نشب حريق في الحي الجامعي بوجدة، مساء اليوم الثلاثاء، دون أن تتضح أسبابه حتى الآن.
وذكرت مصادر هسبريس أن الحريق اندلع في جناح يقطنه الذكور، كان قد احترق في شتنبر الماضي وأوقع ضحايا.
وتدخلت عناصر إطفائية من جهاز الوقاية المدنية، وفق المصادر ذاتها، لتنجح في إخماد الحريق.
ويُجهل، إلى حدود الساعة، إذا كان الحريق قد تسبب في إصابات للطلبة القاطنين بالجناح المذكور، في الوقت الذي أكدت مصادر الجريدة تسجيل إغماءات في صفوف الطالبات.
ودفعت هذه الواقعة المقيمين في حي جامعة محمد الأول بوجدة إلى الخروج في مسيرة احتجاج للتنديد بتكرار اندلاع النيران خلال الشهور الماضية.
لاحول ولاقوة إلا بالله نسأل الله السلامة للجميع
نتمنئ من الله ان يحفظ جميع الطلبة من اي مكروه ويجيب تثبيت الكاميرات في جميع الاحياء الجامعية وفي جميع الاقسام في المغرب
السبب اما شاحن الهاتف اما الطلبة مساكن تيطيبوا ما يكلوا يجب المراقبة والصرامة . ويزيدوا للطلبة في المنحة.واسمحولي على هذا التدخل.
شواحن بطاريات الهواتف النقالة والسخانات الكهربائية للمياه والأطعمة واستعمال قنينات الغاز من مسببات الحرائق وحوادث التماس الكهربائي يجب على الطالبات والطلبة احترام النظام الداخلي للأحياء والإقامات الجامعية وعلى المسؤولين العمل على تطبيق الإجراءات العقابية في حق المخالفين …
حتى الاقسام التحضيرية تعيش مشاكل يعاني بسببها الطلبة مما ادى إلى الاحتجاجات المتواصلة منذ اسبوع دون أن يكتتر لهم أي أحد. لا حول ولا قوة الا بالله.
اشمن رجال المطافئ ،حتى طفاو طلبة النار عاد جاو رجال المطافئ ،رجال المطافئ ما دارو والو