توافقت وزارة الداخلية والأحزاب على إجراء الانتخابات في يوم واحد؛ وذلك ضمن المشاورات التي فتحتها “أمّ الوزارات” مع التنظيمات السياسية، استعدادا للاستحقاقات التي ستُجرى سنة 2021.
وعلى الرغم من تفشي جائحة كورونا، فإن وزارة الداخلية حسمت الجدل حول إمكانية تأجيل الاستحقاقات الانتخابية المقبلة التي ستعرفها المملكة سنة 2021، معتبرة أنها “سنة انتخابية بامتياز، حيث سيتم خلالها تجديد كافة المؤسسات المنتخبة الوطنية والمحلية والمهنية، من مجالس جماعية ومجالس إقليمية ومجالس جهوية وغرف مهنية، علاوة على انتخابات ممثلي المأجورين ثم مجلسي البرلمان”.
وبخصوص تكلفتها، قالت وزارة الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة إن الانتخابات المقبلة، وفي مقدمتها التشريعية والجهوية، ستكلف خزينة الدولة 1.5 مليارات درهم أي ما يعادل 150 مليار سنتيم، مشيرة إلى أن الانتخابات تدخل ضمن عدد من النفقات غير قابلة للتقليص على الرغم من الأزمة التي أفرزتها جائحة كورونا.
الدكتور كريم عبد الحكيم، الباحث في القانون العام والعلوم السياسية، يرى، في حديث مع هسبريس، أن التوافق على توحيد موعد الاستحقاقات المقبلة فرضته الظروف الطارئة التي يعيشها المغرب حاليا، معتبرا أن هذا التوافق كان متوقعا بالنظر إلى تداعيات جائحة “كورونا” التي أثرت بشكل كبير على الأداء الاقتصادي وأربكت العديد من البرامج والسياسات العمومية؛ بما فيها تلك المتعلقة بتدبير الأجندة الانتخابية.
وفي هذا الصدد، اعتبر الباحث في الشأن الحزبي المغربي أن “قرار توحيد موعد الاستحقاقات الانتخابية الجماعية والجهوية مع التشريعية ينسجم مع مبادئ العقلنة والحكامة، مبرزا أن “من شأن هذا القرار أن يعزز المضمون السياسي للانتخابات كلحظة لاختيار المنتخبين، سواء للاستحقاقات التشريعية أو الجهوية أو المحلية”.
من جهة ثانية، نبّه كريم إلى أن تراجع نسبة المشاركة يظل هاجسا حاضرا بقوة، ليس فقط بسبب إمكانية استمرار ظروف حالة الطوارئ الصحية وما تطرحه من محاذير صحية؛ ولكن أيضا لما ستفرضه من إجراءات استثنائية ستكون بلا شك مصدر جدل كبير حول تأثيرها في نتائج الانتخابات، مبرزا أن “نسبة المشاركة مرتبطة أيضا بعوامل هيكلية أخرى؛ منها غياب رهانات سياسية كبرى، وتراجع الامتداد المجتمعي للأحزاب وقدرتها على التعبئة”.
الاحزاب تتسابق للمناصب. لمذا يدفع الشعب السوري 150 مليار سنتيم
الله اعلم من هنا لما احن الله
خص المسؤولين تكون فيهم النفس و يهزو لبلاد قدام كبحال سيادهم
باش كتحسو منين كتسمعو العالم الرابع
# 150 مليار سنتيم، مشيرة إلى أن الانتخابات تدخل ضمن عدد من النفقات غير قابلة للتقليص على الرغم من الأزمة التي أفرزتها جائحة كورونا.#
مادام الامر علي هذا الحال فسيكون عزوف للاستحقاقات القادمة.ان الاوان ان تتغير المنظومة الموءسساتية شكلا ومضمونا بعقلية ديموقراطية بدمءا جديدة.لكن اصبح صعبا جدا لان الفساء تجدر في البر والبحر في هذا البلد مع الاسف الشديد.
الانتخابات هي اختيار ممتلي الشعب لتخليصنا من المعانات اليومية . لاكن بما أن نوابنا و حكومتنا نخرت جيوبنا بالزيادات و كترت القرارات الفاشلة التي لا تخدمنا و تزيد من معاناتنا اليومية فهده معادلة غير عادلة . لدلك أنا مواطن مغربي حر و لن أصوت و السلام
لا أعلم ماذا سيقول المرشحون للمواطن؟…والكل أصبح يعلم يقينا أن الأحزاب لا تحكم وهي مجرد كراكيز لتأثيت المشهد السياسي لاغير و إثقال الميزانية العامة بأجور كبيرة دون أية فاىدة…يجب اتخاد قرارات حازمة والقطع مع الريع و محاسبة وسجن كل مفسد و تقليص نفقات المنتخبين من سيارات وسكن… تعيد للمواطن الثقة في المؤسسات…
150 مليار من أجل انتخاب أشخاص لا ينتجون شيئا و همهم الوحيد الاستفادة من الريع و من الامتيازات و خدمة مشاريعهم الخاصة
150 مليار سنتيم يمكن استثمارها في عدة مشاريع أخرى و اللائحة طويلة جدا
و يييييه راحنا عارفين المسرحية كتكلف الدولة المليارات. وخا حتى شي مدوخ بحالي مغادي يتفرج فيها
150 مليار سنتيم واش ماشي حرام عليكم ناس عياش في الفقر والازمة وحنا كندير الانتخابات بهذا الفلوس كاملة اوا ماذمت في المغرب فلا تستغرب
والله العظيم لو ألغيت هذه الانتخابات وبذلك يحل البرلمان والمجالس البلدية لكان خيرا لنا. إن هؤلاء ما هم إلا صناديق تمشي فوق ارزاق الناس.لا فإذة فيهم اصلا.وضرهم أكبر من نفعهم. رجاؤنا كبير في ملكنا حفظه الله.
إنشاء الله يوم إنتخابي ننتظره بكل صبر لكي نحتفل بإنهزام حزب حزب تجار الدين . الجالية في كندا و أمريكا تنتضر بفارغ الصبر هادا اليوم .
لاحولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم نحن في عز الازمة والوباء و يقولون بان مزانية الإنتخابات غير قابلة لتقليص اوا قاصو غير مزانية الصحة وتعليم الانهم مزانية الشعب المقهور اصلا اش من رباح في هاد الانتخابات اصلا الفساد والسرقة
الكل يعلم بأن الانتخابات مجرد مسرحية والحديث عنها مجرد مضيعة للوقت والجهد اما ان تنفق فيها اموال طائلة فهذا بالنسبة لي ضياع للمال وكل ما سينتج عنها هي فئة من المنتخبين الذين سيخدمون مصالحهم الخاصة وكل هذا يدخل في دائرة الخسارة على اية حال
1.5 milliard de dirhams pas la peine de faire des élections dont on connait déjà l'issue et qui changera rien pour le peuple. vaut mieux créer un ou deux projets qui amélioreront la situation des citoyens.
على وزارة الداخلية تعديل قوانين الترشح للانتخابات لا يعقل ان يترشح شخص عنده مستوى ابتدائي للبرلمان او ان يصبح رئيس جماعة كما انه على الاحزاب ان لا تزكى كل من هب ود
الكل يعرف ان العملية الانتخابية تكون جد مكلفة سواء بتدبيرها وسير عملياتها او بالدعم الذي تتوصل به الاحزاب السياسية.لذا فإنه من غير المعقول إجراء هذه الانتخابات في الظرفية الراهنة بل ارجاءها الى ان تتحسن الاحوال الصحية ويسترد الاقتصاد عافيته.
ليس في القنافد املس و لكن اتمنى ان ينتهي كابوس حزب المصباح الذي لم نرى في فترته الا الظلام.
حبذا. لو. الغيت الانتخابات من اصلها لانها لا جدوى منها تغني الغني. وتفقر الفقير فالميزانية الضخمة المخصصه لهذه الاننخابات والتي. تتجاوز 150مليار سنتيم كان يجب ضخها في الجهاز الصحي المتعفن حتى يستطيع المواطن الاستفادة من التطبيب الشعب. لن يصوت ولو جمعتم كل القوات لارغامه على ذلك مقاطعون. ان شاء الله. 60 سنة. ونحن نصوت للفساد والمفسدين ولازالت. دار لقمان. على حالها
عن أي عقلنة و عن أي حكامة يتحدثون، الظرفية الإقتصادية و الإجتماعية لا تبيح تخصيص كل هذه الأموال من أجل الإنتخابات التي لا تخدم مصالح المواطنين و لا تنتج أي قيمة مضافة لتنمية البلاد، بل أصبحت و سيلة لدى البعض من أجل الإغتناء الغير المشروع، كما أن شريحة كبيرة من المغاربة فقدت الثقة في الأحزاب السياسية التي لا تتوفر على برامج مدروسة و مدققة، خطاباتها عبارة عن مواضيع إنشاء تتكرر عند كل استحقاق، أما المشاركة فستكون ضعيفة و ستتعمق أكثر بسبب جاءحة كورونا، مصلحة الوطن تقتضي تنصيب حكومة مصغرة من طرف ملك البلاد تكون مكونة من أصحاب التجارب الميدانية الطويلة
خفض الكلفة المالية الحقيقي هو إلغاء الغرفة الثانية وتخفيض عدد البرلمانيين وتعويضاتهم الخيالية وتخفيض عدد سيارات الدولة التي تجوب الشوارع تكاد تفوق سيارات المواطنين وتستهلك ميزانية ضخمة…
أتساءل كما يتساءل البعض، ما فائدة هذه الانتخابات مادامت تستنزف هذا الكم الهائل من الأموال، و ماذا ينتظر منها علما أن الأحزاب مجرد كراكيز لا تسمن ولا تغني من جوع.
الانتخابات هي اختيار الشعب من سينوب عنه لاتخاذ قرارات ذكية تخلص الشعب من معاناته اليومية والعمل على اسعده والمضي قدما لتطوير وتنمية البلاد والعباد. غير انه ما يحدث هو العكس لان فاقد الشيء لا يعطيه، فلو كان بالامكان إلغاء هذه الانتخابات وإرجاع الامور الى ملكنا حفظه الله لكان أحسن، فجميع القرارات التي تأتي من القصر دائما تكون لصالح المواطن. الا ان هذا الاختيار صعب نظرا لما آلَ إِليه العالم من حيث ان الانتخابات اصبحت رمز الديمقراطية.
والحالة هاته، اصبح الشعب يتحمل مسؤوليته في اختيار من سينوب عنه، لهذا كل من لم يُدلِ بصوته فقد تهاون في أداءِ واجبه نحو وطنه. لنساهم بتصويطنا جميعا في تطوير وتنمية بلدنا العزيز بجعل يوم الاقتراع عرساً ديمقراطيا.
الانتخابات في هذا البلد مجرد مسرحية يستهزء بها من ذكاء المواطنين لان السلطة الكاملة والمطلقة في يد جهة واحدة ووحيدة وهناك ام الوزارات تسيطر على كل حركة وكل سكون وتعتبر فوق الجميع وحتى القانون الاداري فهي تنظم ما يسمى الانتخابات فقط في اطار ديمقراطية الواجهة عِوَض ان يشرف عليها ظرف محايد كالقضاء مثلا او لجنة مستقله تهدر الاموال على مسابقة ليس لها اَي هدف او جدوى ما دام طرف وحيد هو المسيطر هو الامر هو الناهي كما ان الانتخابات هي مصدر تفشي الرشوة والفساد والريع وإفساد المجتمع وتقطع أوصاله والربح السريع ووسيلة للتقرب من مصادر السلطة
وولله ما نصوت حينت ماكاينش معا من
يجب تقليص اعظاء البرلمان والمستشارين الى النصف
قالوا المبلغ غير قابل للتقليص على أي أساس
يلزم القطع مع تلك الأوراق التي تتوزع بدون فائدة إلا ملء الشوارع.
يلزم أن تتقلص النفقات إلى النصف .وتكون الحملة الإنتخابية بدون هدر مال الشعب هذا عمل تطوعي لا أحد مجبر للترشح من يريد أن يخدم المواطن فليتحمل تبعات كل شيء وله أجر عند الله.
اعطونا حقنا مللنا التسويف التسويف التماطل التجاذبات السياسية والله ما رأيت ملفا دوس مثل ملف مجازي الثمانينات الحرمان من الدرجة الممتازة بالعلالي عن أي شيء تتحدثون اللهم انصر ملكنا يارب واعنه
regardent dans un état comme l'usa avec 2 partis politique pour 51 états avec au total 538 parlementaires pour ne pas dire électeurs, au Maroc 36 partis politiques avec 395 parlementaires plus 120 membres des conseillers, pour ne rien produire pour dépenser 1.5 Millard cinq millions de dirhams, uniquement l'agent de poche pour les 36 partis disant politique, si ont fait la règle de 3 avec l'usa 538/310 millions d'américains et le multiplier par 35 millions de marocains = 60 parlementaires pas plus pas moins mais chez nous pour faire un américain il faut 50 marocains pas encore sur en compétences notre problème restera le même merci hespress de publier
متى موعد الانتخابات ان شاء الله
في ظل هذه الضروف العصيبة و الازمات التي يمر منها المغرب يجب تقليص فاتورة النفقات التي لا طائل منها وضخها في خلق برامج اجتماعية واقتصادية وفلاحية في المناطق القروية والجبلية التي عانت الجفاف والفقر طيلة 4 سنوات متتالية ولا تزال متشبة بارضها ،اما الاتتخابات والدمقراطية الهجينة والموجهة فلا فائدة منها في ظل سيطرة الرشوة والمال الحرام وغياب الكفائة والضمير في تسيير الشأن العام .
الاحرى بالسلطة المكلفة بهذا الملف ان تعين اشخاص ذو كفائة واحترام لتسيير الشأن العام كمرحلة انتقالية مع محاسبتهم ومراقبتهم في فترة توليهم المسؤولية كمحاولة للصلح بين المواطن والمسؤون ومن تم نفكر في الانتخابات وتحمل اامسؤولية دون استغلال المنصب
150 مليار من مال الشعب تهدر لفتح المحال للسماسرة والنصابين والدجالين ، ويبقى المخزن دايما هو الرابح والشعب هو الخاسر . والله لما ترى بعض المنتخبين أو جلهم عبر جهات المغرب ليصيبك الحزن والضجر وتحس أن البلاد تسير إلى الوراء .نعم المغرب في تقدم من الناحية المادية مثله مثل باقي البلدان النامية ولكنه من الناحية السياسية والثقافية والقيمية يتقهقر جيلا بعد جيل .الله يرزقنا الغيث .
حبذا لو صرفت وزارة المالية 150مليار سنتيم في مشاريع تنتفع بها البلاد والعباد وما أحوجنا إلى أن نترك الانتخابات نهائيا لأنها لا تأتي ولن تأتي بجديد ما دمنا نرى دوما نفس الكراكيز ترقص على هواها في منصة البرلمان وما دامت عقليات الكثير منا تنغم على اوثار اناس استنفعوا أكثر بكثير ولم يعطوا بلدنا الحبيب الا القليل والقليل جدا وهم مكرهين
ستكون أفشل إنتخابات في تاريخ المغرب نظرا لعامل الأمية وخصوصا في العالم القروي ، مع إمكانية بلوغ عدد قياسي من الأصوات الملغاة . قرار خاطئ مائة بالمائة وكان من الأجدر تنظيم الإنتخابات الجماعية في يونيو والتشريعية في شتنبر أو أكتوبر .
ضريبة التضامن وغيرها من أجل تأمين ١٥٠ مليار المهم الكل على حساب المواطن
الأعداء يتربصون بنا ويبحثون عن فرص ونقط ضعفنا للانقضاض علينا… ورغم ذالك جل الأحزاب همهم الوحيد هو المصالح الشخصية… الحاصول الله ينصر سيدنا ويخليه لينا… نحبك جلالة الملك… الله الوطن الملك…
انا لا صوت لي ولا انتخابات اتركوهم يختاروا من شاؤا حتى اظا بقي الحال على ماهو علية سنحملهم مسؤولية دلك وحتى نسقك عليناالتهمة تهمة انتم من اخترتم مرشحكم وصوتم عليه انا لن اصوت عن احد لاثقة لي في احد والسلام
وهل المغاربة مازال فيهم من يفكر في.موضوع الانتخابات بعد جائحة كورونا والتي أظهرت أن الانتخابات عبر تاريخ المغرب ماهي الا مسرحية لاغير وبيع الاوهام المغاربة. وأن من يحكم المغرب هي الدولة العميقة بقيادة وزارة الداخلية التي تتحكم في كل شيء حتى كيف تكتب اسمك في البطاقة الوطنية هذا هو الواقع .
من الأفضل تأجيل الانتخابات لما بعد كورونا، لتربح الخزينة 150 مليار سنتيم إضافة إلى تكلفة البرلمان والبرلمانيين ورؤساء الجماعات وكل المنتخبين لثلاثة او اربع سنوات، حتى يتعافى الاقتصاد الوطني، لأن كل هؤلاء لا يفيدون الوطن في شيء إلا مساهمتهم في إفراغ الخزينة وإفقار البلاد.
أكملوا هذا المسلسل وقولوا بأن من كل هذه العمليات تنبثق حكومة لا تحكم أي حكومة محكومة وبرلمان شكلي يتقاسمه ويؤثثه تجار الأحزاب وجماعات ومجالس فاشلة… تلك هي الصورة العامة التي تعاقبت مع مرور السنوات لعقود طويلة. والنتيجة واضحة وهي خصاص مهول في الصحة والتعليم والاقتصاد والشغل والتغطية الاجتماعية للعاملين وغير العاملين …خصاص في البحث العلمي والصناعة التكنلوجية الحديثة …. هذه الصورة الثابتة في عمومها جعلت المواطن لا يثق بالانتخابات بشكل عام.. للأسف كان ممكن أن تكون بلادنا ةاحة ديمقراطية وتكون للانتخابات فيها قيمة هامة لكن السياسة الحاكمة الفاشلة في عمومها أدت إلى إضعاف الأحزاب ظنا منها أنها ستحتوي المجتمع ولكن الغكس وقع. وغياب أحزاب حقيقية تلعب دورها في الدفاع عن مصالح المجتمع وبناء البلاد ترك فراغا خطيرا.
لن نشارك في لانتخابات هذه المرة وما بعدها والحاكم في المغرب هو الملك ولا فائدة في الانتخابات
ايها المواطن المقهور ,المحكور بمشاركتك في هذه المهزلة ستمنحهم الشرعية لتجويعك وتفقيرك والتنكيل بك .والله ثم والله لن تغير شيءا .سواء فاز المصباح او البولة او البروجيكتور. اعلم ان الاحزاب لاتحكم .المقاطعة ثم المقاطعة حتى يتبهدلوا امام العالم ,وهذا ما يرعبهم .
اذا لم تغير الدولة نمط الاقتراع بالغاء اللائحة كونوا على يقين بان الفوز سيكون لنفس المنتخبين الحاليين بجميع اصنافهم والوانهم.الاقتراع باللائحة اختراع العباقرة في وقت كان التصويت الفردي بالدوائر ادي الى اقصاء رؤوس كبيرة ومهمة.المنتخبون الحاليون والاحزاب السياسية كلها هدفها الخلود في مراكز المسؤولية والاستفادة من الامتيازات التي لا حصر لها…الاقتراع باللائحة لا يمكن ان يغير من الامور القائمة.التدهور في كل المجالات.والمصيبة ان الدولة ستصرف الملايير للعملية الانتخابية.وهذا لن يزيد الامور الا تدهورا.انه الخسران المبين.
صراحة بنادم كيحير !
أعباد الله واش كاين شي حد عارف ولا سمع ببرنامج واحد لحزب من الأحزاب ؟؟
كانعيا نقول لا خصنا نصوتو باش نديرو تغيير ومنخليوش دائما الفاسدين هوما لي يطلعو …الخ
ولكن فالنهاية كتجي طل على من تصوت كولشي بحال بحال نفس اللغة ونفس المسطلحات المنمقة لي ماكاتفهم فيها تالعبة – كايقولك ( واننا سنقلص البطالة واننا سنحسن الاقتصاد …) يعني شي حاجة عاااامة وفضفااااضة وممكن أي حزب يقولها . درجو معانا وقولونا شنو غاتزيدو فهاد لبلاد بضبط وبوضوووح
كاليك كاينة الازمة في المغرب بسبب كورونا 150 مليار سنتيم مصاريف الانتخابات.وايييه.الفاهم في المغرب اطسطى.
بعد الفقرا الا عرفو شي واحد صوت علي العدالة غيرجموه كيولي عدو كتر من البوليزاريو حيت العدالة قتلات الفقير وزادت الفوارق فلمجتمع الغني زادتو والفقير زادتو الفقر