حلت مدينة الدار البيضاء في المركز الـ54 ضمن مؤشر المراكز المالية العالمية لسنة 2022، من أصل 119 دولة، المنشور بشكل مشترك من طرف مؤسسة “Z/YEN” الفكرية البريطانية المتخصصة في التجارة والاستشارات ومعهد التنمية الصيني.
التقرير المالي منح العاصمة الاقتصادية للمملكة 632 نقطة في المؤشر العام، وهو ما جعلها تتقدم بمركز واحد بالمقارنة مع التقرير السابق الذي نالت فيه المرتبة الـ53 عالميا، لتتفوق بذلك على مدن عالمية من قبيل نيودلهي ولشبونة والدوحة وإسطنبول.
بذلك، تواصل الدار البيضاء تصدر القارة الإفريقية على مستوى الريادة المالية خلال هذه السنة، بينما تتقدم جوهانسبرغ وكيب تاون في تحسين تصنيفهما لمنافسة القطب المالي للمملكة طيلة السنوات الماضية، حسب مضامين التقرير.
ويُعنى المؤشر الدولي بقياس مدى قدرة المراكز المالية على التنافسية بناءً على العديد من المؤشرات الفرعية، أبرزها بيئة الأعمال والرأسمال البشري والبنيات التحتية وتطور القطاع المالي والسمعة الاقتصادية، إلى جانب النظام التكنولوجي والابتكاري المعتمد.
وحسب الوثيقة ذاتها، احتلت دبي المركز الأول على صعيد المنطقة العربية من حيث أهمية المراكز المالية الإقليمية، تبعتها أبوظبي في المركز الثاني، تلتها الدار البيضاء في المركز الثالث، فتل أبيب، ثم الدوحة والبحرين والرياض والكويت.
وتبوأت نيويورك المركز الأول عالميا في تصنيف المراكز المالية، بتحقيقها 759 نقطة، بينما جاءت لندن في المركز الثاني بـ726 نقطة، وهونغ كونغ في المركز الثالث بـ715 نقطة، وشنغهاي في المركز الرابع بـ714 نقطة، ولوس أنجلوس بـ713 نقطة.
ولفت التقرير إلى أن منطقة آسيا والمحيط الهادي استعادت مراكزها الأصلية بعد الخسائر التي تكبدتها في المؤشر العالمي للتمويل المالي، وهو ما يؤشّر على عودة الثقة الاقتصادية للمنطقة، فيما حافظت أمريكا الشمالية وأوروبا الغربية على أدائهما الاقتصادي المستقر.
واعتبرت الوثيقة أن الحرب الروسية-الأوكرانية ستؤثر لا محالة على التصنيفات المستقبلية للمؤسسة بطرق يصعب التنبؤ بها، مؤكدة أن أداء المراكز المالية الروسية بموسكو وسانت بطرسبرغ سينخفض بشكل عادي بعد العقوبات المالية الدولية ضد الاقتصاد الروسي.
وأبرز المصدر عينه أن المراكز الألمانية والهندية والصينية والجنوب إفريقية حققت أداءً جيدا في تصنيف التكنولوجيا المالية “Fintech”، مع تسجيل تطور إيجابي في تصنيف مدن ميونيخ وبرلين ومومباي ونيودلهي وجوهانسبرغ وكيب تاون.
ضروري عاوتني شي تعليق من قبيل حنا اش ستفدنا من هادشي… لي بغا يستفد ينوض يخدم راه مغيخدموش ناس وانت تستفد مربع يديك و رجليك
انتم احسن من الدوحة واسطنمبول ؟
الله يشافيكم من الكذب
الدارالبيضاء تتصدر في السرقه
الدارالبيضاء تتصدر في الأوساخ و الزباله
الدارالبيضاء تتصدر في السعايه
الدارالبيضاء تتصدر في الفقراء
الدارالبيضاء تتصدر في الشمكاره و السرقه و الإحرام
الدارالبيضاء تتصدر في حشاكم البول و ووو
هده هي الدرا السوداء
كازا مدينة اتناقضات الغناء الفاحش والفقر المدقع تتلقى كرويلة فالمعاريف ومتسول او متشرد فباب التوين والازبال فباب كازا بور كلشي موجود
من اي ناحية من ناخية الفوضى الازبال الاوساخ اختلال الملك العام الهجرة القروية ارتفاع المعيشة جو متسخ بنايات متسخة اعمال صيانة بسرعة السلحفاة كثرة الكراول التريبورتورات و المتسولين
الضار تلبيضاء الصبحت اكبر قرية (عروبية) في المغرب اصبحت مدينة لا تطاق في المعيشة
C’est très bien ,mais peut mieux faire ,Alors que le Chargui se perd dans les tempêtes du desert avec sa force de frappe
حبدا لو يكون للمغرب قطبي للمال والاعمال بدل قطب واحد لي هو كازا متلا يكون قطب مالي حديت ف طنجة لجلب مزيد من الأعمال والاستفسارات تقريبا كل دول التي دمرت لديها ع الاقل قطبي كالامارات وجنوب افريقيا…ومانتمناه هو الخير لبلادنا
نطالب من جلالة الملك تغير مقر سكنه الى الدار البيضاء باش اشوفو بحال هذ المدبنة المتهالكةحيت المسؤولون في الدار البيضاء اخافو ولا يحشمو
السوداويين التافهين لا يرون دائما سوى النصف الفارغ من الكأس
وتعليقاتهم السلبية تدل على الإحباط العميق الذي يعانون منه بسبب فشلهم في الحياة وعدم قدرتهم على كسب العيش وتحسين وضعهم الاجتماعي البئيس
يضنون بمثل هذه التعليقات التافهة سيغيرون أوضاعهم البئيسة، على العلم أن عدد المغاربة هو 40 مليون بينما لا يجمجم لهم سوى بضعة أفراد ممن يعانون الفشل في الحياة أيضا ويجدون في التعليقات عزاء لهم للتنفيس على أنفسهم السوداء.
وكما يقول المثال القافلة تسير والكلاب تنبح !
كمية الغباء فالتعليقات منقطعة النظير ، اش جاب الأوساخ و البطالة و دور الصفيح للهضرة ، المقالة تتحدث عن ترتيب الدار البيضاء كقطب مالي و اقتصادي نقطة .