لقي طفل، يبلغ من العمر حوالي عامين، مساء الخميس، مصرعه؛ إثر سقوطه في بئر كائنة بجوار منزل أسرته بدوار حفرة جعافرية بأولاد امحمد بجماعة د بوموسى بإقليم الفقيه بن صالح.
وأفادت مصادر هسبريس بأن عناصر الوقاية المدنية تمكنت، بدعم من السلطات وأفراد الدرك الملكي والقوات المساعدة، من انتشال جثة الضحية بعد حاولي ساعتين من سقوطه بالبئر المذكورة.
وفور إخطارهم بوقوع الحادث، حل كل من عامل إقليم الفقيه بن صالح والقائد الإقليمي للدرك ورئيس المجلس الجماعي إلى مكان الحادث لتقديم العزاء لأسرة الهالك.
وجرى نقل جثة الطفل الى مستودع الأموات بمستشفى القرب بسوق السبت أولاد النمة، وبالموازاة فتحت عناصر الدرك الملكي تحقيقا في الموضوع بتعليمات من النيابة العامة للكشف عن ملابساته.
واش عاد الناس مبغاوش يخدو العبرة من الحادثة الفايتة راه خص السلطات توضع عقوبة سجنية على صحاب الابار المفتوحة
انا لله وانا اليه راجعون الله يرحمه
ان لله وانا اليه راجعون ونتمنى من أصحاب الآبار تامين محيط المنزل من الأخطار مثل هته الحالة واخد مثال من هده الواقعة
رغم حادث ريان المأساوي في البئر ورغم النداءات المتكررة بإغلاق الآبار وعظم تطبيق قرار لا يسمح باستعمال الٱبار إلا من طرف الكبار وتحت مراقبة السلطات المحلية ورغم نقاش معضلة الآبار بالبرلمان لا تزال تحصد أرواح الاطفال الأبرياء وهذا سببه عدم وجود الظمير عند بعض المسؤولين المحليين الذي لا يقومون بدورهم وعملهم الذين يتقاضون أجره من أموال الشعب.. لا نقول لهم سوى حسبنا الله ونعم الوكيل في كل مسؤول لا يقوم بواجبه، والله عالم خبير بما تعملون، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
لماذا لم يستفيدوا هوءلاء الناس من قضية الطفل ريان يا عجب ؟؟ الصبر الجميل لذويه.
دبا بحال هذا البشر كي غادي دير باش تقنعهم يسدو دبك فتحة البئر ، ياك قضية الطفل عدنان شافها العالم على التلفزيون ومواقع التواصل ، والمفروض الناس في اي مكان كانوا يكونوا اغلقوا فتحات الآبار التي بجانب سكناهم . هادوا دبا الي مشا لهم الولد فعمر سنتين علامن كيقلبوا ، و باي لغة غادي تخاطبهم باش يفهموا ؟ مصيبة هادي عقول نائمة . الحيوان بلا عقل وكيشوف وكيفهم ، فما بالك بالانسان الي عطاه ربي عقل .. اوا دبا خلصوا من احزانكم . وكنت اتمنى ان يتم استدعاء الوالدين وتوجه اليهما تهمة الاهمال والقتل الخطأ ..
انا لا اريد ان اتكلم أفضل الصمت نقطة نهاية
يجب محاسبة المقدم والقائد على تلك المنطقة وصاحب البئر والله أصبح الانسان أكثر من الحيوان لا مبالات ولا مسؤولية لازالت ذكرى الطفل ريان لم تنسى لك الله يا وطني
واش الحادثة نتاع ريان الله يرحمه ما حركات فيكم والو حسبي الله و نعم الوكيل و الله يرحم الولد
خاص تشوفو حل سريع لهذا الشي لي كيوقع البارح ريان و اليوم هذا الولد و غدا ولدك ولا بنتك
وقعت حوادث مملثلة و تقع و ستستمر في الوقوع و سيذهب ضحيتها ابرياء…فقط لان بعض الآباء ليس لديهم أي حس للمسؤولية و لأن الدولة لا تفعل القانون الذي يلزم الافراد بتأمين الآبار و الأثقاب….
رحم الله الفقيد
والله العظيم…..هذ الناس يلزمهم السجن والعقوبة….هل يعقل الانسان يحفر بئر او كما اصبح يسطلح عليه باسم ثقب..لانه حفر بطريقة عصرية…وتكون تكلفته عالية على حسب الامتار…هناك من يحفر خمسين متر ويجد الماء الكافي وهناك من يحفر ااسبعين والتسعين متر وهناك من يحفر حتى المائة وخمسون متر واقل ثمن هو تسعون درهما للمتر واكثر ثمن مابين ثلات مائة درهم واربع ماىة درهم زائد التجهيزات حوالي عشرة الاف درهم…كل هذا ويبخل عن صناعة باب حديدي للبئر عند الحداد لايكلف خمس مائة درهم….البخل والحسابات الفارغة والتهاون….هاهي النتيجة
فقدان فلدة كبده…..
هنا يجب على المقدمين والشيوخ وحتى السلطات المحلية القيام بواجبها….في مراقبة الابار الغير محصنة
والو هاد الناس واش بغاو احشمو زعما وياخدو العبرة من الاطفالز لي ماتو الله ارحمهم من قبل والو بنادم ملهي مع التيليفون اوناسي ولادو. او لبير حلفو لا سدوه
يجب معاقبة اولياء امره وخاصة امه اللتي تتحمل كامل المسؤولية فهل يعقل ان يترك طفل يبلغ سنتين من عمره يتحرك قرب البئر دون الإنتباه اليه
وجب وضع الاباء في السجن بداعي الاهمال، عامين اش كايدير حدا البئر!!!!!
لماذا لم تأخذ كل الأسر المغربية التي توجد بالقرى ولها بئر او اكثر العبرة من حادثة المرحوم الطفل ريان. على من تقع المسؤولية الآن؟ على أسرة الهالك التي لم تتخذ إجراءات الأمان لحماية الأشخاص من السقوط في البئر؟ ام على السلطات التي لا تقوم بالمراقبة من أجل ردع ومعاقبة المخالفين المتهورين والمستهترين بأرواح الأشخاص؟
فلو كان للبئر غطاء او حاجز ما كان ليسقط الطفل الهالك. فلاداعي لقول :هذا مكتوب الله. الحيطة والحذر يقللان من الخطر. فبدل تقديم التعازي يجب المحاسبة لتحميل المسؤولية لأسرة الهالك والسلطات ومعاقبة كلا الطرفين حتى يكونا عبرة في المستقبل للحد من ضحايا الآبار وإلا فإن نزيف ضحايا الآبار سيستمر.
ختاما في نظري هذه الأسرة لا تستحق ان يقدم لها العزاء بل يجب عقاب رب الأسرة لانه متسسب في هلاك الطفل…….
احمل كامل المسؤولية في موت هذا الرضيع للأم ، أما بالنسبة للأبار فان لم تستحوا وتتخذوا العبرة مما وقع سابقا فارواح هؤلاء الأبرياء في اعناقكم
نعم يجب تأمين الآبار و اقفالها, و لكن الام ايضا عليها ان لا تترك طفلها, الذي لم يتجاوز العامين وحده امام المنزل بقرب من بئر تعلم انه موجود و مفتوح, فالطفل صغير جدا و لا يجب تركه لوحده سواءا داخل البيت او خارجه