حقق “مصرف المغرب” أرباحاً بنحو 438 مليون درهم في نهاية شهر شتنبر الماضي، مقابل 391 مليون درهم في الفترة نفسها من العام الماضي، ما يمثل زيادة بنحو 12.1 في المائة.
وتناهز القروض الجارية الممنوحة من قبل مصرف المغرب (Credit du Maroc) حوالي 47.2 مليار درهم، مقابل 46.2 مليار درهم في شتنبر من عام 2021، بنمو يقدر بـ2.2 في المائة.
وتمثل القروض الممنوحة للسكن حوالي 16 مليار درهم، مقابل 15.5 مليارات درهم العام الماضي.
ويتجلى من النتائج المالية للبنك أن القروض الاستهلاكية تراجعت بنحو 1.2 في المائة، لتصل إلى 3.6 مليارات درهم في نهاية شتنبر.
وذكر مصرف المغرب أن الأعمال التحضيرية لتفويت حصة الأغلبية المملوكة لـ Credit Agricole الفرنسي لصالح المجموعة المغربية “هولماركوم” مستمرة.
وأشار البلاغ إلى أن تفعيل جميع الشروط والترخيصات القانونية الضرورية سيعقبه اندماج مصرف المغرب وشركاته التابعة في المجموعة المغربية المملوكة لعائلة بنصالح.
وبعد بيع الحصة الفرنسية البالغة 78 في المائة في مصرف المغرب، سيصبح الأخير مغربياً مائة بالمائة.
الابناك.،المقاولات والشركات الكبرى تحقق ارباحها خيالية ولم تؤثر عليها الحرب الروسية الاوكرانية ولا الجفاف و لا ارتفاع اثمنة المحروقات ولا مخلفات كورونا إلا الشعب الفقير و المتوسط الذي اكتوى بنار الارتفاعات الصاروخية و يقولون انها حكومة الشعب بل حكومة الرأسمالية المتوحشة.
on souhaite la même chose pour les deux autres banques française qui reste a citer ‘la SOCIETE GENERALE et la BMCI
et ca va être la vrais marocanisations du secteur financier
الابناك تستفيد من الارباح والشعب يستفيد من الضرائب والزيادة
مصرف المغرب بنك فرنسي مائة بالمائة…هدفه هو مص دماء المستضعفين. من خلال الفوائد الربوية
المحرمة في ديننا الاسلامي الحنيف.
رغم هذه الارباح لم نرى منهم اي علاوات ولا تحفيزات نحن مستخدمين هذا البنك اولا حتى زيادة في الأجور. حسبي الله ونعم الوكيل
انا من موضفي هدا البنك . اربع سنوات لم نرى منهم ولا درهم واحد زيادة او علاوات . في كل سنة يقولون هناك ازمة عالمية و كورونا . بعدها نسمع في الصحافة هده الارباح . و المستفيد الاكبر عم اصحاب المناصب الكبرى .
نحن الموظفين لا نستفيد من هاته الارباح، المستفيدين الاكبر هم اصحاب المناصب في البنك الذين يدلون بالولاء الفرنسيين و نحن متوفر ببطء
حسبي الله و نعم الوكيل