اضطر موظف شرطة يعمل بولاية أمن أكادير لاستخدام سلاحه الوظيفي بشكل تحذيري، زوال اليوم الاثنين 24 أكتوبر الجاري، وذلك لتحييد الخطر الصادر عن شخص يبلغ من العمر 26 سنة، والذي كان في حالة سكر متقدمة وعرّض سلامة المواطنين وعناصر الشرطة لاعتداء جدي وخطير باستعمال السلاح الأبيض.
وكانت دورية الشرطة قد تدخلت لتوقيف المشتبه فيه بعد إقدامه على تهديد المواطنين وافتعال جروح عمدية باستعمال السلاح الأبيض، عبارة عن منشار، قبل أن يرفض الامتثال ويواجه عناصر الدورية الأمنية بمقاومة عنيفة، وهو ما اضطر موظف الشرطة إلى إطلاق رصاصة تحذيرية في الهواء بشكل مكن من دفع الخطر الناتج عن المشتبه فيه وتوقيفه وحجز السلاح الأبيض المستعمل في هذا الاعتداء.
وقد تم إخضاع المشتبه فيه لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، والكشف عن جميع الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعني بالأمر.
تحية عالية ليقظة رجال الامن .وفقهم الله جميعا لتنقية الشوارع من هولاء المجرمين قطاع الطرق . ولكن العيب على من خلفوهم بخمسة وستة اطفال في كوخ بدون مورد عيش كاف لهم . العيب على هذه الاسر ان امكن تسمية هذا البشر باسر لانهم يخلفون بدون انقطاع ويرمون في الشوارع . اعتقد انه حان الاوان لمعالجة هذا الوضع من اساسه !
ظاهرة اصبحت مقلقة وفي جميع مدن البلد مع تفشي البطالة والضياع والفساد والبطالة وانهيار الأوضاع وفشل الحكومات أصبح المجتمع مقطع الأوصال والأجيال ضاعت !! والمستقبل مظلم !!
الله يستر الوقت خيابت. أمس مع الساعة 12 ليلا شخصين في حالة سكر كانا يتعاركون في حي الهدى بمدينة أكادير قرب محل يثرب خلاونا بلا نعاس ناهيك عن الكلام المخل بالاداب
بغا يطبق ….الهالوين… هاد المغاربة عالام
لمذا تحذيري يجب أن يكون تخديري و يا حبدا يخدر للابد.
يرفض الامتثال ويواجه الدورية الأمنية مقاومة عنيفة كنت تزوكو فيه اويلي طرطق مو راسو وتزيدو واحد الخمسة بنفس الطريقة وقول لمو شي واحد ايدير مقاومة خفيفة كاع
، منذ تعيين رءيس جديد على رأس المصلحة الولاءية للشرطة القضاءية والتي قدم إليها من وجدة، قلت مظاهر الاجرام في اكادير ،الا ان بعض الأحياء يستحيل فيها القضاء على الجريمة لأن بعض العائلات بكل افرادها مجرمون الام ،الاب والابناء وتجدهم غالبا كثر، ما يلبث احدهم أن يذخل السجن حتى يكون الآخر قد خرج وهكذا دواليك، ،، هنا يجب تشديد العقوبات في بعض الجراءم وتفوق مدة السجن 20 سنة ،باش لذخل ما يخرج حتى يشرف والحقيقة انه في المجتمع أشخاص ليس لهم مكان بيننا، مكانه الطبيعي هو السجن وهناك يجد راحته. وفق الله كل من يسهر على امننا.
يجب الاهتمام بموظفي الشرطة الذين يعملون بالشارع العام حيث نراهم يتعبون أكثر من غيرهم الذين يشتغلون في المكاتب المكيفة وببذلات وربطات عنق أنيقة والذين لا نعرف أنهم شرطيين بسبب عدم تواجدهم في الشارع
لو ان الدولة حكمت بشرع الله تعالي لما وجدت لص واحد او مجرم او معتدي علي الناس لان حكم الله هو الاحكم والله اعلم بخلقه لهدا وضع هدا الحكم السارق تقطع يده ابدا لم ترى لص ولو تركت دكانك مفتوح والقاتل ضلما يقتل والعين بالعين والسن بالسن هل سيبقي من يفعل هده الامور ابدا لان البشر يخاف عن اعضاءه ومن جهة اخري الدولة ستوفر اموال طائلة من السجون وتكلفتها
كلما دخلت إلى إحدى الأسواق الممتازة وخصوصا تلك الأسواق المعروفة ببيع معدات ولوازم الفلاحة والبستنة وأدوات البناء والصيانة ( bricolage) كلما دخلت هناك أرى أن حراس الأمن الخاص والعاملين مهددون من أي هجوم محتمل من المنحرفين أو المختلين عقليا خصوصا وأن هذه المحلات تباع فيها حتى السواطير الحادة والسكاكين والمناجل والمعاول والمقدات وتكون أية محاولة لتوقيفهم محفوفة بالمخاطر. هنا وجب على شركات الأمن الخاص التفكير في تزويد أفرادها بالوسائل الضرورية لصد الاعتداءات الخطيرة في انتظار وصول رجال الشرطة.
الخمر أم الخبائث ،ينبغي عدم بيع الخمر أو صناعتها أو استيرادها ومنع استهلاكها هي وجميع المواد المخدرة باستثناء ما يدخل في المجال الطبي ،إن أردنا فعلا إصلاح هذا المجتمع والضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه الاتجاربها وهكذا سوف نقوم بإصلاح 99% من المجتمع
تحية رجال امن الوطني كافة وضرب يد من حديد ونريدهم استعمال سلاحهم الوظيفي فوق الحزام وليس تحت الحزام ليبقى عبرة لكل مجرم
بين الدول توجد اتفاقية إنتربول بتسليم المجرمين نحن نريد اتفاقية سجناء المجرمين يديوهم الأمريكا مع عوازا صحاب الوشامات وسجون برازيل وكلومبيا غير سنة وحدة صيفطوهم والله حتى يرجعو مؤذبين وشبعانين عصا
مثل هؤلاء الجراثيم وجب الحكم عليهم بالمؤبد حتى يكونوا عبرة لامثالهم.
يجب اطلاق الرصاص القاتل نحو المجرمين الذين تجاوزوا كل الحدود ولم يعد يثنيهم لا التهديد ولا الوعيد
وا عباد الله راه الرصاص يشترى من أموال دافعي الضرائب لا يجب تضييعه في الهواء و نحن نعيش أزمة اقتصادية فاستهداف الرأس يكون ثمن الرصاصة قد استرد ( ما مشى في خلا )
هذا المجرم المعتوه السكير سيحكمون عليه بستة اشهر او سنة حبسا مع الاكل والشرب والدوش كل اسيوع من اموال دافعي الضراءب ويقينا عندما يطلق سراحه سيعود الى مثل ما فعل اواكثر.لهذا هذه الجراثيم يجب استءصالها برصاصة .وسيرتاح المجتمع من فساده وكذلك رجال الشرطة.
ثلاثين سنة حبسا هي الحل لكي لا يتطاول امثاله لتشويه صورةةالوطن
نحيي امننا على هاد المجهود المبذول الدي قام به. لاكن مع الاسف الشديد هناك تراخي في الحكم على المجرمين والعفو عنهم. كل من قبض عليه الا وعنده سوابق عديدة. سببه التراخي في الحكم والعفو عن المجرمين.
لقد افسد علينا صدى الرصاص الرهيب المهول الهدوء داخل التليفريك و نحن نتجول عليه لقد فجعتنا الطلقات النارية التي دوت في سماء سوس لقد تارجح بنا التليفريك احسسنا بالخطر و كدنا نسقط لكن ادوات السلامة الاحزمة السمطة الماطريال منع سقوطنا من التليفريك حين صار يرتج بكل اتجاه بفعل قوة لعلعة الرصاص الحي للمخزن في الفضاء (اي فضاء تليفريك في اكادير) و نزلنا مباشرة منه اضطراريا لقد كان هبوطا اضطراري محفوفا بالخطر و نجحنا بالهبوط استقبلتنا فرق الانقاذ في ظل حماية المروحيات الامنية و طبعا في ظل المراقبة المستديمة اللصيقة التي تسهر عليها المسيرات في الجو و طلقات منا الخلعة ديالت القرطاس تاع سوس ان مشكل المغرب بطالي
دائما تبررون أفعال المجرم بأنه كان تحت تأثير المخدرات او الخمر..وكما ورد في التعليق حالة سكر متقدمة ! وهذا غير منطقي فكيف ان المجرم لم يمتثل الا بعد أن أشهر الشرطي مسدسه وأطلق رصاصة تحذيرية…عجيب وغريب ..!
يجب التسديد مباشرة الى الرأس في مثل هكذا حالات…اليس من الضروري بتر عضو من لجسم اذا اصابه سرطان
البلاد لا تبشر بالخير من جميع النواحي
الهربة لمن استطاع
(bolawrap ) السلاح البديل
ظاهرة اصبحت مقلقة وفي جميع مدن البلد مع تفشي البطالة والضياع والفساد وانهيار الأوضاع وفشل الحكومات أصبح المجتمع مقطع الأوصال والأجيال ضاعت !! والمستقبل مظلم !!
أي مجرم يحمل السلاح ويهدد سلامة المواطينين ورجال الأمن يجب قتله في عين المكان وكف تساهل معهم فهم خطر على المجتمع ناقص مجرم ناقص مشكل
لقد كثر الإجرام في أكادير وضواحيها و سبب هو تراخي الأمن وأحكام تشجع الإجرام أصبحت المنطقة تعوج والمجانين والمجرمين و نشالين سيبة بكل مقاييس