تعهّد الجنرال أندرو روهلينغ، نائب قائد الجيش الأمريكي بأوروبا وإفريقيا، بتطوير وتأهيل مناورات “الأسد الإفريقي” التي تقام كل سنة في المغرب، حتى تساير تحديات المرحلة وتساهم في الرفع من جاهزية القوات المسلحة.
ويشارك في تمارين “الأسد الإفريقي”، التي بلغت النسخة الثامنة عشرة، ثمانية آلاف عسكري من ثماني دول، ومراقبون عسكريون من حوالي 15 دولة.
وأوضح الجنرال الأمريكي، على هامش إطلاق مناورات “الأسد الإفريقي” في قطاع المحبس، أن المناورات العسكرية التي تقودها القوات المسلحة الملكية والقوات المسلحة الأمريكية شهدت إجراء تدريبات مختلفة على الأرض والبحر والجو.
وأضاف الجنرال ذاته أن “علاقات الولايات المتحدة بالمغرب قوية لأكثر من 200 سنة”، مردفا: “المغرب أول بلد اعترف بالسيادة الأمريكية، ونحن دائما نضع هذا المعطى أمام أعيننا”، وزاد: “علاقاتنا العسكرية ستدعّم وتتطور أكثر”.
وشدد المسؤول العسكري الأمريكي على أن مستقبل هذه العلاقات “غير محدود”، مضيفا: “المغرب شريك رئيسي في تحقيق الأمن والاستقرار في كل إفريقيا، ونحن نثمن استضافته تدريبات الأسد الإفريقي”.
كما قال المتحدث ذاته إن النسخ المقبلة من مناورات “الأسد الإفريقي” ستكون “مختلفة وأكثر تأهيلا واحترافية”، مشددا على أن هناك تحولات دولية تستدعي البحث عن أساليب جديدة في الدفاع والهجوم.
واعتبر المسؤول العسكري نفسه أن التدريب السنوي هو مناسبة لتعزيز التعاون الفعال مع شركاء الولايات المتحدة على مستوى الأمن القومي ومجابهة المخاطر في القارة الإفريقية.
وتشكل مشاركة الجيش الأمريكي ضمن مناورات “الأسد الإفريقي” في قلب الصحراء المغربية مكسبا حقيقيا للمملكة، إذ إن “البوليساريو” لطالما ادعت “قصف منطقة المحبس” في إطار أخبار زائفة تروج خرق وقف إطلاق النار.
يذكر أن التدريبات المغربية الأمريكية المشتركة “الأسد الإفريقي” 2022 انطلقت، الإثنين بأكادير، بناء على التعليمات السامية للملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.
وستتواصل هذه التدريبات إلى غاية 30 يونيو الجاري بمناطق أكادير وتيفنيت وطانطان والمحبس وبن جرير والقنيطرة، بمشاركة الآلاف من جيوش متعددة الجنسيات، وعدد كبير جدا من المعدات البرية والجوية والبحرية.
السلام عليكم
كثرة الحروب والفتن في العالم تؤكد أن رؤية المغرب في التسلح والتداريب ضرورية لحماية أمن الوطن والمواطن.
انتهى.
برافو السياسة الخارجية للمغرب النجاح بخطى ثابتة ومدروسة وعلاقات تزداد تحسنا مع دول كبرى
هل سنرى نفس الزخم في النجاح في السياسة الداخلية. هل سنكون راضين كمواطنين على العمل في السياسة الخارجية كالداخلية! ؟
ادا اراد الامريكيون ان يحاربوا فليدهبوا الى اوكرانيا لمواجهة روسيا.اما ان ياتون الى بلادنا من اجل بيع خردتهم والادعاء بانهم هم القوة في العالم فان مسرح الحرب هو الفيصل
بالنسبة لي هي مناورات أمريكية في إفريقيا، لأنها تخدم في الأساس الإستراتيجيات الأمريكية، قد كان هناك تدريب في اليونان وأرسلت أمريكا جنودا من تونس هناك، أمريكا تحرك جيوش هذه الدول كالتلاميد وهي الأستاذ، وما دخل تدريب في اليونان من مواجهة مخاطر إفريقيا، هذا تجاوز لدول وقوى أخرى وإغضابها وجر إفريقيا لمشاكل أمريكا ووضعها في مقدمة المواجهة، وهذه الأخيرة لن تدافع لأن الأخرين الآن أقوى وهم يريدون الحرب، وأمريكا بعيدة هي عن إفريقيا ستبقى في أمان.
إذا كانت لأمريكا مشاكل مع الروس والصين ودول أخرى فلتواجهم مباشرة وكفاكم الإختباء وراء دول وتقديمها للموت، لن تفعلوا ذلك لمعرفتكم أنهم سيهزمونكم شر هزيمة فما يحصل في شرق المتوسط ومناطق أخرى يقول أنهم يريدون الحرب معكم.
إسرائيل أيضا وبعد رغبة الحكومة الحرب ذهبت، لأنهم غير قادرين على الحرب، لأن أمريكا غير قادرة ولاتريدها الآن
Vive nos vrais amis américains et israelien, il faut former ensemble une union forte pour se défendre contre les voisins arabes qui menacent notre existence
ما أخشاه فعلا هو أن يقصف النظام الجزائري جيوش الدول المشاركة في مناورات “الأسد الإفريقي” التي تجرى في منطقة المحبس البعيدة عن تندوف بحوالي 50 كم
الجزاءر لن تستطيع قصف حتى الدجاج. فلماذا لم تقصف المغرب ان استطاعت. وما شانها في صحراءنا .ليست طرف كما تقول ويلا عنهم الركابي ايجيو مرحبا
المؤسسة الملكية الشريفة تؤدي مهمتها على أكمل وأحسن وجه كلما تعلق الأمر بالوحدة الوطنية والترابية للملكة المغربية على وجه الخصوص والمبادرات الملكية هي النموذج الهادف والبناء لتحقيق الأهداف الإنمائية والتقدم والازدهار للشعب المغربي على الرغم من الإشكالات التي تطرحها المؤسسات الأخرى. .على العموم الشعب المغربي راض كل الرضى على السياسة الحكيمة والرشيدة لجلالة الملك محمد السادس حفظه الله ورعاه والصحراء مغربية إلى الابد .
* لقد سئمنا من أخبار المناورات العسكرية ، و نريد الحرب ، حتى التعاليق لا جديد فيها ،
لقد إستنفذنا جميع أقوالنا . فلو كان الجيش المغربي مجهز بحق و على أتم الإستعداد ،
ماذا ننتظر ؟
اظن اننا اصبحنا قادرين على سجق الجزائر واحتلالها واعتقال جميع جنرالاتها. لقد اصبح المغرب يملك كل القوة الازمة يكفي اعطاء الاشارة لتحرير الشعب الجزائري. وانا اظن ان الهجوم على الجزائر لن يستغرق حتى نصف ساعة وستكون بمثابة نزهة للقواة المسلحة الملكية. فلنهجم اذا ماذا ننتظر. فكل المغاربة يريدون الحرب والدمار الشامل لكل المنطقة الله ياخد فيكم الحق امريكان الله ياخد فيكم الحق روعتم العالم. اكريكا اوصلت العالم لابواب الجحيم.
حنا واحلين غير مع الموضفين الأشباح وش يبقاو أو لا من أين سنأتي بكل هات الأقاويل وتطوير الأسد الإفريقي والبنتاغون يريد تدريب يحاكي حرب حقيقية
حرب وهمية أخرى من حروب أمريكا يخطط لها غي غرب افريقيا تحت ذريعة الحرب على “الارهاب في الساحل” من أجل خيرات هم أصلا يستغلونها
كدبو على الناس التجنيد الاجباري جا باش اعاون الشباب ساعا هوما غايسيفطو ولاد الفقراء اموتو بهجمات ميليشيات شركات المعدن و الطاقة ووو
لأن الدولة لن ترسل الجيش الحقيقي للمملكة
و أراك ليا للنازحين و اللاجئين الأفارقة بالملايين
هذه المناورات ضرورية احفظ السلام و السلم في المنطقة لذلك فالشعب المغربي يرحب بها خاصة وانها تعمل على تقوية اواصر التعاون و تبادل الخبرات. كما انها تشكل رادعا قويا للعدو العصاباتي الغبي الذي ظل يرفض كل دعوات المملكة للتعاون و التضامن من اجل تنمية المنطقة و الذي في المقابل يسخر كل امكانياته لضرب مصالح المملكة عوض الدفاع عنمصالح الشعب الجزائري الشقيق.
مرحبا بقوات الدول الصديقة و الحليفة
لا أحد يريد الحرب في المغرب وفي الجزائر لو قامت هذه الحرب ففقراء البلدين هم من سيزج بهم في براتين النار، وستغتني أمريكا وروسيا ببيعهم السلاح للجيشين، وستشتعل المنطقة وترجع إلى الوراء بسنوات ضوئية.
اتقوا الله في الشعبين ، و كفى من الفتن ونشر الكراهية، والسعي إلى تقسيم المغرب باحتضان مرتزقة تيندوف وتسليحهم. كفى من الدساءس الخبيثة التي ستقودنا جميعا إلى المحرقة.
نحن لا نكن أي عداء لشعب الجزائر، نحن موحدون ومسلمون تجمعنا أواصر الدين واللغة والدم.
لا حول ولا قوة إلا بالله
ماذا استفاد الشعب المغربي في علاقته مع الغرب : لا شيء ، ديون ، بطالة ، فقر مضقع الى درجة ان المغاربة يطالبون هذه السنة بمنع أضحية العيد ، التسول ….
الجيش المغربي هو أكبر جيش صحراوي في العالم لأنه حارب في الصحراء المغربية واكتسب تجربة كبيرة
وصار يعرف تضاريس الصحراء شبرا شبرا.
المناورات مفيدة وضرورية لأنها تطور مهارات الجيش المغربي وهذا الأمر لا يعجب دولة عسكرية جارة
لنا موجودة في شمال إفريقيا.
المغرب، كان دولة عظمى، وسيعود دولة عظمى وعريقة في التاريخ، رغم الصعاب والمشاكل التي يمر بها الآن.
لكن، عليه، الإستمرار في حفاظه على علاقات جيدة مع الصين وروسيا والإتحاد الأوربي، بالإضافة إلى علاقاته وشراكاته المميزة، مع الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل ودول الخليج، وباقي الدول الصديقة.
***القاعدة الأساسية لاي تطور اقتصادي و اجتماعي ، الاستقرار الأمني . و المملكة المغربية الشريفة ، تحت القيادة السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله ، و القاىد الاعلى للقوات المسلحة الملكية.
ان السياسة السامية ، تتماشى و التصور العلمي و الواقعي .
*** حفظ الله المملكة المغربية الشريفة و التي هي تاج فوق رؤوس جميع المغاربة.
_ شعارنا الخالد _
((( الله … الوطن …الملك )))