عبر تجار “قيساريات الحفاري” و”كراج علال”، بتراب عمالة الفداء مرس السلطان بمدينة الدار البيضاء، عن تذمرهم من استمرار ظاهرة احتلال الملك العمومي أمام محلاتهم.
واستنكر العديد من التجار في هذه المنطقة التجارية الشهيرة بالدار البيضاء، العرقلة التي يقوم بها باعة جائلون باحتلالهم الشارع وبوابات المحلات، دون تدخل السلطات المحلية بعمالة الفداء مرس السلطان.
وشدد التجار المنضوون تحت لواء الاتحاد الديمقراطي المغربي للشغل على أنهم أصبحوا يعيشون تحت المضايقات والتهديدات والتعسفات والمس بكرامتهم، دون تحرك السلطة المحلية.
وسجل هؤلاء أنه بالرغم من المراسلات، “لا نجد إلا أسلوب المماطلة والتسويف، للأسف، ورغم المطالبات بعقد لقاءات من أجل التدخل العاجل لرفع الضرر وإنصاف التجار من هذه الممارسات الخارجة عن القانون”.
ودعا التجار، في بلاغ لهم، وزارة الداخلية والسلطات العاملية إلى التدخل العاجل لإنصافهم، والقطع مع الاحتلال الذي تعرفه المنطقة من طرف الباعة الجائلين.
وسجل الأمين العام لنقابة الاتحاد الديمقراطي المغربي للشغل، مصطفى الكيحل، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن الوضع على مستوى المنطقة التجارية جد متدهور، حيث يعاني الباعة أصحاب المحلات من الاحتلال الظاهر للملك العمومي من طرف “الفرّاشة”.
وأضاف الكيحل أن “العبور إلى المحلات المذكورة صار شبه ممنوع على الزبائن، حيث أغلق الباعة الجائلون مختلف الممرات والأزقة”.
وأوضح أن “هذا الاحتلال يتم على مرأى ومسمع من السلطات المحلية التي لم تتدخل لإنصاف هؤلاء التجار الذين يؤدون الضرائب للدولة والجماعة”.
وشدد الأمين العام لنقابة الاتحاد الديمقراطي المغربي للشغل على أن “هذا الوضع المزري تسبب في أزمات للمهنيين، حيث تراجعت مداخيلهم بشكل كبير، ما فاقم وضعيتهم المتضررة من تداعيات كورونا”.
فين غادي يمشيو واحد عندوا محال بلملايين واحد عندو غير الله
ماشي كلشي أصحاب المحلات
راه كان فيهم اللي كاري قدام المحل ديالو
دليل قاطع على تدمير البادية وظاهرة الهجرة الى الحواضر لأحزمة الفقر وتفشي البطالة بشكل مهول وانسحاب السلطة امام هذه المعطى وعجزها عن ايجاد حلول لاحتلال الفضاء العام زيادة على تفشي الفساد وتغول رموز الفساد الحزبي الانتخابي اللذين يشجعون احتلال الملك العام !!
هذه الضاهرة تعم مختلف حواضر البلد وتعطي صورة قاتمة للوضعية الاجتماعية والانهيار الذي وصل اليها البلد
والغريب هو تجاهل تام للحكومة لهذه المعضلة
وجب تعريف من هو الفراش ، هل يعتبر فراش من هو أمام المسجد بسيارة لايقل تمنها عن عشرة ملايين وسلعة عبارة عن سراويل واحدية وكبوط وآلات المطبخ لايقل عن تمن الواحدة عن ماءتين درهم بالمتوسط الايجب عليه ان يادي ضريبة ، وفراش اخر مجموع تمن سلعته ماءة درهم حلل وناقش
اغلب اصحاب المحلات بتلك الدائرة من مناطق سوس و قد تملكوا محلاتهم بعد صبر و جهد كبيرين و ما دام الباعة و الفراشة لا يحترمون القانون في غياب للسلطات المعنية فان على المشتكين التصرف بنفس المنطق اي اخراج بضاعتهم للشارع و عرضها باثمنة اقل من الفراشة و اللي ضاروا راسوا ياخد مسكنات
الكل يشتغل في الأسود Noire أصحاب المحلات كاصحاب الفراشات غياب تام للفكتورات Factures ميزانية الدولة خاوية بسبب الإتنين معا . كيف، كيف
.kif. kif
هؤلاء الفراشة يؤدون لصاحب المحل تمن الكراء اليومي. ويؤدون كدلك قهيوة لأشخاص آخرين
الى السيد كمال لي عندو حانوت بالملايين راه نادم لي شرا ديك الحانوت حيث غي كاينش الدبان والفراش هو لي بائع شاري حثى مول الحانوت له الله
هذه هي الحرية التي ضحى من أجلها الشعب؛ كل اسرة نسائها واطفالها لها حرية فعل متشاء في شارع وغيره؛ كل البيوت، سكانها خرجوا للبيع وشراء في شارع ملك عمومي بدون اذاء أي واجيب مادي؛ اعتقد ان ناس البادية تحولت الى المدينة، السلطة الأحياء الشعبية لا تستطيع تحكم ومرقابت احيائها السكانية؛ يجب بناء أسواق نموذجية،ومنع استغلال ملك عمومي؛ يجب التجوال القوة العمومية في شاوريع صباحا ومساء لمنع استغلال الملك العمومي؛
الفراشة يفضبون المواطنين في جميع المدن المغربية ،فمثلا بمدينة أكادير اخص بالذكر حي سيدي يوسف الذي اسكن بالقرب منه تعيش عذابا يومي معهم فهم اصحاب القرار يطبقون قوانينهم والسلطة في دار غفلون ،والسبب تعرفونه!!! اتساءل عن دور الباشا والقائد والشيخ والشرطة الادارية،؟؟؟هل هو تحرير الملك العمومي ؟ او الدفاع عن محتليه؟؟؟
ظاهرة الفرَّاشة و احتلال الملك العمومي ، من أرصفة و حتى الشارع العام ، و حتى الفضاءات الخضراء المجاورة للمقاهي و المحلات التجارية ، هذه الظاهرة المَرَضية أصبحت هي القاعدة في كل المدن المغربية في غياب أي إجراءات رادِعة فعَّالة من طرف السلطات المحلية المعنية ، مما يُشجِّع تفشِّي هذا المرض أكثر فأكثر ، و الضحية الوحيد هو المواطن…….
تجار الجملة في كاراج علال هم من يشجع على هذه الممارسة التي تدر عليهم دخل إضافي بالبيع لأصحاب الفراشة.
زد على ذلك السلطات العمومية و المحلية التي تستفيد من الاتاوات و البقشيش لاغماض العين.
حرام عليهم اخليوهم امساكن يسترزقو الله ويديو طريف الخبز لدارهم حتى هوما حيت ماعندهمش فين يخدمو من غير الفرشة وهاد الشي علاش ماخصش المواطن يبقا يولد بزاف الدراري راه الوقت صعابت وشكرا هيسبريس .
فوضى عارمة …اقبح شارع في مدينة الدارالبيضاء و الرابحين هم أصحاب الدكاكين الدين يبيعون بالجملة …تجدهم في الفنادق الرفيعة يتمتعون مع عائلاتهم …يكتري للفراشة متر مربع ب 200 درهم لليوم…فعلا التجارة المنضمة خير من الايجارة…مدخلها اهم من التوضيف
الدار البيضاء لم تعد تلك المدينة المميزة كما كانت حين كان سكانها فقط من أحوازها ومن دكالة والشاوية والقليل من سواسة وزاكورة وقد كان هناك تناغم واستطاعت يومها ان تكون شخصيتها الفريدة والمميزة أما الأن فين ماكان شي معقد مافيدوش من قرطخنة جاي يعمر المدينة وينشر فيها السموم ديالو والخبث لي مايقبلو حتى واحد ….. بزاف على هاد الوباء العيان اللهم انا هذا منكر .
ظاهرةعشواءية
ظاهرة عشواءية يشارك فيها كل المجتمات البشرية
سببها الفقر والهجرة من البادية الى المدينة يحاربون الفقر والحرمان والتهميش لا يمكن محاربتهالانها حرفة قديمة