ضاعف الدولي التنزاني سيمون مسوفا، اللاعب السابق لنادي الوداد الرياضي لكرة القدم، من متاعب الأخير، بعد حصوله على حكم لصالحه من قبل غرفة النزاعات التابعة للاتحاد الدولي “فيفا”، لينضم بذلك إلى قائمة اللاعبين الذين كسبوا نزاعاتهم ضد رئيس الفريق “الأحمر” سعيد الناصيري.
وأصدر “الفيفا”، حسب وسائل إعلام تنزانية، حكما لصالح مسوفا يقضي بأن يدفع الوداد الرياضي مبلغ 700 ألف دولار للاعب.
ويُنتظر أن يستأنف الوداد الرياضي الحكم الصادر في حقه ويلجأ إلى غرفة النزاعات التابعة للجهاز الوصي على الكرة العالمية للطعن في الحكم، وهو ما قد يجعل النزاع يُعرض على محكمة التحكيم الرياضي الدولية “الطاس” للبت فيه بصفة نهائية، ما يزيد من متاعب الوداد الذي مُنع من الإنتدابات في “المركاتو” الشتوي الأخير بسبب النزاعات.
كما هاجم المهاجم سايمون مسوفا رئيس ناديه السابق الوداد الرياضي سعيد الناصيري، من خلال تصريحات أدلى بها لوسائل إعلام محلية في بلاده، مشيرا إلى أن الرجل جعله يعيش أياما صعبة في المغرب.
وقال مسوفا: “لا أريد سماع كلمة المغرب أو العودة إلى هناك مجددا، شخص واحد فقط جعلني أكره المغرب هو رئيس نادي الوداد الرياضي، لقد أغلقوا حساباتي البنكية، عندما كنت متواجدا هناك، وأحيانا لم يكن لدي المال لدفع الفواتير، ما جعل المدرب يقوم بذلك من أجلي”، بتعبيره.
يشار إلى أن مسوفا، صاحب الـ28 سنة، قرر الرحيل عن الوداد الرياضي قبل نهاية العقد الذي كان يجمعه بالنادي، وذلك بسبب حرمانه من مستحقاته المالية لفترة طويلة، علما أن عقده مع الفريق “الأحمر” كان يمتد إلى غاية صيف سنة 2024.
فلوس الببن يديهوم زعطوط المغرب البقرة الحلوب للاجانب
ماهذه العشوائية يا مسؤولي الوداد؟ إذا لم تكونوا محترفين فعلكيم إلا الجلوس في بيوتكم، هل تظنون أنكم تتعاملون مع العبيد؟ إبتعدوا عن الميدان إن كنتم لا تفقهون
الفريق الذي لا يقدر على تحمل مصاريف المحترفين فلا حاجة له بالمحترفين حتى لا يشوه سمعة البلد ويخلق مشاكل للجامعة.
إنها دولة أشخاص ليست دولة مؤسسات
وهل المغرب بحاجة الى كرة القدم كي يصرف كل هذه الميزانية على لاعب او على فريق ؟ المستوصفات والمستشفيات بالدار البيصاء بحاجة الى ادوية ونظافة وفرق تبدر المال في ركل الكرة .
الوداد يعيش أزمة مالية خانقة لا يعلم بها إلى الله والرئيس غير قادر على تسديد مستحقات اللاعبين وخاصة الأجانب لأنهم لا يتنازلون ولو على جزء قليل من مستحقاتهم عكس الاعبيين المغاربة الذين يتناولون على حقهم تحت ذريعة حب الفريق مما يزيد من بطش الرئيس. سياسة الرئيس هي عدم تسديد مستحقات الاعب وتركه يلجأ إلى الفيفا و طلب الاستئناف من أجل كسب الوقت فقط لكن عند تراكم الديون والقضايا في الفيفا تتضح النوايا يفضح المستور.
المكتب الذي ليس لديه هيئة قانونية متمرسة في صيغ العقود ومطلعة على كل القوانين المعمول بها في مجال العلاقات مع اللاعبين ومع المؤسسات ،ويكافي فقط باشتشارة سماسرة المقاهي ،وفقهاء الاحسان،لابد أن يقع ضحية لامثال هؤلاء ،المبتزين ،الذين يتلقون أيضاتعليمات مجانية من المتربصين،…انشاء قسم قانوني بالنادي لن يكلف خزينة الفريق كثيرا، يكون شغله ليل نهار قراء صيغ العقود ،ومتابعة المستجدات ووقف هذا النزيف المستمر.
La cause principale la nomination des gens incompétent qui n’ont rien avoir avec le sport leurs seuls buts l’enrichissement et le pouvoir et le plus grave ils jouent avec l’argent publique comme leurs propres fonds de commerces et au même temps ils donnent les mauvaises images sur le sport national
بصراحة هادشي خاصو بحث لأنه كيبان لي أنه مقصود لإخراج العملة الصعبة خارج المغرب والله أعلم بطريقة قانونية لأنه في حالة الرجا و الوداد كل عام ملايين الدولارات تخرج باسم قضايا مع لاعبين و أتعاب محامين وووو.. ولا من يبحث ولا من يدير تحقيق ، هادشي راه بزاف..
700.000 $ pour un joueur de foot ball et 1300 dhs pour un retraiter qui a travailler plus que 25 ans
incroyable mais vraie.