استهل المنتخب الوطني الرديف لكرة القدم مشاركته في كأس العرب “فيفا” قطر 2021، اليوم الأربعاء، بانتصار أمام فلسطين (4_0)، ضمن أولى جولات المجموعة الثالثة.
وانتهت الجولة الأولى من المباراة التي احتضنها ملعب “الجنوب” بالوكرة، وأدارها الحكم النيوزلندي مات كونجير، بتقدم العناصر الوطنية (1_0)، من توقيع محمد الناهيري في حدود الدقيقة الـ31.
وضاعف عبد الإله الحافيظي الحصة بهدف ثان بعد 11 دقيقة على بداية الشوط الثاني، قبل أن يعود اللاعب ذاته في الدقيقة الـ64 لإحراز ثالث الأهداف.
وتكفل القائد بدر بانون بتسجيل الهدف الرابع عن طريق ركلة جزاء عند الدقيقة الـ87.
ومكن هذا الانتصار العناصر الوطنية من الانفراد مؤقتا بالصدارة برصيد 3 نقاط، في انتظار المواجهة الثانية عن المجموعة بين الأردن والسعودية مساء اليوم.
ويضرب المنتخب الوطني موعدا مع الأردن، السبت المقبل، في مباراته الثانية عن مرحلة المجموعات.
هنيئا للمنتخب المغربي و حظ للمنتخب الفلسطيني ، و العزاء للحرف العربي! فلا قميص على ظهور اللاعبين شرفه!
الله ينصر اخواننا في فلسطين علي الاعداء وعلي من والاهم
غدا سيتظاهر الطابور الخامس عدليبن ورادبكاليين ضد ما اقدم عليه عموتة ضد القضية الفلسطينية .
فريق ضعيف ينتصر على فريق مجتهد تحت الحصار الاسرائيلي ماذا تنتظرون منه الله يكون في اعوانهم
إنتصار بطعم الهزيمه
هنيئا لفريقنا المغربي لكرة القدم بهذا الفوز الرائع بكأس العرب المقامة بقطر.
هذا الفريق الذي أبدى عن قدراته العالية وعن الانسجام الموفق بين اللاعبين.
بمنتهى الصراحة فقد إرتحت لهذا الفريق، وتابعت المقابلة من أولها إلى صفارة نهايتها من طرف الحكم ، دون قلق ولا تعصب.
نتمنى لفريقنا الانتصار في المباريات المقبلة، ومثلها لفريق دولة فلسطين الشقيقة التي تجمعنا بها كل أواصر المحبة والإيخاء.
لاعبوا المنتخب الفلسطيني والمغربي
يتشابهون فيزيولوجيا ، من ليست له معرفة بالاعبين ودون التمييز بينهم عن بواسطة القميص ، لن يستطيع معرفة من هو المنتخب المغربي ومن هو المنتخب للفلسطيني.
مبروك والف مبروك ومزيدا من التألق جل العناصر كانوا في المستوى ،وإياكم والغرور خاصة ضد الفرق القوية.
غريب التعنت في وصف هذا الفريق الوطني الحقيقي بالرديف باعتباره (مجرد نسخة ) غير اصلية يقلل من اهمية هذا الفريق ويحبط متتبعيه وعشاقه لماذا التقليل من اهمية هذا الفريق ؟؟؟
مبروك للمنتخب الوطني وحظ موفق للأشقاء الفلسطينيين
مبروك عليكم 3 نقاط في أول جولة من المنافسة العربية وأكيد ستكون حاافز لهم بشكل كبير في المباريات المقبلة التي بدورها ستكون صعبة جدا
كنتم في المستوى وأنا شخصيا أراكم انتم المنتخب الأول ولستم الرديف
مبروك للمنتخب الوطني ، و نتمنى أن يذهب بعيدا في المونديال العربي . ما حز في نفسي هم المحسبون علينا أنهم أشقاء و هم يفعلون أفعال الشيطان ، عن مسؤولي الجزائر السليبة التي خرجت قناتهم الشرور يوم الثلاثاء إلى الشارع فبدأ صحافيوهم يشحدون ألسنة الشعب الجزائري ضدا في المملكة المغربية . ليبدأ الجمهور في تشجيع الفلسطينيين ضدا فينا و يقولون أنهم يتمنون سقوط المنتخب المغرب بثلاث صفر أو أكثر ، بل أن المضحك المبكي أن الجزائريين نصبوا شاشات كبرى في الساحات لتشجيع منتخبهم و المنتخبات التي ستلعب ضدنا …. فعلا إنه الأخوة الزائفة
لقد استمتعت بالكرة والمقابلة بحيث ان المنتخب المغربي الرديف يجيد التمرير ويلعب كرة حديثة ونتمنى له التوفيق مع المدرب الوطني الكفء الدي يلعب بخطة مدروسة ومتطورة ولا اخفي عليكم السادة القراء أن المنتخب الرديف احسن بكثير من المنتخب الاول من حيث الخطة وكدلك تموضعات اللاعبين مع العلم ان المنتخب الفلسطيني كانت تخونه اللياقة البدنية وكان فريقا عنيدا ويلعب كرة حديثة إلا أنه لم يستطيع مجارات منتخبنا الرديف ولعل النتيجه كانت بمستوى اللعب على غرار المنتخب الاول كانت النتيجة وليس هناك خطة ولا منتخب قار واطلب من الناخب الوطني للكبار ان يقحم العديد من هؤلاء الشبان في نهائيات كأس فريقا .
الفريق الفلسطيني كان دفاعيا متماسكا وقويا ولم يكن من السهل اقتحام دفاعه. هو فريق أقوى من كثير من الفرق العربية. الفيفا تصنفه أفضل من منتخب السودان بستة وعشرين درحة.
الخدامة الأجانب تيعانيو من الإستغلال والخلصة ضعيفة والطرد لبلادهم بلا حقوق في دول الخليج وحكامها تيخسرو الملايير على الخوا
ملاحظة في محلها المدرسة الرجاوية مسيطرو على هذا المنتخب في غياب تام للمدرسة الودادية ولو بلاعب واحد في الوداد قبل المنتخب .
جالية مغربية مهمة متواجدة بقطر ، تعيش وتشتغل في هذا البلد العربي .
ويأتي البعض وهم يعرفون انفسهم ليشتم ويسب قطر ودول الخليج العربي.
سوف نرى المنتخب الرديف عندما يواجه السعودية اما فلسطين الكل يعرف مستواها
غي كامل المقابلة لم ارى اسلوب المنتخب الأصلي إلا في الدقيقتين 65 و 73.
الباقي لا يعدو ان يكون ركضا خلف الكرة بين كرٍ و فر.
لا أعلم الى متى سيفهم المسؤولون على الكرة الوطنية ما يريده الجمهور المغربي.
نحن نريد العودة الى فلسفتنا الاصلية دقة دقة واحد واحد.
هلى هذا صعب على الفهم…؟؟؟
دقة دقة ا عباد الله…فرق الكورة و هز عينيك و بان لصاحبك…
هذه هي الفلسفة التي كبرت مع اجيال من المغاربة…الفلسفة الاي يستمتعون بها..
اثبتت جميع التجارب السابقة ان تغيير فلسفة اللعب لا تجلب الانجازات كما كان عرابوها يسوقون…اصبحت المنتخبات الوطنية دون هوية و لا عنوان…
ارجعوا لنا هوية منتخباتنا و كفى من الفهامات الخاويين.
للي بغا يجرب شي اسلوب ايجي للمغرب تقول حنا يتامى ماعندناش اصل فالكورة….
ما يلاحظ هو جودة الملاعب القطرية.ملاعب جيدة بدون مضمار.تمنح متعة للجمهور بالملعب والشاشة.عكس ملاعبنا التي لها مضمار ولو في مناطق لا تهتم بألعاب القوى.او بسبب الهاجس الامني.الذي يخاف من الجمهور القريب كن الملعب.هدا عكس ما يطبل به بعض أشباه الصحفيين بتوفرنا على أحسن الملاعب.
أبدى الجمهور المغربي، الذي حضر المباراة التي جمعت المنتخبين المغربي والفلسطيني بكأس العرب في نسخته القطرية، وفاءه للقضية الفلسطينية.
وتم هذا الوفاء من خلال ارتداء الكوفية، ورفع الأعلام الفلسطينية، وترديد الأناشيد المعبرة عن عدالة القضية الفلسطينية والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني.
فإذا دلت هذه المشاهد على شيء فإنما تدل على شدة تعلق الشعب المغربي بالقضية الفلسطينية، كقضية إسلامية وعربية ووطنية.
إبن بيجعد الحافيظي وولد الجديدة الناهيري والزنيتي إبن فاس وبانون لاعب الأهلي كانو في المستوى
انا اتمنى ان نلتقي مع منتخب الكبرانات و هناك سنرى قوة الفريقين.
اتمنى من كل قلبي ان تربح فلسطين الكاس .
كأس العرب ولا وجود للحرف العربي على اقمصة اللاعبين هل الفيفا فرضت الحرف الاتيني. تحية للفريق الفلسطيني على ما قدم رغم الحصار الصهيوني وحظ سعيد فيما تبقى من المباريات
لا يتبغي الإفتخار ؤنتا كتغلب واحد المنتخب الفلسطيني لي عايش تحت الحصار
هادشي فاش حادكين هو احتقار المنتخبات الضعفية
لا داعي للإفتخار بالنصر
سير تلعب مع منتخبات قوية
ليس انتم فقط من يشاركون بالرديف هناك منتخبات آخرى مثل المنتخب العراقي والسعودي أيضا يشاركون بالرديف
الرجاء من بعض الاخوة اللذين يكتبون بعض العبارات خارجة عن موضوع المقابلة….الرجاء لاتخلطوا السياسة بالرياضة…..
المغرب في المقابلة كان الافضل وحتى الفريق الفلسطيني
ابان عن استماتة كبيرة ولاكن الكلمة كانت للمنخب المفربي….
وهذه هي الرياضة….فيها غالب ومغلوب…..
اتمنى التوفيق للفريقين في الاستحقاقات القادمة…..
المهم فرجة ممتعة للجميع…..
لماذا لا تتركوا المنتخب الفلسطيني ينتصر و يفوز و يظفر باللقب حتى تذكر اسم فلسطين و قضيتها في المنابر الإعلامية. هي مجرد لعبة و الانتصار فيها هو مجرد انتصار في لعبة لا غير
مبروك للمنتوج المحلي أداء ونتيجة
صراحة تستمتع حين تشاهد فريق عموتة وليس كمنتخب وحيد القرن
مبروك لمنتخبنا الوطني وحظ جيد لإخواننا المستضعفين في فلسطين المحتلة
لنكن منصفين يا ناس، الفريق الوطني لعب باحترافيه بغض النظر عن الفريق المنافس الفلسطيني الشقيق.
كلمات قصيرة باالمناسبة كرة القدم مرتيطة باالفن ومرتبطة باالتاريخ ومرتبطة بالاخلاق العالية ومانراه اليوم من حماقات لاعلاقة لها باالكرة أطلاقا نقول هنيئا للفريق الوطني المغربي بهده التسجيلات وهي أيضا للفريق الفلسطيني فهو أظهر جهد ا كبيرا في اللعب فاالجري وسط الميدان والدفاع ليس بالامر السهل هده هي الكرة لاتعرف لانحياز مرة عندي ومرة عندك فاتحية خاصة لدولة قطر العربية وسكانها كدالك لاشك ان كأس العالم ان شاء الله فوق أرضها
Radif est meilleur que la première équipe du Maroc. Ce sont des guerriers. Bravo défense niveau italien mieux brazil attaquant Argentine pays bas et Espagne j’ai oublié le gardien c’est l’Allemagne
هنيئا للفريق الوطني بهذا الفوز،بدنيا كان الفريق واقف مزيان لكن الكرة لم تلعب على مستوى الاظهرة بشكل جيد لهذا يجب معالجة هذا المشكل بالنسبة للمقابلات المقبلة.
هؤلاء أحسن من الهواة الذين يلعبون في المنتخب الأول مدرباً ولاعبين
أودي راه ماتحكم على المستوى إلا ضذ الفرق القوية،البطولة العربية فيها 4 فرق على حد أقصى ممكن تكون قوية،والآخرين ينشطون الدوري.
في مثل هذه التظاهرات وحدة المنافسة فيها مع المنتخبات التي أتت بأفضل العناصر الوطنية لديها وتنافس بقوة من أجل الفوز وحيازة الكأس المهم جداعلى هذا المنظور بالنسبة للرياضة الوطنية عموما والمسؤولين عن الرياضة خصوصا هو الاستفادة من مخرجاتها خصوصا على نطاق تزويد الفريق الوطني الأول بالعناصر التي يتطلبها مركز معين، ونحن نستنتج أن المنتخب الأاول فعلا يحتاج إلى عتاصر من هذه الطينة فيجب على الناخب الوطني والمهتمين الرياضيين الأوائل على المنتخب التركيز على هذا المعطى جيدا فبمثله حصلنا على الكعبي سابقا للمنتخب الأول، من جهة أخرى وصلتنا أخبار عودة زياش ومزراوي إلى المنتخب وهذا أيضا معطى جيد على ضوء الإضاءات التي يبصمون عنها مع فرقهم العتيدة عالميا