تمكنت عناصر فرقة مكافحة العصابات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الرباط، بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الأحد، من توقيف شخصين يبلغان من العمر 31 و38 سنة، وضبطت بحوزتهما 52.410 وحدة من الأقراص الطبية المخدرة.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أنه تم تنفيذ هذه العملية الأمنية بتنسيق ميداني مع مصالح الدرك الملكي بمنطقة العرجات ضواحي مدينة الرباط، بحيث تم توقيف المشتبه فيهما على متن سيارة خفيفة تحمل لوحات ترقيم أجنبية، قبل أن تسفر عملية تفتيش هذه الناقلة عن حجز شحنة المؤثرات العقلية معبأة بإحكام داخل أبوابها.
وتم، حسب اللاغ، الاحتفاظ بالمشتبه فيهما تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تجريه المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الرباط تحت إشراف النيابة العامة، وذلك من أجل تحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي.
52 الف قرص يعني 52 الف جريمة في حق الأبرياء، أشد العقوبات.
سبحان الله كيف تمر هذه الكميات بدون خوف .وكيف يتم كشفها بكل سهولة يا سبحان الله.
المرجو مراجعة الأحكام في حق هؤلاء المجرمين لأنهم مثل أعداء الوطن يحاربونه بطريقتهم الخاصة اتمنى أن تكون العقوبات قاسية في حق هؤلاء
اخطر السموم على الاطلاق اخطر من الكيف والحشيش والخمر ، هي الاقراص المهلوسة .و اغلب الجرائم التي تقع في ظروف تافهة تكون تحت تاثير هاد السموم . وعلى القانون ان يحدد عقوبة خاصة لهؤلاء المجرمين.
ممتاز جدا للعناصر الأمنية،و مديرية مراقبة التراب الوطني.
وفقكم الله.
Le consommateur de ces drogues se croit traité injustement,décide de se venger,puis commet un crime odieux