عبّر بعض مستعملي هواتف “سامسونغ” عن غضبهم بعدما اكتشفوا أن أداة الكاميرا “Space Zoom” في هواتفهم الذكية تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين الصور.
ولتأكيد العملية، قام أحد الأشخاص بإجراء تجربة عبر تعتيم اللونية عن قصد، قبل أن يلتقط صورة للقمر بهاتف “سامسونغ”، حيث جاءت النتيجة أكثر تفصيلا، بحيث أظهرت الحفر وتفاصيل السطح الذي لم يكن مرئيا في الأصل.
واتهم مستخدمون لهواتف “سامسونغ” بأنها “خادعة في تسويقها، حيث تدعي الشركة أن العدسة الجديدة يمكنها التركيز على الأشياء أو الأشخاص من مسافة أبعد”.
وتفاعلا مع ما جرى تداوله، أشارت الشركة إلى أنها تستخدم الذكاء الاصطناعي فعلا؛ لذلك من السهل جدا ضبط الجهاز على التقاط صور جيدة للقمر لأخذ لقطات بذات الجودة إذا كانت حالة الالتقاط غير واضحة.
وأوضحت الشركة أنه “في حالة إيقاف تشغيل ميزة ‘محسِّن المشهد’ على الكاميرا، فإنها تنتج صورة ضبابية للقمر حسب الرغبة”.
الشركة تحقق أرباح خيالية بالمغرب وتسمح للصين ودول الخليج ومصر مع ترويجها لمنتجات مقلدة لكن تحت إسمها دون رقابة منا أو حتى من الشركة نفسها الواجب عليها، هذا كله يتم على حساب الجودة والأداء في الأجهزة التي تباع بالمغرب وأنتم تتحدثون عن الذكاء الاصطناعي !! فمثلا الكاميرا في سامسونغ A12 من المفترض أن تلتقط صورا بجودة 34 ميجابكسل لكن في الواقع تجد نفسك أمام صور لا تصل حتى جودة 7 ميجابكسل !!! أينكم يا حماة المستهلك المفربي؟!!
سامسونج قيمة مضافة في عالم التكنولوجيا لها الفضل على الكتير من الشركات المصنعة للهواتف إن لم نقل كلها يكفي أن نشير إلى أن كاميرات آيفون من صنعها و شاشة الهواري و الريدمي 12 pro هي من صممت أدق تفاصيله بما فيه الكاميرا الخيالية. تبقى سامسونج رائدة في مجالها و تحقق كل الأدواق . لا ننسى أن ندكر أنها أكتر شركة حاربتها الصين و الفيتنام و هونج كونج و التايلاند و الهند في تقليد منجاتها ورغم ذلك تفوقت عليهم جميعا
مرحبا الى الان لم يتم تحطيم الكاميرا المذهله التي تم اختراعها من ق لائكه