كذبت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، اليوم الخميس، مزاعم حول إعادة فتح المساجد بجميع ربوع المملكة يوم الخميس 4 يونيو المقبل.
وأكد بلاغ للوزارة أنها “تكذب تكذيبا قاطعا ما تداولته بعض المواقع الإلكترونية من مزاعم حول ما أسمته خبرا رسميا، مفاده إعادة فتح المساجد في جميع ربوع المملكة يوم الخميس 4 يونيو 2020”.
وإذ تندد الوزارة، يضيف البلاغ، بمثل هذه الأخبار الزائفة التي لا تجهل خطورتها، خاصة في هذه الظروف، فإنها تؤكد على أن كل ما يهم الشأن الديني، بما في ذلك بيوت الله، يعلن عنه عبر القنوات الرسمية المعتادة”.
كلشي حال و كلشي خارج و كلشي عامر إلا المساجد و كأن المساجد بؤر موبوئة أم أنكم جعلتم كورونا دريعة و سبب للإبقاء على إغلاق المساجد لنوايا خبيثة!!!؟؟؟
رله عارفين بان غلق المساجد كان حقدا ماشي بسبب الفايروس بدليل فاتحين مصانع اللي عمليا تحولت الى بؤر نشر الفايروس ومع ذلك لم تغلق ولمن اغلق المسجد داخل تلك المصانع.
فلا اظنكم ستفتحونها
وعلاش ما يتفتحوش المساجد مع أخذ التدابير اللازمة واحترام المسافة. ولا القهاوي فكرتو فيهوم قبل المساجد لاحول ولا قوة إلا بالله
ايوا أمتا تحلوهوم !؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما يثير اندهاشي في تصريحات بعض الوزراء هو ردود الافعال فقط اما وجود الرؤية او الاستراتيجيات والافعال غير موجودة,اذا فما الداعي لوجودهم لإفتقادهم القرار !!!؟
تم الإعلان عن اعادة فتح العديد من المرافق، و المساجد متى ستفتح؟
إن يعلم الله في قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا
هاد الناس لي كا ينشروا اخبار زائفة ما عندهم ما يديرو ترشقلهم ينشرو الاخبار عبر الموقع التواصل الاجتماعي ما هدفهم من هذا كله الله يهديكم قلة ما يدار شوفو شي حاجة تنفعكم ويجب على الناس لا يصدقون اي اخبر الا اذا تما اعلانه على قنوات التلفازية
امتا غايتحلو لمساجد راه خصنا نتعايشو مع الفيروس باتخاد الاحتياطات
ومتى كانت للدولة المغربية تعاملا مرنا مع الاحداث او حلولا ابداعية,دايما قرراتها قرارات جامدة تقليدية,وتتوقع الاسوأ.وهذا من جماد عقول المسؤولين الذين يعتقدون ان الحزم و الجمود هو الحل الامثل,غير مدركين ان من لا يتاقلم ينقرض و يتلاشى
ذاك شرف اتركوه لترامب فليس لكم من الأمر شيئا.
قد يكون هناك توجس من المساجد فلو كانت مفتوحة لكان المصلون ضعف ما كانوا عليه قبل كورونا. ثم لأن عيون المساجد والمصلين مشغولون مع رجال السلطة في مراقبة الحجر الصحي لذلك لن تفتح حتى انتهاء حالة الطوارئ
أنا متفق مع الشخص الذي قال أن المساجد هي آخر ما يمكن فتحه.لان الصلاة يمكنك أن تؤديها في منزلك و فى مكان عملك و في أي مكان طاهر. أرض الله واسعة. هناك بعض الناس همهم هو إشعال نار الفتنة .فاذا ما احصينا عدد الناس الذين يتكلمون على فتح المساجد ٩٠% منهم لا يصلون يريدون غير الإساءة بالاسلام و المسلمين. لأن الآخرون يعرفون بان الله رؤوف بعباده ولا يريد لهم التهلكة.
باركا عليكم فتحتوا الحانات والخمارات. المغرب سيصبح في عهد ما بعد كورونا دولة مسيحية بلا شك.
يجب التفكير في وسائل تساهم في تعجيل فتح المساجد كالوقف علي باب المساجد من أجل تعقيم شامل للمصلين وفرض إحضار السجادة لكل شخص مع استعمال الكمامة وأغلاق أماكن الوضوء.والله المعين
السلام عليكم الوزارة كذبت الخبر يعني منويينش افتحهوم على اساس آن المساجد تتعمر بالمصليين فالأيام العادية معرفوش بأن المساجد تتعمر غير فرمضان اما بقية السنة فإلى عمروا 2 الصفوفة متقولها لحد
باراكا علينا غير فتح الخمارات.عيينا بالصلوات…أ ودي حنا ما تأثر فينا غير الى رسل لنا الله شي صاعقة نسأل الله السلامة.
بحال والو تبانلهوم وييردوهم فيلات ولى يفصلوهم سكن إقتصادي
العدد الدي توفي بكرونا إلى يومنا هدا لا يتعدى نصف الذي يموت يوميا بالمغرب طوال السنة.كفى ترهيب وتخويف وإفتحوا المساجد والله هو الحفيظ. فلقد أصبحو العلماء يعترفون ان اكبر خطأ إرتكب هو حجز الناس في منازلهم.
والصوب هو ان يستعملون وسائل الوقاية واكبر عدد ممكن من التحليل لعزل المصابين فقط.
والله خير حفظا.
عفوا كان المقصود بالحانات وليس المساجد أما محلات بيع الخمور فهي مغتوحة
اظن حاليا يجب إعادة فتح المساجد الكبيرة فقط التي تتعدي طاقتها 1000 مصل و أكثر مع احترام مسافة الامان و تعقيم المساجد و تزويدها بالمطهرات…….
المصانع يعمل بها الشباب و المساجد تممتلىء بجميع الاعمار وويكون بعض الناس فيها أمراض مزمنة
أجيب صاحب التعليق 15: الحرام بين و الحلال بين. ولكن للأسف الشديد هناك بعض الناس يريدون أن يبينوا للناس انهم المتدينين و يحرصون على الصلوات في المساجد. و لكن كما يقول المثل المغربي.التسبيح وادبيح. النبي صلى الله عليه وسلم كان يتخبء للعبادة لأن العبادة ليست فيها تباهي لآخرين فهي علاقتك مع الله وحده وليس للشهرة.
والله لا نقول الا الحق.
اشتقنا كتيرا للبيوت الله تعالى. اللهم نسألك اللطف و العافية في ديننا و دنيانا.
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
افتحوا الحانات والمطارات والمقاهى ولاسواق الاالمساجد حسبنا الله ونعم الوكيل
الصراحة دائما مرفوضة.والحقيقة الصارخة هي ان المساجد قد تكون بؤرة لانتشار الوباء للطريقة التي تؤدى بها الصلاة. اذ لابد من ان تكون الصفوف متراصة بمعنى لا فراغ بين المصلين.اماكن السجود هي بدورها بؤرة للعدوى.هذا جانب.ومن ناحية اخرى لو كانت العبادات تؤدي دورها في المجتمعات العربية الاسلامية لما كنا في الحال الذي نحن فيه.بدون تعميم…الذي ينهب تجده يصلي ويؤدي العبادات وينهب.الذي يغش تجده يصلي ويغش.الذي يكذب تجده يصلي ويكذب.الذي ينصب على عباد الله تجده يصلي وينصب …على كل حال قلت بدون تعميم.وعلى الجميع ان يتاكد بانه يوم نؤدي العبادات كما امر الله ونعمل بما امر الله ونبتعد عن نواهيه ستستقيم امورنا.اما الدعوة لفتح المساجد في وقت الوباء فهي مخالفة لتعاليم الاسلام الداعية الى الحفاظ على النفس.وكفى من نشر الفتنة بين الناس.
اسيدي فتحو الخمارات والمقاهي والمطاعم هم الأوائل اما بيوت الله والمساجد حتي اجل غير مسمي لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
أولا المسجد بيت من بيوت الله والخير كله فيها وهذا لايستشعره إلا من فقد هاته النعمة وهناك بعض الناس وكأنهم يتكلمون على بيوت عدوهم فإن الله عز وجل قادر أن يحمي بيته من الظلمة وهذه حكمة الله عز وجل في خلقه يقول سبحانه في بداية سورة النحل"أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لايفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين"باختصار أقول اللهم كل من أراد بالمسلمين شرا وفتنة فانتقم منه وأشغله في نفسه إنك ولي ذلك والقادر عليه
كلشي خارج كلشي حال الازدحام في الاسواق و في المحالات التجارية و في كل مكان الا المساجد مغلقة لان هناك خطر فيروس يتمشى بين المصلين اما في الاسواق و غيرها لا يوجد اي فيروس لاحولا لنا و لا قوة
كفى من التسخيف والكلام خير الموزون، المساجد أغلقت بسبب الجائحةغوستفتح عندما يتم التأكد من السلامة، أما الكلام الفاضي راه عير زايد راه المغاربة تقريبا كلهم مسلمين ادا بلا مزايدات
على المعربة التمسك بالمسافة واستعمال الكمامات وغسل الأيدي بتكرار الى أن يتأكد أن الوباء قد خمد.
السعودية أوقفت العمرة وما تدره عليها من ملايير الدولارات وهي الأن في أمس الحاجة اليها والعالم كله توقف ولم ينفي أو يعاكس الا ترامب المتعجل لأسباب انتخابية يدعوا لفتح الكنائس وهو ربما لا يدخلها بالكل.
علئ العموم كل شيء يأتي في وقته فالصبر يا أخواني.قد صبرنا أزيد من شهرين وحين بقيت أيام قليلة صرنا متعجلين؟
لماذا الكل مفتوح إلى المسجد النبوي الشريف مخلق
و علاش بالسلامة؟ ما ناوينش تحلو المساجد ؟
قال تعالى:"اتقوا الله ما استطعتم"صدق الله العظيم
ها المنافقون بداو تيبانو عوتاني , ارتاحينا منكم وهي طيح الشتا.
المساجد ولات مكان للتباهي , شوفوني راني كانصلي .
يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .
الوضع تتحكم فيه قاعدة حفظ الأبدان مقدم على حفظ الأديان.
ماعرفتش علاش بعض الناس ماكتقل ليهم الصلاة غير في الجامع .
نعرف أن المساجد يرتادها المصلون الذين أغلبهم الكبار سنا وفيروس كرونا خطير على كبار السن. فلا أحد منا يريد شرا لابيه أو عمه أو …
السجون ممتلئة و مكدسة و ليس هناك كورونا
أتدرون لماذا تغلق المساجد لأن منها تنطلق الأفكار ارافضة الخضوع و الخوف
منها تنطلق الثورات ضد كل تغطرس من اي نوع
لما كان الله لبيوته لنا فاتحا، كان معظم الناس منها هاربا، ولما خاف آلناس من الموت على هذه الأرض في هذه الحال، صاروا يتضرعون إلى الله عز وجل.
وهذه هي طبيعة البشر إذا أصابه الخير تكبر وتولى وأعرض وتجبر، وإذا أصابته ضراء تضرع للمولى سبحانه وبكى واستغفر.
والآيات التي تشهد على ذلك كثيرة منها:
" وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أوقاعدا او قائما فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه "
" وإذا أذقنا الناس رحمة فرح بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون"