قضت هيئة الغرفة الجنحية التلبسية بمحكمة الاستئناف بسطات، اليوم الخميس، بتخفيض العقوبة الحبسية في حق “م،خ”، رئيس شعبة القانون العام بكلية تابعة لجامعة الحسن الأول، من سنة ونصف السنة حبسا إلى سنة واحدة نافذة، والحكم بثمانية أشهر حبسا نافذا في حق “ع،م”، أستاذ تاريخ الفكر السياسي، بعدما كانت ابتدائية سطات أصدرت في حقه حكما بالحبس النافذ سنة واحدة أواخر مارس الماضي.
وأيدت الغرفة الجنحية التلبسية ذاتها الحكم الابتدائي بسقوط الدعوى العمومية للتقادم في حق الأستاذ “م،ب”، منسق ماستر المالية العامة؛ فضلا عن تأييد الحكم الابتدائي بالبراءة في حق “خ،ص”، أستاذ الاقتصاد والتدبير، بعدما أدخلت الهيئة الملف للمداولة منذ 15 يوما.
تجدر الإشارة إلى أن الملف، الذي بات معروفا بـ”الجنس مقابل النقط” بجامعة الحسن الأول بسطات، كان يتابع فيه 5 أساتذة، أحيل منهم أربعة على المحكمة الابتدائية بسطات للاختصاص، في حين جرت متابعة المشتبه فيه الخامس، “م،م” أستاذ الاقتصاد، جنائيا باستئنافية سطات، وتم الحكم عليه بسنتين حبسا نافذا.
تخفيض في الاستئناف وتخفيض في النقض والعفو في التنفيذ
هل أعراض بناتنا رخيصة لهذا الثمن…. الشرف لا تكفيه سنة أو حتى عشرة
اه لو كان مثل هاته الحالات وقعت في الدول التي تسمى دول….
لكن المواطن رخيص في حالات الاغتصاب البيدوفيليا الحرائق الفيضانات
لو كانت الأحداث في المسلسل الأمريكي ..الجنح الجنسية .. مع الممثلة أوليفيا… لكان الحكم لا يقل عن عشرون عاما.. في الميريكان ما كاينش الملاغة في قضية الجنس ..
الغريب في الأمر هي العقوبات.في الدول التي تحترم نفسها، الذي يستعمل سلطته للابتزاز و التحرش ااجنسي يكونً عقابه اكبر مما لا سلطة له.و يزداد الأمر اذا كان رجل إستاد أو رجل قانون.لماذا سنة سجن هل سرق شيئا في متجر ؟بل انه أعراض المغربيات.
يجب فصل هؤلاء، بشكل قانوني ، عن مهنة التدريس والتلقين بشكل فصل وقاطع إضافة للعقوبة الجنائية التي يجب منه أي تساهل في هذا الخصوص. وذلك لكون المهنة تقتضي أخلاقا عالية بين المجتهدين الطيبين ،لا هي للمجرمين المغتصبين لحقوق الطلبة في التعليم والرقي ، والظالمين الذين ينشرون الفساد في الأرض عن طريق الزنا المشروط والمعتدين بغير حق في المجال التعليمي والديني الإجتماعي والأخلاقي على أراضي البلاد،بلادنا المغرب.
وماذا تريد من دولة غارقة في الفساد اصلا
رئيس شعبة القانون العام …
أستاذ تاريخ الفكر السياسي…
الجنس مقابل النقد والرشوة مقابل التخفيض أتخوف من أنه بعد النقض يتم تجريم الطالبات والعفو على الاساتذة.
والله انها مهزلة عوض الرفع من العقوبة تم خفضها واين شرف وكرامة المتضررات والمتضررون اللهم اذا تنزلوا عن محض ارادتهم اما القانون فلايجب ان يكون عاطفيا مقابل الشرف والكرامة
تصوروا الماسي والكوارث ان المكلفين بالامن من مختلف انتماءهم من دوك وامن وجمارك يسهرون الليالي في تحرير المحاضر والبحث والتنقيب والتصنت والمراقبة بكل مخاطرها ويحلمون بأنفسهم وبحياة اسرهم وبحيث يقونمون بعمل جبار يواجهون المصاعب والتعديدات والترغيب وفِي الأخير يأتي القضاء ليدمر كل ذلك بأحكام محبطة لهولاء بحيث يحسون بالظلم والاحباط فتنهار معنوياتهم ويقل عملهم وتضعف تدخلاتهم لانهم يعرفون ان عملهم لن يغير في شيء فقط يجر عليهم الانتقام والكراهية !!
هذا اخطر دور يقوم به القضاء لتدمير دولة وبلد ومجتمع ويقطع أوصاله ويبعث التفرقة والكراهية ويقف سدا ضد اية تنمية وتقدم !!
و لماذا يعاقبنا الله سبحانه و تعالى الآن بهذه الآفات التي لم تنته بعد .. لاننا نخالف. أوامره و نتبع نواهيه ….
كيفما كانت ظروف المحاكمة ..وظروف اندلاع الملف رغم انه توقف في منتصف الطريق..حتى لا يشمل رؤوسا اخرى..المهم كما يقول المثل الشعبي( اللهم لعمش او لا العمى) يعني راه كانت المحكمة جريئة في عدم طي الملف نهائيا…لكن السؤال المطروح اين القرارات الادارية؟ وهل استقامت الامور بالجامعة او الجامعة بعد هذا الدرس؟ اذن ادانة ثلاثة..وتبرىة واحد الصديقي خالد …فماذا عن القرارات الادارية من الوزارة المعنية في حق المسمون اساتذة بعد نهاية اطوار الملف خاصة بوجنون الذي يعتبر مدانا في الحقيقة لكن سكوت وخوف الضحايا وتواطؤ عدد من الاطر وعدم الثقة في القضاء،..جعلته يفلت من الحبس..لكن الفعل الجرمي قائم..اذن منتظر الانصاف ..لابناء،وبنات هذا الوطن العزيز..ثم اقول بالدارجة….واش هاذ بوجنون باقي عندو شي وجه يقرري بيه ولاد وبنات الشعب..واش باقي يثيق فيه شي حد او في معلوماته….لا اظن …ابعدوا هؤلاء،عن اي عمل يواجهون فيه البشر..كلفوهم بشي حاجة فيها حقوق الحيوانات…
ومن يعيد الى الضحايا حقوقهم طالبات وأمهات واباء والجامعات المغربية التي علم بها العالم اجمع واصبح مايعرف بالنقط مقابل الجنس ملتصقا بالجامعات المغربية .
اتقوا الله في بلدكم.
هناك من توضف رغم انه حاءز على شهادة مقابل الجنس
وربما سيدير مجموعة من الأشخاص وربما يصير أستاذا جامعيا ويلتقي بالاستاذ الذي كان سببا في نجاحه مقابل الجنس.
مشكلة كبيرة
انا شخصيا ضد تخفيض الحكم بالنسبة للاساتدة وضد التصريح بالتقادم في حق استاد لكن إذا كان الأمر يتعلق بطالبة فأنا مع الحكم بالبراءة
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. لا خير في أمة لا يتناهون عن المنكر ،بل يشجعونه بتخفيف الأحكام حتى إخراجها من محتواها.هذه جريمة بشعة وثابثة في حق هؤلاء المجرمين، وبالكاد تم “قبول” عقابهم بسنة يتيمة واحدة و “على عينين الناس” ، بينما هناك من لم تثبث جريمتهم في هذا الصدد، بل ظل اتهامهم بالجريمة الجنسية محل انتقاذ الجميع، ومع ذلك تمت الأحكام على أصحابها بعشرين سنة سجنا أو ما ناهز ذلك . عجيب أمر العدالة عندنا.
اضن ان الاساتذة الذين يوجدون رهن الاعتقال لا يفكرون في المدة المحكوم عليهم بها،سواء طالت او قصرت،بل يفكرون في جحيم فقدان العمل،لأن العمل هو نعمة و كنز يرفع كرامة الإنسان و شخصيته و مكانة احترامه عاليا.
لأنهم أستاذة القانون يجب أن لا يحاكموا في دار القانون أتركوا أولياء الضحايا يقتصون منهم.
القضاء المغربي: و نعم القضاء….
نفس القانون الذي حكم به الصحفي بوعشرين كان يجب عليكم ان تحكمون هاؤلاء المجرمين الذين ثبتت جرائمهم وكان يجي ان يقضو نفس المدة التي حكم بها هو هذا هو العدل الذي يمارس بوجهين واحد نعطيه 15سنة والآخر 1سنة والجريمة واحدة.نتسائل أين هو الخلل
كم تلقى القاضي مقابل هذه الأحكام؟
الجنس مقابل النقط…..والرشوة مقابل تخفيف الأحكام
Ou comment encourager les viols, la pédophilie, les chantages en tous genres du sexe contre les notes, les promotions, les primes , les sujets d’examens. Une triste nouvelle pour les droits des enfants, des femmes et des droits de l’homme en général. Voici une justice qui ne se respecte pas et qui le montre au monde entier à travers ces condamnations risibles.
j’ai honte pour cette justice
هل شرف المغربيات رخيص لهذه الدرجة؟؟، ما دام هناك ابتزاز جنسي بين غالب ومغلوب عليه، يجب الحكم لا يقل عن عشر سنوات
قد نتعاطف مع شخص أو أشخاص خارج المنظومة التعليمية لكن ان يكونوا من التعليم اسم على مسمى فلا شفقة ولا رحمة ولا تخفيف بل ضعوهم في حاويات الازبال بعد أحكام قاسية لانه ان فسد التعليم فسد كل شيء لحد الان هناك تجارة في البشر في التعليم ولا سيما الجنس اوجدوا آليات الضبط والزجر لمن يقول انه استاذ او إطار وينغمس في الشهوات الفرجية كأنه حيوان مفترس لعنة الله والملائكة عليهم إلى يوم الدين
الدنيا دوارة الاساتدة لهم بنات وزوجات، والعاقبة لا تخرج بخير في الدنيا اما البرائة والحرية لا تساوي شيئ امام الناس والمجتمع ،عداب الظمير اخطر سجن مؤبد الى يوم الاخير امام الله سبحانه //مايدوم حال ياأستاد ،،بوعارة بكرامتهم،وبعزهم،احسن شيئ في الدنيا الكرامة ،،والسلام عليكم
مثير للإشمأزاز قانون الإغتصاب راه باين فالبلد واش لحم بنادم رخيص و هادشي راه ماشي تهمو وحدة راه الإيجار بالبشر و إستغلال السلطة و خيانة الأمانة و زيد و زييييد للأسف
…ويستمر مسلسل التخفيضات إلى ما لا نهاية
أنا دائما أقول أن أحكام القضاء هو المسؤول الأول عن تشويه سمعة وشرف المغربيات و أطفالنا ،وأيضا المسؤول الأول عن نهب وسرقة المال العام من طرف رجال السياسة والأعمال ،حسبي آلله ونعم الوكيل ،
كل من استرخص عرض مسلمة كان حسابه عسيرا عند ربه قال تعالى ٌ إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وانتم لا تعلمون. ويقول الإمام الشافعي رحمه الله.
من يزني في بيت بألفي درهم
في بيته يزنى بغير الدرهم
إن الزنا دين إن اقرضته
كان الوفا من أهل بيتك فاعلم
لو كنت من سلالة طاهر
ما كنت هاتكا لحرمة مسلم
قضاء ضعيف ويرتشى!!
تهم لا تليق بإنسان عادي وبالاحرى أن يكون هذا الانسان أستاد تسند إليه تربية الاجيال!!!
وفي الاخير نامت العدالة هنيهة حتى تناست الفضيحة ودخلوا القضاة فيها طولا وعرضا.
مارايكم ادا القاضي باع حق البريء مقابل الجنس او الرشوة على الاقل وقف النزيف العزل وانما ترقا الى رءاسة محكمة اكبر!!!!!!!!!
يجب الخروج والوقوف على اصلاح ميزان العدالة لانه اساس الامن والامان في الاوطان لا توجد دولة في العالم متقدمة بدون عدالة نزيهة وصادقة ودات جودة عالية هناك قضاة لا اخلاق لا معرفة لا مستوى لا شيء يقبله العقل السليم !!@@@يقرورون في مصير حقوق وكرامة الشعب .والاستاذة بمعنى الكلمة مهمشون !!!!!!مثلا من كان يحكم محكمة برشيد وسطات عصابة فوق العصابات العالمية في الاجرام بكل المعايير .يجب فتح الباب المظلمون لمواجهة هؤلاء المجرمين الحقيقيين وبترهم من جهاز حساس يقرر في مصير المواطنين الضعفاء.
أظن أنها أحكام مخففة أكثر من اللازم،وأظن أيضا أن بعض الفتيات هم أيضاً يقومون بعرض خدماتهن مقابل الحصول على نقط سهلة جدا دون عناء يذكر
العدالة عند الله اللهم انصف المظلومين واهزم الظالمين كانوا حكاما أومحكومين أنا العدالة في بلاد اللاعدالة فذلك جزاء النافذين