في أجواء من الروح الرياضية العالية أسدل الستار، بحدائق القصبة الأثرية بشفشاون، على الدورة الثامنة عشرة لمهرجان شفشاون الدولي في الشطرنج، بحضور السلطات الإقليمية وفعاليات منتخبة وجمعوية.
المهرجان، الذي نظمته “جمعية ألوان فنية للشطرنج” وامتد على مدى أسبوع عبر تنظيم أنشطة شطرنجية متنوعة ما بين مركب محمد السادس للثقافة والفنون والرياضة وساحة الهوتة بالمدينة العتيقة ومشاركة 12 دولة، عرف تنافسية موصولة بين جل اللاعبين، ليتوّج اللاعب الإسباني من أصل أوكراني أوليج كورنيف بالجائزة الكبرى؛ فيما عادت الجائزة الثانية إلى اللاعب الفرنسي بوسكارة سيفان، وحصل على المرتبة الثالثة اللاعب الروسي ليفين إفجيني.
وعلى مستوى اللعب الخاطف، فاز أيضا اللاعب أوليج كورنيف، وعادت المرتبة الثانية إلى اللاعب الروسي دوزاكوف إليا، وكانت المرتبة الثالثة كذلك من نصيب اللاعب ليفين إفجيني. كما تم تتويج العديد من اللاعبين الذين يمثلون مختلف الأجيال.
وصار مهرجان شفشاون الدولي في الشطرنج علامة مميزة وعنوانا للمثابرة والاستمرارية، ويشكل هوية ثقافية ورياضية بالمدينة.
علاش احنا في بلادنا ننظم مهرجانات..ومباريات.و.و.و. باش غير نعطيوا. الجوائز. للبراني.. علاش ماعندناش الاكفاء.. وفي كل الميادين. تقريبا كنجيبوا الناس باش يربحوا هما في بلادنا..ياحسراه. واحنا. نصفقوا عليهم. واخة بالمشاركة لقوية….pleurs ô pays bien aimé
بطبيعة الخال دائما الدول المتقدمة تربح الجوائز ونحن نتفرج وتتعثر ولهدا فليس التكوين أو المدرسة سبب النجاح أو الفشل بل يجب ان ننتج الرجل لانه اكثر تطورا وذكاءا اما أنتاج الذكور لايساعدنا في التطور والازدهار في جميل المجالات لقد حاولت دول الخليج فعل المستحيل من تكوين وجلب الأساتذة ومدربين من كل مكان بدون نتيجة لأن شعوبهم مكونة من الدكور والايناث والنجاح هو انتاج النساء والرجال التحرر الجسدي يكمل التحرر العقلي