انخفض حجم إنتاج السكر الأبيض بالمغرب بحوالي 26 في المائة مقارنة بالموسم الفلاحي السابق، وذلك نتيجة الظروف المناخية غير المواتية.
وحسب المعطيات الصادرة عن مجموعة “كوسومار”، الفاعل الوحيد في قطاع إنتاج السكر بالمغرب، فإن إنتاج السكر الأبيض ناهز حوالي 388 ألف طن في نهاية شتنبر المنصرم، مقابل 526 ألف طن في الموسم السابق.
وأوردت المجموعة المغربية، ضمن بيان نتائجها المالية، أن مبيعات السكر في السوق المحلية عادت إلى مستواها ما قبل جائحة كورونا، إذ ارتفعت مقارنة بسنة 2020.
وأشارت “كوسومار” إلى أن الجهود التي بذلتها لتطوير الزراعة الذكية أدت إلى التخفيف من تأثير الظروف المناخية الصعبة على الأداء الزراعي.
وعلى مستوى رقم المعاملات، حققت المجموعة المغربية نهاية شتنبر المنصرم حوالي 6.8 مليارات درهم، مقابل 6.4 مليارات درهم في الموسم السابق، ما يمثل ارتفاعاً بنسبة 6.3 في المائة.
وحسب المعطيات الرسمية فإن هذا الأداء الجيد مرده إلى استئناف الاستهلاك بسبب تخفيف القيود المرتبطة بأزمة كورونا، وهو ما نتج عنه ارتفاع في حجم المبيعات في السوق المحلية بنسبة 6.2 في المائة مقارنة بالعام السابق.
وبلغ حجم صادرات المجموعة حوالي 482 ألف طن في نهاية شتنبر 2021، مقابل 459 ألف طن سنة 2020، ما يمثل نمواً بنسبة 5 في المائة رغم السياق الدولي الصعب.
وبخصوص الموسم الجديد، قالت المجموعة ذاتها إن زراعة قصب السكر والشمندر بدأت في ظروف مناخية صعبة، وفي ظل ملء منخفض جداً للسدود.
وأكدت كوسومار أنها ستواصل اتخاذ جميع التدابير لضمان إمداد طبيعي للسوق رغم الظروف المناخية الصعبة، والسوق الدولية التي تتميز بارتفاع أسعار المواد الأولية.
وبخصوص مصفاة الدرة في المملكة العربية السعودية، قالت كوسومار إن تشغيلها بدأ في الربع الثالث من السنة الجارية، وستستغل طاقتها الإنتاجية كاملة في نهاية السنة.
يشار إلى أن كوسومار فاعل تاريخي في قطاع السكر منذ 1929، وهي متواجدة في خمس جهات فلاحية، ومسؤولة عن توفير السكر في السوق المغربية.
وتقوم كوسومار بإنتاج وتلفيف وتسويق السكر على أربعة أشكال: قالب السكر والقطع الكبيرة والقطع الصغيرة والسكر المحبب. ويتم الإنتاج باعتماد طريقتين: تحويل النبتة السكرية المزروعة محلياً، قصب السكر والشمندر السكري، إلى سكر أبيض، وتكرير السكر الخام المقتنى من السوق العالمية وتحويله إلى سكر أبيض.
وكاين شي سكر اكثر من هاذ السكر للي مطلعاه الحكومة لهاذ الشعب….!!!؟
هذا الخبر أظن أنه تمهيد لزيادة مراقبة في مادة السكر بلا لف ولا دوران راه عيقنا وفيقنا اسيدهم اخنوز
كولو غادين تزيدو فيه وبلا فهامات
السكر هو السم الابيض ليهلك عباد الله السرطان الظغط الدموي والسكري
بالعكس
هذه السنة كانت أمطار الخير، و زاد إنتاج قصب السكر. و كمية السكر المنتج أكبر بكثير. من السنوات الفارطة.
من أين لكم هذه الأخبار؟؟
من خلال زيارتي الى نواحي ثلاث سيدي بنور المعروفة بانتاج الشمندر و سؤالي لأحد الفلاحين عن اسباب نقص الإنتاج قال لي أن الدولة تمنع زراعة الشمندر الى حين تعميم السقي عبر تقنية coûte a coûte ويبقى الفلاح و المستهلك أول المتضررين
افضل شيء هو ان تقطع الحكومة السكر دفعة واحدة ، للحفاض على صحة الناس الجسدية والحفض على الاسنان لا فاءدة ترجى منه شخصيا احوال الابتعاد عنه
هذا الخبر يمهد للزيادة المرتقبة في هاته المادة.
لكن على المواطن أن يكون واعيا وخصوصا كبار السن وفي البوادي أن يبتعد عن السكر الأبيض أو يقلل منه،إنه مضر بالصحة،والعالم أجمع على أنه يسبب الجلطات الذماغية و أمراض الشرايين والقلب وكذلك أمراض أخرى.
إحذروه….
رقم معاملات يناهز 6 مليارات على حساب صحة المواطنين المغاربة و استهلاك و ضياع الماء للسقي.
في الدول المتقدمة و خصوصا الدول الاسكندنافية هناك حملات تحسيسية لخفض استهلاك السكر لانه تبت علميا انه يعد من ألمواد التي تسيء الى صحة ألمواطن بجانب الملح و الدقيق الأبيض( force) علينا الاستغناء عنهم.
يجب تنظيم حملات توعية للمواطنين المغاربة لتقليص استهلاك السكر خصوصا الطبقة الهشة .
ألواح البابلي
الرجال الحكايا التي تنتهي بحكايا ،
وتظل معفرة بالخطايا ،
الرجال الذين سوروا سيرهم بالبياض ،
الرجال المخاض ،
كذبوا بأيديهمو
كذبوا بالمتون ،
كذبوا بالهوامش،
كذبوا بالتصاوير ثم ذابوا بها ،
كذبوا حاضرين
كذبوا غائبين
كذبوا ..
****
قليلون هم اولئك الذين يعلمون
علي الشلاه
اغلبية المواطنين بداءو ينقصون في استهلاك السكر حسب اعتقادي هاذه المادة ستعرف انخفاضا استهلاكيا كبيرا مع مرور الوقت
مادة السكر الأبيض مادة كيماوية.مضر بصحة الإنسان.
يجب على المغرب رفع الدعم عن السكر
ودعم المواد الغذائية المفيدة لصحة الإنسان .
وااا كوسيمار طلقو ال ناس الزريعة و توكلو عل الله ماتبقاوش ديرو السبة بالما و تهلاو فالفلاحة
اين الظروف المناخية الصعبة في المغرب. كأنهم يتحدثون عن ولاية في جنوب امريكا؟
لا اعاصير ولا فيضانات ولا براكين في المغرب.
الجو كما هو هو منذ ان ولدت سنة 1990
سنوات ممطرة وتتبعها اخرى جافة ثم تتكرر القصة مجدا ومجددا
يبدو انهم يفكرون في رفع الاسعار فقط ليلتحقوا بالزيت
ليس المناخ هو من تسبب في تقليص إنتاج مادة السكر الأبيض بالمغرب، بل شركة كوزيمار هي سبب لأنها كانت تكذب على الفلاحة و تعدهم بأشياء لم تنجزها على أرض الواقع لهم، الفلاحة يشقى ليل و نهار و يزرع شمنظر السكري أو قصب السكر بأثمنة تفضيلية لشركة كوزيمار لكن في النهاية الفلاحة عاقو انه الشركة اصبحث تستغلهم و كل وعودها مجرد وعود كاذبة لهذا الفلاحة إتجهو لزراعات أخرى هذا هو سبب انخفاض إنتاج السكر الأبيض بالمغرب.
استهلاك السكر بكمية كبيرة غير صحي وهي عادة سيءة خصوصا في البوادي يجب الابتعاد عنها حفاضا على صحة الجسد والجيب سمان ابيضان يقتلان في صمت السكر والملح
كوني إبن منطقة سيدي بنور، فالسبب يرجع بالدرجة الأولى إلى أن كون الفلاحين قاطعو ا زراعة الشمندر السكري بعدما فرضت الشركة استعمال مجموعة من الالاتها لقلع الشمندر واثقلت كاهل الفلاحين بالديون ونذرة المياه…..كلها عوامل جعلت غالبية الفلاحين الصغار يتوقفوا عن انتاجه
الفلاح في منطقة الغرب زرعوا الشمندر وحصدوه فلم يبقى للفلاح سوى دراهم معدودة