المغرب يُكثّف من اللجوء إلى الاقتراض الخارجي للوقاية من الصدمات المستقبلية

المغرب يُكثّف من اللجوء إلى الاقتراض الخارجي للوقاية من الصدمات المستقبلية
صورة: أرشيف
الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:00

كثّف المغرب من اللجوء إلى الاقتراض الخارجي بعدما تمكن من مغادرة اللائحة الرمادية لمجموعة العمل المالي في 24 فبراير المنصرم، وعقب ذلك أصدر سندات اقتراض دولية بقيمة 2.5 مليارات دولار في الثاني من مارس، وتقدم يوم سادس مارس بطلب رسمي إلى صندوق النقد الدولي للحصول على خط ائتمان مرن بـ5 مليارات دولار.

وفي حال الموافقة على الخط الائتماني الجديد من صندوق النقد الدولي سيكون المغرب قد ضَمن تمويلات خارجية إجمالية بنحو 7.5 مليارات دولار، وهو ما يعادل 77.8 مليارات مليار درهم.

ويصل سقف الاقتراضات الخارجية المسموح للحكومة بأن تلجأ إليها العام الجاري بموجب قانون مالية 2023 حوالي 60 مليار درهم. وهذا لا يعني أن الحكومة تجاوزت السقف، بالنظر إلى كون الخط الائتماني المرن المرتقب أن يوافق عليه صندوق النقد الدولي يمتد لسنتين، ولن يلجأ المغرب لسحبه بشكل فوري.

ويُساعد خط الائتمان المرن على الوقاية من الصدمات الخارجية من خلال توفير قدر كبير من موارد صندوق النقد الدولي مقدماً دون شروط، وهو متاح للبلدان التي تمتلك أطر سياسات وسجل أداء اقتصادي على درجة كبيرة من القوة، وهو ما يتوفر في المغرب بحسب المؤسسة المالية الدولية.

إدريس الفينة، الخبير الاقتصادي، أفاد بأن “هذا اللجوء إلى الاقتراض الخارجي يأتي لسد الحاجيات التمويلية والاستعداد لمواجهة كل صدمة خارجية في المستقبل، خصوصاً في ظل الوضع الدولي الحالي المتسم بالصعوبة واستمرار عدم اليقين وعدم وضوح الرؤية”.

وأشار الفينة، في تصريح لهسبريس، إلى أن خط الائتمان الجديد لصندوق النقد الدولي يتميز بالمرونة، موردا: “عكس خط الوقاية والسيولة السابق الذي كان المغرب يؤدي فوائده لسنوات رغم عدم استعماله فإن الخط الاتئماني الجديد يمكن الدول من استعمال ما تحتاجه فقط”.

الخبير الاقتصادي لفت أيضاً إلى أن “تكثيف المغرب الاقتراض الخارجي يأتي بعد الخروج من اللائحة الرمادية لمجموعة العمل المالي، وهو ما ساهم في تحسين صورة البلاد لدى المستثمرين الدوليين، ما تجلى في الإقبال على السندات وتوصية المديرة العامة لصندوق النقد الدولي بالموافقة على اتفاقية خط الائتمان المرن”، مؤكداً أن “المغرب يُحافظ على التوازنات الماكرو-اقتصادية، ويعتمد إصلاحات كبرى، وهو ما يضمن ثقة المقرضين على المستوى الدولي”.

جدير بالذكر أن آخر اقتراض للمغرب من السوق الدولية يعود إلى عام 2020، حين أصدر سندات بقيمة 3 مليارات دولار، وفي العام نفسه استخدم خط الوقاية والسيولة لسحب 3 مليارات دولار، وهو خط يعود توقيع اتفاقيته إلى سنة 2012، وجرى تجديدها كل سنتين، واستعان به المغرب لمواجهة صدمة أزمة كوفيد-19 في 2020.

‫تعليقات الزوار

46
  • صدمة الديون أكبر
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:02

    وصدمة تراكم الديون من سيؤديها؟ المواطن ياك؟

  • محمدين
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:04

    لماذا نقترض من صندوق النقد الدولي ونرهن بلادنا كما حصل في عهد الحماية مع بنك باريس

  • محمد من الناظور
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:05

    لا حول ولاقوة بالله حسبي الله ونعم الوكيل اين اموال الفسفاط اموال الشعب .ادعوا صندوق النقد الدولي رفض هذا الطلب لان الشعب المغربي المقهور الكادح لم يستفيد بهم .

  • العريشي
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:07

    قبل ان تنتقد و تبكي و تشكي وووو كم احتياط البنك المركزي المغربي من العملة الصعبة ؟؟ سأساعدك 49 مليار دولار و كم الديون 52 مليار دولار استعمل اصابعك للحساب كم ديون المغرب ؟؟ 3 مليار و ممكن تسديدها في شهر واحد لو كنت تجهل هذه المعطيات فلا تتكلم بجهالة اما لو كنت من جيران السوء فعلم ان بورصة طوابير اليوم ارتفع طابور الحليب الى 0,4 كلم كذالك ارتفع طابور الخبز الى 0,2 كلم اما طابور الزيت لازال ليتر واحد للاسرة

  • abdelmajid
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:08

    كثرة الديون تساوي الانبطاح لما يمليه عليك البنك الدولي

  • عابي علي
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:09

    اغراق البلد بالقروض دليل على تفشي الفساد وتهريب الثروات وتفقير الشعوب وارتكاب جرائم في حق مستقبل البلدان والشعوب لان القروض اغلبها يذهب لحساب خاصة طيلة عشرات السنين جعلت المغرب مثلا يحتل الرتبة 123 في بيانات التنمية البشرية

  • عبدالرحمان
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:09

    بعدما وضعونا خارج الرمادي سيغرقوننا بالديون لإدخالنا الى الضلامي حتى تحنى رقابنا و نطيع الدول الأوروبية و بالتالي يحققون مالم يستطيعوه حتى الآن دبلوماسيا.

  • بنمنصور محمد
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:13

    و الصدمات الداخلية للمغاربة، أين هي؟

  • abdo Casa
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:14

    في هذه البلاد لاشيء سوى تكثيف اللجوء إلى الاقتراض الخارجي للوقاية من الصدمات المستقبلية لماذا تخافون من المستقبل وأنتم تهربون الأموال إلى الخارج هنا يتضح بأن المسؤولين يختلسون أموال الشعب أين الاستثمارات أين الثروة أين الصناعة والتجارة المواطن هو من يتحمل ضغوطات الزيادة في الأسعار والمحروقات والمواد الغذائية كل مايعيشه المواطن من مشاكل السبب هو الحكومة والاحزاب السياسية الفاشلة والقادم أسوء

  • خ F
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:17

    هل تعلم أن ديون امريكا تجاوزت 31 تريليون دولار ، في حين أن ديون فرنسا فاقت 3 تريليون أورو، والعداد لا يتوقف إلى هذه اللحظة،

  • تبارك الله
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:18

    يكفي كل هاته الصدمات التي يتلقاها يوميا من غلاء تضخم
    أما القادم فهو أننا أصبحنا نحن والأجيال المقبلة رهينة القروض .ربما سندخل في الهيكلة الاقتصادية والسكتة القلبية …

  • محلل استراتيجي
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:19

    هل تعرفون أن أول دولة من حيث الدين الخارجي هي الولايات المتحدة بـ31.8 تريليون دولار. تليها الصين بقيمة 15.5 تريليون دولار. اليابان بقيمة 12.9 تريليون دولار. فرنسا بقيمة 3.3 تريليونات دولار….

    الاقتصاد العالمي مبني على القروض التي هي مثل شبكة أنهار من السيولة المالية مترابطة في ما بينها إلى ما لا نهاية, و هذه القروض تحولت تقريبا إلى شبه منح مشروطة, لأنه في غالب الأحيان الأصول المالية طويلة الأمد لا تسترجع, لاكنها تكون وفق شروط تعود بفوائد مادية على أصحابها.

    الكل يفهم هذه المعادلة إلا جمهورية المعتوه تبون الذي يضن أن الاستدانة مرادف لفقدان السيادة.

  • capitalist
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:23

    يستعملون نفس الغلط الذي استعمل من قبل وهو الاقتراض . من الغباء حل المشاكل التي صنعناها بالاقتراض باقتراض اكبر منه قمة الغباء والاستهتار
    العواقب المستقبلية
    ارتفاع الضرائب على الدخل والاستهلاك
    ارتفاع عدد الفقراء
    ضعف القدرة الشرائية
    ارتفاع المديونية
    ارتفاع التضخم
    رفع سن التقاعد 150عام
    انكماش النمو الاقتصادي
    انخفاض قيمة الدرهم
    رهن الاجيال الصاعدة بالقروض والفوائد الفلكية
    ارا ماتخدم التاعس بدون نهاية

  • observer
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:25

    ils empruntent et nous paierons .la bourse du pauvre citoyen moyen sera trop sollicitée .on paiera même pour l’air qu ‘on respire pour honorer ces emprunts exponentiels .

  • محمد
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:26

    مافائدة القرض ادا كان نصفه ينهب قبل دخوله المغرب ويودع فى بنوك سويسرا والنصف الاخر يقسم عند دخوله والشعب يتفرج ويئدي تمن القرض معى فوائده حسبنا الله ونعم الوكيل

  • الميلودي
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:30

    مصيبة عظمى، قريبا سيبيعون الوطن في المزاد العلني بفعل الديون المتراكمة، يا عباد الله اين تذهب خيراتنا، ثرواتنا، ياايها المسؤولون اتقوا الله فيما تفعلون.

  • أبو أسامة
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:31

    إنهم يبيعون الوطن بأبخس الثمن .طبعا المواطن المقهور المغلوب على أمره هو الذي يسدد الدين بينما خيرات بلاده تنهب من طرف الخونة والمفسدين.

  • السي محمد
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:34

    هل تعلمون ان امريكا وفرنسا لا يقترضون من اجل الاستتمار وليس من اجل السفريات والسيارات الفارهة والمهرجانات وتنظيم مباريات منتخبات افريقية لكرة القدم لا تمت لنا بصلة امريكا وفرنسا سيستطيعون رد الديون وتحصيل ربح بينما المغرب سيرهن الاجيال القادمة مرحبا بديون الاستتمار ولا لديون الاستهلاك والرواتب الضخمة للسياسيين

  • elarbounibouch
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:36

    لا لاثقال كاهل الحفدة بالديون…

  • مواطن مغربي
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:39

    يبدو أن التاريخ يعيد نفسه و لكن رغم ذلك فالمسؤولين لا يستفيدون من التاريخ او ربما لم يدرسوا التاريخ جيدا. ففي عام 1912م تم فرض الحماية الفرنسية على المغرب و استعماره و من بين اسباب ذلك كثرة الديون التي أخذها المغرب من فرنسا و ها نحن الآن نعيد نفس الشيء مع البنك الدولي؟ فهل هناك من مسؤول رشيد؟

  • مراد
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:39

    لماذا القرض لا أفهم؟ هل تعلمون تبعيات هدا القرض؟ سأقول لكم خوصصة التعليم والصحة حدف صندوق المقاصة (الدعم)خوصصة كل ما هو عمومي سيصبح بيد الشركات وستشهدون المجازر……. وانتظرو المزيد ……!!

  • من العمق
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:40

    الديون والديون ثم الديون وفقدان كل سيادة والإنبطاح المؤسسات الدولية
    الخبز والماء ولا الديون

  • عاوتاني
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:42

    الإقتراض الخارجي أنا اللي كنخلصو .. و أنت .. و أنتم .. و نحن جميعا ..
    و اللي كيسرقوه .. هوما اللي كيعاودو لينا التربية .. و هادوك اللي كيدوزو الأمور من تحتها

  • حميد
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:44

    الاقتراض ثم الاقتراض ثم الاقتراض،لا يهم ،كل مسؤول،في غياب روح الوطنية، لا تهمه إلا فترة حكمه و من بعده الطوفان،مع علمه بأن الإقتراض هو توقيع صك العبودية للغرب.

  • Hassan
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:55

    المشكل في الشروط اللتي وضعها للاستفادة من القرض اي صندوق المقاصة سيتم الغاءه. وبالتالي غادي تشري البوطا ب 120درهم. والسكر كذلك.

  • اعتابو تجيبكم
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:56

    لا لا ..ههه. كما قالت نجاة اعتابو..! بل لرهن الجيل الثاني والثالث من ابناء المغاربة، يعني ابناءهم وحتى احفادهم..

  • محمد
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:58

    من يعتمد بعد الله سبحانه وتعالى على الغير فهو ليس ناجحا.
    الحل واضح:
    الناتج القومي الوطني الصافي يجب أن يصل ل 500 مليار دولار.

    البرتغال ب 11 مليون نسمة ناتجها أكتر من 220 مليار دولار.

  • مهتم مغربي
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 20:58

    لماذا دائما الحكومة المغربية كلما احتاجت إلى أموال لسيرورة عملها تلجء الى الطريق السهل وهو الاقتراض من صندوق النقد الدولي الذي يلزم الحكومة بعدة شروط تطبيقية ليست في صالح الشعب وتتعامى عن طرق أخرى منها استرجاع اموال الأغنياء المغاربة وما اكثرهم الذين يودعون ملاييرهم في الابناك الأوروبية والامريكية والخليجية لانهم يفقدون الثقة في ابناكهم وفي دولتهم المغربية ولماذا لم تقم هذه الحكومة بالاكتتاب كما كان يفعل الحسن الثاني رحمه الله كلما احتاج إلى أموال حتى لا يبقى الشعب رهينة بيد صندوق النقد الدولي كما هو الآن دائما يتبعون سياسة المراهنة والتقيد والالتزام النقدي الدولي.

  • عبدو
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 21:25

    المغرب يقترض لكي لا يتوقف الراتب الشهري الذي يتقاضاه البعض……..

  • ملاحظ بسيط
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 21:30

    الاقتراض- البنك الدولي- الاحتكار- غلاء المحروقات والمواد الغذاءية- تغيير مدونة الاسرة- رفع سن التقاعد- المساواة بين الرجل والمراة…- الوحدة الترابية..جارة السوء..
    اللهم ارحمنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض يا ارحم الراحمين.

  • Tanja balia
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 21:31

    خط اتمان لا يعني بالضرورة قرض، وإنما هو فقط سقف من المال يمكن للدولة ان تقترضه عند الحاجة إليه. فكثير من المعلقين اختلط عليهم الأمر. كان هذا للتوضيح فقط.

  • نحو استقلال تام
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 22:00

    الان نفهم لماذا تصيح الجمعيات النسوية في هذا الوقت بالذات وتطالب بتغيير شرع الله في بلد عرف الاسلام وتبناه باستقلالية منذ 12 قرن. الان نفهم ضريبة الاقتراض من الخارج وما يخلفه من تبعات على المواطن والوطن… اللهم احفظ هذا الوطن من شر الاعداء وكيد الكائدين!!!

  • زهير
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 22:19

    أسأل الله أن يصلح هذا البلد ويبعد عنها الفساد المالي والمحسوبية وتهريب أموال الشعب من بعض المسؤولين إلى الابناك السويسرية وإلا من يستفيد من خيرات البلاد ان لم يكن الشعب ؟

  • مغربي اصيل
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 22:21

    اين نحن ذاهبون
    نتمنى ان تفرض بالمغرب الضريبه على الثروه وتزداد الضريبه على اصحاب الدخل العالي بدون محاربة الفساد الذي اصبح مكشوفا ولا مرة ستكون تنميه ولا تقدم في هذه البلاد

  • Skafandri
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 23:17

    اتعجب من كثرة التشاؤم لدى المعلقين…من لا يعي الاقتصاد لا داعي كي يتباكى هنا….

    خط السيولة هذا مدروس و تم الاستعداد له مسبقا…و أذكركم بأنه هناك كارثة ما قادمة فاستعدوا لها…تذكروا خط السيولة الذي استفاد منه المغرب بداية 2020 أي شهر فقط قبل كورونا و الاغلاق ووووووووو…..فاستعدوا لشيء ما قادم هذا الصيف ….

  • ادريس الاول
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 23:30

    كيف لدولة مسلمة أن تقترض. أليس الاقتراض حرام شرعاً إن كان الله حرم ربى ووعد أن من ياخد الربى فقد أعلن حربا مع الله.

  • Sbaksso
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 23:33

    لو كان لدينا حكومة ودولة تحارب الفساد والرشوة والتهرب الضريبي لما احتجنا للاقتراض ولكنها اموال سايبة تقترض على كاهل الشعب ويسرق المفسدون اغلبها، فاقترضوا واعيدو الاقتراض سيروا على طريق نظام السيسي.

  • مغربي
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 23:33

    اقتصاد المغرب المغاربة يحظى بالثقة جهويا و دوليا و لدى صندوق النقد الدولي او غيره من صناديق التي تمنح قروض بالشروط و حتى و ان أتى هذا الخط الائتماني اليوم دون شروط بعد خروج الوطن من المنطقة الرمادية و تجاوز ازمات العالمية بالريادة الراءدة بالجميع المقاييس من مؤسسة الملكية في جميع أحوال هو قرض مما يتطلب من المغاربة المغرب أينما تواجدو بارجاء العالم الاستثمار في الوطن بشتى المجالات بل البحث عن ابتكارات راءدة بافاق واعدة انيا و مستقبلا بهذا العالم قصد مساهمة في التقوية الاقتصاد الوطني لجعله في غنى عن أي قرض كان من اي كان رغم ان هناك دول ترغب بالمثل هذه قروض لكنها غير متاحة لها إلى أن الجوهر يجب أن يصبح سجل المغرب المغاربة خالي من ديون من خلال اقتصاد وطني قوي على المدى البعيد و هو حق مشروع ان توفرة ثقافة استهلاك منتجات المغربية بالسوق الداخلية و الجودة في مقبلة على أسواق الخارجية التي تشهد منافسة أشرس من الشرسة من طرف كبرى اقتصادات العالمية إلى دول جانب الراءدة و راءدة و مثال من عدة دول بالأمس القريب كانت تعاني لكنها اليوم في سجل دول راءدة.
    الله *** الوطن *** الملك.

  • صلاح سعيد
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 23:39

    يكثف من الاقتراض لتفادي الصدمات المستقبلية؟؟؟ على من تضحكون ومن سيؤدي هاته القروض؟ ؟؟ انها الاجيال القادمة والطبقة السفلى والفقيرة لها الله سبحانه

  • abdou
    الثلاثاء 7 مارس 2023 - 23:41

    الضوء الأخضر للإقتراد أعطي ، لا بأس ، لكن الديون للإستثمار كما قال صاحب التعليق عليه نعم، أما البدخ فلا ،في حين من سبب هذا العجر ،؟ التضخم مستورد ! أليس الإستيراد خاصة الطاقة ؟ لماذا يستوردون الطاقة بكلفة زائدة بدل تكريره في لا سمير ؟، ماذا يعني هذا ؟ ضياع المليارات الدراهيم كل شهر ، بلا حسيب و لا رقيب ، و يقولون التحكيم الدولي بتخراج العينين ، و يصرون على التعنت ، هل قضاة محكمة التصفية القضائية قاصرين في قانون التحكيم الدولي ؟ إلى هذا الحد ؟ غريب و أغرب الغرائب !

  • Adam
    الأربعاء 8 مارس 2023 - 02:29

    هانية غير خودو ألي خاصكم من القروض والديون لاه لاش كاين الدرويش والزيادات والقمع باش تعمرو جيوبكم وتشريو الأراضي والقصور والسيارات الفارهة ودوزو العطل فأفخم الفنادق أو الجزر وخليو الدرويش مدابز مع للكراء والمصاريف والأولاد والزوجة وتفطحو أنتما بكل صراحة المزرية والتقشف باينة غير فاالأحياء الشعبية أما إلا طلعتي العاصمة والأحياء الراقية مكاين غير التفطاح والسيارات اخر موديل والتقدية المزيانة والزهو لينا الله وليكم العقاب أمام الله الحمد لله ملقيتوش كيف ديرو تشريو الموت أرى حالك التراب الضالم والناهب لحقوق الناس الضعفاء

  • باجي
    الأربعاء 8 مارس 2023 - 03:19

    الدولة تقترض بفائدة. يعني ان كل من يتلقى أجرا من موظف او استاذ امواله حرام. إن كان مسلما حقا.فلستقل من الوظيفة تفاديا لأكل الحرام.

  • ضجيج الهدوء
    الأربعاء 8 مارس 2023 - 07:41

    والذي قد نخشاه موازاة مع هذه القروض الخارجية سواء من صندوق النقد الدولي او غيره هو تغذية التبعية الخارجية وتزكية الانبطاح ،قد يكون القرض ظرفيا مؤقتا لكن الاخطر هو ان يكون بنيويا ومعه وفيه نفقد البوصلة ولا نتحكم فيها وستحل الضبابية وننحرف كرها عن الاهداف المرسومة -من انامل خفاش النهار النائم –

  • noir clair
    الأربعاء 8 مارس 2023 - 15:27

    وفي الأخير المواطن هو من يدفع اصلا مواطن بقوة الضرائب لي ولا كيخلص ما بقى فاهم والو

  • حسن
    الأربعاء 8 مارس 2023 - 18:38

    ﴿ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ ٱلرِّبَوٰٓاْ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ ﴾ [ البقرة: 278]

  • احمد
    الأحد 12 مارس 2023 - 19:38

    Quel malheur!!
    Est ce que le fait de réaliser un crédit on peut dire que nous avons réaliser un exploit?
    Je ne croix pas. Plutôt il faut accentuer la production!
    Ou du moins placer l’argent des crédits dans les secteurs productifs au lieu de le consommer.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة