حصدت الكازاخستانية إلينا رايباكينا أول لقب لها في بطولات “الغراند سلام” الأربع الكبرى؛ وتوجت بلقب بطولة ويمبلدون على حساب التونسية أنس جابر.
وفازت رايباكينا، المصنفة 17 في هذه البطولة على المصنفة الثانية عالميا، أنس جابر، في المباراة النهائية، اليوم السبت، بنتيجة 3/6 و6/2 و6/2.
ونجحت رايباكينا في تحويل تأخرها في المجموعة الأولى إلى فوز مثير، لتقضي على حلم جابر بأن تصبح أول لاعبة من عربية وإفريقيا تفوز بلقب إحدى البطولات الأربع الكبرى في التنس.
هادر لاك للتونسية انس جابر لاعبة تملك امكانيات جيدة لكن نقصها التركيز في الجولتين الاخيرتين.. حظ اوفر..
رسالة اوجهها للمسؤولين عن الرياضات في هذا البلاد! واش يا عباد الله تونس كلها فيها 12 مليون نسمة تماما مثل الدار البيضاء الكبرى! و هي دائما من يتوج ببطولات السباحة؛ كرة السلة؛ كرة الطائرة ؛ كرة المضرب…
راه ماشي غي كرة القدم اللي كاينة الله يهديكم!
مع كل الأسف، لكنها شرفت تونس و إفريقيا، أتمنى لها المزيد من التألق و النجاح.
استحقت ريباكينا الفوز ……….
و تبقى جابر شامخة في قلوب العرب . تحية من مغربي إلى إخوانه و اخواته في تونس الخضراء .
في الحقيقة تستحق لاعبة التنس الكازاخية اللقب عن جدارة و استحقاق؛ لقد أبانت عن مؤهلات تقنية و بدنية عالية جدا.
تحية من المغرب للشعب الكازاخستناني المسلم الشقيق.
وفي المغرب منذ سنوات تهدر الملايير على الرياضة من اموال الشعب وعلى حساب قطاعات حيوية اخرى كالصحة والتعليم لكن دون اية نتائج فقط تبذير الاموال وكثرة الكلام دون اية مسائلة لخدام الدولة الذين يستولون على مختلف الجامعات الرياضية !
بامكانيات عادية وبسيطة تحقق مختلف الدول نتائج حسنة بخلاف المغرب الملايير المهدرة دون نتائج غير عادية
مسيرة موفقة للتونسية وهنيئا الوصول لنهائي بطولة كبيرة كويمبلدن!!
السؤال هو ماذا وقع للتنسيق المغربي؟؟؟ لم نعد نرى اي لاعب مغربي في البطولات الدولية. منذ أيام ارازي والعيناوي غبر المغرب من خريطة التنس العالمي!!! التنس رياضة خاصها الفلوس ممكن ولمن خاص الجامعة تفيق شوية راكم نعستو
نشجعها بحرارة وصلت الى النهائي ومثلت العرب وافريقيا تاسفنا لانهزامها ولكن هذه ليست نهاية العالم .نحن داءما نشجع التونسى لانهم اشقاؤنا واخواننا .
مبروك على هذه البطلة التونسية التي وصلت لنهائي ومبلدن. ليس بإمكان أي كان.تحية لها.أما حريرتنا حنا فالتنس مات مع أرازي و العيناوي
سبب خسارتها العين والحسد لو اكملت مشوارها بدون دعاية و ضجة اعلامية ربما لافازت باللقب
un grand bravo quand même ,arriver en finale de Wimbledon n’est pas donne a tout le monde ,qu’elle se prépare pour le flushing meadow et ce sera incha lah son premier sacre du grand chelem
انجاز كبير من بطلة عربية،نتمنى لها المزيد من التالق،و الفوز في الملتقيات الكبرى مستقبلا
هنيئنا للبطلة التونسية
شرف كبير لتونس و العرب
لاعبة محترفة و موهوبة ستفوز ان شاء الله بالجراند سلام
على العموم لايسعنا إلا أن نحيي البطلة التونسية على هذا الانجاز الرائع إذ يعتبر الوصول إلى المبارة النهائية انتصار في حد داته واحتلالها للمركز الثاني عالميا لم يأتي عن طريق الصدفة إنما جاء نتيجة العمل الجاد والجبار ..
ريباكينا لاعبة روسية مجنسة، وهذا يقرف الانجليز اللذين منعوا الروس من اللعب في البطولة. خرجات ليهم من ااجنب. و هنيئا لأونس جابر