لقي 11 شخصا مصرعهم، وأصيب 2006 آخرون بجروح، إصابات 62 منهم بليغة، في 1430 حادثة سير داخل المناطق الحضرية، خلال الأسبوع الممتد من 11 إلى 17 أبريل 2022.
وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، والسرعة المفرطة، وعدم انتباه الراجلين، وعدم احترام حق الأسبقية، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة قف، وعدم ترك مسافة الأمان، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسير في يسار الطريق، والتجاوز المعيب، والسير في الاتجاه الممنوع.
وبخصوص عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، أفاد البلاغ بأن مصالح الأمن تمكنت من تسجيل 36 ألفا و942 مخالفة، وإنجاز 7137 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 29 ألفا و805 غرامات صلحية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن المبلغ المتحصل عليه من هذه المخالفات بلغ 6 ملايين و156 ألف درهم، فيما بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 4492 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 7137 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 163 مركبة.
ياربي سلامة نحن أنثم على طريق سلامة إنشاء الله
كترة الحوادت ربما السبب الأول هي السرعة المفرطة السلامة للجميع
هذه حصيلة اليوم وإذا أضفنى لها ما وقع طيلة السنة سيقوق العدد قتلى كورونا طيلة السنوات الثلاث الاخيرة .ياستار ياحفيظ .
السائقون اولى أسباب هذه الحوادث لتهورهم وكذالك السرعة وعدم التركيز والانتباه واستعمال الهواتف النقالة وسماع الموسيقى الصاخبة داخل السيارة أثناء السياقة و..و.. الى أن يحدث ما لايحمد عقباه .
والله عليكم في هذا الشهر الفضيل، هل يمكن لنا تقبل مثل هذه الخسائر البشرية الناجمة عن تهور المواطنين دون اتخاذ اجراءات عاجلة لنتدارك الموقف؟
إنها والله لفاجعة ان تحصد الحوادث الطرقية كل هذه الأرواح والجرحى في مدة قصيرة جدا.
يجب ان نشن “حربا” بدون هوادة ضد هوءلاء المتهورون الذين لا يبالون بأرواح الآخرين. مزيد من البرامج التحسيسية في جميع انحاء البلاد ومزيد من الصرامة ومكافحة الرشوة.
تقبل الله صيامكم.
بعض المواطنين يجهلون مهارة السياقة التي تفرض احترام قانون السير الذي يطبق في الدول المتقدمة بشكل جيد مقارنة بالمغرب . فأسباب حوادث السير تعبر عن هذا الجهل بقانون السير حتى وإن اطلعوا عليه لم يفهموه ويدركوه وذلك شكل من أشكال الأمية كذلك .
ولا مرة سمعت او قرأت او شاهدت شخصا او مسؤولا يناقش ويحيط الامور بجميع جوانبها .
الى جانب اللامسؤولية والسرعة المفرطة والتهور والتجاوز في الخط المتصل والممنوع وعدم احترام التشوير والوقف الاجباري والاضواء المنظمة للسير والجولان نجد تساهل رجال الامن والطرقات لاتحتوي على معايير السلامة الطرقية في اغلبها عدا الطريق السيار ومع ذلك تجد به بعض الثغرات وشكرا .
ملحوظة “”على رجال الامن الاكثار من الدوريات داخل المدن وخارج المدن من اجل المباغثة عوض السدود ويجب تنظيم السير والجولان داخل المدن لان بعض الازقة والدروب والشوارع الضيقة التي هي من مخلفات البناء العشوائي تزيد الطين بلة وعلى المجالس البلدية الاجتهاد والعمل والجد من اجل تحسين السير داخل المدن ووضع علامات التشوير ووووووو.