هل تتعارض "حالة الطوارئ" مع التزام دول العالم بحقوق الإنسان؟

هل تتعارض "حالة الطوارئ" مع التزام دول العالم بحقوق الإنسان؟
الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:00

حذر خبراء أمميون الدول التي اعتمدت حالة الطوارئ لمجابهة تفشي وباء كورونا المستجد من أن يتم استغلال هذه الحالة من أجل قمع حقوق الإنسان، مشيرين إلى أن على هذه الدول، ومن بينها المغرب، تجنب التدابير الأمنية، وذكروها بأنه “لا ينبغي استخدام الصلاحيات الاستثنائية لقمع المعارضة”.

وفي هذا الإطار، قال شكيب الخياري، ناشط حقوقي، إن “حالة الطوارئ الصحية التي أعلن عنها المغرب رسميا تدخل في إطار التدابير التي تم اتخاذها دوليا للقضاء على جائحة كوفيد-19، حيث أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الخميس 30 يناير الماضي أن تفشي فيروس كورونا المستجد يشكل حالة طوارئ صحية عالمية”.

وأضاف الخياري في حديث لهسبريس أن حالات الطوارئ الاستثنائية، بما فيها حالة الطوارئ الصحية، “يكون لها أثر على الالتزامات الدولية للبلدان في مجال حقوق الإنسان، حيث لا تتقيد بالالتزامات المترتبة عليها بمقتضى هذا العهد، وفق المادة 4 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية، المصادق عليه من طرف المغرب في 3 ماي 1979، أي أنه يمكن للدول عدم تنفيذ التزامها الحقوقي المعني بعدم التقيد”.

وبحسب الخياري، فمن ضمن الحقوق التي يمكن للدولة أن لا تتقيد بها، “الحق في التنقل، وكذلك حرية الرأي والتعبير، وتصل أخطرها إلى الحق في عدم التقيد بالمقتضيات المتعلقة بالمحاكمة العادلة، إلا في حالتين فقط، هما المحاكمة العادلة للأشخاص المهددين بعقوبة الإعدام، والحق في محاكمة من قبل محكمة مستقلة ونزيهة”.

وأوضح الناشط الحقوقي ذاته أنه “يشترط لقيام هذه الحالة أن تهدد حياة الأمة، ومن ذلك حدوث كارثة طبيعية مثلا أو مظاهرات حاشدة تتخللها أعمال عنف أو حدث صناعي كبير، وفق التعليق العام رقم 29 بشأن المادة المذكورة، وأن يعلن عنها رسميا، وأن يكون عدم التقيد متناسبا، أي في أضيق الحدود التي يتطلبها الوضع، وأن لا تنافي الالتزامات الأخرى بمقتضى القانون الدولي، وأن لا تنطوي على تمييز يكون مبرره الوحيد هو العرق أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الأصل الاجتماعي”.

وتابع المتحدث بأن “الحق في عدم التقيد بهذه الالتزامات على مستوى الزمن رهين بانتهاء الحالة التي تتهدد حياة الأمة، وليس مطلوبا من الدولة أن تحدد له سقفا زمنيا مسبقا”.

وأبرز الخياري أنه في حال اختيار أي بلد ممارسة هذا الحق، يلزمه إبلاغ الدول الأطراف في العهد عن طريق الأمين العام للأمم المتحدة بالأحكام التي لن يتم التقيد بها، وبالأسباب الداعية إلى ذلك، إلى جانب إشعار مماثل في حال إنهاء عدم التقيد بانتهاء الحالة التي فرضته، كما يجب التنبيه إلى أن حالة الطوارئ الصحية في المغرب لا ينظمها الدستور بشكل صريح، ولكن تخضع للعهد المذكور باعتباره نافذا لمصادقة المغرب عليه.

وأكد المتحدث أنه وفق التعليق العام رقم 29 المذكور، يجب أن تتصرف الدولة في حدود أحكام قانونها الدستوري وغيرها من الأحكام المنظمة لإعلان الطوارئ ولممارسة السلطات الاستثنائية، حيث يخضع لرقابة اللجنة الأممية لحقوق الإنسان مدى امتثال القوانين المقيدة للحقوق وفق المادة 4 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية، ويفرض على الدول تضمين تقاريرها المقدمة للأمم المتحدة جميع المعلومات عن قوانينها وممارساتها الخاصة باستخدام السلطات الاستثنائية.

‫تعليقات الزوار

115
  • kamar
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:10

    الشعب المغربي شعب كاموني اذا مادق مايسمع النصائح
    الاجراءات التي قامت بها الدولة هيا لصالح الشعب ويجب أن يكون أكثر صرامة
    ونتمنى العزيز االرحيم ان يغفر لنا ويرحمنا ويرفع عنا البلاء

  • طارق
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:11

    نحن مع حالة الطوارئ و كذلك نؤيد بشدة من إتخذ هذا القرار لكن ما نلاحظه هو أنه عندما تكون الدوريات مصحوبة بفرق من الصحفيين يكون التعامل مع الناس على أحسن وجه لكن عندما تكون منفردة بدون صحافة تكون هناك تجاوزات خطيرة حتى مع من يمتلك ورقة التنقل الإستثنائية و ذلك بكل أشكال الضرب و السب حتى و إنا كان المتنقل ذاهبا لقضاء إحتياجاته المنزلية

  • aziz
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:12

    هذا ليس زمن الحقوق انه زمن الواجبات

  • بناصر
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:13

    و هل هناك حق أسمى من الحق في الحياة؟ و ما فائدة حرية التجوال المقرونة بالوفاة و انقضاء الحق في الحياة؟ أي حقوق هذه تدافع عنها مؤسسات حقوق الإنسان؟

  • khalid
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:13

    تؤدي نظرية الظروف الاستثنائية إلى توسيع نطاق قواعد المشروعية العادية، إذ تصبح القرارات الإدارية غير المشروعة في الظروف العادية، تصرفات مشروعة في الظروف الاستثنائية، ومنها التدابير اللازمة و كل الإجراءات المتخذة لمواجهة الأزمات، كتعليق العمل بنص تشريعي، أو الحد من الحقوق والحريات الفردية، كحرية التجول، والتجمع…

  • مبارك
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:14

    جمعيات الحقوقية خرجو على المجتمع المغربي يتدخلون دائما بالسلبي

  • samir
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:15

    نعم هناك انتهاكات خصوصا فيديو التصرفيق لخارقي الطوارى الطبية والذي يوثق اعتداء رجل سلطة بالصفع لمواطن

    في انتضار فتح تحقيق في الامر

  • rachida
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:16

    حقوق الانسان الان هي حمايته من الوباء بكل الوسائل مع تامبن حاجيته ولو بشكل متوسط .

  • Bentaza
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:16

    Tout à fait exact
    L'occusant sionisé peut profiter de la situation sanitaire pour décimer la population Palestinienne
    occupées, emmuré à Gaza et la décimée. .Solidaire avec nos frères Palestonien victime de l'occupatione sioniste. … et

  • رشيد
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:17

    اش من حقوق الانسان.الدولة كتبغي الخير وضابطة نفسها-حقوق الانسان لي خرجات علينا – لي يخرج ف حالة الطوارىء بدون سبب علاش يقلب – درت الدنب تستاهل العقوبة – نشكر جميع السلطات المغربية رجال القوات المساعدة والسلطات المحلية والامن الوطني والقوات المسلحة الملكية والدرك الملكي واعوان السلطة المقدمين والشيوخ ولجان اليقظة والهلال الاحمر وجميع المغاربة الملتزمين بالحجر الصحي -اللهم احفظ بلادنا وملكنا وشعبنا يا رب اللهم امين

  • احمد
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:17

    حقوق الإنسان. الدولة التي طبقت الحجر الصحي. هي التي حافظت على حق كل مواطن بأن تحميه من هادا الوباء. اما شعارات الحريات الفردية وحقوق الإنسان فهي شعارات يتغلب عليها الشق السياسي اكتر ما هو انساني. هنا نشكر الدولة المغربية التي راعت صحة المواطنين على أي اعتبار .فالضرفية الحالية تتطلب نكران الدات والانانية. ونتضرع إلى الشافي الله سبحانه و تعالى بأن يحفض هده الأمة وجميع الدول الإسلامية والناس أجمعين .اميين

  • حمدالله
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:20

    الحمدالله يوم في صباح لم نسمع عن تسجيل أي حالة اللهم كف عنا وباء وبلاء

  • Sana
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:22

    الأمم المتحدة تحذر الدول مثل المغرب والمغرب أن تلتزم بحقوق الإنسان لأنه تعرفه جيدا.تعرفه أنه يعطي التعليمات الصارمة والأوامر للشرطة والعسكر لطحن مو.نعم الشعب واعي بهذا الوباء الخطير لكن إن إستمر هذا الفيروس بعض الأيام أو أسابيع لابد للشعب أن يخرج ليسترزق فإلا سيموت وأولاده بالجوع.

  • راه في دارو
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:23

    من الحقوق حق العيش إذن ولابد من حالة الطوارئ أما منظمات حقوق الإنسان فقط تريد خلق البلبلة .

  • nabil
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:23

    ا لشعب المغربي بكل مكوناته من الاعلى الى الاسفل ,استغلو فيروس كورونا لاطلاق سمومهم وحقدهم وحسدهم ضد كل مهاجر مغربي سواء من اجل السياحة او العمل من السب والشتم, فالتاريخ سيسجل بان المغرب تنكر واقفل ابوابه على ابنائه خارج الوطن سجل ياتاريخ.

  • كريم
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:24

    نحن مع كل الإجراءات المتخدة لحماية الوطن والمواطنين من هاذا الطاعون والمواطن ملزم باحترام الحدر الصحي وكذالك يجب على السلطات التي تسهر على تطبيق الحدر الصحي احترام كذالك القانون والمواطنين ليس بالسب والقذف، ولكن بتطبيق القانون على الأشخاص الذين لا يحترمون الحضر الصحي ويجب على الدولة كذالك ان توفر للمواطنين كل ما يحتاجونه من المواد الغذائية والصيدلة وكل ما يهم مصلحة الشعب والضرب بيد من حديد على المحتكرين والعصابات ومساعدة المتضررين من عمال وفلاحين وفقراء ونطالب الجميع المساهمة في الصندوق الذي اقترحه جلالة الملك وخاصة من الاغنياء لمواجهة هاته الكارتة ومزيدا من الحذر والنضافة والنظام والالتزام للصالح العام ولا ننسى كذالك ان نشكر كل من يسهر على سلامة الوطن والمواطنين ويجب دعمهم بالمسائل الوقائية من كمامات ومواد التعقيم إلى آخره ونطلب من الله تعالى وبركاته ان يراف بعباده ويحمي الوطن والمواطنين وجميع البشرية جميعا.

  • أستاذة وطنية
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:26

    في المغرب لا بد من قمع حقوق الإنسان من أجل تطبيق الحجر لان لولا القمع احيانا ما وصلنا إلى هذا الحجر النسبي وليس الكلى لان هناك من لا يصدق بالمرض وهناك من أجبرته الظروف إلى الخروج لتوفير لقمة العيش من هذا المنبر ادعو السلطات إلى تقصي اخبار من هم في حاجة إلى دعم حتى يدعمونهم من الصندوق المخصص لمجابهة كورونا ولمجابهة الفقر الناتج عن كورونا لكل من ليس له عمل قار

  • جبران ادريس
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:28

    حريتي تبتدأ حين تنتهي حرية الآخر. علينا تطبيق الاحتياطات الصحية بالحرف. لا مجال لحقوق الانسان

  • غيثة
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:28

    في مثل هده ااجائحة التي ضربت العالم بأسره، فما تفعله الحكومات هو ضمان لحقوق الإنسان بعينها، فهل هناك أكثر من أن تضمن لك حياة بدون وباء ممكن إدا اصابك قد تصيب اكثر من 400 فرد، هنا تنقلب الآية ما يفعله الإنسان هو ضد حقوق الدولة

  • حسن
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:28

    شاهدنا في بعض الغيديوهات تصرفات غير قانونية تسمها طابع التعسف و التسلط في حق المواطنين. البعض يشرع بضرب المواطنين قبل سألهم عن.سبب الخروج او عن توفرهم على الورقة الاستثنائية. يجب تطبيق القانون على الكل و القانون واضح، اما الصفع فهو خرق للقانون. اظن ان المواطنين ينتظرهم الاسوء في الايام القادمة.

  • امغار نا ريف توري توريم
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:29

    الحق غي الحياة يعلو ولا يعلى عليه فهو الاصل في كل شيء فما قيمةالحق بدون حياة الحجر الصحي هو اجراء اضطراري واستثناءي فرضته ألوضعية الراهنة بكل قوة ولا جدال في ذلك

  • معلق
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:31

    اودي حقوق الانسان دبا هي تبقى فدارك وتلتزم بالتدابير الوقائية باش توفي حق الانسان نحوك وتحمي راسك

  • Driss
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:31

    نحن الآن في إيجاد الحل للحفاظ على حياة الكاءن البشري من هذا الوباء الخطير وبما أن هناك شريحة في المجتمع جاهلة ومتهورة وتعرض حياة الآخرين للخطر فيجب علينا أن ننسى ما تمليه هذه المنظمات من حقوق الإنسان……الغ..

  • mogador
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:32

    لا لحقوق الانسان بالمغرب ثم لا لحقوق الانسان ، لا للديمقراطية الان ،مادامت حياة الأمة مهددة …نعم لاستخدام السلطات الإستثنائية بالمغرب…

  • عبدالعالي
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:34

    تحية للأطباء والشرطة والقوات المساعدة لما يبدولونه من تفاني في خدمة الوطن والمواطنين

  • med
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:35

    لا تنسوا ان الحق في الحيات هو الأساس
    وبه فإن هذه الإجراءات جائت للحفاض عليه

  • خبير
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:35

    جواب بسيط ومختصر على هذا السؤال المطروح في المقال
    حقوق الانسان هي من جعلت ايطاليا وإسبانيا تحصي قتلها كل يوم لانهم تساهلوا مع المواطنين الجاهلين بخطورة الفيروس والمرض وتركوا المواطن يمرح ويسرح واليوم كلهم فوق أسرة الموت
    في هذه الظروف الصعبة والاستثنائية يجب مساعدة السلطات في القيام بواجبها لحماية الشعب والوطن ، حقوق الانسان ستاتي بعد الخروج من هذا الوضع الاستثنايء والمواطن الجاهل ليست له حقوق لانه بجهله سيؤذي شعب باكمله وربما يقتله!

  • عمر
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:35

    حالة الطوارء عمل احترزي جيد لاكن نحن بلد غير دمقراطي ولابجب ان يكون الشطط في السلطة ويجب ان نتعامل مع الشعب بطريقة حضارية ليس بالسب والشتم

  • احمد
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:36

    السلام عليكم
    لا اضن ، لان هناك ما يسمى بالضروف القاهرة .

  • hamza 3emara
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:38

    اي حق للانسان ان يكون سببا في إداء إنسان اخر،
    في مثل هذه الظروف الوبائية يجب على الجميع إتباع حالة الطوارئ،
    و حالة الطوارئ إحدى سبل الإجراءات الوقائية اللازمة للحد من تفشي الفيروس، و عدم إتباعها يعني الخيانة، و الخيانة هنا ليست كأي خيانة أخرى، (خيانة الشعب) من أكبر الجرائم البشرية، و العقوبات هنا يجب أن تكون صارمة و جدية

  • حميد
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:39

    الحق في الحياة هو حق من حقوق الإنسان… هو أسمى من حق في التنقل..

  • متتبع
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:39

    المشكل لا يكمن في الحريات في هذه اللحظة العصيبة بل في تصفية الحسابات فهناك بعض رجال السلطة والامن المتسلطين سامحم الله الذين إغتنمو الفرصة لإخراج جل غضبهم علا المواطن بصفة عامة بالضرب والشتم ورجعوا لحسابات قديمة في عهد الحريات أي قبل ح. طوارئ التي لم يكن بوسعهم فعل أي شيئ للشتائم و التهديدات التي يتلقوها من مجرمين ومنحرفين سوا تطبيق القانون بتسليمهم للعدالة. أناشدهم بالتمييز بين مواطن مرغم علا التنقل من أجل قوته اليومي أو للاستشفاء ومنحل ومنحرف لايريد الخروج إلا للفوضى والتسكع.

  • بولقطاب عبد الرحيم
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:40

    واش هادا وقت حقوق الإنسان هادا وقت مواجهة عدو الإنسان إذن خاصنا نضحيو بالحريات ديالنا ونتقيدو بلي كاتملي علينا السلطات ولو استدعى الأمر استعمال القوة لأن الأمم المتحدة ماعارفاش بأن عندنا واحد النماذج بشرية لا علاقة لها بالإنسانية حتى تكون لها حقوق المثل الشعبي يقول العبد بالدبزة والحر بالغمزة

  • أدربال
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:41

    في سؤال للطبيب المُختص في محاربة الأوبئة و الحد منها في إحدى حلقات برنامج للتوعية في التليڤزيون السويدي .
    ماهي أنجع طريقة للحد من تفشي وباء كورونا ؟
    الرد
    أن يلزم الجميع بيوتهم !
    إنه أمر صعب رد الصحفي !
    نعم رد الطبيب
    هدا لا يطبق إلا في الصين و البلدان الشبيهة لها يعني الأنظمة الديكتاتورية .

  • abdelkader
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:42

    السلام عليكم . اتساءل فقط . هل المغرب قادر ان يدخل في المرحلة الثانية . واللتي ترتكز اساسا على تعميم التحاليل . والاكثار منها.
    اتمنى ان يكون المسؤولون قد انتبهو لهذا . وان تكون من اولوياتهم في ما يخص المساعدات المطلوبة من الصين . ان استطاعو في هذه الضرفية ان يكون في كل جهة مختبر لتحليل العينات . نكون قد استبقنا المرحلة الثانية. اللهم احفض عبادك.

  • أولويات
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:42

    في الحالات كهاته اللتي يعيشها العالم و بلانا لا يهم سوى الإتحاد شعبا و ملكا و حكومة لتخطي الجائحة إن شاء الله سالمين غانمين و ما اتخذته الدولة من إجراءات اليوم هي في صالح البلاد و العباد. القوانين اللتي تقيد الحريات هي حالات طوارئ يمكن الرجوع عنها بعد الجائحة بإذن الله.

  • حفيظ
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:43

    أن تكون معزولا صحيا في بيتك وبين اسرتك متطلعا للحياة خيرا من ان تكون في سرير الانعاش لوحدك متطلعا للموت.
    إنتهى الكلام لمن لا يتعض

  • فتحية
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:44

    الدولة سائرة في اتخاد القرارات الناجحة السليمة وكل ما قررته هو في صالحنا نحن مع دولتنا الى النهاية واي حقوق اكتر من ان نتبضع مانحتاجه ندهب للتطبيب و شراء الادوية وندهب لمقر عملنا ادا استوجب دلك لا نحتاج لحقوق اكتر من هده في الضروف الحرجة اللتي نمر بها لك العز يا وطتي اللهم ارفع عنا الوباء و البلاء و احم عبادك يا الله

  • ملاحظ
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:45

    يجب ان ترافق اجراءات حالة الطوارئ دراسة اجتماعية لتحديد تبعاتها السياسية.
    فاعتماد نظام سلطوي لا يتقيد بأبسط أساسيات حقوق الانسان ويعرض الكثير من المغاربة لمعاملة سيءة من طرف بعض أعوان السلطة العمومية " الضرب والسب" والتعامل مع الكل على انه مجرم دون التمييز بين اوضاعهم. يمكن ان ترتب عليه انعكاسات سلبية في علاقة المجتمع بالسلطة.
    والخوف الخوف من تمديد مدة الطوارئ في البلاد.
    ارجو من الله العلي القدير ان يرفع البلاء والولاء وان يحفظ بلادنا وسائر بلاد المسلمي.

  • الحاج
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:49

    هولاء الذين يسمون انفسهم حقوقيون يستغلون كل فرصة للظهور والاسترزاق ايهما اسبق في حقوق الانسان؟ نوروونا يا جماعة البحث عن الابرة وسط كومة التبن.

  • إسماعيل
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:53

    الأصل أن الإجراء الواجب إتخاده هو حالة الإستثناء أو الحصار المؤطرين دستوريا بمقتى الفصل 59 و 74 . و بذلك التضييق من نطاق الحريات و ليس الحقوق " إذ أن الحريات هي جزء لا يتجزأ من الحقوق * أي الجزء من الكل ، مع الإشارة إلى أن الحقوق المنصوص عليها دستوريا تبقى محمية بقوة القانون بمقتضى الفصل 59

  • عبدو
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:53

    هذه حالة خاصة، اما الموت او الحياة، في هذه الحالة تفتحون افواهكم حتى تظهر اضراسكم، ولكن عندما يتعلق الامر بممارسات بني صهيون تبتلعون السنكم وتغمظون اعينكم. كفاكم من العنصرية.

  • ماجد واويزغت
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:56

    نتمنى من الله عز و جل أن يرفع عنا البلاء و الغلاء

  • حسن
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:56

    أظن أنه ليس بالمناسب التذكير بهذه الأمور في هذه الآونة لأن الأمر إستثناء ومثل هذه المقالات قد تحرك الجاهل للتمرد على حالة الطوارئ التي هي بالأساس تسعى للحفاظ على الحقوق العامة

  • Medzina
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:57

    اش من حقوق دابا . راه الدولة باغا تحمي الشعب . دير التجمهر الذي يؤدي للعدوى وجي قول الحق في التعبير.
    ىخويا الى ما لقيتي ما تدير دابا خود شي كتاب وقرا ولا شوف القنوات وخلينا من الفهامة ديالك. حنا امام جائحة لا تبقي ولا تذر وحتى في مصادر التشريع الاسلامي كاين المصالح المرسلة.
    واش سمعتي على السفينة الى كانت غادا تغرق اشنو خاصنا نديرو
    والله ما تاتحشمو

  • ******
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:57

    يا ودي ما كاين اللي غادي يخرج علينا قد هاذ حقوق الإنسان اللي شادينها بالمشقلب
    فهاذ الظروف لازم يتفرض الحظر الاجباري ولو باستخدام القوة ما دام اللّٰه يرحم الوالدين ما عجبتهم
    انا كنت رئيس هيئة حقوقية وقدمت استقالتي على ود هاذ الانحلال اللي فرضوه علينا
    اللّٰه يعز الشريعة الاسلامية والقرآن والسنة اللي كي كرسو الوسطية
    انا ضد مواثيق حقوق الانسان وايضا ضد السلفية المتزمتة ومع تطبيق الوسطية اللي جابها لنا الحبيب المصطفى
    العالم كله في خطر لا داعي للتهاون في تطبيق اقصى التدابير لأن البشرية حاليا مهددة
    وربي يتلطف بنا

  • sobhi
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 11:58

    يا جماعات الخير *** نحن مع حالة طوارئ *** و لكن يجب مساعدة الناس ماديا لتجاوز هذه المصيبة و أيضا يجب شرعنة قانون لتأجيل سداد كراء المنازل و شقق لمن فقدوا وظيفتهم لشهر أو شهريين أو ثلات أشهر عن طريق أمضاء على ألتزام من طرف صاحب المنزل
    و الشخص الذي يكتري الشقة أو المنزل..

  • abou yasser
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:02

    عندما احسست نملة بالخطر على قريتها قالت ادخلوا مساكنكم .
    الا نستطيع ان ناخد العبرة من قصص القران الكريم ؟
    لا من الخبراء الأمميين .

  • الصحة اولا
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:05

    اعتقد ان من اول الحقوق حق الصحة و هذا ما تفعله الدولة تامن لنا الصحة.حالة الطوارئ اقسم بالله مكرهتها تبقا حتى بعد نهاية الازمة.الشباب ضائع خاضو لردعو. تلامذ الباك و الثانوي بصفة عامة مستهترين لا أب يقدر يتكلم معاهم ولا أم و لا أستاذ ولا حتى رجل شرطة. خاصهم فعلا سياسة صارمة والا منهنا 10سنوات سنعاني من وباء آخر آلا وهو شعب مكلخ مستهتر منحرف.يارب ايخليو حالة الطوارئ دائما

  • احمد
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:05

    تحية لجميع المغاربة على تآزرهم في الاوقات العصيبة.
    اللهم احفظ بلدنا من البلاء والفتن ما ظهر منها وما بطن.

  • المهدي
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:06

    الامن تيخاطر بحياتوا و نحن نفكر في حقوق الانسان لا بد من استعمال القوة لردع المخالفين

  • .الرأي حر
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:07

    يجب علينا أن نحسن الظن في الأمن فهو منا ونحن منه، وفي الشدائد يظهر الصديق ، إن رجال السلطة يعانون أكثر فهم ساهرون ليل نهار على حماية المواطنين من بينهم أسرهم ونحن أهلهم ، على الجميع أن يصبر ويضحي كلنا في سلة واحدة إن تضرر أحدنا لحقنا الضرر جميعنا، سينجلي الهم ويبتعد الحزن بإذن الله السميع العليم.

  • صاحب الساعة
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:08

    بخصور الصحافة يتصرف رجال السلطة كعادتهم بإحترام. دون ذلك تحدث تجاوزات قمعية من ضرب و سب و قدف.

  • Fouad
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:16

    التعليقات تدل بان جل المغاربة ولفوا بالديكتاتورية و التصرفيق. العسكر و البوليس م محاقوش يضرب الا كان هناك اعتداء عليه اما ديكشي ديال فيديو ك بين انا المخزن مازال هو ل حاكم. المغرب بلاد ظلموني

  • حمد
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:18

    بدأ الركوب على مجهودات الدولة وبدأت التأويلات وبدأ ملأ الفراغ بالخزعبلات ارجوا من السيد الذي يتحدث عن حقوق الانسان ان يجالس الاطباء لمدة ايام قليلة في المستشفيات بدون بدل جهد أو يخرج مع رجال الامن او السلطة لمدة أسبوع من أجل الملاحظة عند داك سوف ننصت لما تقول أما وانت جالس في منزلك معافى ولا ينقصك شئ فاترك خزعبلاتك عندك

  • ali
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:18

    اي حقوق تتكلمون عنها.؟ اليس من حق المغاربة ان يضعوا يدا في يد للقضاء على الوباء؟ اليس من حقي وحقك وحقه وحقنا جميعا ان نعيش في بلدنا امنين مطمءنين على انفسنا واهلينا؟ اليس هذا هو حق من حقوقنا واللتي وفرتها لنا الحكومة جزاهم الله عنا خيرا. ام انكم يا دعات الشر رايتم المغرب يسير بخطى ثابتة ليوفر لابناءه ما لم توفره دولا غنية لرعاياها فلم يرقكم هذا وبداتم تناوشون باسم حقوق الانسان والحريات ليتفشى الوباء من جديد . انما تدتعون اليه لن تنالو منا شيءا. نحن مع حكومتنا هي الوصية علينا .اما انتم يا دعات الشر اخرجوا اولادكم الى الشارع هذا شانكم اما نحن فشعارنا خليك في دارك الى ما بعد الازمة .

  • عبدو
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:20

    الحق في الحياة هو أسمى الحقوق الإنسانية التي يجب المحافظة عليها في هذه المرحلة. لذا يجب إتخاذ جميع التدابير اللازمة في حق كل من يتشدق بحقوق الإنسان لا لشيء سوى لمعاكسة التوجه العام للدولة. لأن الحقيقة التي وجدت الدول في مواجهتها أنها تحارب فيروسين. فيروس كورونا و فيروس الغباء. و لمحاربتهما معا يجب أن تستعمل الدولة كل قوتها. نسأل الله العلي القدير أن يرفع عنا هذا البلاء و أن يحفظنا و سائر بلاد المسلمين.

  • yassin
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:21

    حق الحياة اسمى حقوق الانسان و على راس قائمة الكليات الخمس في الدين الاسلامي ويجب محاربة اي شيئ يكن ان يهدده باي طريقة حتى اذا لم تحترم حقوق الانسان الله سبحانه وتعالى احل لنا الحرام في سبيل انقاد الروح

  • مصطفى
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:24

    حقوق الانسان في المغرب في زمن كرونا وهي بلع عليه في الدار وخليه يموت بالجوع إلى أجل غير مسمى وفضيحة هذه ،الكل يعرف ان أكثرية المغاربة فقراء،و من اين يأتون بمصاريفهم هل من الخزينة العامة للدولة أو صندوق كرونا، إذن اين هي حقوق الإنسان نسمع بها فقط وهي حبر على ورق في وقت حالة الطوارىء هذه أو قبلها "إستيقظ من النوم" يا إنسان

  • biazi
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:30

    Cette page est remplie de commentaires et de likes et dislikes louches. C'est sûr qu'il y une armée de trolls qui sévit sur hespress depuis des années pour orienter l'opinion publique là où veut le marzen

  • Abdellah Errachidia h
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:30

    والله في كثير من الأحيان تتحدثون عن أشياء بعيدة كل البعد عما يهمنا، قبل كورونا كانت مواضيع وفيروسات كبضما ومون بيبي والمخرد…… والان تتحدثون عن حقوق الإنسان. الناس تموت من الخوف وبعض العائلات لا تتوفر على مايسد رمقها وانت…. الله اهدكوم…. اسيدي نعيش في كوريا غير عطنا التعليم، الصحة اكونوا مزينين اصافي

  • Abdou
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:31

    هناك ملاحظة يجب الالتفات إليها ففي ظل هذا الحجر الصحي للمواطن سيكون هناك استهلاك زائد فيما يخص الماء و الكهرباء و هذا سوف يضر كثيرا بالمواطن علما ان اغلبهم توقف عن العمل . هل هناك إمكانية تقليص او الغاء الفواتير خصوصا في هذا الشهر

  • مواطن
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:31

    ان كان الانسان يضر بنفسه..ويلحق ضررا بغيره.. في متل هده الظروف التي يمر بها العالم بجائحة قاتلة
    كيف لنا أن نعده من بني الانسان
    يجب التعامل معه بالإكراه وان اقتضى الحال بالضرب والاعتقال

  • عبده/ الرباط
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:31

    اشاهد في التليفزيون امامي الان ان هناك 196 دولة مصابة بهذا الفيروس القاتل و لم تبق سوى بضع دول لم تصب … و هذا يعني باننا امام حدث تاريخي غير مسبوق… و ان كل العالم اصبح موبوءا …و ان خير وسيلة للنجاة من هذا الفيروس ان امكن هو ان يلزم كل مواطن بيته …. و لذلك فان حدثت بعض التجاوزات فذلك ناتج عن كون بعض الاشخاص لا يقدرون خطورة الوضع الحالي عليهم و على اسرهم و على البلد كلها… و ان اولاءك الذين ينفذون القانون هم انفسهم معرضون للعدوى…. نحن في حالة طوارىء من اجل تطويق هذا الفيروس…. فنرجو من الله ان يوفقنا جميعا الى ذلك … قولوا امين في انفسكم

  • Ayman
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:32

    ما يتعارض مع حق الإنسان في الحياة هو ترك الفيروس ينتقل و يستشري في المجتمع عبر العدوى بسبب التجمعات ليقتل الأنسان. إذن من يقتل الإنسان في هاته الحالة ليست فرض حالت الطوارئ وإنما منع حالت الطورائ.

  • متقاعد
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:35

    حرم العديد من المواطنين من وثيقة الخروج لشراء مستلزماتهم أليس هذا خرق لحقوق الانسان

  • غير داوي
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:36

    اليوم الحياة واقفة
    لا حقوق ولا باكور
    حق واحد هو حق الحياة
    حتى حق الجوار والقرابة يجب إلغاؤه لانك لا تدري اين يختبئ هذا الغول المجهري افي زوجة اب ام اخ اخت ابنة او ابن تباعدو تنجو لا تفكر سوى في نفسك وادفع بالنصيحة لذويك وان اقتضى الحال الزام الناس بالحجر الصحي ولو بالعنف
    والعبرة بالنتائج
    الدولة التي تحافظ على اكبر قدر من الارواح هي الدولة المحقة وان جلدت مواطنيها للمكوث في البيوت
    والدولة التي نفق فيها اكثر هي المخلة بحقوق الانسان
    قلبي على الاطباء المغاربة يبذلون اقصى الجهود لانقاذ المواطنين
    تحية اكبار واجلا للبروفيسورات المجاهدين

  • بنسليمان
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:49

    وأين هي حقوق الدولةعلى الشعب؟ علينا جميعا أن نمثتل لجميع القرارات التي اتخدتها الدولة.وكدلك مساعدة السلطات في تيسير أمورها طيلة هده الظروف العصيبة.ولنا خير دليل عما تعيشه ايطاليا اسبانيا فرنسا المانيا امريكاِ.حاليا لسنا في حاجة الى دروس تتعلق بحقوق الإنسان.

  • Youssef
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:50

    اي شخص خارج عن القانون يجب معاقبته

  • سلام عليكم
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:54

    حقوق انسان هي لي غادي توصلنا لواحد كارثة والله او ماكنا بحال صين في صرامة حتى كولشي اكحلها ناس عندنا قلييل لي كيعرف حقوق انسان او يطبقها

  • ماقبل زمان الدعر
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 12:59

    دولتان مارقتان تفهمان في مضامين حقوق الانسان وتوظفهما في التاريخ والعرق والسلطة والسيطرة والتدخل في شؤون العالم والباقي عبيد مسخرون لخدمتهم بالحقوق أو بدونها .

  • مواطن مغربي
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:02

    حتي واحد ما تيدوي علي واجبات الدولة في حالة فرض الحبس المنزلي خاص يعطيو إعانات للناس الي ما فحلهومش أو ديك الساعة ماشي أ يجلس

  • Sbaai
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:03

    بما ان هناك تضييع للوقت والمداد والورق والطاقة الفكرية .وبما اننا جميعا في سجن عالمي فاق سجن كوانطانامو في حجمه وليس لنا ما نقوم به الساعة سنعبث معكم في موضوعكم السخيف هذا،اذا وفرت الحكومات للبطاليين والمعوزين والمتضررين من هذا الحجر وليس لهم دخل مضمون شهري،مايلزم من مساعدات ومؤن،فهذا سيكون موازيا لاغنيتكم التي تذاع وتسمع في كل البقاع الحقوق والبرقوق،اما اذا كانت الحكومات مثل حكومتنا تكتفي بعرض العضلات دون دعم ومشاهدة الطبقة المتضررة فسنحسبها بان الخطة مبينة وان ما تفوه به اخنوش سابقا بإعادة التربية المغاربة فقد تحقق وان ما يجري هو انتقام من المغاربة الذين قاطعوا بضائع المترفين سابقا،ثم نسالكم بالله ان تعطينا تعريفا وقاعدة لحقوق الإنسان،وهل انسان اليوم يحمل معاير الإنسانية في هذه الظروف القاسية بسبب للاتي كورونا التي فضحت كل دول العالم التي ظنت انها تقدمت ووصلت لكنها حصلت. غرقت وقريبا سيعلنون عن السكتة القلبية الاقتصادية وبسمونها في كورونا وتطوى صفحت ترهاتهم المسماة بالديموقراطية

  • سعد
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:06

    دخلت فرنسا "حالة الطوارئ الصحية" اليوم ، وتبنى البرلمان قانونا ينص على إعلان حالة الطوارئ لمواجهة وباء كوفيد-19 وحجر الزامي وتدابير اخرى تفرض قيودا على حريات كثيرة

    اعتمد البرلمان الفرنسي أول أمس الأحد، قانونا ينص على إعلان حالة "الطوارئ لمواجهة وباء كوفيد-19"، حيث نشر القانون اليوم الثلاثاء في الجريدة الرسمية.

    وتسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة 860 شخصا في فرنسا في حين تضع التدابير الجديدة قيودا على التنقل والتجمع والعمل.

    ويتعرض من يخالف إجراءات العزل لدفع غرامة بقيمة 135 يورو، وأخرى بقيمة 1500 يورو، إذا عاد الى المخالفة ذاتها "في خلال 15 يوما" ويعاقب من يرتكب أربع مخالفات في غضون ثلاثين يوما ب3700 يورو، و"ستة أشهر سجن كحد أقصى".

    وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فرض منذ أسبوع الحد من تنقلات الفرنسيين "بشكل كبير لمدة 15 يوما على الأقل"، من أجل الحد من التواصل الى أقصى حد وبالتالي تجنب تفشي فيروس كورونا المستجد بشكل اسرع.

  • بلاحدود...
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:07

    الحفاظ على النوع البشري و الحق في الحياة بشتى الوسائل و منها الحجر الصحي الفردي أو الجماعي الإجباري أو حالة الطوارئ الصحية القصوى و الدعوة بالمكوث في المنازل و الالتزام بهاته الإجراءات مع توفير الإمكانيات البشرية المؤهلة و التقنية و الطبية و اللوجيستيكية و المادية و المعنوية و الدعم الإجتماعي يعتبر من صميم حقوق الإنسان و لا يتعارض البتة مع مفاهيمها القانونية العميقة و معانيها الفقهية بخلاف ما يروج له بعض دعاة الانغلاق و التحجر و الماضوية و القرسطوية…

  • قاسم
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:09

    يخرجوا أصحاب حقوق الإنسان من جحورهم إذن لحفظ الأمن .بغاو يموتوا حيث دولهم تملكها أو بلادنا حفظها الله "قل موتوا بغيضكم" ننوه بجهود رجال الأمن و الطب و التعليم.

  • البشير جعل
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:10

    حسبنا الله ونعم الوكيل
    لا مجال لحقوق الإنسان في هذه الظروف العصيبة يجب تطبيق القانون

  • rachid
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:14

    هناك ازدحام في المقاطعات على المقدمين لطلب ورقة الخروج مما سيسبب في انتشار العدوى. على السلطات المعنية اتحاد التدابير للحيلولة دون وقوع هذه التجا وزات ٠

  • ق.م
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:21

    من هم هؤلاء الخبراء الأمميون الذين يحذرون من استغلال حالة الطوارئ في هذه الظروف ؟ أم هم خبراء ترويج أفكارتريد خدمة حوائج في نفس يعقوب علما بأن حالة الطوارئ هذه تدافع وتحمي حقا أساسيا من حقوق الإنسان وهو الحق في الحياة و…… لذلك ما أظن ان الخبراء الأمميون سيحذرون؟؟؟؟؟؟؟؟؟لذلك وجب تجنب مثل هذه الطرهات لأنها في مضمونها وهدفها التشويش ويجب التضامن والتكافل للمساعدة في تجاوز الجائحة العالمية للأسف.

  • mEd
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:22

    صحته من بين حقوقه.
    لا حقوق بدون صحة………

  • Le révolté
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:24

    Peut-être c'est la raison d'être de ce coronavirus, les droits de l'homme ne sont plus tolérés par les régimes en temps de crise. C'est le respect de ces droits qui a poussé les gilets jaunes, par exemple, de paralyser la France pendant un an. A mon avis la période post Coronavirus connaîtra une révision radicale au seins des pays libéraux et démocratiques qui seront appelés à suivre le système économique chinois qui favorise le côté social. Le coronavirus a mon avis mettra fin à l'économie du marché sauvage qui favorise l'enrichissement débridé.

  • Moh
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:30

    وما معنى الطوارئ ان لم يكن هو ترك كل المعيقات القانونية والبيروقراطية جانبا والعمل بما تقتضيه الخطط المستعجلة سواء في حالات الوباء او الحرب او تثبيث النظام او حماية السكان من جميع الافات والكوارث؟؟!!!

  • سبمو
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:33

    في بعض الاحيان حقوق الانسان هي نفسها كتخرج على الانسان وحياة الإنسان وحرية الانسان… في حالة الطوارئ لا علاقة بين حقوق الانسان والمصلحة العليا للمواطنين والدولة. لذا شعارنا بقا فدارك تحمي راسك أغيرك …

  • hossin elyoussfi
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:33

    لا نريد أن نخلط الاوراق حماية المواطن تعد أيضا من بين الحقوق التي تدافع عنها المؤسسات الدولية أو الوطنية لنحمي أنفسنا ويجب على السلطات أن تضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه أن يسيئ لغيره

  • TOT0
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:33

    من واجب الراعي ان يحمي قطيعه من كل الاوبءه والامراض. والا فلن يجد بقر يحلبها!!!?

  • حاءر في عالم العجاءب
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:44

    السلام عليكم
    حجر الناس في منازلهم نعم، لكن الذين اتخذوا هذا القرار يجب توفير حقوق البقاء على قيد الحياة كما فعلت دول ، شعوبها تحت الحجر و رواتبهم على عاتقها، فرنسا 300مليار اورو، اسبانيا 200مليار… اما ان تحجر على الناس وتقطع اسباب رزقهم ان كانت هناك اسباب فهذا مناف لحقوق الحياة أيا كان هذا الكائن ولكن أكثر الناس لا يعلمون ، لكم الله وكفى به وكيلا و معي لا و السلام

  • simmo
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:44

    Oublions les droits de l'homme. Actuellement le principal droit sur lequel on doit se focaliser c'est ne pas s'infecter par Corona par tous les moyens

  • KHGA
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:46

    هده حالة استتنائية وتتعلق بصحة المواطنين .لهدا انا مع استعمال العصى لمن عصا قبل فوات الاوان.

  • سيمو
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:56

    بعض الاحيان المنظمات الدولية لحقوق الانسان هي نفسها كتخرج على الانسان وحياة الإنسان وحرية الانسان… في حالة الطوارئ لا علاقة بين حقوق الانسان والمصلحة العليا للمواطنين والدولة. لذا شعارنا بقا فدارك تحمي راسك أغيرك …

  • عبدالمولى
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 13:56

    Tu aurais pu te simplifier la vie et t'exprimer en arabe. Concernant le choix de faire référence au conflit israélo- palestinien, le moment est mal choisi.

  • خبيرة آممية
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 14:01

    عندما نقول خبراء أمميون لابد من توضيح انتماء هؤلاء الخبراء وما معنا الأممية . إن وباء كورونا كشف عورة العالم،اختلطت الأوراق وكل دولة تحاول التغلب على الكارثة بقدراتها الداتية. أقول اختلطت الأوراق لأنه على سبيل المثال لا الحصر إطاليا ثاني دولة في العالم متضررة بهذا الوباء هي من الدول المؤسسين للسوق الأوروبية المشتركة و عضو بالناتو ولم تتحصل بأية مساعدة من شركائها بل العكس قد حصلت على إلتفاتة إنسانية من الصين وروسيا وأخيرا كوبا. كورونا قد تضع الغرب في مكانه وقد تكون نهاية للسياسة الأبوية التي ينهجها على الدول المفقرة . على هذا النوع من الخبراء أن يلتزمو منازلهم ويكفو عن خلق البلبلة

  • hicham
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 14:02

    والله ثم والله رغم السلطة مازال خرق طوارئ من طرف شباب وشابات يتنوابون علي جوانات في الازقة ضيقة اي حقوق الإنسان تتكلمون عنها اد كان من يوسمة مواطن مغربي غير صالح للمجتمع ككل في مثل هادي ضروف برغم ان لا يستفاد منه من طرف المجتمع ولا يوصغي لي سلطة ولا يعصي القوانين

  • مغربية ‘افتخر
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 14:03

    اش من حقوق انسان، لي بغ حقوقو لا تمس اجلس في دارو، خليو سطات دير خدمتها

  • عبد المجيد
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 14:04

    إنقاذ الأرواح من الموت افضل من تلك الحقوق التي ستحصد الأخضر واليابس. نحن ملتزمون بالمكوت في منازلنا إلى أن يصرف الله عنا هذا الوباء.

  • مغربي
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 14:04

    عن اية حقوق تتحدثون
    لا حقوق مع من يهدد سلامة وحياة المواطن

  • علوان
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 14:09

    الوقت ليس لحقوق الانسان مادام العالم في حرب تم أين هو الحق في الصحة الدي تدعوا له كل القوانين اللهم ألا كانت هده الحقوق حكرا على البعض دون الآخر
    فرنسا تحت الحظر ايطاليا اسبانيا سويسرا ألمانيا
    ويخرج علينا البعض ليعطينا دروس في حقوق الانسان
    عدم الألتزام بالقوانين التي سطرت في هده الدول تدخل صاحبها السجن من شهر الى ستنة اشهر وغرامة من135الى 1500 يورو
    فلا تتحدتوا عن حقوق الانسان لأنها آخر شيء. سيفكر فيه العالم مادام هدا العالم كل سكانه مهددون بالموت

  • عبد الرحمان
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 14:47

    الحضر من أجل الحق في الصحة والحياة وهي من حقوق الإنسان الكونية. فكيف يكون الحضر الصحي ضد حقوق الإنسان

  • mbareek
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 15:05

    اي حقوق يتحذتون عنها
    اروبا يقومون بالتخلي على المسنين على حساب الشباب
    المغرب فضل شعبه على اقتصاده اصبح مثال يعلى به
    ان كان من لم يمتتل لاوامر السلطة فهذا يعني العصيان المذني
    لمم خقوقمم ولنا حقوقنا
    عاش الملك

  • حسن
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 15:15

    هادوا لي كيتكلموا على حقوق الانسان نعطيوك غير 10 ديال الناس ايلا دخلتيهم لديورهم……ها لبوجور ديالكم.

  • استاذ مدة 30 سنة
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 15:45

    أهم حق هو الحق في الحياة وهذا الحق تقوم الدولة بحمايته عبر الحجر الصحي . نحن أمام حالة طوارئ صحية لحماية المجتمع من المرض المعدي القاتل ولسنا أمام حالة طوارئ لقمع حرية التعبير أو لقمع معارضين .
    هل خرق قواعد الحجر الصحي حق من حقوق الإنسان ؟
    فرنسا حددت حالة الطوارئ الصحية لمدة شهرين ؟!!
    توقفوا عن المتاجرة بورقة حقوق الإنسان واستعمالها في غير محلها !؟؟

  • مصطفى
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 16:03

    شخصيا أعتبر حالة الطوارئ الصحية بمثابة توطيد و دعم لحق الإنسان في الصحة الجيدة و الحق في الحياة فكل ما تقوم به الدولة من إجراءات تقييدية هي من أجل حفظ الصحة و السلامة… فلا داعي للخطابات التي تثير نظرية الخرق و الاعتداء على الحريات.
    نحن في حالة طوارئ صحية و هي حالة استثنائية عابرة؛ فمن أراد التمتع بحريته و صحته عليه الالتزام بالتعليمات التي تمليها الظرفية الوطنية و الدولية الراهنة.

  • Fayssal bouqlata
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 16:28

    هذا الموضوع موضوع قانوني و حقوقي و من خلال التعليقات التي عندها حساسية من كلمة حق و حقوق أغلبهم بل و كلهم نجدهم يستشهدون بالطغاة و الديكتاتوريين و ليرحمنا الجاهلون بصمتهم هذا من جهة
    و من جهة أخرى أجد أن هناك جانب كبير من الوضوح في المقال حالة الطوارئ هذه أصبحت تهديدا و ضربا في المكتسبات التاريخية لحقوق الإنسان مثل أبسط هذه الحقوق كالتنقل و أدعو السلطات ألا تتكل على هذه الحالة الإستثنائية لأنها ليست حلا للأزمة بل يكمن الحل في إصلاح حقيقي و جاد لمنظومتي التعليم و التربية و الصحة و عدم إعتبارهما قطاعين للربح

  • يوسف
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 17:03

    و لكم في اصحاب الحقوق عبرة
    الا تنظرون ما يقع في فرنسا و ايطاليا واسبانيا ما سيقع في امريكا و جميع الدول التي اتنادي بالحقوق
    الحكومة مشكورة على هذه القرارات طبقتها لضمان اسمى حق و هو حق الحياة
    التزموا بيوتكم رحمكم الله
    فالامر جلل

  • ali tichoukt
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 17:57

    اليست حالة الطوارئ هده وسيلة لحماية حق الانسان في الحياة ام ان هده المنظمات الحقوقية تدافع عن حقوق الخارجين عن القانون فقط؟ مند ظهور هده المنظمات الحقوقية والمغرب يسير الى الهاوية

  • عبد الله
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 18:06

    لي خارج معانق مع صاحبتو و لي واقف فراس الدرب تيضرب المخدرات و لي خارج عند أصحاب المخدرات شنو خاسوا و زايدينها بالتسنطيح أما لي خارج للأمور الضرورية باين ..التدابير ديال الغرامة أو الحبس تكلف كثيرا من الوقت و الجهد و المال بالإضافة إلى كثرة المخالفين . يجب حل آخر

  • علوان
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 18:11

    الى المغلق 86 فرنسا اعطت 300 مليار للشركات وليس للمواطنين وبالتالي لا تتفلسف في ما لاتعلم والجميع ينتظر هنا في فرنسا بعد الوباء مادا ينتظر الشعب الفرنسي من ضراءب وتقليص النفقات لدلك البعض يعتقد ان فرنسا توزع النقود على المواطنين
    اليوم فقط الالاف يصرخون من فقدانهم الشغل والحكومة قالت ان القطاع المتبقي هو الفلاحة الدي يوفر 200الف منصب

  • كمال //
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 18:20

    كل الدول الان لجات الى اجراء حالة الطوارئ فرنسا ايطاليا و ..
    اذن اين المشكل ؟؟

  • Aziz
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 19:38

    أسمى حق هو الحق في الحياة و باقي الحقوق هي عبارة عن ثرف تستعمل في اوقات الرخاء اما الان في وقت الأزمة يجب ان يضرب بيد من حديد عن من يريدون خرق القوانين و قرارات السلطة

  • lahcen Hammi
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 20:35

    في الضروف على الجميع ترك الصراعات السياسية او المصالح الشخصية بل على الجميع الاتحاد لمحاربة هذا الوباء الفتاك واللذي يأتي على الاخضر واليابس لا يفرق بين حاكم ولا رعية والقادم خير ان شاء الله

  • laho
    الثلاثاء 24 مارس 2020 - 22:06

    حقوق الانسان يعني الفوضى بلا متيرو الفوضى المعارضة عليها الالتزام التام في هده المرحلة

  • مغربي
    الأربعاء 25 مارس 2020 - 05:44

    حقوق الإنسان واسميها أنا عقوق الإنسان هي من اوصلتنا إلى هذه الحالة فلم يعد المجرم يهاب السجن لأن فيه كل ضروريات ومنافع لا يجدها خارجا. عندما يتعلق الأمر بالأمر القومي فكل النظم تتغير. بعضهم تحدث عن عنف مورس على مواطنين ولو لاحظتم الضحايا فلهم أوصاف مجرمين واغلبهم تم توقيفه ليلا واغلبهم مدمنين خرجوا بحثا على مروج مخدرات. هذه فرصة لقمع هذه الشردمة وإعادة النظر في المنظومة السجنية وإدراج الأعمال الشاقة في الحدود الصحراوية كعقوبات ليذوق من كأس الحنين الى الوطن يشرب منه يوميا جنود الجيش المغربي الأبطال.

  • مفكر
    الأربعاء 25 مارس 2020 - 10:37

    الحمد لله ان المادة الاولية لاي نشاط سواء صناعي او تجاري هو كحل الراس .لدلك البلدان فرضت الحج الصحي حتى تحتفظ براس مالها وتكون مستعدة لمواجهت السوق العالمي .لدا لا تحزن ايها الانسان في زمن الكورونا فقد اصبحت اساسيا في التشكيلة العالمية رغم عدم درايتك اين انت .

  • محمد العربي
    الأربعاء 25 مارس 2020 - 12:42

    قبل ان يطالب المواطن بحقوقه يجب ان يقوم بواجباته فلا يمكن التمسك بالحقوق وترك الواجبات. أما فيما يخص اذن او ورقة الخروج من المنزل فقد سلمت ( للمحظوظين ) لاجل غرض محدد وليس للتسكع في الشوارع من غير هدف. وفق الله الجميع لما فيه خير لهذا الوطن. ففي مثل هذا الظروف تظهر الوطنية الحقة.

  • محمد
    الخميس 26 مارس 2020 - 00:28

    حقوق الإنسان المغربي الحقيقية هي التي تتبناها المملكة المغربية واي مواطن واعي وفطن ومتشبت بالقيم الحقة لابد وان يحرص على عدم الإنصياع هو ودريته لما سيحاول الرجوع اليه مشوهوا حقوق الإنسان فلا للإختلاط المفرط ولا للمصافحة ولا القبل أو العناق بالشارع العام وغير ذالك من الفساد الاخلاقي مسبب زحف الوباء .

  • مستغرب!!!!
    الخميس 26 مارس 2020 - 03:20

    اي حق يسبق حق الحياة هولاء لا يحترمون الحياة انا اعتبر الذين يخرقون قانون الطوارء كا المجرمين الذين يسلبون الناس حياتهم وممتلكاتهم هؤلاء يريدون نشر وباء كورونا بخرقهم القانون الذي نعيش به ونسير سير حياتنا

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات