قررت السلطات بمدينة وجدة تطبيق عدد من الإجراءات على إثر تضاعف عدد المصابين بوباء كورونا المستجد بين مواطني عمالة وجدة أنجاد.
وجاء في بلاغ صحافي أصدرته عمالة وجدة أنجاد، اليوم الاثنين، أنه بناء على توصيات لجنة التتبع المنبثقة عن اجتماعها المنعقد بتاريخ 19 أكتوبر 2020، تقرر اعتماد الإجراءات الاحترازية التالية ابتداء من يوم الأربعاء 21 أكتوبر 2020.
وتضم هذه الإجراءات إغلاق جميع المحلات التجارية والمهنية والخدماتية من الساعة الثامنة مساء إلى الساعة السادسة صباحا، مع استمرار منع البث التلفزيوني للمقابلات بالمقاهي والمطاعم، ومنع التجوال من الساعة التاسعة ليلا إلى الساعة الخامسة صباحا، ومنع انعقاد الأسواق الأسبوعية.
التدابير شملت أيضا إغلاق أسواق القرب ومنع البيع بالتجوال على الساعة الثالثة بعد الزوال، واعتماد الرخص الاستثنائية للتنقل من وإلى تراب عمالة وجدة أنجاد، واعتماد 50% من الطاقة الاستيعابية للحمامات وقاعات الحلاقة، والحافلات العمومية، فضلا عن إغلاق الحدائق العمومية والقاعات الرياضية المغطاة.
ذات الإجراءات ضمت منع التجمعات لأكثر من 10 أشخاص، بما فيها التجمعات العائلية من أعراس وجنائز ومآتم، علاوة على حث جميع المؤسسات على اعتماد العمل عن بعد كل ما كان ذلك ممكنا.
وأهابت السلطات بجميع المواطنات والمواطنين الاستمرار بالتقيد بالإجراءات الاحترازية المشار إليها أعلاه، وكذا ارتداء الكمامات الوقائية واحترام مسافة التباعد القانونية وتفادي كل أشكال الاختلاط للحد من انتشار الوباء.
ونبه البلاغ إلى أن كل إخلال بهذه المقتضيات يعرض صاحبه للعقوبات المنصوص عليها قانونيا، وتستثنى من إجراءات الإغلاق والتنقل المستشفيات العمومية والمصحات الخصوصية والصيدليات، مع تمكين الأشخاص العاملين بها من التنقل منها وإليها، وكذا رجال الأمن والدرك الملكي والقوات المساعدة والوقاية المدنية ورجال السلطة المحلية ومساعديهم.
وأشارت السلطات إلى أن هذه الإجراءات تبقى سارية المفعول إلى حين تحسن مؤشر الوضعية الوبائية على صعيد نفوذ عمالة وجدة أنجاد.
تءخرتم كثيرا على اخد القرار.من بعد ما اصبح المرض في كل حي وفي كل مؤسسة.المفروض الان هو الحجر الكامل.
ان وضع هذه الاجراءات في هذا الوقت المتاخر دليل على عدم اهتمام المسؤولين بالوضع داخل المدينة ومن اراد معرفة الحقيقة فعليه زيارة باب سيدي عبد الوهاب الاستهتار بمعنى الكلمة فاين من يصدرون القرارات
تلك الإجراءات في وجدة هي التي كان يجب تطبيقها في الدار البيضاء
أعتقد أن المرض يوجد في الشارع خلال الليل فقط !!!!
هدا هو الخيار الصحيح منع التجوال ليلا مبقاش شي حل اخر الهم أبعد عنا الوباء
هذا هو الاجراء المنطقي.حبذا لو يتم تعميمه على جميع الدن المغربية وستكون نتائجه جد ايجابية.
بالنسبة للتلاميذ هل التعليم عن بعد أو عن قرب ؟؟؟
مفهمتش شنو علاقة الفيروس بالتجول الليلي. والله لم نعد نفهم شيأ. واش الفيروس فالصباح تيكون ناعس مثلا. هاد المسؤولين وا بغينا غير نفهمو .وا راكم غادي تحمقونا بهاد القرارات كثر من الفيروس.
كل هذه الإجراءات لا فائدة منها ، هل الفيروس يانقل ليلا فقط ؟ والمكان الذي يجتمع فيه 10 أشخاص مؤمن ؟ إنه العبث ، أين كنت منذ مدة يا مسؤؤؤؤؤل ؟
امام تعنت السواد الاعظم من المغاربة واستهتارهم بالاجراءات الاحترازية بسبب قلة وعيهم وعدم انضباطهم وجب فرض حضر التجوال ليل نهار وعدم الخروج من البيوت الا للضرورة القصوى.
يجب القيام باجراءات اكثر صرامة التراخي في هذه المدينة كبير لطفك يا الله
في بعض التعاليق اجد ان الناس غير مستوعبين لخطورت هذا الفيروس .الخبراء اكدوا ان الفيروس يزداد انتشارا اثناء الليل وفي درجة حرارة منخفضة لذلك الدولة قررت منع التجول ليلا .المرجو تطبيق هذا القرار لمنع انتشار الفيروس اكثر فأكثر
وجدة تحتضر تجارة كاسدة منذ إغلاق الحدود بعدها محاربة التهريب دون حلول بديلة بعدها جاءت كورونا و تم الإغلاق و بعد الإغلاق قلنا ربما بعد فترة النقاهة ستتحرك التجارة لكن اليوم جاءت الضربة القاضية إنا لله وإنا إليه راجعون يا مغرب يا شرقي.
عناك مجموعة من الأشخاص يتسألون هل الفيروس يضل نائما بالنهار و يستيقظ ليلا؟ أقول لهم الهدف هو تقليل مدك حركية الأشخاص… فمثلا لو تم الحجر من الساعة السادسة مساءً فربما احتمالية إصابة الاشخاص ستقل بكثير… أي أن ناقل الفيروس بدل أن يعدي 10 باليوم ربما سيعدي 4 أو 5 أشخاص و به ستنخفض الاحصائية.. اللي خرج على هاد البلاد هي الصنطيحة و تخراج العينين و الفهامات… بحيث هناك من ينكر و جوده و هناك من يستخف.. و هؤلاء بلداء و هم من يتحملون وزر ما بحدث الآن.
الله يهدينا ويهديكم راه هذا حل معقول، على الاقل للحد من انتسار الفيروس نسبيا، يعني بالنهار يتحرك الاقتصاد البيع الشرا النقل.. لعماش ولا لعمى، وفنفس الوقت المواطن يقضي اغراض ديالو وفالتاسعة مساء يكون الكل راح للسكن ديالو
الكل يعرف انه داك الوقت ديال ٩ المواعد الخاوية والجرا فالشوارع ولقهاوي لي بلا معنى ( وجعلنا الليل لباسا والنهار معاشا)
وجدة أصلا مدينة هادئة فيها حظر التجوال منذ زمان سكانها الله يعمرها دار…
وجظة اصلا ماتلقى فيها حتى واحد فليل والمدينة كاتبلع مع 6 بلا حضر التجوال ومع العشاء الناس كايدخلو غي كونو هانيين
لا علاقة بين هذه الاجراءات وانتشار الفيروس الحل هو التباعد يعني 1 متر ونص بينك وبين الشخص اما هذه الاجراءات فهي ستتسبب في المعاناة الكثيرين الذين يعتمدون على البيع المتجول اذاطبقت هذه الاجراءات كيف سيعيش هؤلاء وجدة منذ غلق الحدود تعيش ركود خانق الله يكون فالعوان وصافي
1- هذه اجراءات جاءت متاخرة كثيرا.
2- حسب التجربة التي مرت بها طنجة يجب على السلطات المعنية الانتشار في المدينة وفرض تطبيقها بالجزر لأن أغلب المواطنين غير مبالون
وهل كورونا لا تتجول بالنهار. اسواق القرب التي تكون مكتضة وبدون كمامات ولا تباعد. ما الجدوى من اغلاقها مساءا فتحها صباحا
الاحياء الشعبية تعج بالحركة والعشوائية .الحمامات ؟ ادا كان هناك واحد حامل للفيروس فالبقية ستصاب ولو عشرين شخصا وهؤلاء سينقلون الفيروس خارجا.
الاجراءات الامنيىة والزجرية لن تجدي فينا لاننا نخاف من الدولة ولا نخاف من كورونا
ايام الححر الاولى وايام المنع الكلي كان السكان يخرجون بالازقة دون كمتمات ولا تباعد بدون احترازات همهم هو مراقبة سيارة الامن فقط من اجل الهرب ولا تسمع سوى اهرب. علق…..كان الامن هو من ينشر كورونا.
يجب ان نغسل عقولنا المتحجرة ونحترم الاحترازات لانه من العيب ان ننتظر من الدولة ان تنصحناونحن نعلم جميعا ان المرض منتشر وقاتل وقديما قيل الحر بالغمزة والعود بالدبزة .فيقوا .راه التهور خرج علينا كاملين وسنعود بالاقتصاد الى الهاوية من جديد
والله الخوت هادي شي ثلاثة أيام كنت داير التور على واحد الورقة باش ناخد واحد الورقة من احد إدارات الأمن الوطني المواطنين دايرين لكمامات وواحد الموظف داخل خارج على الناس ويحيح (ديرو التباعد اعباد الله راه المرض كاين)وهو والله ماداير لكمامة وزايدها بالسيجارة ويبوخ على عباد الله .المسؤولين والموضفين ديال آخر الزمان(وجدة الحرة)
يجب االتحكم في الأماكن المزدحمه كسوق س. عبدالوهاب والأسواق المجاوره والازقه المؤديه لها زنقه مراكش.
اما التجوال ليلا فهو قليل وكذلك الحدائق شبه فارغه.
المسؤولون لايتجولون لكي يعرفوا هذا