سلّطت الوفيات التي وقعت بمدينة القصر الكبير بسبب المواد الكحولية “الفاسدة” الضوء على المنتجات المُهربّة التي تهدد صحّة المواطنين، في ظل الحوادث المتكررة خلال الأشهر الأخيرة بعدد من مدن المملكة.
ووصل عدد “قتلى الكحول” بالقصر الكبير إلى 19 شخصاً، بينما وضع 5 مستهلكين آخرين رهن المراقبة الطبية والصحية، وهو ما يبرز حجم “الفاجعة الإنسانية” التي أثارت غضب الجمعيات المدافعة عن صحة المستهلك.
وتسببت المواد الكحولية غير المرخصة في مجموعة من الوفيات بوجدة والناظور خلال العام الجاري، ما دفع السلطات الأمنية إلى شنّ حملات مختلفة على مروّجي الخمور المغشوشة في الأشهر الماضية، لكن تلك المواد المهربة مازالت متداولة بالأسواق.
وحول ذلك قال بوعزة الخراطي، رئيس الجامعة المغربية لحماية المستهلك، إن “السبب الرئيسي لتلك الوفيات يعود إلى عدم التبليغ عن الخمور المغشوشة، بفعل الحساسية التي ترافق تناول الكحول في المجتمع المغربي”.
وأضاف الخراطي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الخوف من اعتقال مستهلكي الكحول يدفع المواطنين إلى عدم التبليغ عن المحلات غير المرخصة التي تروج للخمور”، مؤكداً أنه “يجب حماية مستهلكي الخمور، لأن مداخيل هذا المنتج ضخمة بالنسبة إلى الميزانية العامة للدولة”.
وواصل الحقوقي ذاته بأن “المستهلك من حقه اختيار المنتج الكحولي الذي يناسبه، لكن تجب مراقبة كل المنتجات المتداولة، من خلال إعادة مصالح زجر الغش إلى الاشتغال في الميادين، بغرض مراقبة كل المواد المتداولة في الأسواق”.
وواصل المتحدث عينه بأن “الدولة ينبغي أن تستثمر أيضا في ‘الماحيا’، التي يتم بيعها بطريقة غير قانونية في البلاد، ما يؤدي إلى تلك الوفيات المفجعة”، وزاد شارحاً: “يجب إنشاء معامل متخصصة في صناعة ‘الماحيا’ لرفع موارد الدولة، والاتجاه نحو تصديرها إلى الخارج”.
وتابع رئيس الجامعة المغربية لحماية المستهلك بأن “القانون ينطبق على الجميع دون استثناء، ما يتطلب إبعاد الحساسيات المجتمعية والدينية عن المواضيع التي تهمّ المستهلك المغربي”، خاتما بأن “صحة المستهلك هي الأساس، ومن ثمّ لا بد من زيادة المراقبة القانونية على المواد المهربة”.
يشار إلى أنه وفق المعلومات التي حصلت عليها هسبريس فإن وفيات القصر الكبير نتجت عن شرب “الماحيا” المهرب بطريقة غير قانونية حيث يتم خلطه بمادة الدوليو، وهو ما يهدد صحة المستهلك.
لا أدري إذا كان من يقترح مثل هذه الحلول هل يتوفر على ذرة عقل وضمير أم لا ..
كمثل الذي يقترح تقنين العلاقات الرضائية من أجل تفادي حالات الاغتصاب..
البسالة والوقاحة
ماشاء الله على حماية المستهلك ،بدلا من الدعوة إلى قطع بيع الخمور المحرمة شرعا والعودة إلى الله عزوجل ،تدعوا إلى تقنين الحرام..جميل جداً
يامن تدعي حماية المستهلك بدل ان تطلب وقف الانتاج والتصدير تطالب بالاستثمار في الماحيا اذا لم تستحي فاصنع ما شئة
من لول قولوها يعني هدشي ممنهج و ليس كما تدعون حتى يتم الترخيص لصناعة الماحية من طرف أحد اللوبيات و التضييق على البزنازا هههه و الله إلا هاد لبلاد علام
ادا كان للمواطن حق شرب ما يشاء من كحول فله ان يموت كما يشاء دلك الكحول مع من اصبحنا نعيش
نحن نطلب الدولة المغربية بحضر بيع الخمور المحرمة في ديننا الاسلامي الحنيف
ولا نه يسبب الامراض وحوداث السير والطلاق والعنف الاسري وغير ذالك…
ياتي هاؤلاء ويطلبون بزيادته
ولا حول ولا قوة إلا بالله
الخمر حرام و مساوؤها لا تعد و لا تحصى . أما أن تدعون الى تقنين فهذا والله الخبث بعينه
سبحان الله المنتجات الكخولية تعود على الدوالة بالمليارات و الفلاحية و الصيد البحري و الفوسفاط و السياحة و عملة مغاربة العالم كذلك وووو لكن دائما البلاد غارقة حتى الاذنين في القروض منها الداخلية و الخارجية. ياترى أين تذهب هذه المليارات و المغرب ينتظر 15 أكتوبر بفارغ الصبر للحصول على قرض. لقد صدق من قال فلوس اللبان يديها زعطوط.
اللهم إنا هدا لا منكر
عوض باش نقولوا الدولة خاصها تقضي على المحلات الخاصة ببيع هدا الحرام
المسؤول على حماية المستهلك قال في المقال بأنه يجب على الدولة انشاء معمل لتصنيع الماحية من اجل منفعة الدولة والتصدير
حشومة عيب عار
إقتراح جيد، ولو أنه من الأحسن أن تبقى الدولة بعيدة عن السوق كمنافس، وتلعب دور الحكم المراقب.
لا للإشتراكية
نعم للسوق الحرة
الله يعفو عليهم وعلى كل خمار وأن يبعدهم عن كل تهلكة مضرة بالصحة والعائلة والمجتمع والروح.
نحن في دولة إسلامية و يجب منع صناعة الخمور و بيعه، فصحة المواطن و سلامته هي الأولى
أستغرب جدا لهذا الحقوقي الذي يخرط بعظمة لسانه كل القيم ..تصريح تخريبي بكل المقاييس: (المستهلك من حقه اختيار المنتج الكحولي الذي يناسبه، لكن تجب مراقبة كل المنتجات المتداولة…و بأن “الدولة ينبغي أن تستثمر أيضا في ‘الماحيا’، التي يتم بيعها بطريقة غير قانونية في البلاد، ويجب إنشاء معامل متخصصة في صناعة ‘الماحيا’ لرفع موارد الدولة، والاتجاه نحو تصديرها إلى الخارج… وإبعاد الحساسيات المجتمعية والدينية عن المواضيع التي تهمّ المستهلك المغربي)
إذا لم تستح فقل ما شئت ..لا تنتظر أن نسلمك رقابنا لتصنع ما شئت..المواطن جدير بحقوق تضمن مواطنة صالحة لقيم صالحة وليس للماحيا ديالك..
سير تحشم شوية على لسانك..لا نقبل بمسلسل إفساد العقول والجيوب وفساد الأسر والمجتمع..
Il faut que les impôts sur les boissons alcooliques soient élevés. Il est interdit de boire des boissons alcooliques dans la rue ou devant des enfants.
المحيا راه كاتباع ف البيسريات انا فاش كنت ف سن الطيش كنت كانشريها من لابيل في موجودا قولو خص الدولة تعطي تراخيص بيع المشروبات الكحولية حيت لي كايبيع المشروبات الكحولية كابيبع حتى الماء حيا
فكرة جيدة يجب تقنين هاد المجال
ملي تستثمرو فيها وديرو ليها شي معرض واعطيو لناس يذوقو شوية و منبعد ديرو ليها شي مهرجان يكون من العام العام ايوى باز إن لم تستحي فقل ماشءت دابا هاد النوع ديال الجمعيات شكون كيرخص ليهم اسيدي احمي المستهلك من الحيتان ديال ماشي سنطرال احميه من المحروقات لي كتحرق فيه احميه من الغلاء الفاحش بقات ليكم غير المحيا أنشري عزيزتي هسبريس
هذه دعوة صريييييحة الى الارهاب وفسد الاخلاق والدعوة الى العنف والتعامل بالحرام والطعن في أمارة المومنين
سلام . صافي تقنين الكيف .تقنين تقنين ماحية اومن بعد تقنين القرقوبي .
(المستهلك لديه الحق في اختيار المنتج الكحولي الدي يناسبه) حلل و ناقش.
ان الكارثة التي وقعت في القصر الكبير في بيع المواد الفاسدة وحصل موت اناس بمادة محرمة .فما قولكم يا مسؤولين في جمعية المستهلك عن الغلاء وبيع مواد لا رقابة بها ولا مسؤولية .ان المجتمع المدني القصري ادرى بما يقع في مدينتهم . ومطالب التحقيق في قولهم الاستثمار في صناعة الماحيا. اننا نريد منع بيع المحرمات كما ينص عليها القانون …
كثرة الهم كاضحك، قاليك :
“الدولة ينبغي أن تستثمر أيضا في ‘الماحيا’، التي يتم بيعها بطريقة غير قانونية في البلاد، ما يؤدي إلى تلك الوفيات المفجعة”، وزاد شارحاً: “يجب إنشاء معامل متخصصة في صناعة ‘الماحيا’ لرفع موارد الدولة، والاتجاه نحو تصديرها إلى الخارج”
مصيبة صافي و لا حول ولا قوة إلا بالله
اعلموا ايها الحقوقيون انكم في دولة إسلامية وان المغاربة متشبتين بهذا الدين الحنيف الا قلة قليلة وهم الدين يدافعون عن مستهلكي الخمور ويطالبون بالاستثمار في هذه المادة التي حرمها الحق سبحانة لما فيها من اضرار وهذا ما شاهدناه نهيك عن ما يرتكب من جراءم وفساد لا يعلمه إلا الله اللهم ا رنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه اللهم اهدي شبابنا إلى طريقك المستقيم
ردا على الاخ المنصوري. اخي الكريم لا تعمم وتقول ان المغاربة مدمنون على الخمر.
اكثر مز 90من المغاربة .لا يشربون الخمر ولا يتاجرون فيه..
والصواب ان تقول بعض المغاربة يتعاطون الخمور.
و باز ليك اسي . حماية المستهلك بتقنين و تحليل الحرام . وتحريم الحلال . قال لك مراقبة و جزر الغش . يا ربي غير شوفو لينا هاد الغش لي كاين فالمحروقات
ليس كل ما يمكن أن نراه عين الصواب يقال، في بعض الأحيان يجب احترام مشاعر الناس، لا تنس أن الشعب المغربي شعب مسلم ومحافظ أكثر مما تتصور وله غيرة على دينه ومقدساته فرجاء يجب أخذ كل هذا بعين الاعتبار قبل إطلاق العنان للسانك فانت لا تخاطب دولة غربية وشعبا لائكيا.
اقاراح في محله يجب تقنين بيع واستهلاك الخمور
وحماية مستهلكيها من طمع الجشعين
الحرية الثامة لمستهلكين الخمور من.نوع الماحيا الان سوف نطالب برخصة عاجلة لصناعة الماحيا في.داري ودار.جاري التي تحتوي كل دار على.3 طبقات ليصبح.عد الغرف عندنا.هو .6.صالونات و18 غرفة و 6 مراحيض ،و 2 كرجات من الان نحن.شركاء ومستعدون لهدا المشروع الجديد ..في مدينة مراكش اللهم نحن مغاربة قبل الأجانب
تكلمنا في ما سبق عن دور هاذه المجالس، وقلنا انها مجالس من اجل الجلوس. الآن اتضح ان قادتها ومسؤوليها لا علاقة لهم بالمسؤولية على الإطلاق فهم عبارة عن مصاصي دماء وضرب المجتمع في العمق في عاداته وتقاليده ودينه وعرضه وفي قوت يومه. انتهى الكلام
يوا يعطيو الرخصة لدوك الكرابة نيت هوما الأولين اللي عاناو باش يتحقق حلم هد الاستثمار الهام ولما لا نوليو من الدول المصدرة للماحيا. المغاربة يأملون يوما أن يمنع هذا الحرام بكل أنواعه فوق تراب المملكة لأنه شتت شمل أسر ودمر عائلات ودمر أجيالا وأحلاما. والله المستعان على كل حال.
حرموا أو حللوا ما شأتم وما لم تشاؤوا فالواقع أكبر من الحلال والحرام. نسبة مهمة من المغاربة يشربون الخمر وذلك شأنهم. اللجوء إلى الخمور والكحول المهربة ما هو إلا نتيجة سياسة حرام على البعض وحلال على البعض. لو كان الخمر يباع كباقي المواد الغذائية لما اقبل البعض عن شرائه من سوق التهريب أو صنعه من كحول الحريق أو تخمير الماحيا. والحلال والحرام في هذا الموضوع يجب أن يبقى شخصي بالنسبة للشخص البالغ. كل له صحيفته وكل حر أن يكتب فيها ما يشاء. والله تعالى وحده هو من سياحسب عباده.
حسب التجارب العالمية, خصوصا في امريكا, المنع يؤدي الى ظهور اسواق سوداء و منتوجات مغشوشة و غير مرخص لها و بالتالي غير مراقبة من طرف الدولة و بالتالي خطيرة على صحة و حياة المستهلك, الذي يبحث عن تلك المادة او الخدمة, باي شكل و لو كان عشوائي.
و بالتالي فالتقنين هو الحل لتجنب انتشار الاسواق العشوائية و الغير المراقبة من طرف السلطات
اما من هو مقتنع بمبادءه فلا يقرب تلك المواد او الخدمات المحرمة شرعا, حتى و لو كانت مقننة
nous ne voulons pas des menottes en fer, nous voulons des menottes en argent
الكحول المهرب ما بقاش عندنا مللي توقف التهريب من سبتة و مليلية . الماحيا كاتصنع او كاتقطر بطرق تقليدية و عشوائية في جميع المناطق المغربية و خصوصا الجهات اللي تمنع فيها بيع الخمر. الناس باغا تشرب طلقو ليهم اللعب !
اتقوا الله و امنعوا الخمر منعا شاملا. كفى من العبث.
حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم أظن أنكم نسيتم أننا دولة إسلامية والخمر حرام وكذلك بالنسبة لكل المسكرات
اولا نحن دولة اسلامية بالاسم فقط .و من الصعب منع المواطنين من استهلا ك الخمور لان في المغر ب يعيش المسيحيون و اليهود و حتى بعض المسلمين يستهلكون الخمر الاغنياء و الفقراء منهم .ولنفرض اذ كانت ارادة لمنع استهلاك الخمر لن يوجد احد لتبنيها لان دولة غير مستعدة لقطع هد المدخول المالي و ستقل الحوادت الشي الذي الذي سيضر المستشفيات و المحامين هنا ك حلقة من المستفيدين من بيع الخمور
لا زال بعض المعلقين تائهين في احلامهم ويقولون فطعوا الخمور وهم يعلمون ان اغلبية الناس تستهلك الخمور والمخدرات والسجائر…. ماذا سنفعل بهاؤلاء برأيكم هل نحكم عليهم بالسجن المؤبد ونمنعهم من استهلاك المبيقات ام ماذا…. فكروا قبل ان تكتبوا تعاليقكم…انت ما باغيش تشرب الخمور والف واحد لا يمكن ان يعيشوا بدون استهلاكها!!!!!
“حماية المستهلك تدعو للاستثمار في صناعة “الماحيا” لتجنب فاجعة القصر الكبير”
غي خرجو ليا نيشان خليونا نسكرو بالعلالي اوصافي زعما بقاو فيكم “شهداء” الماحيا كل من ودب ينظر ويحلل كيفما شاء
نشجع مثل هده المبادرات و ندعو إلى تخفيض تمن المشروبات الكحولية. فهي السبيل الوحيد لمحاربت الإكتآب في بلدنا المغرب
قالك أسيدي مداخيل هذا المنتج تدر على ميزانية الدولة مداخيل ضخمة يعني حنا عايشين في الحرام عليها حتى حاجة ماكاتصدق في هاد البلاد لامدرسة للكرة القدم…..
هذا مجلس المنافسة لماذا لا يتدخل في التحقيق في اسعار المواد الغدائية المرتفعة وفي اسعار المحروقات التي اصبحت لا تتاق اتقو الله في هدا الشعب ..
يجب على الدولة قبل تشجيع صناعة ماء الحياة (الماحيا) تسقيف سعر الشريحة لأن تمنها ستصل لمستوايات خيالية. كذلك مراقبة إستهلاك الخميرة منعا للغش. واقيلا غنبقاو لا شريحة لا عجينة
ناس واعرين ديال حماية المستهلك.
واش ما قدوكش هاذ الحانات والبيسريات والكرابا وباغي تزيد الماحيا،
اللهم اغفر لنا ولك.
هذه المصيبة انذار من الله عز وجل لاولئك الذين يضربون بالحرام عرض الحائط .ماذا استفاد الموتى غير الفضيحة والعار وترك عوائل بدون عائل لعنة الله على الحكومات التي تسمح بترويج الخمور والفساد عموما وهذا المتحدث يحتاج الى إعادة تأهيل.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
ما هذا المنكر يا رئيس جمعية المستهلك ؟ نحن في بلد إسلامي. ولكل يعلم أن خمور مضرة بالصحة (أم الخبائث) وهي أيضا حرام.
المستهلك يجب حمايته منها أصلا.
السلطة المحلية لا تقوم بمهامها لوقف هذا النزيف
الواجب على السلطات العمومية و النيابة العامة التحقيق مع كل مسؤول من المكلف عن الشؤون العامة بالعمالة و رئيس الدائرة و القائد و الشيخ و المقدم الدين هم أعين الإدارة الترابية في انعدام مواطنين غيورين عن منطقتهم إن لم يكونوا هم أيضا جزء من الفساد كالأوائل
صحة المستهلك هي الأساس
بل رضا الله هي الأساس.
يبدوا أن الناس لا يريدون التوبة بل الزيادة في المعاصي.
سبق ان مات عدد كبير من المدمنين على هذه الكحول في كل من الناضور وجدة تزنيت كرسيف .فيهم من فقد بصره….مادا فعلتم؟ ام لي انقص اتهنيتوا منوا.
“خاتما بأن “صحة المستهلك هي الأساس”،لو اتبعنا ديننا كما يجب و اتبتنا ان المغرب دولة اسلامية كما يقال لما وصلنا الى ما وصلت اليه حالة المواطن و الشعب،انقلبت الآية،و اصبحنا نحن كمسلمين و عرب من ينتج و يستهلك و يصدر المحرمات ،و انعزلت الدول الغربية و تراجعت نسبة استهلاكها للخمور،فعلا صدق من قال لن احل حراما ولن احرم حلالا،هههه
خصنا نفكرو في الابداع والابتكرات،والاستتمار في الصلاح ،ونفكرو في مستقبل ولادنا،،وبناتنا،،،ماشي نفكرو في الماحية،والكيف،والشراب،هاد التفكير العاقبة ديالو الفساد،والاجرام،وتدمير الشباب،وبلخصوص حنا مسلمين في دولة اسلامية،،،،والسلام عليكم،،،،،،يوم 09اكتوبر عيد المولد النبوي،،عيد مبارك سعيد
يا سلام كنا نقراو علة التحريم ولينا نشوفو علة التحليل
كل ما يؤدي للفساد و الإفساد يشجعونه تحت طائلة حماية المستهلك ..لم نعد ندري هل نضحك أم نبكي .. أهؤلاء هم من تريدون ان ينهضوا بهذا الوطن …. ؟؟؟
قال الله تعالى،”إنما الخمر و الميسر رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون” يعني حراااااام لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الداء والدواء مدينة القصر الكبير مدينة فلاحية.فيع الداء والدواء فيها صحاب الحي والعباد والمجرمين مدينة خارجة عن القانون بكل ما تحمله من معنى سمعنا منذ زمان انها ستصير عمالة من عمالات المغرب .ولاكن مع الاسف داءما تسقط فيها الضحايا سواء تعلق الامر بشرب الخمر اواستعمال الهروين اوالحشيش كل ما هو ممنوع تجده في مدينة القصر الكبير
وأخيرا وأخيرا ..حماية المستهلك تظهر أين غبتم توحشناكم والله….. حتى بان الماء الحياة عاد بان ليكم تهدرو ….أين كنتم ألام ترو ما يحصل للمستهلك و التمزيق الذي يتعرض له من قبل الوحوش الذين لا دين لهم لقد أحرقو الفقير و أكلو كل الدراهم المتبقية في جيوبهم …..غير الاسم من فضلكم حماية المصالح أفضل
اللهم لا تحاسبنا بما فعل السفهاء منا … حسبنا الله ونعم الوكيل …بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا
الله تعالى يدعوا للاستثمار في المسلم لتجنب فاجعة يوم الحساب
السلام عليكم
حماية المستهلك =منع بيع الخمور بجميع انواعها لأنها جد مضرة بصحة المستهلك وهذا متبوت علميا
ادا لم تستحيي فاصنع ما شاءت……استثمر في الماحية هو الحل للنهوض بشباب…..لنكون من الاواءل في استهلاك الخمور…
إن لم تستحيو فاقترحو ما شئتم ، الأجدر أن تقترحو منع بيع الكحول والضرب بيد من حديد على كل من يصنع الخمر
يا من يدافع عن حقوق المستهلك اما علمت ان كلامك هذا هو دعوة إلى معصية فعوض ان تقترح حلا يبعد الضرر عن الناس ويرضي الله توصي بحل بعيد عن الشرع أنسيت اننا مسلمون إتق الله اخي
الكحول أو الخمور حرمها الله ،لانها تدمر الصحة وتدمر المجتمع اجلا او عاجلا،البداية نشاط وانتم لكن النهاية غير محسوبة العواقب ،الله يعفو عن الجميع
شريطة بيعها بالمحلات التجارية لتفادي مثل هذه المآسي اتقوا الله حماية المستهلك في المواد الغذائية ليس في الحرام.
لا أرى سببا لكل هذا الشجب، المغرب يتوفر على العديد من مصانع النبيذ و الجعة، و كانت علامات كثيرة من الماحيا تباع في الخمارات، صاحب المقال يتحدث اقتصاديا و اجتماعيا، اما القانون فيمنع بيع الخمر للمغاربة رغم انه يباع لهم بدون فواتير كي لا تكون حجة عليهم. أما في الدين فهو حرام لا نقاش فيه و السلام.
الشراب راه حرام لهذا لايجب الاستثمار فيه، ويجب الاستتمار في الدين الاسلامي وفي الاخلاق، اما هاد الناس اللي طرا ليهم هاد الشي فمصيرهم هو هداك. الله يرحم الجميع.
هذه هي الطريقة والناس يجب أن يعرفوا حل هذه المشكلة وتجنب نفس العواقب ، فإن حبس “كراب” ليس حلاً. هناك حاجة إلى حل قابل للاستمرار. هناك حاجة إلى برنامج تكامل. نحتاج إلى تسجيل جميع شركات “كيرابا” المعروفة ، وتثقيفهم حول تجارة الكحول … نوع من التعليم والتدريب الصحي ، وإصدار المستندات القانونية لهم لبيع الكحول بشكل قانوني لتجنب مثل هذه الكوارث. الناس في المغرب يشربون الخمر وسيستمرون في الشرب. لا يمكننا أن نتعمى عن كل الوفيات التي حدثت في جميع أنحاء مدننا بسبب شرب الكحول بشكل غير قانوني. المحلات القانونية المطلوبة ودمج “كراب” في تجارة المشروبات الكحولية القانونية أمر لا بد منه. أنس الله يهديكم! “كراب” جزء من مجتمعنا وتحتاج إلى تكامل .. افعل شيئًا قانونيًا لحماية المواطنين. كراب ينجح لأن المغاربة يشربون. كراب لا يسقط من السماء. إنه جزء منا….^^….*
تصنيع الخمور ومراقبتها لضمان صحة السكارى المعربدين
حماية دور الدعارة لاتاحة الفرصة للعاطلات للشغل
الغاء تجريم البغي واللواط وبدالك نكون قد مترفين حق علينا العقاب فندمر تدميرا
اتقوا الله يا بني ادم ستسألون عن اقوالكم وافعالكم اما الحق سبحانه وتعالى
دابا فنظرك هدا هو الحل؟!؟!؟ ما فراسكش بأن جميع انواع الخمور مهربة كانت او محلية او عند الكراب فيها نسبة عالية من الكحول ! هدا هو الكلاخ… قال عليه الصلاة و السلام ( الخمر أم الخبائث )…
لا حول ولا قوة الا بالله
واش هادو لكنتسناوهوم اراقبو المنتوجات لكنستهلكو ياك مفهوم دهون الخنازير والكحوليات والمواد المسببة للادمان؟!؟!؟!؟
“لأن مداخل هذا المنتج ضخمة بالنسبة الى الميزانية العامة للدولة”