أعلن وزير النقل في سنغافورة، إي.إسواران، أن الدولة المدينة سوف تسعى جاهدة لإبقاء حدودها مفتوحة والبقاء على اتصال بباقي العالم حتى لو ظهرت سلالة جديدة من فيروس “كورونا”.
وقال إسواران في مقابلة مع وكالة “بلومبرغ” للأنباء، اليوم الأربعاء، إن جزيرة سنغافورة تعلمت من تجاربها السابقة في التعامل مع متحورات “كورونا”. وعندما تفشى المتحور “أوميكرون”، لم تتراجع سنغافورة عن خطط رفع القيود، بل قررت الانتظار لترى الكيفية التي تسير بها الأمور، مشيرا إلى أن مواجهة الوباء في ذلك الوقت اختلفت عن التدابير التي تم اتخاذها وقت تفشي المتحور “دلتا”.
وصرح إسواران، على هامش قمة شانجي للطيران، قائلا: “لقد تعلمنا جميعا التأقلم … لدينا المزيد من الأدوات في الجعبة … الأمر حقا يتعلق بتقييم الموقف والمخاطر ثم الرد بشكل محسوب”.
يشار إلى أن سنغافورة كانت من أوائل الدول في آسيا التي أعادت فتح حدودها، حيث سمحت في البداية بدخول الأشخاص الحاصلين على التطعيم بالكامل من دول محددة أواخر العام الماضي دون الحجر الصحي، في محاولة للمساعدة في إنعاش قطاعي الطيران والسياحة في البلاد.
وتمت بعد ذلك إزالة القيود الأخرى تدريجيا، ويسعى مطار شانجي حاليا إلى الوفاء بالطلب.
شعب سنغفورة وغيره يبلغ رسائله لواحد السيد اسمه بيل جايت هاد الايام كيخلع فعباد الله بمتحور في الطريق شديد الفتك وسنغافورة ترد ولو يكون ما يكون سنبقى على حالنا فلا خوف ولا هم يحزنون ربما هذا هو الميساج لصانع الفيروسات.
ها المعقول بلا تعليق ولا دوران لي عندو عندو
الناس لي واعية وكتعترف بحق المواطن ماشي بحال دياولنا هلكو الشعب بالقارارات ديال العذاب والفقر والامراض النفسية لي فالبلاد ولي خارج منها كلشي يتعدب !!!
المغرب البلد الوحيد لي سد الحدود على مواطنييه هادي دخلات للتاريخ ماعمرها تنسى …..
حسبنا الله ونعم الوكيل
هذه هي الدولة التي تحترم مواطنيها…..للرواج التجاري
كورونا وحرب روسيا واوكرانيا والغلاء كلها حلقات متشابكة فيما بينها يسعى مستعنلو هذه الحلقات لاخافة البشر وجعلهم عبيدا للمايدسونية العالمية ….بيل غاييت وجه من هؤلاء …نقول لك الموت واحد ولن تخيفنا لاكورونا ولاموت
نشهد ان الله واحد أحد لم يلد ولم يولد وان محمدا رسول الله عليها نلقى الله .
دولة سنغافورة لاتبالي بشعبها وتريد أن تقول لمواطنيها (احضي راسك) وهمها الوحيد هو تقوية اقتصادها بدخول أراضيها حثى و لو كنت تتجا في الممنوعات هههه