناك 13 زاوية نشيطة بالمغرب تنتمي للمحفل الماسوني الكبير أو كما يطلق عليه المحفل النظامي بالمملكة ؟!

    باختصار، ما هي علاقة الصوفية بالماسونية وما هي أوجه التشابه بينهما ؟!
    ابحثوا وستجدون الجواب ..

  • عبد الله
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 10:29

    كل الامراض الظاهرة في المجتمع هي نتيجة غياب الزوايا والتربية الاخلاقية والروحية بمافي دالك من تعليقات لو كان اصحابها على خلق وتربية وعلم لانصفوا للتاريخ ولكنهم ضحية الاعلامين السعودي المتطرف والاديني وضاع الحق بينهم

  • انما الصدقات
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 11:11

    ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء.صدق الله العظيم
    وسط كل هذه الفوضى،لن نفلح الا بالرجوع الى الله تعالى،ونسال الله ان يردنا اليه ردا جميلا،ويحبب الينا الايمان ويزينه في قلوبنا،ويكره الينا الكفر والشرك والفسوق والعصيان،ويجعلنا من الراشدين،
    ويبعد عنا شر من يسمون انفسهم بالمتصوفين الملعونين،والمصطفين مع جميع الملل والنحل،للاجهاز على ما تبقى من فضائل الاسلام بين ظهرانينا،
    والله متم نوره ولو كره الكافرون.صدق الله العظيم.
    والصلاة والسلام على رسول الله ،وعلى اله،وصحبه،وامته اجمعين. اتحداك ان تنشري هسبريس

  • ملاحظ
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 11:19

    الزوايا الصوفية متواطئة مع الحاكمين و ساكتة عن الظلم و نهب الاموال . و تمول من ميزانية الشعوب المقهورة. الصوفية من اسباب خنوع الشعوب. هل كان محمد صلى الله عليه وسلم صوفيا؟ الله يهديكم . الصوفية افيون الشعوب

  • تشبث غريقٌ بغريقٍ
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 11:27

    العالم الذي نعيش فيه حاليا مليء بالظلم السياسي والإقتصادي والإجتماعى على جميع المستويات. ما يقع من فوضى حاليا هي نتيجة طبيعية لتمرد الشعوب على واقع لم يعد يُحتمل. إنها بكل بساطة الفوضى الخلاقة، لن ينفع معها لا التظليل السياسي و لا المقاربة الأمنية (العصا) ولا حتى et surtout التصوف/الأفيون. the wall/le mur/الحائط. الحل الوحيد هي الديموقراطية، هي العدل في كل المجالات. لا داعي لنفث الروح في هياكل ميته، فلن تنفع في الأمر شيء. ثم إن الطرق الصوفية هي بمثابة مافيات/لوبيات لها أدرع في دوالب الدولة لخدمة مصالح منتسبيها ( ليس غريبا إذا أن تجد من ضمن أعضائها جنرالات، أمناء أحزاب سياسية، أطر عليا في دواليب الدولة….). مافيات تبيع مواقفها بالمقابل المادي. و مصالح المافيات والنظم الإستبدادية تلتقي عند إخضاع الشعوب. و اِستعبادها و الإستحواذ على ثرواتها. ليس غريبا إذا أن تشجع النظم الإستبدادية هذه المافيات وتغدق عليها من عطاياها بدون حساب؛ لكن مع الوعي المتنامي لم يعد من دور لهذه الهياكل الفارغة( تشبث غريق بغريق). أنشري هيسبريس جزاك الله عنا خيرا.

  • مول الحانوت
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 11:37

    هل تستطيع الزوايا أن تحل مشكلات التشغيل والتعليم والصحة؟ هل يمكن للزوايا أن تصد جشع الأمبريالية وعمالة الأنظمة؟ ما الفرق بين الشيخ والتريتور؟…

  • target
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 11:45

    الزوايا والمساجد والأضرحة أسواق تباع فيها حرية وكرامة البشر ويكرس فيها الإستعباد.

  • مهاجر
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 11:53

    الزوايا و الاضرحة مخلفات القرون الوسطى
    يجب تعليم الاخلاق و الكرامة قبل كل شيء

  • طنسيون
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 12:03

    مجتمعنا المغربي لايزال سجين منظور تقليدي متخلف مرتبط بمقابر تاريخ العصور الوسطى. لم يتأثر بالفشل الذي يلاحقه في التعليم والصحة والتشغيل. بل يجعله هذا الفشل ينغلق أكثر ويطمر عقله و روحه في التخلف والجهل. بلادنا في حاجة لمختبرات البحث العلمي ومؤسساتنا التعليمية في حاجة إلى محترفات ومشاغل تكنولوجيا وبيئتنا الاجتماعية ففي حاجة إلى ثقافة منفتحة على المستقبل ولسنا في حاجة للتشبث بالماضي والعيش دونه. التغيير ثم التغيير ثم التغيير.

  • سناء الإدريسي
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 12:07

    حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم. قهرتونا بالتخلف والجهل . المؤمنين بريئين من اطماعكم والدين الإسلامي بريء من نزواتكم وميولاتكم. ياخدام الاستعمار .

  • لسنا بحاجة إلى
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 12:20

    نحن لسنا بحاجة لزوايا ولا مساجد نحن بحاجة إلى من يصلح البلد ويطهرها من الفساد والمفسدين الذين أهلكوا البلاد واستعبدوا العباد ودمروا وخربوا كل ماهوجميل فى هذا الوطن الحبيب الأمم تتقدم فى كل المجالات ونحن نعود للوراء …

  • مدرس
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 12:20

    الشيوح فوضى في حد ذواتهم والصوفية ليست علاجا ولكنها لب المشكل .اتركوا الناس تتحرر من خزعبلاتكم غير النافعة على مر القرون .كفى انكم تخرفون وتخفون فشلكم ومن قبلكم.كفى كفى فالدين لله والاوطان للجميع ولستم اوصياء الا بالقون والعنف او الارهاب حتى.

  • غيثة
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 12:53

    الزوايا الصوفية هي من صنع الإستعمار لضرب الإسلام الحقيقي المبني على التوحيد و احترام الإنسان و التضامن و الإيخاء…فلما درس المستشرقون خبايا المجتمعات الإسلامية و كان لهم دراية كبيرة بالإسلام و الدي تعرفوا عليه مع الفتوحات الإسلامية…خلقوا الزوايا و شبعوها بأفكار لا تبث للإسلام بصلة فأصبح المجتمع المسلم ضعيفا …فكانت النتيجة التي خرج بها المستشرقين البوابة التي فتحت لهم أفريقيا و بداية من شمالها على مصراعيه

  • Kamal Frankfurt
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 13:13

    بسم الله الرحمان الرحيم، إخواني الاعزاء، ارى ان الكل يربط التصوف بالزوايا و هذا للأسف خلط للحقائق، التصوف شيئ و ما يقع في الزوايا شيئ اخر، و الذين يخلطون بين هذا و ذاك يريدون إلا الفتية و تشويه صورة الصوفية و التصوف ، لذا ارجو من الإخوة الإنتباه إلى هذا الأمر، لأن الصوفية هي الزهد في الدين دون الغلو فيه ولا إبتكار البدع.
    و السلام عليكم و رحمة الله.

  • صالح صالح
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 13:32

    اﻻسﻻم ضاع بين طائفتين. شيعية بالحسينيات.حضرمية.خزعلية.رضائية.و.و.و. وسنية بالزوايا .الصوفية. البوتشيشية.الدرقاوية البودالية.و.و.و.
    اﻻ أن الشيعة تشبثوا بمذاهبهم وشجعوا عليها. وأهل السنة. اقتتلوا فيما بينهم وما زالوا إلى أن ينهي بعضهم على بعض. ناهيك عن نشر البدع والفسوق.وحتى ما ليس له عﻻقة بالدين. وأحيانا. أفعال ﻻ تقل عن أفعال المشركين بالله.
    وهذا هو فضل الزوايا التي أسس لها اﻻستعمار كحسن نية منه للبلداء واﻻغبياء.فما تفرخ عنها اﻻ المتوكلين وضعاف النفوس.

  • Lila
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 13:39

    Dès que le musulman a un gros problème à résoudre il se retourne vers le passé.

    La solution est dans le futur
    Regardez devant vous, pas derrière vous.

    Les solutions du passé étaient destinées à un public qui ne connaissait pas le 21ème siècle, qui ne pouvait même pas imaginer les nouvelles technologies

    Vous êtes devant un autre public

  • hicham
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 14:53

    التصوف هو مذهب الحب و العشق الإلاهي ،كلهم يعبدون من خوف نار و يرون النجاة حظا جزيلا ،أو بأن يسكنوا الجنان و يضحو و يشربو السلسبيلا ،أنا ليس لي في الجنان و النار رأي ،أنا لا أبتغي بحبي بديلا (رابعة العدوية)

  • تائه
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 15:33

    شيوخ ينادون بتفعيل دور الزوايا الصوفية أمام الفوضى السائدة بالعالم

    هههههههههه
    والله الى زوينة هده
    بالله عليكم في مصلحة من

  • hossin
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 16:18

    أنا لن أتبع شيخ يقول ويفتي بدون خجل أنه حلال مضاجعة جثة الزوجة، ولن أسلم أو أكلم من يضاجع جثة كانت زوجته أم لا، إفهموني من فظلكم.

  • Mohammad
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 16:34

    الزوايا الصوفية أصبح لها أدوار سياسية ولكن حدار منها . بحيت يمكن الشيخ أن يجعل من الموردين إرهابيين وخصوصا الجهل والأمية والعنف يزداد.بالإضافة أن الشيوخ مصابون بجنون حب السلطة لأن دماءهم عربية. بحيت يمكن أن يتحالفو مع العدو الخارجي عندما تكون مصالحهم في خطر. .كما يقول المثل لا توجد شركة للتأمين السياسي.

  • طنسيون
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 17:04

    الشعب فاق و وعى خزعبلات الزويا ودعاة الدين. أعطونا البديل في التعليم والصحة والتشغيل. كفى من تكريس الجهل وإرساء التخلف في زمن نحن فيه بحاجة لتغيير الفكر والتفكير. التغيير ثم التغيير.

  • المستأذب
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 18:01

    التخدير المتواصل ما خدامش …" اقطع الهبرة تبرا " … إصلاح التعليم _ تأهيل الصحة _ محاربة الفساد و الإستعباد والإستبداد . من أبرز أسباب ثورة الشعوب هو الفساد الإداري والظلم ودعوات المظلومين … أما التصوف فهو أن تصبح صوفيا تملك صوفا على جلدك في مخيلتك… أي خروفا ظريفا تقاد حيث يريدون.

  • صوفي
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 18:31

    الصوفية و من إتبعهم كمتولي الشعراوي غفر الله له والإمام الغزالي حجة الإسلام كما يلقبونه و أولهم حسن البصري الذي عاش في عصرهم ولا ننسى البوطي،كلهم في جهنم لأنهم أحبوا التشيع لما يسمون اهل البيت و كانوا يزهدون و يموتون حبا في الرهبانية التي حرمها الله،إنهم كالنصارى،إقرأوا التاريخ لتعلموا حقيقتهم كلهم مشركين زنادقة،لا يجوز الصلاة معهم أو عليهم و يحرم التتلمذ على أيديهم،لأن علمهم فاسق يدعوا إلى الشرك،أما شيوخنا الكبار و نستثني ابن تيمية لأنه أشرك و أعجب بالصوفية في آخر عمره،نقول شيوخنا المعاصرين من أمثال الشيخ عمر عبد الكافيي الذي كان تلميذ الشعراوي الزنديق ثم تاب عن ذلك أدخله الله الجنه و الشيخ الألباني والشيخ العريفي و الشيخ السديس و الشيخ ابن عثيمين والشيخ ابن باز رحمه الله،و أكبرهم فضلا شيخ الإسلام محمد ابن عبد الوهاب….. هؤلاء علماء السنة والجماعة وأهل الحق،أقرأوا التاريخ يإخوة،إقرؤا لتعلموا أن الصوفية شرك كبير بعد الأصنام،وعودوا إلى كتب التاريخ لتعلموا أن صلاح الدين الايوبي كان صوفيا مهرطقا،فلا تغتروا بالمظاهر،عليكم بأهل الجماعة،وجاهدواأهل البدع و الكفار ولو بكلمة

  • نورا
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 20:09

    الى المعلقين صوفي و عبد الله رقم 28،كيف تجرؤون أن تصفوا حجة الإسلام بإجماع الأمة الصوفي الجليل الإمام الغزالي و الشعراوي،بالزنادقة،هل لأنهم كانوا يزورون المقامات فحكمتم عليهم بالشرك،إعلموا يرحمكم الله أن حبيبنا المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام كان لا يفسق منافقا وهو يعرفه ولا يكفره فما بالك بالمسلمين الموحدين،هداكم الله و لا حول قوة الا بالله العلي العظيم

  • moaten maghribi
    الجمعة 19 أبريل 2019 - 23:38

    Je ne crois pas qu'au 21 ème siècle , il y on a encore des personnes qui pensent de cette façon!!!!!

  • moosa
    السبت 20 أبريل 2019 - 10:42

    الزوايا والأحزاب سيان كل بما لديه فرح يدعي أنه الصواب وناسيا أنه يدعو إلى التفرقة .
    هنا طريقة واحدة ومن سلك غيرها فإنه ضال مضل إنها كتاب ربنا وسنة نبينا عليه السلام

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب