حققت مجموعة “لوسيور كريستال” أرباحا بنحو 223 مليون درهم في النصف الأول من السنة الجارية، مقابل 44 مليون درهم في الفترة نفسها من العام الماضي؛ ما يمثل نموا بأكثر من 400 في المائة.
وذكرت الشركة، ضمن بيان نتائجها المالية، أن رقم المعاملات ارتفع إلى 3.5 مليارات درهم، مقابل 2.3 مليارات درهم قبل سنة، أي بزيادة 52 في المائة.
وقالت الشركة إن نشاطها تأثر في النصف الأول من السنة الجارية بفعل الزيادة في المواد الأولية على المستوى الدولية، وخصوصا البذور الزيتية؛ وهو ما أثر بشكل مباشر على توفر الزيوت الخام لعباد الشمس والصوجا.
وأشارت “لوسيور كريستال” إلى أن ارتفاع رقم المعاملات في متم نهاية يونيو يأتي بعد سنتي 2020 و2021 اللتين اتسمتا بتأثيرات الأزمة الصحية لكوفيد-19 على استهلاك الأسر المغربية.
وذكرت المجموعة المغربية أنها ستعمل على تطوير سلسلة محلية لإنتاج النباتات الزيتية، من أجل ضمان إنتاج مستقر من الزيوت على المستويين الوطني والدولي.
وتتوفر “لوسيور كريستال”، التابعة للمجموعة الفرنسية “أفريل”، على 3 وحدات إنتاج في المغرب ومصنعين في تونس ومصنع في السنغال. وتشمل منتجات المجموعة زيوت المائدة وزيت الزيتون وبعض مواد النظافة.
نتيجة رفع الأسعار على المواطن المقهور وبتواطؤ واضح مع أصحاب القرار
مصاءب المستهلك عند المورد فوائد
علاش ما يرتافعش الدخل الغلاء قهر المواطن وهما ك يفتاخرو بالقيمة المضافة
ماذا لو ساهمت الشركة بنصف ارباحها لتخفيف العبئ عن المواطن
ملي ولى تمن الزيت أغلى من أوروبا عادي تحققو أرباح بزيادة 400 في المية وخاص تشكرو حكام المغرب لي ماسولوكم علاش وكيفاش؟
الكل يحقق النمو و الزيادة في الأرباح بنسب 100 , 300, 400 في المائة في بلدنا هذا إلا المواطن الضعيف إذ يحقق نفس النسب في المائة كذالك لكن في الخسارة تأكيدا للقولة المعلومة فوائد قوم عند قوم مصائب الكل يتحقق طبعا على حساب الضعفاء ومن جيوبهم المستنزفة اصلا و عرق جبينهم و دم قلوبهم المباح حسبي الله ونعم الوكيل.
رقم المعاملات ارتفع ب 60% والارباح ارتفعت ب 400 % حلل وناقش …!!! هذا يدل ان الرباح ارتفعت بسبب الزيادة المهولة الغير مبررة في الاسعار وليس بسبب ارتفاع رقم المعاملات
ولم لا ترتفع أرباح كبريات شركات الزيوت والمحروقات وغيرها ما دام كبيرهم اخنوش يحميهم أما المواطن البسيط فيستحق إعادة التربية التي هدده بها اخنوش قبل أن يصبح كبيرا جدا وقد أوفى بعهده َمنذ ان جلس على كرسيه وسيفي بوعده اكثر حتى يتحول معظم المواطنين إلى بؤساء حقيقيين.
المواطن عليه أن يعتمد ثقافة جديدة مبنية على تغيير السلوك الغذائي و اعتماد المقاطعة لضبط الأسعار ووضع حد للاحتكار… المواطن في الاخير هو الذي يختار.
نقصو من استهلاك الزيوت تربحو صحيا و ماديا
ههههه سبحان الله ثمن المواد الاولية ارتفع، ضربونا حتى نقزنا فالاثمن باش عوض تكون خسارتهم قليلة او فقط استقرار الربح يتضاعف ربحهم 400٪. هذا ما يسمى بلغة العالم (السرقة)
إذا كانت تحقق كل هذه الأرباح لما لا يتم تاميمها وتعود ملايين الدراهم تلك إلى خزينة الدولة. على الاقل تعب المواطن في العمل ثماني ساعات او اكثر في ظروف مزرية و براتب أقل تعود بالنفع له إذا ضخت في خزينة الدولة و ليس شخص معين
هذه الأرباح على حساب فقراء البلاد، في حين أن الشركات الوطنية بمعنى الكلمة والتي تحترم نفسها، من واجبها تقديم التضحيات خلال الازمات لا تقديس الارباح
هذع النتائج هي بسبب الزيادة في الاثمان وليس بسبب الزيادة في الطلب .حسبنا الله و نعم الوكيل.
الشركات الفرنسية وشركات الهولدينغ وشركات اخنوش تحقق ارابح قياسية بالمغرب
ارباح على ضهور المواطنين التعساء الدين يجدون من ينصفهم للتخفيف عنهم .
على ضهر المساكين و الدراوش حسبنا الله و نعم الوكيل
شي ناس تيفكرو بالامنطق
اسيدي الا كانت غالية علاش تشريها سير خود زيت الزيتون اوعاون خوك الفلاح الصغير . و دابا كتكولو رابحات بزاف راح المواطن هو لباغيها تربح.
بالصحة والراحة لكن لتمنى ان تؤدي هذه الشركة الضرائب على الارباح المصرح بها لا الارباح الاخرى التي قد تصل الى الربع او اعلان الخسائر حتى يتهربوا من دفع حقوق المواطن العامة
وهذا ناتج عن تحرير الأسعار في عهد حكومة بن كييران. الذي جعل المواطن في مواجهة الشركات الكبرى بعد ما كانت في مواجهة الدولة
لا حول ولا قوة الا بالله
44 مليون درهم في الفترة نفسها من العام الماضي !!
أرباحا بنحو 223 مليون درهم في النصف الأول من السنة الجارية!
نعم لقد حققت لوسيور كريستال ارباحا كبيرة على حساب المواطنين البسطاء دون حسيب ولا رقيب يرفعون الأسعار كيف يشاؤون وهذا ساري المفعول في جميع المنتوجات الغير المدعمة.