ووري الثرى، اليوم الأحد، جثمان الجمركي عبد الصمد بوتزلا بمقبرة أموكاي بمدينة الدشيرة الجهادية، التابعة لعمالة إنزكان آيت ملول، بعد أداء صلاة الجنازة على الفقيد في مسجد بحي “الجهادية”.
وحضر الجنازة المهيبة كبار مسؤولي مؤسسة الأعمال الاجتماعية لموظفي الجمارك والمسؤولين الجهويين لإدارة الجمارك بسوس ماسة، إلى جانب السلطات المحلية وفعاليات المجتمع المدني وأفراد أسرة وعائلة الراحل وجيرانه وأصدقائه ومعارفه.
وكان موظف الجمارك، عبد الصمد بوتزلا، البالغ من العمر 35 سنة، قد لقي، بمعية زميلة له بإدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة، مصرعهما حرقا داخل سيارة خفيفة أثناء مغادرتهما مقر العمل بميناء طنجة.
وقد اندلعت النيران بالسيارة التي كان على متنها الموظفان بعد اصطدامها بحاجز إسمنتي، صباح الجمعة الماضي، وهي الحادثة التي وقعت على مستوى نفق مدار بني مكادة بمدينة طنجة.
وكانت النيابة العامة المختصة بطنجة قد أمرت بمباشرة الأبحاث الميدانية والمعاينات المكانية من أجل الوصول إلى كافة الملابسات المحيطة بوفاة الموظفين حرقا داخل السيارة. كما أمرت بتشريح جثتيهما لفائدة البحث القضائي المفتوح على ذمة القضية.
شهادات زملاء الفقيد وجيران أسرته بمدينة الدشيرة وصفوا وفاته بـ”الفاجعة التي رزئت فيها أسرته الصغيرة والكبيرة”، ولم يجد من تحدثت إليهم هسبريس غير تكرار عبارة “رحمه الله وجعل مثواه الجنة”.
ورفعت أكف الضراعة إلى العلي القدير بأن يتقبل الفقيد إلى جواره ويحسن مثواه ويسكنه فسيح جنانه مع الأنبياء والصديقين والشهداء. كما كانت مناسبة للترحم أيضا على روح زميلة الفقيد، وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان.
الله يتغمدهم برحمته التي وسعت كل شيء.
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ويلهم اهله الصبر والسلوان. انا لله وانا اليه راجعون
موت مشكوك فيه
طنجة !
الضرائب
جمركي
اندلاع النيران في السيارة
اشياء تطرح شكوك كبيرة
تصفية حساب ليس إلا
الله يرحمه و يوسع عليه و يرزق والديه الصحة و العافية و الصبر الجميل
الله يرحمو سوف نرى هل الدولة ستضمن لهما الحقوق
لكل أجل مسمى عند الله . إنا لله و إنا إليه راجعون ، لله ما أعطى و له ما أحد ، فاعتبروا يا أولي الالباب .
رحم الله الفقيد كان نعم الجار والصديق. صاحب الظل الخفيف والكلمة الطيبة. تغمده الله بواسع رحمته واسكنه فسيح جناته اللهم الهم ذويه الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون دون أن نشد بحرارة على أيدي اعوان الجمارك على مجهوداتهم الجبارة وموقفهم تجاه هذا المصاب الجلل.
الله يرحمه ويسكنه فسيح جنات ..الى الوجدي …كان رجل يشتغل بضراىب له ابن تعرف على اصدقاء ..يدخلهم بغياب ابويه ..لكن اهله بعرفان على اساس انهم اصدقاء…ذات مرة دخلوا وسرقو من خزنة تسع ملايين او اكثر…ولم ينتبهوا الا كاميرا …واحد منهم له اخ بشرطة . ..وعمه بمصلحة والعم له ولد يعرفهم ….مطور ذبانة يعرفها فين غادة ومنين جايا ال كالو واحد يديرها واحد يتكدم فيها سلك راسو على اساس مكانش معاهم ولكن راه ضراب ضربتو …بهمزة …..لما ذهب أخ للمصلحة لعله ينقذ موقف ولو اضظر لاخراجه بكفالة قالو له ملف انتقل الى قضاء لم يعد بيدنا ..حكم عليهم بسجن هم ثلاثة أفراد ظلو والدين طالعين نازلين لكازامع مصاريف محامي بدون جدوى …لغاية ان جاءهم عفو مع حلول عيد اضحى ….
الله يرحمهم. من جهة اخرى من حسن الحظ انه لم يتسبب في حادثة لسيارة اخرى قادمة من الابرياء.
الا كنتوا من الجمركيين العزل الاحرار وخا قلال الله يرحمكم ، والا كنتوا من صحاب الشفرة والرشوة والجقير فكذلك الله يرحمكم ويغفر لكم (عبرة لمن يعتبر ) سعدات لي مشى نقي عند الله يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم
الله يرحمه ولكن فعلا هناك شكوك اما عطب تقني في السيارة خصوصا ادا كانت من نوع اصانص.او عملية اجرامية مدبرة والله اعلم .
اولا تغمد الله الفقيدين و اسكنهم فسيح الجنان ثانيا لا اكاد اصدق انه يمكن للإنسان ان يحترق داخل السيارة بعد حادث أليس في السيارة زجاج ونوافد غريب فعلا إلا اذا كانت الحادثة تسببت في فقد الوعي للقتيلين وفي مكان غير مأهول ولا تمر منه سيارات او افراد والله اعلب لأن النار في الأغلب تبدأ من المحرك وتأخد وقتا لتلتهم السيارة والله اعلم …
الاستاذات المتوفيتان في حادثة سير ت
أتناء عودتهما من عملهما، ما كاين لي غيرهم، بحال الى مات البخوش.
أسوأ وزارة تعاملا مع موظفيها هي وزارة التربية الوطنية!!!
رأيت الصورة وتذكرت يومً وفاة والدي كانً جمركي، وكانت لهًً جنازة مهيبة الحمد لله من إدارة الجمارك لما كان يتوفر عليهً من سيرة ومعاملة وأخلاق، كان نعم الأب والصديق، رحمه الله ورحم هاذين الجمركيين وجميعًً موتى المسلمين ،ورزق أهلهم الصبر والسلوان
كل نفس ذائقة الموت …….ولله ما أعطى ولله ما أخذ.
ان لله وانا اليه راجعون ، السرعة و الاصطدام قد يودي للاشتعال السيارة , رأيت حادت مماتل ، رغم ان السيارة ديازل اشتعلت فيها النار، تعددة الاسباب والموت واحد، ، الله يصبر اهلهم ويوسع قبورهم. اما التأويلات الفارغة فلا جدوى منها يجب احترام موتى المسلمين والدعاء لهم بالرحمة والمغفرة وان يحسن خواتمنا
لكل حياة طريقة لانقضائها حياة هذين الجمركيان انتهت داخل سيارة وههناك من تكون داخل بئر او بحر او منزل الغاية واحدة الا وهي الوصول الى الله والرفيق الاعلى رحم الله المتوفيان وتغمدهما في رحمته والهم ذويهما الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون