انضمت النجمة المغربية زينة الداودية إلى قائمة المبدعين المغاربة من فنانين وصناع محتوى الذين تمكنوا من الحصول على بطاقة “الإقامة الذهبية” بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وأعربت الداودية عن سعادتها الكبيرة وشرفها بنيل بطاقة “الإقامة الذهبية”، مشيرة إلى أنها حصلت عليها السنة الماضية، لكن ظروفها المهنية لم تسمح لها بالسفر لكي تتسلمها.
واستغلت الفنانة ذاتها الفرصة لتتوجه بالشكر إلى رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بنزايد آل نهيان، والشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حاكم دبي، إضافة إلى هيئة دبي للثقافة، والإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب.
وحصل عدد من النجوم المغاربة على “الإقامة الذهبية”، من بينهم الفنان نعمان بلعياشي، وحاتم عمور، وبشرى إيجورك، وآخرون. وهذه البطاقة تعتبر تأشيرة إقامة طويلة الأمد، تمنح لحامليها حق الإقامة بالإمارات لمدة خمس سنوات أو عشر سنوات حسب الفئة، وتُجدد تلقائيا في حالة توفر الشروط نفسها.
في سياق آخر، تقوم نجمة الأغنية المغربية الشعبية حاليا بجولة فنية بمختلف مدن دولة الإمارات، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه أحدث أعمالها الغنائية بعنوان “انتيا ضعيف”، الذي طرحته على شكل “ديو” رفقة النجم الجزائري الشاب بلال.
إوا سير انت قرا الهندسة…….
إلى ما جات بالقلم تجي بالكمان …
يقال لها البنسلين و ليس البلسلين..و حتى الذي اخترع البنسيلين ألكسدر فلمنج لا بد أنه كان يحتاج لوقت يسلي فيها مزاجه سواء بموسيقى كلاسيكية أو صاخبة أو كان يحب الرقص أو كرة القدم..و ربما لو الداودية عاشت في زمانه لكان أحب أغانيها.. لما نكون نتكلم عن وادي سبو فلا جدوى من الكلام عن وادي أم الربيع.. كل في واد..
نتمنى لها التوفيق ، ومزيدا من التألق ، تستاهل بنت الناس ، لذلك وعكس بعض الإخوان ، أنا أبارك الله ، وتحياتي العطرة لهذه الفنانة الكبيرة والمتاوضعة ، او لي بغى إكون بحالها إخرج للمنصة او إجيب معاه الكمنجة ، يالله تشجعوا .
زينة تحصل علىاقامة ذهبية وشعب يحصل على اقالة فضية ونحاسية سلكية ضرب ضوء وهز الماء وجمعو الكراء اذبه وجد نفسه يشجع مهرجات يساعد في حضوض دخل وفير للفنان وفرها وجمعها دكا جما لما بحسابات بورصة واسهم وضحك للمواطن مقهور غلاء وبالتالي بصحتك اداوود فين زابور وانجيل وثوراة تزورو وزورو سادات مواطنون جاوي يداوي مرض قلوب دنيا هانية وسماء صافي غيرو مسار بتوضيف للفن مثل ومقولة صنعة لمغنات تعيش وسبع صنايع ورزق ضايع ومواطن تالف مع محروقات وغازوال تزاد لنا الله فيكم
اذا كان الرقص و الغناء و العري يُخَوِّل لصاحبه الاقامة في إحدى الدول فإنه بالمقابل قد يتسبب له بالاقامة في نار جهنم إِنْ لم تستدركه رحمة الله و إِنْ لم يتب.
يا تعاسة من يُرضي الناس فيتسابقون للترحيب به، بينما يُغضِبُ رب العباد و يطرده من رحمته.
عندما يكون على القلب الرَّان و عندما يُعمي الله الابصار فإن العاصي يعتقد ان حب فئة من الناس له هو دليل على رضى الله عنه!
لنراجع اوراقنا قبل فوات الاوان
نسأل الله السلامة والعفو والعافية والتوبة والفرار الى الله من دونه وبغير رحمته وشفاعة سيد الخلق ومصطفاه محمد ( صلعس ) نكن من الخاسربن يوم لا ينفع مال ولا بنون يا امة محمد صلعس نحن تاءهون في بيداء قاحلة شغلتنا ملاهي الدنيا وملذاتها العابرة عن عبادة الخالق ومضينا نشتهي الزواءل عوض الباقيات الصالحات ، الدنيا بما فيها لا تساوي شيئا امام الآخرة ،ففروا الى الله بالتوبة والعمل الصالح قبل فواة الأوان اما الشعراء بمفهوم الدين الإسلامي يتبعهم الغاوون.
هدا لا يهمني مخصناش غير داودية كفنا من داودية وتفاهة داودية وكفى من تخدير عقولنا بتفاهة نريد حفض أسعار المحروقات والمواد الغذائية وزيادة في الاجور
هناك بعض المعلقين بتكلمون وكأنهم هم وحدهم يفهموس قواميس الدنيا، يكلمونك عن الدين ونجدهم لا دين ولا ملة لهم، يكلمونك عن الهندسة فتجدهم فاشلون في دراستهم, فمخترع البيليسلين والمهندسون والعلماء …ستجدهم في دبي في يستمتعون بسهرات الداودية وهم سيبقون بهواتفهم وفشلهم يعلقون على أي شيئ. فإذا أحس الإنسان بالتهميش في هذا البلد فليهاجر وسوف يستقبلونك في المطارات بالورود إذا كانت لك كفاءات وحامل للعلوم، أما إذا كنت من هواة “الحضيان والكريتيك والله لا تفرتيه لا هنا ولا لهيه” فالإمارات بها معاهد وجامعات مصنفة وتستقبل وتستثمر بدورها في العقول وكخير دليل المسابقات في الفرآن الكريم. ونذكركم بالطفلة المغربية مريم أمجون التي فازت في هذا البلد بجازة القراءة. فحققوا أنتم صفحة واحدة مما قراته هذه الطفلة.
تبارك على الشيوخ و الفقهاء…آش مالكم، فكل خبر لازم ما تدخلو الدين…كلها و حياتو و هو حر فيها…
الحمد لله كلما قرأت مثل هذه الاخبار أزداد إيمانا و يقينا أن الدنيا يعطيها الله لمن يحب ومن لايحب ولا تساوي عنده جناح بعوضه
هي حصلت على الإقامة في الإمارات وحنا ما دخلنا كمغاربة ؟؟؟
ما أثار انتباهي هي كلمة مبدعين !!! ونعم الابداع !!!
صراحة و بدون أي خلفيات لماذا بالضبط يتشرف الفنانون بالحصول على هذه الإقامة لماذا هل الإقامة بالمغرب ليست مشرفة،أم أن هناك شروط لا يمكن البوح بها للحصول على هذه الإقامة،
صاحبة أغنية عطيني صاكي باغيا نماكي ، حالفة ندير روينة ،وندير حالة في الرجالة ،تحصل على الإقامة الذهبية، لأنها تعطي الأمة العربية الإبداع ،ههه ،أتسأل ماذا تركتم للعلماء والمخترعين ،إذا كانت هذه المغنية تعطي الإبداع ،
عادي زينة الداودية هي محبوبة الخليجيين.
نعيش اليوم في عالم انقلبت فيه المفاهيم وتغيرت المبادىء ، اليوم ليس كالامس المدرسة والقراءة والجد والنشاط وحفظ الدروس وهمّ التلميذ وهمّ والديه متى يستيقظ الابن للذهاب الى المدرسة وماذا انجز من التمارين وكم استحق نقطة على عذا النشاط او ذاك .. كان الدفتر وما فيه والكتاب وما سطر فيه اعز شيء في حياة الفرد …… اليوم اصبح كل هذا تافها وصاحبه تافها والتفكير فيه تافها وصاحبه متخلفا وووو
اليوم نحن في عالم ادفع ابناءك الى الغناء والرقص والعري والتفاهات الاخرى وهي كثيرة : ابن او بنت تغني معناه الملايين والملايير والشهرة ووووو.. والاباء الذين كانوا بالامس يقولون الغناء حاشاء صاروا اليوم يذرفون الدموع لنجاح او عدم نجاح ولدهم او بنتهم في مسابقة غناء او مسابقة رقص او عرض ازياء او أو أو
عالم تافه وثقافة تافهة وشعب اغلبه يلهث وراء المال والشهرة وكأن الحياة خلود …
آخر الزمان. العالم مهان والمغني مكرم. مجتمعات تائهة. تكريم للسفاهة وتبخيس للرزانة. ادرس نصف حياتك واجلس على هامش المجتمع الذي أصبح سفهاؤه هم واجهته. لكن اطمأنوا فإن الله لا يضيع اجر من أحسن عملا.
على حد علمي هذه الإقاقة تعطى لأصحاب القيمة المضافة، يعني المميزين كالمهندسين . العلماء….، أنت الإستثناء الذي لا يؤكد القاعدة
لالة زينة الداودية مكناسية أبا عن جد بنت سيدي حبيبي مولاي الهادي بنعيسى عمارة بلاد تاعبساويت وتاحمدوشيت وتاتواتوتيت أهل توات فين ما مشات معززة مكرمة ومحبوبة معبودة الجماهير وحق سيدي ربي عزيزة ومعززة عندنا كنبغيها واخا ماتغنيش .