عناصر لفهم معضلة المسلمين في السياق الغربي

عناصر لفهم معضلة المسلمين في السياق الغربي
الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 00:35

ــ الإسلام في السياق الغربي لم يعد هو الإسلام الشعبي أو الصوفي والطرقي الذي تعوّد عليه المسلمون في بلدانهم الأصلية. إنه نموذج تديّن مُعولم، ومصاغ من أجل متابعة مسلسل “الغزوات” القديمة لـ”بلاد الكفار”، لكن عوض الخيل والسيوف والرماح، تسلح لعقود طويلة بشبكات تمويل هائلة من عائدات النفط العربي.

ــ إن المسجد في بلاد الغرب ليس مجرد مكان للعبادة وأداء الصلوات والشعور بالنشوة الروحية، بل هو ملاذ من الضياع والتمزق الهوياتي، وفضاء للتأطير الإيديولوجي ضدّ الدولة المضيفة.

ــ الإمام داخل المسجد هو بمثابة “منقذ” و”قائد” و”مرشد سياسي”، وليس مجرد شخص يؤم الصلاة ويشرف على تأدية الشعائر التعبدية.

ــ إن “الجماعة” بالمفهوم الديني الإسلامي، هي التي تقدم نفسها عوضا عن الدولة واختياراتها، وتشكل لحاما “لا وطنيا” بين المسلمين وحاضنا حقيقيا لهم على هامش الدولة والمؤسسات، وهذا يجعلهم غير ملزمين بتبني “قيم الجمهورية”، ما دامت لهم قيمهم المخالفة. وعندما تسعى الدولة إلى أن تفرض عليهم قوانينها كغيرهم من مواطنيها عندئذ يقاومونها ويعتبرون ذلك “عنصرية” و”إسلاموفوبيا”.

ــ هكذا تعيش الجالية المسلمة اغترابا مزدوجا: اغتراب عن الوطن وعن الثقافة الدينية الأصلية، واغتراب عن الدولة المضيفة ومجتمعها.

ــ يمثل الفضاء العام في مدن الغرب عنفا يوميا ضدّ شخصية المسلم، فمظاهر اللباس والحداثة المادية والرمزية وحضور المرأة الكثيف وفضاءات الفرجة والموسيقى والرقص والرسم والمنحوتات العارية والمقاهي والحانات والملاهي الليلية وحتى تواجد الكلاب الأليفة في الفضاء العام، كل هذا يعتبر استفزازا لمشاعره، فالمسلم ليست له مواهب من نفس النوع يريد التعبير عنها، ليست لديه موسيقى ينافس بها غيره ولا منحوتات ولا رسومات ولا علوم، كما أنه يكره الكلاب ويحتقر المرأة، إنه يعتبر أن الدين هو هويته الحقيقية والوحيدة، ولهذا يردّ على كل ذلك بالصلاة في الشوارع، وأحيانا وسط ممر السيارات، باعتباره تحديا مضادا وهجوما مضادا على مجتمع “يراوده” يوميا على عقيدته.

ــ لكن في المقابل، تشبث المسلم بمكتسباته المادية يجعله بحاجة إلى “الكفار” ولكن دون الاعتراف بفضلهم أو بكونهم نموذجا ناجحا، ولهذا يتوالد بكثرة لكي يتلقى تعويضات عن الأطفال، ما يسمح له بقضاء وقته بالمسجد دون أي عمل أو إنتاج.

ــ يعتبر المسلم مواطنيه من غير المسلمين غرباء عنه، وينظر إليهم كما لو أنهم أعداء، ولهذا يحرص على عدم اختلاط أبنائه بأنبائهم، كما يحرص على عدم ارتياد أماكنهم، فيجد ذاته داخل الحي المعزول للمسلمين.

ــ ولأن التربية والتعليم في المدارس الغربية يشكلان “خطرا” على هوية الطفل المسلم، فقد فكرت الجالية المسلمة في اقتياد أبنائها إلى المساجد حيث يتكفل بهم الخطباء “الإخوان” و”الوهابيون”، كما فكرت في إحداث جمعيات لتعليم القرآن واللغة العربية لأبنائها، الذين سرعان ما يتبين أنهم لا يتعلمون العربية الصعبة في نحوها وصرفها، لكنهم يستوعبون بسهولة مبادئ التطرف الديني.

ــ لا يشاهد المسلم إعلام الدولة الغربية، بل يظل طوال اليوم مرتبطا بقنوات عشائر النفط الخليجية، التي تعبر بصورة واضحة وبدون تقية عن نمط التدين البدوي الخالص، الذي يمثل النقيض التام للدولة الحديثة.

ــ يمثل “الاندماج” بالنسبة للمسلم في السياق الغربي خطرا قد يؤدي إلى “فقدان الهوية”، ولهذا فهويته لا تتحقق إلا بمعاكسة توجهات وقيم الدولة. ونتيجة ذلك أن إنتاجية أبناء الجالية المسلمة تظل ضعيفة جدا ومنخفضة مقارنة بغيرهم من مكونات البلدان الغربية.

هذه التوصيفة لا تشمل جميع أبناء الجالية المسلمة، لكنها تعبر عن الغالبية العظمى منها، وهي التي تشرح بدقة معنى العبارات والألفاظ الواردة في خطاب الرئيس الفرنسي مثل “الانعزالية الإسلامية” و”الانفصالية” وغيرها.

‫تعليقات الزوار

56
  • الواقع
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 03:15

    جاسيندا رئيسة وزراء نيوزيلاندا كسبت احترام العالم الاسلامي ورسائل حب اهالت عليها رغم الحادث الاليم الذي وقع في بلادها. اردوغان حاول المهاجمة لكن لم يستطع سرقة الاضواء منها. بعكس الغبي ماكرون الذي خسر صورة طيبة كونها عنه الناس اثناء تضامنه مع لبنان. الخلاصة واضحة لك ايضا. احترم المسلمون وسيحترمونك. من المؤسف ان تتكالب من هم من نفس جنسيتك في الغرب في حين يدافع عنهم مراسل الواشنطن بوست الفرنسي

  • يوسف
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 06:48

    … لست ادري من اين استقى معلوماته ، و في اي " مسجد " اعتكف حتى راى ما راى.. و لست أعرف كيف يفسر اعتناق الغربيين للإسلام…
    نفس الاسطوانة و نفس الحقد…. ياناطح الجبل بقرونك الطف، لا بالجبل…

  • aleph
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 06:58

    بيئتنا في المغرب تهين الإنسان وتدوس على كرامة الإنسان.
    وأنت ياعصيد تشارك بحض وافر في إهانة الإنسان والدوس على كرامة الإنسان.

    مقالك هذا، لو كنت مقيما في فرنسا أو هولندا مثلا، لأدخلك السجن لأنه مقال فاشي عنصري يحرض على الكراهية ويدعو للعنف ضد شريحة من المجتمع، جريمة يعاقب عليها القانون في الدول الغربية.

    لكن في وطننا الحبيب لا مشكل أن يحرض "الحقوقي" عصيد ضد الأقلية المسلمة في الغرب ويصفها كمجرمين داعشيين. لأن وببساطة، في وطننا الحبيب مسألة عادية أن تهين الإنسان، وتستبيح كرامة الإنسان، وتمارس العنف على الإنسان، العنف المادي والمعنوي. و"الحقوقي" عصيد هو نتاج هذه البيئة العفنة المتخلفة عدوة الإنسانية.

    ماكرون قال الإسلام في أزمة، ولم يجرأ أن يقول المسلمون في أزمة. لأن في الغرب القانون يسمح بانتقاد منظومات الأفكار (الإسلام كمثال) ولكن يجرم التعرض لمجموعة بشرية بالتهم العنصرية الرخيصة والعفنة كما تفعل أنت يا عصيد. ماكرون خاف من قانون بلاده إن قال المسلم أو المسلمون. وأنت في بيئة تهين الإنسان، فحرض وأنشر الكراهية كما شئت يا عصيد، فأنت في أرض لا تمس الفاشيين أعداء الإنسان من أمثالك.

  • Lamya
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 07:41

    هناك شيء اخر مهم اريد قوله هو انه نحن لا نضع الغرب كله في خانة واحدة, فمثلا ترامب ليس هو جورج دابليو بوش او بيل كلينتون و ساركوزي ليس هو ماكرون او جاك شيراك..فموقفنا يتغير حسب المواقف السياسية المتخذة و تطورات الاحداث. و لذينا امل ان يراجع الغرب مواقفه اتجاه المغرب و الاسلام المغربي و قضية الصحراء المغربية, و فعلا وقع ذلك و سيقع اكثر من ذلك. فرنسا مثلا رسميا اصبحت واعية بان مصلحتها ليست مع اردوغان و انما مع المغرب و افريقيا.

  • النكوري
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 07:45

    اعيش في الغرب منذ الطفولة و أشهد ان ما دونه الاستاذ عصيد من نقاط في مقاله اعلاه هي من نسيج خياله و لا علاقة لها بالواقع
    فالغالبية العظمى من المسلمين في الغرب يعيشون حياتهم العادية و منكبون على طلب لقمة العيش و السعي وراء الارزاق
    هناك فئة صغيرة لا يصل اعدادها في دولة مثل هولاندا الى المائة او مائتي شخص كما تشير الى ذالك تقارير اجهزة الاستخبارات هي من تروج لخطاب التكفير و التطرف
    لكن المشكل ان الغربيين بعد سقوط جدار برلين بحثوا عن عدو ليحميهم من السقوط الحضاري كما حصل للرومان فوجدوا ضالتهم في الاسلام الذي هو عدو تقليدي على الاقل منذ الحروب الصليبية و هذا العداء للاسلام حاضر في الذاكرة الجماعية الغربية و في تراثهم الكتابي الادبي
    و قد حولوا هذا العداء الى نظرية صراع الحضارات التي يؤمن بها الساسة مثل ماكرون و الحزب الجمهوري الامريكي و الاحزاب اليمينية الخ
    فمثلا هناك نقاش في هولاندا بين المسيحيين حول جدوى دفاع اليمين المتطرف عن المسيحية و تبني تاريخها بينما هم علمانيون ملاحدة و عرقيون نازيون ؟ لكن كثير من المسيحيين يتعاطفون مع اليمين المتطرف و يضحون بمبادئهم من اجل العداء للاسلام

  • jamais
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 07:45

    C'est ce que je reproche souvent à 3assid. Il parle de ses impressions personnelles et don subjectives ne reposant sur aucune preuve scientifique. Se sonr des sentiments

  • KITAB
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 08:27

    لأول مرة يجرؤ الأستاذ على تنصيب نفسه ناطقا بإسم الدول الغربية ليشرح للمسلمين مفهوم الإسلام من المنظور الغربي، وهي مجرد محاولة يائسة لإسقاط أفكار عرقية وتعصبية على السياقات الإسلامية و الظهور بمظهر دانكيشوط الذي جاء لينقذ الغرب من قضايا المسلمين، وأحسب أن الرجل لم يكتف بالاصطفاف مع الإسلاموفوبيا بل ذهب أبعد من ذلك حينما اجتهد ليقدم الصورة التي ينبغي أن يكون عليها الإسلام وبالمقاسات التي يرتضيها الناعقون ، وباعتقادي أن أخطر شيء على العقيدة السمحة هم أهلها أو بالأحرى الذين يعيشون بين أهلها، سلمات

  • زينون الرواقي
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 08:45

    هل تعيش في هذا الغرب يا سيد عصيد حتى تتشكل لديك كل هذه القناعات والتصورات عن عيش المهاجرين وسلوكياتهم وتصرفاتهم وماذا يأكلون ويشربون وأي قنوات يشاهدون في بيوتهم وحتى كيف ينظرون للكلاب والحيوانات الأليفة أم انك اكتفيت بزيارة خاطفة خلال عطلة مكنتك من الإحاطة بما لم يعلمه الأوائل ممن شارفت مدة إقامتهم بهذا الغرب على نصف قرن ؟
    هذا التوصيف البئيس ماركة مسجلة لصحف وخطب وأعلام اليمين الفرنسي المتطرف واستنساخ ما يقوله هذا اليمين والاكتفاء به لتشكيل القناعة أمر أشد بؤساً فأنت يا سيد عصيد لا ترى سوى ما تريد ان تراه او ان يريك إياه من يُحمِّلونك أمانة التوزيع المجاني لنظرتهم الحاقدة على المهاجر وتصويره في ابشع صورة وسيحجبون عنك بالطبع ما لا ينبغي ان يظهر وان يقال .. فرنسا ليست كلها سين سان دوني ولا أرجونتوي يا أستاذ .. ابحث عن نسبة الأطر والمتعلمين والكفاءات التي تسير قطعاناً من الفرنسيين في ايرباص ومراكز الدراسات الفضائية والأساتذة والأطباء والمحامين وكبار المقاولين والمستشارين في المجالس البلدية إلخ ..
    فرنسا اليوم نزلت الى مستوى مراهق ارتكب جريمة قتل فنسيت تاريخها وقوتها وعظمتها ووزنها على الساحة العالمية لتتصرف في ردّ فعلها كندٌ لهذا المراهق بينما ندد مسلمو فرنسا بالجريمة ونددت بها دول إسلامية وقدمت العزاء لكن المراهق ماكرون عِوَض ان يلتقط الأشارات ويرتقي الى مستوى الظرف ويستغل التعاطف العربي الاسلامي أبى إلّا ان يبقى وفياً لمراهقته ويواجه المراهق القاتل وفق قواعد الصغار ليستعدي أشد المهاجرين اعتدالاً فكيف سيكون الحال مع المرضى من المتطرفين ؟ عندما تحتل الرسوم الكاريكاتورية الفضاءات العامة على شكل لوحات الإعلان الضخمة فماذا يعني هذا وما الفرق بين هذا العمل الصبياني ونظيره الاجرامي العنصري عندما كانت رسوم مماثلة تحتل فضاءات برلين وغيرها من مدن ألمانيا النازية وهي تصور اليهودي ككائن يقطر خبثاً وقذارة مع عبارة juden تمهيداً لليلة الكريستال la nuit de cristal الدموية ؟
    يا سيد عصيد هل تعلم ما يدور في الأوساط الثقافية الفرنسية التي تجاوزت صدمة القتل المروع للاستاذ صامويل وهي تنتقد الانتقائية في حرية التعبير والرد الأرعن لماكرون الذي وضع فرنسا امام فوهة البركان بعد ان انقلب التعاطف الى نقمة من بنغلاديش الى نيجيريا لأجل مزايدات سياسية انتخابية رخيصة ؟

  • marocains ,seuls
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 09:18

    une analyse juste que je soutiens,mais il fallait que cette analyse concerne uniquement nos braves RME en france ,car en parlant des autres ,cela pese sur les marocains qui vivent en paix,le maroc doit uniquement s"occuper de ses citoyens et rien d"autres,car ces autres sont des étrangers qui ont des intérêts autres que ceux du maroc,défendre les autres est insensé car nous ne devons défendre que notre islam maghribi koh,islam tolérant avec lequel vivent toutes les diversités qui cohabitent harmonieusement sous la Haute Direction de notre Roi SM Mohamed VI

  • alfarji
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 09:51

    لا شيء في هذا الأنشاء يستحق الرد٠ نكتفي بنشر أقواله

    كعادته يسب جزء كبير من الشعب الفرنسي هذه المرة إعتقادا منه أنهم عرب٠
    نحن لسنا بمهاجرين نحن فرنسيون إزددنا بفرنسا و من حقنا كفرنسيين بناء المساجد و مدارس تدرس اللغة العربية (99% من المهاجرين من أصول أمازيغية).

    يقول كاتب هذا الإنشاء الذي إرتدى لباس السوسيولوجي و السياسي
    "المسلم ليست له مواهب من نفس النوع يريد التعبير عنها، ليست لديه موسيقى ينافس بها غيره ولا منحوتات ولا رسومات ولا علوم، كما أنه يكره الكلاب ويحتقر المرأة ….تشبث المسلم بمكتسباته المادية يجعله بحاجة إلى "الكفار" ، ولهذا يتوالد بكثرة لكي يتلقى تعويضات عن الأطفال، ما يسمح له بقضاء وقته بالمسجد دون أي عمل أو إنتاج".

    أليست أفكار فاشية هذه ؟

  • Ali
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 09:53

    انا اعيش في الغرب ومتعلم واشتغل والحمد لله بل أقود شركة لن تتخيلها ياسيد عصيد
    من أعطاك الحق كي تتكلم بالنيابة عنا هل عشت معنا هناّ هل درست في الجامعات هنا؟ هل صليت في المساجد هنا؟ هل ذهبت الى كل بيت حتى تعلم ماذا نرى من برامج؟
    المشكل هو عندما يريد البعض ان يتكلم في كل شيء ويدعي العلم في كل شيء ولايعلم أنه لايعلم؟
    لا ادري من أين أبدأ. لكن الشيء الوحيد هو ان بعض الكتاب تغلب عليه إيديولوجيته ويعمى على قلبه فيحاول ان يربط كل فشل وكل مشكل بالمسلمين
    الطفل من المسلمين يعلم اننا ضد كل أنواع العنف والجريمة والقتل والعنصرية وهذه الأحاديث الصحيحة التي تحاربها انت هي التي نعلمها لأبنائنا
    نعلم لأبنائنا ضرورة إحترام الإنسان بالغض عن إنتمائه ولونه.
    نعلم أبنائنا ضرورة الإعتماد على النفس ونعلمهم الإهتمام بالعلوم وان يكونوا فاعلين أينما حلوا
    نعلم أبنائنا ضرورة الحفاظ على هويتهم والإفتخار بها بقناعة تامة
    أبنائنا ياسيد عصيد الذين يتقنون لغت هذه البلدان ويحترمون قوانينها يتعرضون لأبشع أنواع العنصرية والتمييز في المدارس.
    ان كنت فعلا محايد فابحث عن هذا الأمر او اقرا لأبناء الغرب أنفسهم ماذا يكتبون

  • الشيخ أبنو
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 10:43

    تفاجأت حد الصدمة من وجود مقال بهذا المحتوى بموقع عربي وبتوقيع عربي !!
    فاجأني كون المقال يعبر بشكل مطابق عن وجهة نظر اليمين الغربي المتطرف ونظرته النمطية للمسلمين ، حتى أنني عدت لاسم الكاتب وأنا في وسط المقال لأتأكد من قراءتي لاسمه بشكل صحيح !!

  • كريم
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 11:29

    الدا احماد قال الحقيقة..نختلف معه في أمور..لكنه في هذا المقال صدع بكلمة حق..لكنني أعاتبه أيضا على أنه لم يتحدث عن دور الأنظمة التي كرست ولا تزال تعليما متدبدبا وإعلاما شعبويا وصنعت أحزابا ملتحية من أجل القضاء على المعارضة التقدمية كما حصل في المغرب مع البواجدة…

  • Freethinker
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 11:32

    مقال في الصميم. على المسلمين إما أن يحترموا البلدان العلمانية التي وفرت لهم العيش الكريم بعد هروبهم من بلدانهم البائسة ويحترموا كذلك قيمها، ومن بينها حرية التعبير وعدم وجود أي مقدس سوى الإنسان وحريته وكرامته، وإما أن يرجعوا إلى بلدانهم البائسة ليمارسوا شريعتهم الجميلة جدا. الحل بسيط جدا!

  • صالح
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 11:36

    شكرا جزيلا للأستاذ أحمد عصيد, خطابك هذا سوف يقابل بالرفض وهو أقل شيء ما يمكلونه في مخزونهم الثقافي العلمي. المحزن المبكي أن المسلمين في العالم قاطبة يسقطون بسهولة في الخطاب التطرفي فيصبحون مناصرين للقتل وقطع الرؤوس فقط كردة فعل اتجاه اخوان لهم في الدين وليس عن طريق البحث والتفكير. التعاطف مع إرهابي قطع رأس إنسان بريء وحملة مسعورة ضد رئيس دولة بين لهم أن خطابه يخص المتطرفين فقط وليس عامتهم , لكن الدعاية المتطرفة تنجح دائما في اللعب بعقول حتى المثقفين من المسلمين. هذه هي العلة والمصيبة الكبرى. هل كان مثلا ماكرون سيقول ماقاله لو عاش المسلم مهادنا مسالما في وطنه الجديد؟ بالطبع لا. هم تناسوا الجريمة وركزوا على الرئيس , خطة جهنمية نجحوا فيها بدون شك.

  • زواج مختلط .
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 11:40

    مبالغات بالجملة وتحامل شديد حفلت به سطور تجاوزت حدود المحلل المحترف لتسقط في مهاترات المراهقين على صفحات الفيسبوك والغرف المغلقة في المجال الأزرق . صدمت وعهدي بالرجل يضرب ولا يبين بهذه السقطة الصبيانية البعيدة كل البعد عن الرصانة والأمانة والحياد . سيد عصيد أكثر من خمسة وتسعين في المئة من إجمالي عدد السكان المغاربة أو المسلمين مندمجين إدماجا كاملا مع قيم الجمهورية الفرنسية . وكما المغرب يشكل المتطرفون نسبة قليلة من سواد المعتدلين وكما المغرب تعمل فرنسا على مراقبة هؤلاء عن كثب . صحيح انهم ينجحون أحيانا في الخروج بقناعاتهم المدمرة للشارع ولكن الوعي الجمعي يتصاعد وكلما أمعنت داعش وأخواتها في التطرف كلما اقتربت خطوة نحو الممات. فداعش سواء أكانت بين قائل أنها تمثل الإسلام وقائل أنها لا تمثل الإسلام فقد كان لها الفضل في مسائلة الثرات والحكم عليه من خارج القداسة .

  • الصدق فضيلة
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 11:48

    ماقاله عصيد صحيح بلا لف و دوران لا ينطبق على الكل كما أشار هو بنفسه إلى ذلك لكنه ينطبق على فئات واسعة فلا تكذبوا في وجوهنا يا من تغطون الشمس بالغربال . لنا جار يسكن في فرنسا منذ 40 عاما ابنه و بنته مواطنون فرنسيون ينعمون بحياة جيدة هناك البنت عادية لكن الابن يكره فرنسا كرها شديداً سألته عن السبب فأجابني أن اليهود و النصارى يكرهون المسلمين ثم أعطى المثال بإسرائيل!!! و أتذكر أعمال الشغب و التخريب التي قام بها شبان مسلمون يرفعون العلم الفلسطيني احتجاجا على تحركات دولة إسرائيل!!!

  • bienvenue au bled
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 12:00

    au no 11,mais alors qu"attendez vous pour échapper aux comportements qui vous choquent,pliez bagages et retournez au bled et ainsi vous retrouvez l"ambiance qui vous repose,et vous au nom de qui vous parlez puisque vous reprochez à mr Said son analyse objective!allez pour vous souhaiter la bienvenue au bled,
    vous êtes surpris que j"écrive en langue de Voltaire que j"adore,et bien ici je saisis l"occasion pour remercier mes anciens enseignants francais du primaire au supérieur qui n"ont jamais été racistes ,
    cela m"a permis de transmettre mes connaissances scientifiques à quelques 4000 étudiants devenus des cadres supérieurs dans les administrations au maroc,
    ne cherchons pas à rompre nos relations amicales avec la france qui nous soutient dans notre cause,notre sahara

  • زواج مختلط .
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 12:03

    ليس من مبدإ خالف تعرف ولكن ومن باب توضيح الصورة أرى أن السيد عصيد لم بجانب ااحقيقة فالتطرف في فرنسا أكثر منه حتى في دول تعتبر اسلامية كالمغرب والجزائر والمقاربة الأمنية الهشة والتساهل الذي يصل حد الغباء هو الذي جعل دواعش فرنسا يعيثون في الأرض فساد . مؤخرا كتبت طالبة مسلمة على صفحتها الخاصة هذه العبارة "الأستاذ يستحق الذبح" وتصور كان الحكم بثلاثة أشهر موقوف التنفيذ وثلاث أخر مراقبة في مركز خاص بالتربية على قيم الجمهورية . صحيح أن الفتاة قالت إنها نادمة على تدوينتها وأنها مع قيم الجمهورية وأنها تدين الإعتداء ولكن هذا تلقين محام وليس قناعاتها . فأنا كنت دائما ضد سياسة الإدماج ومراجعة الأفكار مقابل تخفيف العقوبة على هؤلاء المتطرفين لأن أغلبهم يعود لغيه القديم .

  • ... سيد زينون .
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 12:11

    انت ايضا سيد زينون لاترى إلا ما تريد أن تراه فعندما اجابتك جارتك الفرنسية بما يهوى قلبك قبلت به دون أن تدري أنها تقول قولها اتقاء شرك كمسلم قابل للتطرف مهما زعمت الحداثة انت تمثل الاسلاموفوبيا لمجرد انك مسلم فأنت مدان حتى تثبت براءتك .

  • Adam
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 12:44

    السي عصيد إنسان واقعي متنور ويقول الحقيقة كل ماذكره موجود وكل من ترعرع في المغرب يعرف ذالك من منا منذ الصغر والفقهاء يزرعون فينا الكراهية للغرب واليهود كل يوم الجمعة ونسمع منهم التهيج من اجل ان نكره اليهود والنصارة وفي بعض المرات تسمع الناس يقولون إذا كذبت عليك انا يهودي كاءحتقار لليهود
    وأيضا لاتنسى ان المذهب الوهابي زرع الكراهية في المساجد للجالية المغربية في أوروبا كانو ياتون كل شهر رمضان في جولات على المساجد يوزعون عليهم هيبات من اجل التبعية

  • مصطفى آيت الغربي
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 12:54

    لقد قلت أنه ليس للمسلمين منحوتات ولا رسومات وهدا كلام حق .ما يقابل المنحوتات والمرسومات عندنا الكلمة الطيبة : لااله الا الله .
    المنحوتات في القرآن هي الاصنام والأوثان.
    عندما يقول الكافر أو المنافق من قلبه : لااله الا الله فانه مباشرة يتعافى من الألم النفسي ويخرج من سجنه ويتحرر من منحوتاته ورسوماته التي تكبله وتحرمه من النوم ومن حلاوة الحياة.
    الغرب يدخلون في الاسلام يوميا ونحن نحاربه لأننا لم نخرج منه ومتى كنا مسلمين حتى نخرج من الاسلام؟
    نحن منافقون ومرتزقة وأوباش ولدلك نريد أن نثير الانتباه بأن نرضي الصليبية والصهيونية.
    الله اعفو عليكم ويهديكم.

  • سعيد المغربي
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 13:03

    لا شك أن بعض المسلمين في الغرب يعيشون أزمة وجودية بين الانتماء إلى الغرب الكافر أو الأمة الإسلامية الناجية. وأسهم المد المتطرف في تفاقم هذا الشعور الذي يؤدي إما إلى انفصام بين ضرورة العيش في كنف الدولة المادية التي تحقق الرخاء أو الدولة الإسلامية التي تضمن الجنة. من جهة أخرى هناك مسلمون في الغرب يعيشون حياتهم كسائر المواطنين، همهم ضمان لقمة العيش لأبنائهم ولأسرهم في الوطن. أما حصر أوضاع المسلمين في كونها نتاج عامل واحد هو الإسلام الوهابي أو الإخواني فيدل على قراءة مبتورة لتاريخ الجاليات المسلمة. هناك عوامل شتى، دينية واجتماعية واقتصادية. إن التهميش والإقصاء اللذين يشملان المسلمين، إما بسبب العنصرية البنيوية أو المشاكل الاقتصادية التي تعانيها الدولة من جراء الأزمات العالمية المتتالية التي أسهمت في استقواء النزعة القومية، عاملان لا يمكن إغفالهما. غير أن فئة من المسلمين تسهم في هذا الإقصاء الذي تكتوي به، لأنها تخلت عن تعليم أبنائها الكفيل بجعلهم مواطنين كاملين في بلدهم. ولا أعتقد أن هناك حلا آخر غير التعليم والتربية على قيم المواطنة الحقيقية للخروج من هذا المأزق.

  • marocains,seuls
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 13:24

    quelques dizaines de marocains appellent au boycott des produits fr,
    mais alors pour quelles raisons objectives:
    pour des caricatures publiées en france et non au maroc qui défend son propre islam tolérant sur son sol,le maroc ne laissera jamais arriver son sol ce genre de publications ,
    soyons nous mêmes ,marocains,ne dispersons pas nos forces pour donner l"occasion aux ennemis de notre cause sacrée ,le sahara,de nuire à nos relations d"amitié avec la france,
    à guergarate,le voilà le valet d"alger qui saisit l"occasion pour détruire la route empêchant des dizaines de camions pleins pour aller en mauritanie,
    est ce que on laisse faire et nous occuper de fendre les musulmans du monde parmi eux l"algérie,silencieuse ,qui veut détruire notre pays,
    l"islam,notre religion sur notre terre,ailleurs on ferme les yeux,
    l"islam à nous sur notre sol,
    dans le monde il y a une organisation islamique qui prend la position appropriée sur une situation concernant l"islam,

  • Tounsi
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 14:00

    مقالك اليوم فيه الكثير من الحقيقة ولكن ايضا الكثير من القسوة على المهاجرين والكثير من جلد الذات. هنالك الملايين من المهاجرين المسلمين يقومون بالاعمال الشاقة والكثير يشتغلون كاطباء ومهندسون خاصة بعد هجرة الادمغة في السنين الاخيرة ويدفعون ضرائبهم كالمواطن الغربي. هنالك من يرفض الاندماج فتراه يمنع ابنته من الذهاب للسباحة او من القيام برحلة مع المدرسة الخ. الواقع ان الانسان يحتاج وقت للتاقلم وحتى المهاجرين الاوربيين من بولونيين وبلغار يبقون بين مواطنيهم وليس المغاربيون فقط. قلت جزءا من الحقيقة لكنك قسوت كثيرا على المهاجرين. عذرك انك تريد لهم الخير.

  • med
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 14:23

    يقوم المتطرف باسقاط شخصيته على الغير فيعتقد أن كل من ينتقد افكاره حاقد و يكن له مشاعر الكره

  • Топ
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 14:24

    8 زينون
    سي المهدي:عصيد لم يكتب مقاتله ذو البعد الفلسفي للمجتمع الغربي من فراغ كرحلة سفرأو رحلة معراج ليلِي،لكنه خَطَّ موضحا معضلات"عقليات المسلمين"في الدول المستقبلة والحاضنة.فأغلبيتهم يعيشون مكدّسين فيما بينهم محاكين ومراقبين بعضهم بعضا من أن لا يخرج أحد عن هويتهم الدينية المؤسسة لتواجدهم ضدالأصحاب البلد.فأغلبيتهم حواراتهم الدين والأعياد وإعادة تكرار التاريخ التوسعي لفرنسا مع مضغه بطريقة المظلومية.لدغدغة الوجدان وخلق التطرف وعدم الإندماج في السِّلم العلماني
    الكفاءات التي ذكرتها ما إلا إدماج لأبناء المهاجرين في قطاع الشغل والأعمال من أجل إئتلاف فكري لكي يُدكّرأحدهم الأخروللدفع بعجلة الإستفاذة.إذن هم ضد إقصاء الأخر.دكرتَ إيرباص للإشارة لإبنك العامل فيها وللإفتخاربهذا.لعلمك جميع القطاعات في الغرب هناك تَسيرمُسيرة بطريقة جمآآآعية وليس بالعقلية المغربية الفردية التي تريد إيصالها" رَبّ الشركة.عِشت 40 سنة في الغرب ولم تدرك هذا?
    هل الفرنسية التي قالت لك la honte هي نفسها التي رفضت كراء منزلها لك كما قلتَ في تعليق قديم لأنك مسلم عربي،وبعدها دكرتَ أنك إشتريتَ بقعة بجانبها وبنيت منزلا بجوارها?

  • Meagain
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 14:27

    غادي نشرح ليكوم المشكل بالخشيبات…
    الغرب غني و متقدم و متطور و الدول الاسلامية متخلفة رغم ان بعضها غنية اكثر من النرويج!
    و نحن نعلم ان الشخص المتخلف و الفقير لا يقبله الغني المتعلم، و لو كان من عائلته و ذويه. مثلا، لا يمكن ان يأتي شخص فقير و متخلف من حي شعبي و يندمج بين عشية و ضحاها، بل لسنين او عقود، في حي راقي. و نفس الشيء سيقع بالنسبة ليمني او صومالي او مغربي هاجر الى قطر او العمارات المتحدة العربية.
    هل لاجيء افريقي غير مسلم او مسلم من افريقيا جنوب الصحراء أتى بدون اي شيء معه في حقيبته و لا مال يمكن له ان يندمج و يعيش في حي راقي، بل حتى في حي شعبي بسيط بالمغرب؟!!
    هل الحراكة المغاربة سيحصلون على شغل و منزل و سيارة و رحلات سياحية و ارسال الاموال الى الاهل و بناء مكعب اسمنتي في مسقط رأسه في حين ان جل ابناء البلد المضيف او المزدادين هناك لا يمكن له شراء شقة و بالكاد يحصل على سيارة بالكريدي؟!!! بعيدا عن الاسلام و الهوية و الثقافة و الخبز!

  • Me again
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 14:48

    اضافة…
    لكن جميع الغربيين بفضل صناعتهم للطائرات و القطارات و السيارات و اموالهم، يمكن لهم ان يسافروا الى الدول الاسلامية و يقيمون في منتجعات سياحية فاخرة لا يمكن للسكان المحايين ولوجها و يتعرون في شواطءها و يشربون الخمر و يذهبون لكنائسهم و يستغلون ابناء البلد في السخرة و العسة و الهضرة و الترجمة و كل شيء و حتى المسلمين من الدول النفطية الغنية يفعلون ما يشاؤون!
    انتهى الكلام!

  • ... سيد زينون الرواقي
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 15:07

    ما هو الشيء الذي عند فرنسا وليس عندنا في الشمال الإفريقي . لماذا تهاجم بلدا وجدك عائلا فأغناك ووجدك متشردا فآواك ؟ لماذا تأكل الغلة وتلعن الملة ؟ لماذا وهذا البلد وفر لك العيش الكريم ؟ والعمل المحترم ؟ والتطبيب الجيد ؟ لماذا لاتعود للديار بعد أن بلغت من العمر عتيه ؟ لماذا تعض اليد التي تأتيك باللقمة لفمك ؟ لعلمك فقط من لا يشكر الناس لا يشكر الله .

  • العلمانية والمسجد
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 16:09

    عندنا المغتربون الإنعزاليون الإنفصاليون هم من يعانون من الإستعراقية و يعيشون إغتراب فكري و إغتراب إيديولوجي و إغتراب نفسي إغتراب العجز واللا معنى في مجتمع سواده الأعظم لا يقبل أفكارهم وهاذا الإغتراب جعلهم كسيحين في إضطراب يستخدمون فيه أقلامهم كالحراب…
    المسجد لم يكن أبدا مكان للعبادة وأداء الصلوات فقط بل بيت الدين والدنيا معا فيه يتم التعليم والإرشاد والتثقيف والتشاور والتناصح وكان المسجد مكانا للتقاضي وعقد ألوية الجيش واستقبال الوفود ومركزا مهما للإعلام الإسلامي

    المفارقة هي أن الحكومات في البلاد المسلمة تقوم بتفريغ المساجد من دورها الحقيقي المتمثل بالإضافة لكونها دورا للعبادة فهي دور للعلم الشرعي والدنيوي ومنتديات ثقافية وملتقيات اجتماعية بينما في الغرب المساجد تمارس دورها الحقيقي الذي يشمل جميع نواحي الحياة و لا تفتح للصلاة فقط وتغلق وهو ما يغيظ المتعلمنين عندنا وغيرهم

  • Me again
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 16:19

    تتمة…
    تخيلوا ان الأوربيين يأتون الى المغرب و هم فقراء بدون مال و لاشيء معهم يعني انهم لاجؤون حراكة مهاجرين و يريدون ان يندمجوا في المغرب. تخيلوا ان اوروبيين معتنقين للاسلام اتوا من اوروبا لاجئين الى المغرب بدون شيء يذكر معهم و يريدون ان يستقروا و يشتغلوا و يندمجوا في المجتمع؟ بل تخيلوا ان مهاجرين مغاربة رجعوا الى بلدهم و ليس معهم اموال و يريدون ان يستقروا و يشتغلوا و يندمجوا؟ ماذا سيكون مصيرهم؟ وا شوف المهاجرين المغاربة الذين يأتون بالاموال الى المغرب ماذا جرى لهم؟!!! الجميع يعلم… و. بدون نفاق!
    المغاربة كيفكروا غير في الفلوس! و يبقى الدين آخر حاجة سوى بالنسبة لتجار الدين فهو مهم!

  • non aux insensés
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 16:21

    L es insensés demandant le boycott des produits fr ignorent qu"ils rendent un énorme service à Mme Marine Le Pen qui veut évincer Macron pour pouvoir imposer son chantage sur les émigrés ,ainsi elle peut ne donner que la valeur de la pension correspondant au niveau de vie au maroc,il y a des RME qui ont des pensions de retraite équivalentes à ceux qu"ils s recoivent en france ici même au maroc,elle peut facilement tourner la veste et soutenir le valetsario pour faire plier maroc ,elle peut imposer
    l"achat par le maroc de sa part de renault au maroc et puis filer et laissant le maroc dans la crise totale,elle peut imposer des frais d"inscription aux universités de plus de 5000 euros,car il y a plus de
    un million de chinois qui veulent étudier en france,
    appeler au boycott c"est appeler à ruiner l"économie du maroc et à chasser nos étudiants des universités francaises

  • Moustapha
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 16:43

    احسن واعظم واكبر واوضح وافصح ما كتبه عصيد هو ان السيرة النبوية كلها كاريركاتورات للنبي عليه السلام. ومن قرأ تلك السيرة ولم يستوعب كلام عصيد انما يتجاهل الحقيقة المرة واللتي هي ان المسلمون لهم شارلي إبدو وأعضاء شارلي إبدو الاسلامي هم من كتب ورسم كاريراتورات تك السيرة، وهم فقهاء الجهل ومن يتبع ويؤمن بجهلهم.

  • فرنسا والحداثة
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 16:59

    فرنسا منزعجة من الصحوة الديموقراطية في البلدان الإسلامية فراحت تعمل على إرجاع الناس إلى الفكر التقليدي وبذلك سيتأكد لديهم أن الحداثة والديمقراطية منافية للإسلام وتهدف إلى القضاء عليه. فرنسا لم تؤسس للفكر العقلاني ولا الكارتيزي ولا الديموقراطي إبان فترة الاحتلال بل أنها دعمت الفكر التقليدي والحكم الأتوقراطي الاستبدادي.

  • simsim
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 17:39

    هل عشت ولو بضعة شهور في إحدى الدول الأروبية؟
    بطبيعة الحال لا
    كلما في الأمر أنك زرت بعض المدن لمدة لا تتعدى أسبوع أو أسبوعين على أكبر تقدير وبالتالي فلا يمكن لك أن تتكهن بما يحس به الغربيون تجاه المساجد او المسلمين
    ثم هناك فرق شاسع بين مايشعر به الفرنسي أو الإيطالي أو الإنجليزي أو غير ذلك من الدول الأروبيين
    والسؤال الوجيه لماذا فرنسا وحدها تعادي الإسلام دون كل الدول الأروبية
    الجواب لا يتطلب كثيرا من التفكير
    فرنسا لها عقدة كبيرة تجاه دول المغرب العربي أولا وتجاه الدول العربية والإسلامية
    الجزائر لقنت فرنسا درسا في المقاومة وحب الوطن نفس الدرس لقنه لها
    المغرب وتونس بطريقة غاية في الذكاء والدهاء

    يقول النشيد الوطني الجزائري
    …/…
    يا فرنسا قد مضى وقت العتاب
    و طويناه كما يطوى الكتاب
    يا فرنسا إن ذا يوم الحساب
    فاستعدي وخذي منا الجواب
    ان في ثورتنا فصل الخطاب
    و عقدنا العزم أن تحيا الجزائر
    فاشهدوا… فاشهدوا… فاشهدوا…

    لو كنت عشت أيام المقاومة ماكنت تتصور كيف كان سيكون مصيرك
    لكن يشفغ لك أن المغرب العربي يعيش غير مبال لا بفرنسا ولا بأمثالك

    كم عدد الفرنسيين اللذين يعتنقون الإسلام كل سنة؟

  • مراد بنداود
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 18:05

    كلمة حق .
    زينون الرواقي لا عليك يا أخي فبعض النكرات اذا أرادوا لفت الانتباه اليهم وحصد اللايكات لا يجدون سوى تعليقاتك لركوبها والنيل منك ، لا تبالي يا أخي ولا ترد عليهم فذلك ما ينتظرونه واستمر فلا ترمى بالحجارة سوى الشجرة المثمرة ..
    المرجو النشر مع الشكر .

  • l"histoire
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 18:17

    au no 37,simsim,
    le glorieux peuple algérien a payé cher sa lutte de libération avec plus de 1 million de chouhadas qu "Allah les loge au paradis,
    les premiers laedeurs algériens avaient demandé uniquement l"intégration totale des algériens comme citoyens de france avec tous les droits,bien sûr en conservant leur identité musulmane,mais les colons établis en algérie ont dit non et ont imposé au gouvernement de france de déclarer la guerre aux algériens,la guerre s"est terminée par la victoire du peuple frere algérien,mais alors pourquoi la france a refusé l"intégration totale des algériens et bien tout simplement parce que De Gaule,le général,le genie craignait que la france devienne algérienne vu la croissance démographique sans mesure des musulmans algériens,
    en tant que musulman algérien solidaire de tes freres marocains,pourquoi votre gouvernement nie l"aide marocaine lors de votre lutte en dépensant des milliards de dollars pour détruire l"unité du maroc,
    ta réponse,merci frere

  • nabucco
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 18:23

    عصيد وضع مسلمي الغرب في قفص الإتهام. . لكي لا يقترف المسلم تلك الجرائم يجب أن تغلق فرنسا المساجد. وأن يوقع كل مسلم ومنذ سن 12 ألتزاما أنه لا يكره الكلاب ولا يكره المرأة.

    ويجب أن ترغم فرنسا كل مسلم على أن يستمع يوميا للموسيقي، وأن يذهب كل نهاية أسبوع لعلب الليل للرقص. و على آرتياد الحانات. وعلى ممارسة النحت والرسم.

    وبما أن "الكفار" لهم فضل عليه، عليه أن يقدم مراسيم الولاء "للكفار" . فإذا رأى "كافرا" عليه أن ينحني له خشوعا، اعترافا بفضله عليه.

    كما يجب معاقبة كل مسلم أنجب بدون إذن السلطات الفرنسية. وليحصل على إذن الإنجاب، عليه أن يثبت أنه لا يكره الكلاب والمرأة، وأنه يرتاد الحانات وعلب الليل ويمارس الرسم والنحت ولا يتابع قنوات تتكلم العربية أو أصحابها مسلمين. كما عليه أن يلتزم أن طفله الذي سينجبه لن يختلط إلا مع الشقر أبناء البلد، وأنه سيمنعه من الإختلاط مع كحل الراس المسلم المتخلف. وأنه لن يرسله لمسجد لتعلم العربية، وسيلتزم آلتزاما قاطعا أن الإبن الذي سينجبه لن يسمع كلة واحدة تذكر القرآن أو الإسلام.
    أكيد سيحصل عصيد على جائزة نوبل لخدماته لليمين الفاشي العنصري.

  • المرواني
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 18:33

    "هذه التوصيفة لا تشمل جميع أبناء الجالية المسلمة، لكنها تعبر…الخ" وهل أنت الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الفرنسية أوكلتك لتفهيمنا نظرتها الخاصة لرعاياها المسلمين الذين يعيشون على أرضها؟ ما هذا التلاعب والفذلكة؟ يا ليتك تكون فاهم أنت قبل غيرك هذه الظاهرة الدينية التي تتحدث عنها بالعمومات التصورية والأحكام الكلية المتنافرة مع منهج الاستقراء الاجتماعي الذي تخلو منه مقالاتك.

  • aleph
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 18:53

    زينون الرواقي

    من يتتبعك بتلك التعاليق التافهة هو ذلك المتمسح المغربي الذي كان يعلق سابقا باسم عبدالرحيم فتح الخير. ذلك النكرة اعتنق المسيحية الإنجيلية الصهيونية، أحد أقذر التيارات المسيحية تصهينا. فهم يؤمنون أن المسيح لن يعود ليؤسس لهم ملكوت السماء إلا إذا اجتمع كل اليهود في فلسطين. ولأنك بتعاليقك الرائعة تتصدى لمقالات التصهين فهو يحقد عليك، لأنه يرى أن كل من يتصدى للتصهين فهو حجر عثرة في طريق مملكة السماء التي ينتظرها.

    مجلة لوموند ديپلوماتيك خصصت عدد سبتمبر لهذا التيار المسيحي الإنجيلي الصهيوني. وأفردت كذلك مقالا للمغاربة المتمسحين بهذا التيار الصهيوني. وعدد المتمسحين المغاربة حسب لوموند ديپلوماتيك يتراوح بين 2000 و6000 فرد، أكثرهم الساحقة من هذا التيار حسب لوموند ديپلوماتيك.

    أما ذلك النكرة الثاني المسمى Топ فهو الآخر زائر مخلص لمواقع الأقباط المحاربة للإسلام. كل تعاليقه حول الإسلام هي قص ولصق من تلك المواقع. وأشك أنه هو الآخر متمسح إنجيلي صهيوني.

    تحية لك أخي الرواقي، فأنت بحق أيقونة هذا الموقع بتعاليقك التي تهدم أركان الفاشية بكل تلاوينها.

  • زينون الرواقي
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 20:05

    كل التحية لك أخي aleph … دعنا نترفع عن السقوط في مستنقع المهاترات التي لا تجدي فلست ممن يتربصون بتعليقات الأخرين .. أناقش وأعلّق على المقالات وليس التعليقات وفتح الباب للسجالات والاستدراج نحو تسميم هذا الركن الذي نفضل ان يبقى منبراً للحوار الهادئ .. على كل حال اغتنم المناسبة لآقول فقط للمعلق 30 أن ماكرون ليس وليّ نعمتي حتى أقبّل يده أو أعضّها أتعرف لماذا ؟ لأني وطأت ارض فرنسا قبل ولادته ولأني لم أكن يوماً عاطلاً تغذُي شراييني أمصال المعونة الاجتماعية أو كما يتنذر البعض بميطافور : vivre sous perfusion social .. دع عارضة الحوار عالية وإن كان الأمر صعب عليك فما أسهل الانحدار ..
    مرة أخرى تحياتي أخي aleph ..
    انشري يا هسبريس مع جزيل الشكر …

  • ... سيد زينون .
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 21:59

    ماكرون يمثل إرادة شعب والتجاوز في حقه تجاوز في حق قيم الجمهورية وانت سيد زينون تستغل مساحة الحرية التي وفرتها العلمانية وإلا ففي العالم خرجت منه من ماء محيطه لماء الخليج اتحداك أن تجد شخصا يستطيع وصف ولاة الأمور ولو بريع جرأتك على ولي نعمتك قبلت به ولي نعمة أو حجدت . الغريب هو أنك تعتبر المتطرف الذي قام بالعملية الإجرامية مراهقا لايفهم مقاصد الدين رغم أنه كان أكثر منك صلاة وقياما وأشد ولاءا وبراءا واتحداك من هذا المنبر أن تقول بكفره وبالدليل . سيد زينون هذا ليس هبوطا بالحوار للمستويات الدنيا فانت شخص أنا أحبه كثيرا واستمتع بتعليقاته الرائعة ولكن أفكارك لا تساير قدرة التي لايشق لها غبار على تطويع المفردات .

  • عابر سبيل
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 22:39

    لا جديد في هذا المقال، لقد انتهت دورة الحياة الكتابية بالنسبة لصاحبه من زمان، فنفس الفكرة يردِّدُها بصيغ مختلفة في جميع مقالاته، ومضمون الفكرة هو أن العرب والمسلمين جميعهم إرهابيين، وأن همَّهم الرئيسي هو تدمير حضارة الغرب لأنهم لا يمتلكون حضارة.

    صاحب المقال الذي يصنّف نفسه حقوقيا وناشطا أمازيغيا، يقفز على حقيقته أن أهله وذويه الأمازيغ كلهم يعتنقون الديانة الإسلامية، ومع ذلك فإنه يتهمهم بالإرهاب بشكل تعميمي.

    الدولة المغربية المعروفة بوسطيتها واعتدالها، رفضت تصريحات ماكرون المستفزة وندَّدت بها، وكاتب المقال، يهلّل للتصريحات العنصرية للرئيس الفرنسي، ضدا في دولة الرباط ورأيها العام، ويزايد عليها في التشنيع بأشقائه الأمازيغ المهاجرين في فرنسا، فهل هذا رجل حقوقي، هل هو فعلا ناشط أمازيغي؟

    صاحبنا، ليس لا هذا ولا ذاك، إنه مصلحجي، تقتضي مصلحته الخاصة مهاجمة العرب والمسلمين، والدفاع عن سياسة فرنسا العنصرية، فيبادر للقيام بذلك، دون الشعور بأي وخزٍ للضمير.

    ولذلك، نجده، والشلة المحيطة به، يعيشون في عزلة قاتلة من طرف المغاربة، عربا وأمازيغ.. كلامه لا قيمة ولا وزن ولا تأثير له بين الناس..

  • aleph
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 23:00

    43 – … سيد زينون

    ياله من هذيان لا يصدر إلا من متمسح!.

    بأي معيار جعلت من ماكرون يمثل إرادة الشعب الفرنسي؟ إذن أنت تظن أن ماكرون وترامب وبولسونارو مثلا هم الشعب وإرادة الشعب تجسدت فيهم؟ يعني اللاهوت حل في الناسوت! أنت تظن كما أن الرب حل في إبنه المُخَِلص، وصار الإبن يمثل إرادة الرب! هكذا حل الشعب في ماكرون وتجسد فيه!
    ومن هو روح القدس حسب منطقك الأخرق؟ ربما روح القدس تجسد في الجبهة الوطنية الفاشية وزعيمتها مارين لوبان!

    وإذن ولأن لا السيسي و لامحمد بن سلمان يُنتقدان من رعايا دولتهما، على الفرنسي ذو الأصول المغربية أن يعتبر ماكرون فوق النقد! يعني ممثل المسيح على الأرض!
    بمعنى إذا كانت الأفواه تكمم في السعودية، على مسلمي فرنسا أن يُكمِموا أفواههم لأن ذلك ما يريده متمسح مغربي إنجيلي!

    ولماذا تريد من الأخ زينون الرواقي أن يصدر الفتاوى؟ أن يحدد من هو الكافر ومن هو المسلم؟ هل تظنه مفتي الديار الفرنسية؟

    يا صديقنا المتمسح، لقد زادت عندك جرعة الخرافة لدرجة أوصلتك للهذيان!

  • ahmed
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 23:14

    الاخ عصيد
    كل ما قلته نلاحظه بكثرة مند مدة طويلة
    امثلة اخرى
    1في حالة زواج مختلط ، مغربي متزوج بفرنسية او مغربية متزوجة بفرنسي فان العائلة تعطي للابناء دائما اسماء عربية مثل كريمة ،حسن ،عواطف ،سامي الخ و لا نجد Michel Catherine François
    2 سمعت الكثير من المغاربة يقولون عن الفرنسيين ولاد الحرام ، الكفار، الكوار ,,,,
    3 و يقولون كدلك فرنسا ما فيها غير لفلوس اللي مزيانين
    يجب احترام قوانين البلد المضيف
    شكرا

  • سيد Aleph
    الأربعاء 28 أكتوبر 2020 - 23:34

    سيد ألف انت تعتبر خيار المقاومة خيارا وحيدا للقضية الفلسطينية رغم أن حركة المقاومة الوحيدة هناك وفصيلها المسلح اعتبرا منظمة إرهابية قياداتها لاتستطيع التحرك خارج محور " تركيا – قطر " وتعتبر كل من يتبنى طرح الدولتين مطبعا لا وبل متصهينا بما فيها الأنظمة التي طبعت تطبيعا كاملا مع إسرائيل . خطابك تآكل ذات ستينيات وذات ست ساعات . دول عربية وافريقية اعترفت بإسرائيل وعاصمتها القدس الغربية وعلى استعداد للإعتراف بدولة فلسطين وعاصمتها القدس الشرقية . ولكن خطابات أمثالك من العدميين التي تضع الأشواك على الطريق سوف لن تثني من عزيمتنا من السير عليه حفاة حتى النصر والرخاء للشعبين الإسرائيلي والفلسطيني .

  • aleph
    الخميس 29 أكتوبر 2020 - 07:22

    47 – سيد Aleph

    موضوع اليوم هو فاشية من يلتحف عباءة "الحقوقي" كذبا وزورا. تلك الجوقة التي تميل حيث مالت فاشية اليمين العنصري الفاشي. فاشيون مغاربة أكثر فاشية من فاشية اليمين العنصري الأوروبي. لأن هناك في الغرب قانون يتصدى لنتانة الفاشية، أما في وطننا الحبيب فالفاشيون يستعرضون خطابهم الهمجي ولا قانون يردعهم.

    أمثال هذا المقال في الغرب يُدخل صاحبه إلى السجن، لأنه وببساطة يدخل في إطار شيطنة شريحة من المجتمع والتحريض عليها، بتعميم مطلق "الغالبية العظمي". ويصفها وكأنها طفيليات خبيثة. وكيف يجب التصرف مع الطفيليات؟ اجتثاثها والتخلص مها بطبيعة الحال. هذا هو خطاب المقال أعلاه. ومع هذا الخطاب النازي لا يتساهل قانون الدول الغربية، لأنهم يعرفون نتيجة هذا النوع من الخطاب، محارق وهولوكوست وحروب مدمرة ودمار شامل. أما فاشيو وطننا الحبيب فلا قانون يردعهم. لذا فخطابهم يتناسل كالطفيليات، والغريب أنهم يلتحفون عباء "الحقوق".

  • Tounsi
    الخميس 29 أكتوبر 2020 - 08:22

    السيد عصيد قسى على المهاجرين بتعميمه وبعض القراء قسوا في تقييمهم على عصيد بتشبيهه باليمين التطرف. الفرق هو ان اليمين المتطرف ينطلق من كره للمسلمين وارادة لاخراجهم من ديارهم في حين ان عصيد ينطلق من حبه للجالية ويريد الاصلاح فينزع اسلحة اعدائها. كما يقول المثل الشعبي 'الطبيب اللي مايوجعش مايداويش'

  • زينون الرواقي
    الخميس 29 أكتوبر 2020 - 10:04

    الاخ التونسي بعد التحية .. نعم السيد عصيد قسا على المهاجرين لكننا لم نشبّهه باليمين المتطرف فهو لا يرقى لذلك .. اليمين المتطرف متطرف في مواجهة الأغيار الذين هم المهاجرون والأعراق الأخرى حتى وان ولدت في فرنسا ولم تهاجر اليها .. اليمين المتطرف مدرسة قائمة الذات لها ايديولوجيتها وثقافتها ومفكريها وفلاسفتها ومنظروها ومؤلفات هؤلاء تغطي رفوف المكتبات والأسواق والمتاجر وهي بالمئات .. اليمين المتطرف خبيث لكنه عبقري أقطابه مفكرين كبار من عينة الفيلسوف فينكلكرولت .. إيريك زمور .. كارولين فاوست .. أوسكار فريتزنيغر إلخ .. أيديولوجيتهم تنبني على تطهير وتخليص وحماية العرق وتمجيده مهما كان وليس جلده وحتى ما فسد منه لا يتعرضون له بسوء .. السيد عصيد بضاعته لا تملأ عيناً ولا رفّاً متطرف في وجه أبناء جلدته فقط فَأَنَّى له أن يقارن أو يشبّه باليمين المتطرف ؟ والأحرى اعتبار ما يقوم به هو وآخرون نوع من العمل بالمناولة la sous traitance لما ينظر له أقطاب اليمين الفرنسي أو الغربي عموماً وحق لهذا اليمين ان يردد مزهوّاً دعوتنا المأثورة " اللهم اضرب الظالمين بالظالمين " بعد ان أصبحنا جميعاً نمشي على رؤوسنا ….

  • مغربية
    الخميس 29 أكتوبر 2020 - 10:57

    لقد عشت أكثر من 50 عامًا في فرنسا ، بلد حقوق الإنسان ، ولم تكن هناك مشكلة حتى نهاية السبعينيات من القرن الماضي وشهدت وصول الإخوان المسلمين والوهابيين بتواطؤ دول النفط هناك لتطرف الناس بسم الإسلام السياسي ، واليوم النتائج ، العديد من مواطنينا ينامون في المساجد استغلوا لطف الدولة العلمانية ، أما السيد أسيد يقول الحقيقة ، للأسف اليوم هناك الكثير من الشباب الذين يفضلون البقاء في المساجد على الذهاب إلى العمل ، فكيف يمكنهم العيش في أمة أساسها العمل ، بالإضافة إلى أنهم يرغبون في العيش نهاية الشهر ، أنهم يعيشون على التسول ، لماذا الناس هناك لا يذهبون إلى المملكة العربية السعودية بلد الإسلام ، يومًا ما يجب أن يتوقفوا عن النفاق والظلامية ، فرنسا هي أفضل دولة في العالم ، إذا نظرت الأيديولوجية إلى الكثير من التعليقات المزيفة حول الحضارة الفرنسية والإنسانية ، فلنكن هادئين هناك ما ينجح ، ويجب على الآخرين يومًا ما اختيار الاندماج أو المغادرة في تركيا أو شبه الجزيرة العربية ، يجب علينا قبول القواعد الديمقراطية علينا أن اتعلم من جديد مع احترامي لكل المعلقين وشكرا لك يا هيسبريس على النشر

  • الحسين واعزي
    الخميس 29 أكتوبر 2020 - 12:46

    إلى 51 – مغربية

    السعودية التي تنتج الوهابية والتطرف والتعصب وتصدِّرُهم إلى الغرب محمية بالطائرات والبوارج الحربية والقواعد العسكرية الأوروبية والأمريكية، إنهم يوفرون لها الأمن والاستقرار لكي تظل على ما هي عليه ما دامت دولة تابعة لهم ويستحوذون على ثروات شعبها، وما دامت أداتهم الفعالة لتدمير العالم العربي والتحكم فيه.

    شيخك عصيد لا تبدو له هذه المفارقة، ولا ينتقد الغرب بسبب هذه الحماية التي يغدق بها على آل سعود رغم أنهم هم الذين يصدرون له الإرهاب. الغرب بالنسبة لصاحب المقال وعلى رأسه الماما فرنسا مقدس ولا يجوز نقده، بالإضافة طبعا لدولة الإجرام إسرائيل، إنه ناشط في جلد العرب والمسلمين، حتى أنه لا يتردد في أن يعتبرهم في معظمهم إرهابيين..

    ومع ذلك، لا تخجل من القول إن عصيد طبيب يصف لنا العلاج المناسب للتشافي من أمراضنا، إنه يشمت ويتشفى فينا، ويساير الغربيين في مخططاتهم الهادفة إلى الحفاظ علينا حيث نحن، بحيث يسهل عليهم الاستمرار في السيطرة علينا..

    وعيُ الشعوب الذي طرد الاستعمار القديم كفيل بطرد الاستعمار الجديد، ونحن نعيش حاليا مخاض هذا التحول، مهما قال عصيد وغير عصيد يا مستر الحسين..

  • نادية
    الخميس 29 أكتوبر 2020 - 17:23

    J'aimerai seulement savoir d'oú ce soit disant
    intelectuel sort ses arguments et quelles methodologies scientifiques il utilise pour arriver à ses résultats.
    Un soit disant chercheur scientifique base sa recherche su un travail de terrain une recherche emperique sur des references dejá .malheureusement ce Monsieur n' est qu un .. charlatan.je le conselle de lire un peu

  • Macron lecon
    الخميس 29 أكتوبر 2020 - 18:32

    هذا الرجل له قراءة قد تكون صائبة لكن لا يفلت فرصة إلا وأفرغ فيها حقده على إحدى مكونات ثقافة وطنه وهي العربية والإسلام. وهذا ما يعبر أنه مجرد بوق لا يحترم أبسط المبادئ، ويخالف ما يدعيه من احترام لثقافة الآخر.

  • ahmed
    الخميس 29 أكتوبر 2020 - 19:10

    الاخ عصيد شكرا
    لا يمكن لنا ان ننفي الانعزال الدي يطبع سلوك المغاربة في فرنسا
    هؤلاء المغاربة لهم نفس حقوق الفرنسيين و نفس الاجور و لكنهم
    يعيشون فقط في احيائهم
    لا يجلسوا في المقاهي و في المطاعم الفرنسية المختلطة
    لم يسبق للكثير منهم ان زار العاصمة باريس
    يقولون دائما ان الاثمنة مرتفعة جدا و لدلك لا يستهلكون الكثير من البضائع
    لا يدهبون الى المسارح
    لا يقرؤون المؤلفات الادبية الفرنسية
    لا يشاهدون القنوات التلفزية الفرنسية
    يعيشون في مغربهم داخل فرنسا او المانيا الخ و نفس الشيء بالنسبة لجميع الدول الاوربية
    يقولون لابنائهم نحن مغاربة و لسنا فرنسيين و لكننا نريد الحصول على اوراق الاقامة و الجنسية كي نستفيد من اموال فرنسا
    الانعزال هو القاعدة و الاختلاف في النسبة فقط
    فلمادا يرفضون طلب الفرنسيين بعدم الانعزال؟
    شكرا

  • عبدالله بن مسعود
    الجمعة 30 أكتوبر 2020 - 16:40

    بقراءة المقال خلتني أقرأ ما كتبه ماكرون
    اللهم الطف بنا فيما جرت به المقادير
    عبدالله بن مسعود

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب